cat4
cat4
مرحبا خواتي سعدت بمرروركن.. وسعدت اكثر بسؤال الاخت دار الشفاء على سؤالها واللي يدل على انها صدق متاااااااابعه
والاجابه .. مثل ما قال سبحانه وتعالى في الايه الكريمه (الله نور السماوات والأرض﴾ يعني الله هو النور الذي يملاء السماوات والارض... ولم يقل سبحانه لله نور السماوات والارض.. اتمنى وصلت المعلومه
cat4
cat4
التمكين في الأرض:
لقد وضع الإنسان في الأرض بعدما سخرت له الجبال والأنهار والأشجار والبحار والليل والنهار وكل شي قدر تقديرا مع النظام الكوني ومع النظام الأرضي ومع نظام مجتمعه ومع نظام نفسه وذاته في توافق ليعيش الإنسان في توازن وأمان.. فالإنسان يسعى لرزقه وينام ويصحو.. ويفرح ويحزن كل هذه الأفعال والانفعالات سخرت له وترك لها الخيار .. ماذا يفعل وكيف يوجهه حياته..إذن ما كان لهذا المخلوق الضعيف ليعيش في هذه الأرض لولا أن مكنه الله بقوته وحماه من مواجهة القوى الكونية الهائلة التي لو انحرف فيها كوكبنا الصغير عن مساره لأصبح أحجار صغيره متناثرة في هذا الكون الفسيح..فمن نحن بدون قوة الله .. وحمايته ورعايته لنا؟؟
﴿ ولقد مكناكم في الأرض وجعلنا لكم فيها معايش قليلا ما تشكرون﴾ (الأنعام-10)
في هذا الكون الغامض هناك أشياء كثيرة لا تدركها عقولنا ولم نخلق لكي نعرفها وقد لا نعرفها لأنها من علم الله .. وقد يكون السؤال عنها يضر بالإنسان لأنه مهما فعل فانه لن يدركها بعقله الصغير وقد يصاب بالجنون.. ﴿ يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء ان تبد لكم تسؤكم﴾ (المائدة-101)فالكون بما يحمله من غموض واسع وعميق قد يجعل الإنسان يقلق ويكتئب فمن هو في هذا الكوكب الكبير أمام عينيه .. الصغير في خريطة الكون الذي لا يتعدى أن يكون نقطه صغيره في محيط قد تضيع لأنه سوف يكتشف أن هذا المحيط أيضا ما هو إلا نقطه في محيط أوسع منه.
وان كان فلا يجب عليه أن يقلق لان الحجم قد لا يكون مهما فالإنسان قد يكون أقوى من هذا الكون الواسع إن هو استمد قوته من الله، فالإنسان الذي يعبد ربه بعقله وقلبه وجميع حواسه فذلك يفوق قيمة الحجم.. لقد كرم الله بني آدم بان جعلهم خلفاء في الأرض، وكرمهم في الملأ الأعلى بأن أمر الملائكة و الجن بالسجود إكراما لأبينا آدم. أذن فالحجم لا يهم.. لان الله أحصانا فردا فردا رغم صغر حجمنا فهو يسمعنا حين نناجيه ويستجيب حين نطلب منه فما الذي يشغلنا إن كان حجمنا صغير في هذا الكون الواسع ما دام الله معنا..وذكر ابن أبي الدنيا عن صدقة بن يسار قال:" بينما داود عليه السلام في محرابه إذ مرت عليه ذرة (صغار النمل)، فنظر إليها وفكر في خلقها وعجب منها وقال: ما يعبؤ الله بهذه؟ فانطقها الله فقالت: يا داود أتعجبك نفسك فوالذي بيده لأنا على ما آتاني الله من فضله اشكر منك على ما آتاك الله من فضله"
إن نداء الفطرة يتعلق بقوة الله، فحين يقع الإنسان في مأزق وتنقطع به السبل، ويضيق هذا الكون الواسع من إيجاد مخرج له ، ويجد الإنسان نفسه وحيدا ذليلا لا يقوى على شي، يتجه حيينها إلى الله يدعو الله بخالص الإيمان أن ينجيه ، فهو يدرك أن لاقوة له إلا إذا اعتصم بقوة الله، هذه هي الفطرة التي فطر الله الناس عليها.. وأشهدنا الله على أنفسنا وشهدنا له بأنه ربنا.. وانه على كل شي قدير.
كنوز المحبة
كنوز المحبة
جزاج الله خير
cat4
cat4
حاجتنا إلى قوة.. نستند عليها حال ضعفنا..
ومن هذه القوة غير قوة الله؟!!
نحن نسامح الناس .... من أجل أن الله كافينا..
نحن نطلب الجهاد من أجل أن الله أعد للمجاهدين جنات وانهار ونعيم..
نحن نصبر... لأن الله مع الصابرين..
نحن لا نغضب ولا نحقد على أحد... فحسبنا الله ونعم الوكيل..
نحن لا نجزع ولا نخاف.. لأنه قدر كتبه الله لنا..
نحن نرجع ونتوب... من أجل أن الله غفور رحيم
هذا هو السبب الذي نستند إليه.. حال حدوث شيء، وإذا سقط هذا السبب من أنفسنا.. سقطنا ولن نجد في الكون من نفعل ونتحرك لأجله.. لأنك إذا استندت على قوى أخرى سوف تسقط لان كل شيء زائل إلا ما شاء الله.
cat4
cat4
cat4 cat4 :
حاجتنا إلى قوة.. نستند عليها حال ضعفنا.. ومن هذه القوة غير قوة الله؟!! نحن نسامح الناس .... من أجل أن الله كافينا.. نحن نطلب الجهاد من أجل أن الله أعد للمجاهدين جنات وانهار ونعيم.. نحن نصبر... لأن الله مع الصابرين.. نحن لا نغضب ولا نحقد على أحد... فحسبنا الله ونعم الوكيل.. نحن لا نجزع ولا نخاف.. لأنه قدر كتبه الله لنا.. نحن نرجع ونتوب... من أجل أن الله غفور رحيم هذا هو السبب الذي نستند إليه.. حال حدوث شيء، وإذا سقط هذا السبب من أنفسنا.. سقطنا ولن نجد في الكون من نفعل ونتحرك لأجله.. لأنك إذا استندت على قوى أخرى سوف تسقط لان كل شيء زائل إلا ما شاء الله.
حاجتنا إلى قوة.. نستند عليها حال ضعفنا.. ومن هذه القوة غير قوة الله؟!! نحن نسامح الناس .... من...
ليش مافي ردود وحمااااااااااس ... لهذه الدرجه الموضوع ما عجبكم... مع اني تعبت فيه واااااااااااااايد:44: