gقـفـــgا iiiــــgي

gقـفـــgا iiiــــgي @gkfga_iiigy

محرر في عالم حواء

يجب ايقاف رسائل الشات في القنوات الفضائية بشكل عاجل

الملتقى العام

لشركة الاتصالات السعوديه خاصه وشركات الاتصالات الخليجية والعربية عامة دور كبير جدا في افساد ما تبقى من اخلاق شبابنا وفتياتنا في لعبها دورا كبيرا في فتح المجال على مصراعيه لتبذير الاموال وافساد الاخلاق لكثير من شباب وفتيات المسلمين عبر فتح المجال لامكانية ارسال رسائل غراميه وقليله أدب عبر الجوال ! ! !..
كل هذا في سبيل الربح المادي السريع والكبير - اياً كان مصدره -

والله ثم والله ان مسؤلي هذه الشركات لمسؤلون امام الله يوم القيامة في سماحهم و موافقتهم بفتح هذا المجال الغريب على الشاب والفتاة المسلمين ! ! !


وشركات الاتصالات فتحت المجال لعدد من اعداء الاسلام لتسهيل امكانية فتح اي قناة فضائية فاجرة لهدف الكسب المادي عن طريق تلك الرسائل مهما كانت نوعيه المادة التي تعرضها هذه القناة ! ! !

بل وتسابق من يملك كم دولار على فتح قناة فضائيه واول عمل يقوم به صاحب القناة هو فتح المجال لرسائل الشات لعلمهم المسبق في امكانيه الكسب المادي السريع عن طريق فتح المجال مباشرة لاستقبال الرسائل وفتح عدة خطوط هاتفيه لجميع الدول العربية بارقام مختصرة ويسهل حفظها لصغار السن ايضا ! ! !


لقد قامت قناة ( ابو ظبي ) الاسبوع الماضي بمناقشه هذا الامرمع عدد من المختصين في المجال الشرعي والاجتماعي .. وجميعهم ابدأوا تذمرهم من هذا الوضع ..

ولكن لم نسمع اي ( فــتــوى ) من مشائخنا .. ولا اي قرار صارم من وزارة اعلامنا .. ولا منع الرسائل من شركة اتصالاتنا في السعوديه ..


ساذكر لكم نوعيه منحطة من احدى الرسائل جأت عبر قناة LBC اللبنانيه

تقول الرساله الشاتيه : (((( نــصـــرواي يــحــــب يــــتــــعــــرف عــــلـــى هـــلالـــيـــه او هـــلالـــي حـــلــــو )))) ! ! ! !

وغيرها الكثير من قلة الادب وفساد الاخلاق وهدر للمال ..

والقنوات الفضائيه تكسب الملايين خلال ايام .. - بل - ان بعض القنوات لم يستوعب الكم الكبير من الرسائل التي تصل قناته مما ادى بتلك القناة الى وضع وعرض الرسائل الشاتيه من حقلين فوق بعض .. واخرى قامت باضافة رسائل على جنب الشاشه من اعلى الى اسفل ! ! !

اتكرككم مع هذه الاحصائيات المخيفه في هذا المقال ! ! !

رغم الانتقادات الشديدة التي توجه إليها بإفساد المجتمع وقيمه، فإن إنتاج أغنيات الفيديو كليب يتوسع يوما بعد يوم، بل إن هناك 50 مطربا ومطربة جددا يظهرون شهريا على أكثر من 15 قناة فضائية عربية، منهم: ميلودي، ستريك، نجوم، مزيكا، روتانا، زين، كما يصل حجم إنتاج هذه القنوات إلى آلاف الأغاني شهريا.

السبب المباشر لهذه الزيادة الإنتاجية في الأغاني هو كبر حجم الأرباح التي تجنيها شركات الإنتاج من الفيديو كليب، والذي أصبح وفقا لتعريف العاملين بصناعته أقرب إلى إعلان يعرض سلعة، ألا وهي المطرب أو المطربة. فكلما كان الإعلان (الفيديو كليب) ساخنا ويتضمن إيماءات جنسية بعضها فاضح والآخر خفي أصبحت السلعة أكثر رواجا وبيعا، ومن ثم أكثر ربحا.
وساعد على هذه الزيادة أيضا ظهور القنوات الفضائية المخصصة لعرض أغاني الفيديو كليب طوال الـ24 ساعة، حيث وجدت هذه القنوات في تلك الأغاني مادة مهمة لملء ساعات البث الخاصة بها بأقل تكلفة، بل إنه أحيانا يصل الكليب للقناة بدون تكلفة، حيث تتم عمليات تبادل للأغاني بين الفضائيات، أو يهدي المطربون أغانيهم لهذه الفضائيات دون مقابل.

أما إذا كان المطرب مغمورا فإنه يدفع أموالا من أجل ضمان إذاعة أغانيه أكبر عدد من المرات خلال اليوم الواحد، كما هو الحال على قناتي ميلودي ودريم اللتين تضعان تسعيرة تصل إلى 10 آلاف جنيه (الدولار=6.20 جنيهات مصرية) لعرض الفيديو كليب 3 مرات يوميا. وعلى العكس، فهناك فضائيات تدفع أموالا للمطربين والمطربات المشهورين -أمثال عمرو دياب ونانسي عجرم- ليتم بث أغانيهم حتى تضمن القناة الإقبال الجماهيري الكبير.

(( تحالف إنتاج وفضائيات ))
ومع تحالف المنتجين والفضائيات أصبحت صناعة الفيديو كليب أسرع في وتيرة إنتاجها وأكثر ربحية، خاصة أن بعض المنتجين الكبار للأغاني أصبحوا يملكون فضائيات، ومنهم على سبيل المثال محسن جابر الذي يملك قناة مزيكا وشركة عالم الفن للإنتاج، وقناة "روتانا" التابعة لشركة روتانا للصوتيات والمرئيات التي يمتلكها الأمير الوليد بن طلال.

وهذا التحالف جعل عملية الإنتاج تتم دون مشاكل في التسويق، فالأغنية تنتج ثم تعرض على قناة المنتج حصريا عشرات المرات يوميا ثم بعد ذلك بفترة يبدأ تبادلها مع قنوات أخرى. ويقول مسئول بقناة روتانا -طلب عدم ذكر اسمه: إن القناة تنتج حوالي 20 فيديو كليب في الشهر الواحد، تعرضا أولا على القناة الخاصة بها التي تحمل نفس الاسم ثم تهدى إنتاجها للفضائيات العربية الأخرى بعد ذلك. وخلافا لذلك فهناك إنتاج سواء أكان فرديا أم من شركات إنتاج صغيرة قد يصل إلى آلاف الفيديو كليب.

ويرجع بعض صناع الموسيقى -أمثال عمر خيرت- فساد الذوق العام وتدني مستوى الغناء بالعالم العربي إلى هذا التحالف بين شركات الإنتاج والقنوات الفضائية الذين لا يهتمون بشيء سوى الأرباح المالية المتواصلة، كما أن هناك قائمة من المنتفعين تبدأ من المخرج حتى العاملين وراء الكاميرا.

((( أرباح مليونية )))
ورغم عدم وجود إحصاءات حول حجم صناعة الفيديو كليب بسبب عدم وجود جهة موثقة لمثل هذه المعلومات وكذلك لكثرة الأغاني والمغنيين الذين يظهرون يوميا، فإن متابعة دورة البيزنس من خلال مصادرنا ببعض القنوات الفضائية تكشف جانبا مهما من هذه الصناعة.

فبمجرد دخول أغنية فيديو كليب للفضائية تأخذ رقما مسلسلا يسمى عند العاملين بالقنوات الفضائية "الكود"، والمكسب يختلف باختلاف قدرة كل قناة على استغلال وتوظيف قدرات الأغنية نفسها.

وقناة ميلودي مثلا تضع الأغنية بأكثر من طريقة، فهي تعطيها كودا لرسائل المحمول، وكودا آخر للاتصال التليفوني لطلب عرضها حسب نسبة الأصوات، كما تعطيها كودا ثالثا لتحويلها إلى نغمات ترسل عن طريق المحمول مما يحقق للأغنية مكاسب هائلة. وبهذه الطرق تحقق قناة "ميلودي هيتس" أرباحا تصل إلى 5 ملايين جنيه شهريا أي حوالي 60 مليون جنيه سنويا، وفقا لمصادر بالقناة نفسها.

كما أن القناة الثانية التابعة xxxxx التي تحمل عنوان "xxxxx" تعتمد أيضا على حيلة أخرى لجلب المزيد من الملايين، من خلال أسلوب الشات أو الدردشة وأيضا من خلال ابتكارها لما يسمى بخدمة التوافق بين المحبين أو "الماتش ميكر"؛ حيث تطلب من كل شاب أو فتاة أن يرسلوا تاريخ ميلادهم وتاريخ ميلاد الطرف الآخر في حياتهم عبر المحمول ليتعرفوا على مدى التوافق بينهما في علاقتهما العاطفية.

أما بالنسبة لقناة xxxxxx فقد تفوقت على غيرها في أنها أدخلت تقنية جديدة تعتمد على إرسال الصور الفوتوغرافية عن طريق المحمول مما يزيد من تكلفة إرسال الرسالة الواحدة إلى الضعفين ويجعل قناة مزيكا تحقق حوالي أكثر من 7 ملايين جنيه شهريا أي حوالي 84 مليون جنيه سنويا. وتشير مصادر بقنوات أخرى إلى أن أرقام الأرباح السنوية لهذه الفضائيات هي التي تقدم لمأموريات الضرائب، بينما الأرقام الحقيقية للأرباح قد تتجاوز ذلك بكثير.

بطل الكليب وهو المطرب أو المطربة يربح هو الآخر كثيرا من هذا البيزنس، ويكفي في هذا الصدد الإشارة إلى أن عقد عمرو دياب مع قناة روتانا والذي يصل إلى 15 مليون جنيه في 3 سنوات، أي 5 ملايين جنيه مقابل كل ألبوم (مجموعة من الأغاني) يغنيه في السنة. إضافة لذلك فبالطبع يستفيد المطرب من الإعلانات والحفلات وغيرها.

(( 30 ألف جنيه في يومين ))
المخرج بدوره يمثل حلقة مهمة ومدركة لمنظومة بيزنس الفيديو كليب، فيقول عثمان أبو لبن -أحد أشهر مخرجي الفيديو كليب في مصر: إن ميزانية إنتاج الفيديو كليب الذي يستغرق غالبا ما بين يومين إلى 5 أيام، تتراوح ما بين 6 آلاف جنيه إلى مليوني جنيه. فمثلا تصل تكاليف آخر كليب للمطرب عمرو دياب إلى مليون جنيه مصري، فيما يصل كليب نيكول سابا إلى 250 ألف جنيه، وهناك كليبات أقل تكلفة، فعلى سبيل المثال لم تتكلف أغنية كريم أبو زيد إلا 9 آلاف جنيه فقط. وهذه التكاليف يستطع المنتج أن يغطيها، ويستخرج أرباحا ضخمة.

ويرجع "أبو لبن" هذا الفارق الشاسع في التكلفة إلى عدة عوامل، منها "نوعية معدات التصوير هل هي ديجيتال أم معدات ضعيفة؟ وأيضا حسب المجاميع الفنية الراقصة هل هي عربية أم أجنية؟ وأماكن التصوير هل هي داخل الدول العربية أم بالخارج".

أما أجور المخرجين، فيشير "أبو لبن" -الذي يتقاضى حوالي 30 ألف جنيه مصري على إخراج أغنية- إلى أن الأجانب منهم يتقاضى حوالي 300 ألف جنيه مصري، بينما المصريون والعرب يتقاضون ما بين 20 ألفا إلى 100 ألف جنيه.. وبعض المخرجين يتعامل بنظام الراتب الشهري والبعض الآخر بنظام إخراج عدد من الأغاني.

(( دجاجة تبيض ذهبا ))
ويبدو أن الأرقام الضخمة في هذه الصناعة تجعل صانعي الفيديو كليب لا يهتمون إلا بما تقدمه الأغنية من إثارة لأن ذلك هو الطريق للمكسب، ولا يستطيع أحد إيقافها، فيقول حسن أبو السعود -نقيب الموسيقيين في مصر: إن النقابة لن تستطيع وقف هذه الصناعة التي أصبحت أكبر صناعة فنية في العالم العربي، حتى إنها فاقت صناعة السينما التي تنتج أقل من 20 فيلما في السنة.

ووفقا لـ أبو السعود، فتبلغ ميزانية الفيلم السينمائي الواحد في مصر ما بين 7 و20 مليون جنيه، أي إنه باهظ التكاليف، بينما تكاليف الفيديو كليب ليست ضخمة باستثناء بعض المطربين الكبار، والربح مضمون من خلال عرض الأغنيات على القنوات الفضائية واتصالات المحمول والرسائل، حيث إن الفيديو كليب أصبح هو الدجاجة التي تبيض ذهبا للفضائيات.

لكن "أبو لبن" يرفض الهجوم على صناعة الفيديو كليب ويقول: إنها رزق للعاملين فيها، فكل أغنية يعمل بها 50 فردا على الأقل، مشيرا إلى أن السينما أحوالها راكدة، فالعاملون بهذه النوعية من الصناعات لا يجدون عملا معظم أوقات السنة، ولولا صناعة الفيديو كليب التي تعد صناعة يومية وإنتاجا مستمرا لظل الكثير منهم دون عمل لفترات طويلة.

إذن الفيديو كليب أصبح سلعة يتنافس عليها المستثمرون ورجال الأعمال بمنطق المقاولة، فالأخلاق ومراعاة القيم والمبادئ لا تحكم عملية صناعة الأغنية بقدر ما يحكمها الربح، ولذلك فليس غريبا أن يتم تعبئة الفيديو كليب بكل هذه اللقطات العارية التي تطل علينا من الفضائيات ليل نهار، وإلا ظلت الأغنية في العلب لا ترى النور لمخالفتها آليات السوق الحالية، ولا عزاء للفن الرفيع أو حتى أخلاق المجتمع ودينه.



هل نرى من الاخوات الكريمات شجب واستنكار لهذا المنكر ؟؟؟؟
33
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

boutheina
boutheina
صدقت اخي الكريم في كل كلمة بارك الله فيك
ان تلك القنوات لا حياة لها الا بسبب تعاون شركات الاتصالات من كل دولنا وبسبب استهتار الكثيرين و الرابح من وراء هذا ضلال مضلون يبثون الرذيلة ويهتكون الحياء.
اذكر موضوعا طرح قبل فترة حول امراة بلغت كلفة فاتورتها ربع مليون ريال بسبب الرسائل للقنوات و العذر انها تدعم اقتصاد بلدها.
لو تدبر كل واحد ما يفعله و استشعر رقابة الله عز وجل عليه في السر والعلن لما كان هذا حالنا
واخيرا ندعو الله القدير ان يصلح حالنا امين
netjaeper
netjaeper
هذه أيضا تقنية جديدة ..

رأيناها استخدمت بشكل ( مقبول ) من خلال قناة المجد الفضائية

و كانت معظم هذه الرسائل بل أستطيع القول كلها .. كانت تدور حول التهاني بعيد الفطر السعيد

لأنه خلال فترة العيد هذا العام .. تم إضافة هذه الخدمة في قناة المجد

و لم ألاحظ أي شئ يعيب هذه الخدمة .. و هذه الرسائل في قناة المجد لم تكن شبيهه بالمحادثة التي تجري في رسائل SMS الموجودة في قنوات اليوم .

إذن هذا استغلال صحيح لتقنية جديدة ..



لكن بخصوص القنوات الموجودة اليوم .. و ما تحتويه من رسائل SMS للدردشة

فهذا أمر مخجل جدا .. و بعض الرسائل تعرض أرقام الجوالات بصورة مباشرة أو بصورة غير مباشرة .. كالتلميح أو كتابة الرقم بالحروف هكذا ( صفر خمسة صفر ... إلخ ) وسط مجموعة من الكلمات .

و القنوات التي تعرض مثل هذه الخدمة .. من المستحيل أن تتخلى عن هذه الخدمة

لأنها تدر عليها أموالا ً طائلة .. فلو قلنا أن تكلفة كل رسالة هي 3 ريالات

كم رسالة ترسل إلى القناة الواحدة في اليوم ؟؟

لنقل 100 رسالة .. فـ 3 × 100 = 300 ريال يوميا تصب في حساب القناة

أي بمعدل 9000 ريال شهريا .. أو بمعنى آخر 108000 ريال ( مائة و ثمانية ألف ريال ) !!



و التربية لها دور أيضا ..

فالأباء و الأمهات مسؤولين عن ذلك

و لا سيما أن مثل هذه الرسائل تذكر في الفواتير الخاصة بالجوالات المفوترة على أنها ( رسائل تبادلية ) ..

فأين الأباء و الأمهات من ذلك ؟؟



و أيضا تتحمل هئية الإتصالات السعودية و شركات الإتصالات .. كشركة الإتصالات السعودية أو اتحاد الإتصالات مثلا جزءا ً كبيرا من المسؤولية .

فهيئة الإتصالات هي من أعطت الترخيص بهذه الخدمة .

و شركات الإتصالات هي التي طرحت هذه الخدمة للمشتركين و وفرتها لهم طمعا ً في الكسب المادي و غضوا البصر عن نتائج هذه الخدمة أو عن الجهة أو القناة التي تستخدم هذه الخدمة ( كيف تستخدمها .. هي تستخدمها كوسيلة إعلان .. مثلا أو تستخدمها كدردشة ) .
بوح المشاعر
بوح المشاعر
ياخي الكريم

لو تدبر كل واحد ما يفعله و استشعر رقابة الله عز وجل عليه في السر والعلن لما كان هذا حالنا (انامعك في هذي انقطه)
سبحان الله العظيم طيب الواحد مايخاف تنقبظ روحه او هولاا هي بدنيا فانيه
والغلط من الاهل الي يدخلون التلفاز في بيوتهم لانهم مساولون عند الله

نحن نلوم المشائخ على تقصيرنا نحن لماذا ؟؟؟
كلن مسؤل وكلن مسؤل عن رعيته


او حسبي الله على شركه الاتصالات
saharrose
saharrose


هل انكارنا لما يحصل سيغير شيء !!!!!
لا اعتقد ان في انسان عاقل .... يقبل يهذه المهزلة
لكن كيف وصل الحال للبعض لهذه الدرجة من السخافة
لكن إن لم تستح فاصنع ما شئت ........
وحتى ان توقفت هذه الرسائل ....... تبقى غرف التشات فيها نفس المشكلة ان ماكان اكبر كمان

منعه بيساعد على اننا ما نشوف المشكلة
لكنها بتبقى موجودة على النت ...

دايما نحاول ايجاد علاج للمشكلة باخفاء اعراضها فقط ...
المشكلة الحقيقة في الفراغ االلي يعيش فيه الشباب ........ وضعف الايمان

الله يهدينا جميعااا ويثبتنا على الحق

غصات الحزن
غصات الحزن
من اهم المشاكل التي نجدها من هذه الرسال هي تشويه الاسلام والمسلمين

والله اني لاخجل عندما اقرأ الرساله وكتب عليها سعودي او خليجي بشكل عام

واتمنا ان احد فاعلين الخير ان يكتب هذه المساوئ في نشرات وتوزيعها في كل مكان

لكي يقوم ولي الامر برقابه على من تحت ولايته


والدعوه للجميع في تقوى الله في السر والعلن

وجزيتم خيرا على فتح الموضوع