لبس العبائه على الكتف استر .............................. ..هل هذه أكذوبه عشناها

ملتقى الإيمان

عبائة الكتف ماهي الا فتنه بورك فيكن والشيطان يقول لكن انه عباية الرأس ماينفع تمشين فيها ماتريح والخ






وهذه فتوى أرجو قراءتها لآخرها :

حكم لبس الفضفاضة للمرأة المسلمة

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فهذه إجابة لسائلة، سألت الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله عن حكم لبس العباءة الفضفاضة للمرأة المسلمة، وكان جوابه باستفاضة في المادة الصوتية التالية:

تفريغ إجابة الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله:

أقول لهذا السائل ما قاله الإمام أحمد:
((تنهى المرأة عن أن تلبس عباءات قصيرة أو جلباب قصير أو خمار قصير بحيث يبدو حجم حذائها، لأن الحذاء إذا كان ضيقاً فإنه سيفصل شكل القدم فتبرز العظام -عظام الرجل-)).

وبالإجماع فإن القدم عورة، والوجه مختلف فيه، فلا ينبغي إبراز حجم القدم ولا الساق كما يفعل في بعض البلدان القريبة بأن تلبس جلباب قصير وتلبس جورب (جهل!) فيتبين شكل الساق، فكما أن الساق لاينبغي أن يبرز بالجورب ولو غُطي بالجورب كذلك القدم ينبغي أن تُرخيه المرأة، تُرخي عباءتها فلا يبين شكل حذائها.

فكيف بالكتف، الكتف عظم!

والنبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إني أخاف أن يبرز حجم عظمها)) ..نعم
فإذا وضعت العباءة على كتفها تشكل بذلك حجم عظم كتفها وأصبحت فتنة.

فينبغي أن تضع العباءة على رأسها فتسقط العباءة من رأسها إلى أدنى من القدم فلا يتبين من المرأة شيء، فقد جاء في سنن الترمذي: ((المرأة عورة)).

وكذلك لا تلبس اللي يسمونه ((البالطي)) هذا، نعم..فتلبس الثياب هذا الذي يبين شكل تفاصيل يدها، وهذا فتنة، وقد خرج عباءات غريبة فتنة، إذا نظر الرجل إلى المرأة من الوراء تشكلت أكمام بتقريباً حجم اليد، فتبرز مفاصل جناحي المرأة.

فلتلبس العباءة التي لبسنها السلف، تسقط من رأسها فلا تحجم لا كتفها ولا تشكل يدها فلا تكون فتنة لغيرها.

فمقصود الحجاب حجم العين عن النظر، أما أن يصبح الحجاب زينة كما يفعله بعض النساء التي ما يخفن الله حق الخوف، فيخصرن الحجاب، ويضعن عليه ألوان ألوان زاهية، وكأنه فستان تلبسه للزينة عياذاً بالله، أو تلبس الحجاب ضيقاً يحجم مفاتنها، فهذه الخبيثة كاسية عارية، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((صنفان من أهل النار لم أرهما)) وذكر ((نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات)) فقد شوهدن في الأسواق تلبس الجلباب هذا بزعم أنه حجاب وهو يفصل مفاتنها من نهدين ومرادف ونحو ذلك والعياذ بالله، وهي تدعي أنه حجاب، أتحتال على الله!!
قال تعالى: ((يخادعون الله وهو خادعهم)) سبحانه و تعالى.

فلا يجوز لمثل هذه المرأة أن تلبس مثل هذا الذي الشيء الذي يشبه ما نراه اليوم من وضع العباءة على الكتف، فإن هذا يحصل منه أمرين تشكيل حجم الجمجمة أو الرأس ربما وتشكيل حجم الكتفين.

فنسال الله أن يهدي نساء المسلمين لما كان عليه نساء السلف الاولين فعاشوا براحة وماتوا براحة، وصاروا في جنة الخلد، واليوم هؤلاء النساء
المتبرجات متكدسات عند أطباء النفسية، مغمومة مهمومة!!

بأي شيء؟؟
كما قال ابن القيم : (إن العبد إذا عمل بمعصية الله)) خاصة المرأة التي تفتن رجال كثير في زيتنها، والرجل مهما تزين لا يفتن نساء كثير، تخرج للأسواق متبرجة، نسأل الله العافية، متعطرة، والنبي صلى الله عليه وسلم ذكر أنها زانية التي تخرج متعطرة، وكفارتها أن تغتسل للجنابة كغسل الجنابة كما قال أبو هريرة، فحين إذن يسلط الله على قلب مثل هذه المرأة الهم والغم، هذا إذا كان الأمر أخف مما لو استدرجت ولم يصبها شيء، فإن الله قال: ((سنستدرجهم من حيث لا يعلمون)) وفي الحديث: ((إن الله إذا أنعم على عبد بنعمة ثم هو مقيم على معصية الله))، يفعل معاصي لله وهو معطى له نعم، قال -والكلام لابن القيم- : ((فإنما ذلك استدراج منه سبحانه)).

قال تعالى: ((سنستدرجهم من حيث لا يعلمون وأملي لهم إن كيدي متين))، فينبغي للرجل و المراة أن يلتزما لبس السلف، الرجل يعفي لحيته لأن النبي قال:
((اعفوا اللحى)) ويقصر ثوبه فوق الكعب، ولا يلبس بنطال يحزق على معالم عورته، وكذلك المرأة تلبس لباس السلف حتى يعيشوا براحة، فإن الله قال:
((من عمل صالحاً منكم من ذكر وأنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة))، ليس الحياة الطيبة السعيدة كما فسرها ابن عباس يجلبها اللباس الذي فيه معصية، أبدا ً؛ المعصية ما تزيد العبد إلا غم وهم، وهذا من زخرفة الشيطان، كما زخرف لآدم الأكل من الشجرة حتى نزل للأرض، يزخرف لابن آدم هذه الألبسة يقول لهم بهذا تكونون على أناقة وتكونون على موضة حتى يوقعهم فيما حرم الله.

والله أعلم،،
وصلى الله على نبينا محمد ،،




يااخوااااااااااااااااااااااااااات هااااااااااااااااذي العبايه التي امرنا بها الله ورسوله
الحمدالله الذي ارزقني لبسها الحمدالله الحمدالله










....................................................

وهنا اجابه عن استفسار احد الاخوات




أريد ان أسالكم في حكم تغطية الوجة هل هو فرض ؟خاصة عندما يكون الوجه ملفت للنظر ..وأن كان من المستحيل تغطيته حاصة ادا كانت المرأة تعمل..وهي مضطرة للعمل ليست محتاجة جدا ..ولكن ضمن المساعدة في مصاريف المعيشة للاهل والزوج ..
أيضا هناك صعوبة في لبس عبأة الرأس ..نلبس هنا جلباب ساتر مع تغطية الصدر والاكتاف ...
ايضا أماكن العمل تكون مختلطة ..الا اننا نحاول ..والله يشهد ان نبتعد عن الفتنة والريبة والاختلاط بالكلام والتحية ....
دمتم بحفظ الله ..وادعو لنا بالهداية والثبات ...وتفريح الامور لما يحب الله ورسوله



س/ ما حكم الحجاب للمرأة وهل يجوز كشف الوجه؟
ج/ الحجاب للمرأة واجب, حكى ابن رسلان اتفاق المسلمين على منع النساء أن يخرجن سافرات الوجوه، فترك الحجاب من السفور, والتبرج المنهي عنه, قال الله تعالى: }ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى{ فلا يجوز للمرأة أن تكشف وجهها وتظهر يديها عند الرجال الأجانب الذين ليسوا من محارمها, كما في قوله تعالى: } ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن {الآية, والوجه من أعظم الزينة ولحديث عائشة – رضي الله عنها – قالت (( كان الركبان يمرون بنا ونحن محرمات مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا حاذوا بنا سدلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها, فإذا جاوزوا كشفناه)). ]رواه أحمد وأبو داود وأبو ماجة






الأدلة من السنة على وجوب تغطية الوجه .

الدليل الأول /

قوله صلى الله عليه وسلم : " إذا خطب أحدكم إمرأة فلا جناح عليه أن ينظر منها إذا كان إنما ينظر إليها لخطبة وإن كانت لاتعلم " رواه أحمد . قال صاحب مجمع الزوائد : رجاله رجال الصحيح .

وجه الدلالة منه : أن النبي صلى الله عليه وسلم نفى الجناح وهو الإثم عن الخاطب خاصة بشرط أن يكون نظره للخطبة ، فدل هذا على أن غير الخاطب آثم بالنظر إلى الأجنبية بكل حال ، وكذلك الخاطب إذا نظر لغير الخطبة مثل أن يكون غرضه بالنظر التلذذ والتمتع ونحو ذلك .

فإن قيل : ليس في الحديث بيان ماينظر إليه ، فقد يكون المراد بذلك نظر الصدر والنحر ؟

فالجواب : أن كل أحد يعلم أن مقصود الخاطب المريد للجمال إنما هو جمال الوجه ، وما سواه تبع لا يُقصد غالباً فالخاطب إنما ينظر إلى الوجه لأنه المقصود بالذات لمريد الجمال بلا ريب .

الدليل الثاني :

أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أمر بإخراج النساء إلى مصلى العيد قلن يا رسول الله إحدنا لا يكون لها جلباب فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لتلبسها أُختها من جلبابها " . رواه البخاري ومسلم .

فهذا الحديث يدل على أن المعتاد عند نساء الصحابة أن لا تخرج المرأة إلا بجلباب وأنها عند عدمه لا يمكن أن تخرج . وفي الأمر بلبس الجلباب دليل على أنه لابد من التستر والله أعلم .

الدليل الثالث :

ما ثبت في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الفجر فيشهد معه نساء من المؤمنات متلفعات بمروطهن ثم يرجعن إلى بيوتهن ما يعرفهن أحدٌ من الغلس . وقالت : لو رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم من النساء ما رأينا لمنعهن من المساجد كما منعت بنو إسرائيل نساءها " . وقد روى نحو هذا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه .

والدلالة من هذا الحديث من وجهين :

أحدها : أن الحجاب والتستر كان من عادة نساء الصحابة الذين هم خير القرون وأكرمهم على الله عز وجل .

الثاني : أن عائشة أم المؤمنين وعبد الله ابن مسعود رضي الله عنهما وناهيك بهما علماً وفقهاً وبصيرة أخبرا أن الرسول صلى الله عليه وسلم لو رأى من النساء ما رأياه لمنعهن من المساجد وهذا في زمان القرون المفضلة فكيف بزماننا !!

الدليل الرابع :

عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ خُيَلاءَ لَمْ يَنْظُرْ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ فَكَيْفَ يَصْنَعْنَ النِّسَاءُ بِذُيُولِهِنَّ قَالَ يُرْخِينَ شِبْرًا فَقَالَتْ إِذًا تَنْكَشِفُ أَقْدَامُهُنَّ قَالَ فَيُرْخِينَهُ ذِرَاعًا لا يَزِدْنَ عَلَيْه " رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الترمذي .

ففي هذا الحديث دليل على وجوب ستر قدم المرأة وأنه أمرٌ معلوم عند نساء الصحابة رضي الله عنهم ، والقدم أقل فتنة من الوجه والكفين بلا ريب . فالتنبيه بالأدنى تنبيه على ما فوقه وما هو أولى منه بالحكم وحكمة الشرع تأبى أن يجب ستر ما هو أقل فتنة ويرخص في كشف ما هو أعظم منه فتنة ، فإن هذا من التناقض المستحيل على حكمة الله وشرعه .

الدليل الخامس :

عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ الرُّكْبَانُ يَمُرُّونَ بِنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُحْرِمَاتٌ فَإِذَا حَاذَوْا بِنَا سَدَلَتْ إِحْدَانَا جِلْبَابَهَا مِنْ رَأْسِهَا عَلَى وَجْهِهَا فَإِذَا جَاوَزُونَا كَشَفْنَاهُ " رواه أبو داوود (1562) .

ففي قولها " فإذا حاذونا "تعني الركبان " سدلت إحدانا جلبابها على وجهها " دليل على وجوب ستر الوجه لأن المشروع في الإحرام كشفه فلولا وجود مانع قوي من كشفه حينئذٍ لوجب بقاؤه مكشوفاً حتى مع مرور الركبان .

وبيان ذلك : أن كشف الوجه في الإحرام واجب على النساء عند الأكثر من أهل العلم والواجب لايعارضه إلا ما هو واجب فلولا وجوب الاحتجاب وتغطية الوجه عند الأجانب ما ساغ ترك الواجب من كشفه حال الإحرام وقد ثبت في الصحيحين وغيرهما : أن المرأة المحرمة تنهى عن النقاب والقفازين .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية : وهذا مما يدل على أن النقاب والقفازين كانا معروفين في النساء اللاتي لم يُحرمن وذلك يقتضي ستر وجوههن وأيديهن .

هذه تسعة أدلة من الكتاب والسنة .

الدليل العاشر :

الاعتبار الصحيح والقياس المطرد الذي جاءت به هذه الشريعة الكاملة وهو إقرار المصالح ووسائلها والحث عليها ، وإنكار المفاسد ووسائلها والزجر عنها .

وإذا تأملنا السفور وكشف المرأة وجهها للرجال الأجانب وجدناه يشتمل على مفاسد كثيرة ، وإن قدر أن فيه مصلحة فهي يسيرة منغمرة في جانب المفاسد . فمن مفاسده :


1ـ الفتنة ، فإن المرأة تفتن نفسها بفعل ما يجمل وجهها ويُبهيه ويظهره بالمظهر الفاتن . وهذا من أكبر دواعي الشر والفساد .



2ـ زوال الحياء عن المرأة الذي هو من الإيمان ومن مقتضيات فطرتها . فقد كانت المرأة مضرب المثل في الحياء فيقال ( أشد حياءً من العذراء في خدرها ) وزوال الحياء عن المرأة نقص في إيمانها وخروج عن الفطرة التي خلقت عليها .


3ـ افتتان الرجال بها لاسيما إذا كانت جميلة وحصل منها تملق وضحك ومداعبة كما يحصل من كثير من السافرات ، والشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم .


4ـ اختلاط النساء بالرجال فإن المرأة إذا رأت نفسها مساوية للرجل في كشف الوجه والتجول سافرة لم يحصل منها حياءٌ ولا خجل من مزاحمة الرجال ، وفي ذلك فتنة كبيرة وفساد عريض ، فقد أخرج الترمذي (5272) عَنْ حَمْزَةَ بْنِ أَبِي أُسَيْدٍ الأَنْصَارِيِّ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ وَهُوَ خَارِجٌ مِنْ الْمَسْجِدِ فَاخْتَلَطَ الرِّجَالُ مَعَ النِّسَاءِ فِي الطَّرِيقِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلنِّسَاءِ اسْتَأْخِرْنَ فَإِنَّهُ لَيْسَ لَكُنَّ أَنْ تَحْقُقْنَ الطَّرِيقَ ، عَلَيْكُنَّ بِحَافَّاتِ الطَّرِيقِ . فَكَانَتْ الْمَرْأَةُ تَلْتَصِقُ بِالْجِدَارِ حَتَّى إِنَّ ثَوْبَهَا لَيَتَعَلَّقُ بِالْجِدَارِ مِنْ لُصُوقِهَا بِهِ " حسنه الألباني في صحيح الجامع ( 929 )


انتهى من كلام الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله من رسالة الحجاب بتصرف .


والله أعلم .




.
.
.
:)للأمانه انه منقول :)
.
من منتدى الشيخ الدكتور محمد العريفي
المجيبه عن الاستفسار والكاتبه بنت الاصول
:26:للعلم هاذه امانه فأرجو من اخواتي المشرفات عدم حذف اسم العضوه او المنتدى:26:
11
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

"سمو الاميره"
up
درجه
درجه
لا اله الا الله
هناء الموسى
هناء الموسى
جزاك الله خير
ارنوبة2007
ارنوبة2007
جزاك الله جنته برحمته
أم الهيف
أم الهيف
جزاك الله خيرا وهدانا الله للصوب ونور قلووبنا للحق يااعظيم