banota nice

banota nice @banota_nice

عضوة نشيطة

الله يوفق ويسعد من تساعدني

الطالبات والمعلمات

السلالام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أخباركم بناات ..؟؟ والله اني من زمان عن الردود
والمشاركة

وجايتكم اليوم ابغى منكم طلب
وواثقه بمساعدتكم :)

انا الله يسلمكم عندي نشاط عرض عن الحجاب
وطبعا مع العرض لازم يكون تزيين للفصل مع
توزيعات وبصراحه انا بهالاشياء ماعندي خبره
فياليت اللي عندها فكره تحطها لي هنا
واكون شاكره لها من قلبي :27:

ادري هذا مو مكان الموضوع المفروض بقسم الانشطه
بس كل ما ادخل صفحة الموضوع يطلع لي رساله اداريه قلت
مافيه الا اكتبه هنا لان العرض راح يكون الاسبوع الجاي فما
اتحمل التأخير

وهاذي لكل من يمر من موضوعي :26:
8
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

شذى الاحلام
شذى الاحلام
الله يسهل عليك ماعندي خبره بس حبيت ارفع الموضوع
شعري كيرلي
شعري كيرلي
انا اردى منك


للرفع
أم جنى القمر
أم جنى القمر
رفع
ارضي السعودية
إليكي نشاط كامل عن الحجاب نقلته لك ....

كنت أتمنى أحطه لكم كمرفق ... لكن ... ما قدرت ... بصراحة تبهذلت ...
فقلت أفضل لي أفتح موضوع جديد و أحط فقرة فقرة ...

فإليكم الفقرات ....
فقرات نشاط الحجاب

1 ـ قرآن
2 ـ أنشودة ترحيببية
3 ـ مشهد ( مهلاً .. فإنا نحبها )
4 ـ مشهد ( خطوات ) مع التعليق على كل خطوة
5 ـ أنشودة ( مؤامرة )
6 ـ التجربة
7 ـ مشهد ( عتاب )
8 ـ مسيرة الحجاب مع أنشودة فليقولوا عن حجابي
9 ـ التعليق على المسيرة



أنشودة ترحيبية
للحاضرين اليوم نهدي من زهور الحب باقة
مشتاقة تهفو لكم من أنفس مشتاقة
طافت بها أحلى نسيمات المنى الرقراقة
تجري بها أرواحنا و قلوبنا خفاقة
و قلوبنا خفاقة
هذي التحفيظ تزدهي في حفلها و تزف ألف تحية براقة
أهلاً بكم ما شنف القرآن أسماعاً فزاد قلوبنا إشراقه
أهلاً بكم ما رتلت آياته من أنفس هي للهدى سباقة
هي للهدى سباقة
رباه بارك جمعنا و اجمع إلهي شملنا بمحمد و رفاقه

************************************************** *****

مشهد ( مهلاً فإنا نحبها )
الأولى : إني أحبها .. نعم .. أحبها ..
الثانية : ما سر حبك لها .. و تعلقك الشديد بها ؟؟
الأولى : كيف لا أحبها و هي سر سعادتي و رمز كرامتي ؟؟
الثانية : ماذا تعنين ؟؟
الأولى : سأحكي لك قصة حبي لها .. عندما كنت صغيرة كنت ألمح لمساتها الحانية على من هم حولي و أرى حمايتها و حسن رعايتها .. فتملكني و أتعجب من عزتها و قوتها .. فجعلت أرنو إليها بعين الإعجاب .. و أحلم بشوق إلى مقلتيها السوداوين .. و لكن .. صغر سني كان حائلاً بيني و بينها .. الكثيرون يحبونها و يجلون قدرها .. و لما كبرت كان لقائي بها و ارتفع في قلبي شأنها و تعمق في الفؤاد حبها .. و لكني .. كنت أسمع بين فينة و أخرى من يهون من شأنها و يقلل من أهميتها .. فلم أعرهم اهتماماً .. بل زدت إصراراً في حبها و تعلقاً بها .. لقد تعلمت منها السكينة و الوقار و حسن السمت و الفخار .. و لقد سعوا بالوشاية بها و تشويه سمعتها الطاهرة النقية .. فزيفوا الحقائق و لطخوها بأصباغ الرداءة و وصفوها بكل زيفة و باطل .. و نشروا للملأ عيوباً عنها لتصغر في العيون .. و تمتهن في قلوب محبيها .. و لكن أنى لهم ذلك .. أنى لهم .. و سيظلون عاجزين مهما دبروا من كيدها و نصبوا لها كميناً و مصيدة .. أتدرون من هي تلك التي بلغ حبها في قلبي هذا المبلغ .. إنها تاج عفتي .. و رمز الستر و الكرامة .. إنها محبوبتي التي لن أتخلى عنها ما حييت في كل أرض و تحت أي سماء ..
إنها عباءتي الحبيبة

مشهد ( خطوات )
1 ـ عباءة و غطاء ساتر .
2 ـ عباءة على الرأس و نقاب .
3 ـ عباءة على الكتف مع غطاء .
4 ـ عباءة على الكتف و لثام على الوجه .
5 ـ عباءة على الكتف مزركشة و لفة على الرأس فقط ..
كل طالبة تلبس واحدة من هذه العباءات .. و تذهب إلى المسرح و تقف عليه .. و لكل عباءة تعليق ..

1 ـ بالأمس القريب كنا نشاهد النساء في المجتمع يلبسن العباءة بشكل ساتر فضفاض .. كانت العباءة تستر جسد المرأة بكامله .. سوداء ، طويلة ، فضفاضة .. تضفي إلى المرأة سمة الحشمة و الوقار .. و بعدها بدأت سياية تكسير الموضة ..
2 ـ ثم خطا الشيطان خطوة .. و قال : أنيحي عن عينيك هذا الغطاء .. لتري الطريق .. و لتقرئي الإشارات المرورية .. و تسبحي الله كلما رأيت جمال الطبيعة .. فظهرت المرأة بالنقاب .. و أسفرت عن شيء من جمالها .. و بذلك خالفت أمر الله ..
3 ـ ثم خطا الشيطان خطوة .. قال لها : لقد أثقلت العباءة رأسك و أفسدت جمال شعرك .. فلو وضعتها على الكتفان لكان أرفق بك .. و ما كان الرفق في شيء إلا زانه .. فخرجت تضع العباءة على كتفها .. تقول للرجال .. هذا عرض أكتافي .. و هذا طول ظهري .. ثم و إن وُضِعَت على كتفي .. هل كان الفرق بين الإسلام و الكفر إلا سنتيمترات قليلة !..
4 ـ ثم خطا الشيطان خطوة .. فتلثمت المرأة و خرجت إلى السوق .. و كأنها محارب يخوض غمار المعركة .. أو فارس ينازل في ميدان الحرب .. فقلبت النظر في الحوادث .. و نسيت أن النظرة مبدأ الحوادث ..
5 ـ ثم خطا الشيطان الخطوة الأخيرة .. خرجت المرأة من غير غطاء تجوب الشوارع زاهية بنفسها .. زينت الأكمام و زركشت الأطراف .. و كأنها تقول : أنظروا إلى الفنون التشكيلية .. فقد أصبحت العباءة موديلاً
يحتاج إلى تصميم .. و فستان يحتاج إلى تنسيق .. و لو سئلت لقالت :
الأخلاق قيم و القيم محلها القلب .. مادامت الفتاة مقتنعة بالعباءة في داخل نفسها .. فلن تفسد و لو سارت عارية في الطريق ..
الله أكبر ... الله أكبر ...
أختاه .. بالأمس القريب .. كنا لا نرى ظفر المرأة من شدة تسترها .. و اليوم .. تعرض المرأة وجهها و جسدها في الشوراع لذئاب الطرقات .. كيف تم هذا ؟؟؟ ... كيف صار هذا ؟؟؟ ...
إنها خطوات الشيطان .. فالشيطان لن يقول لك : اكشفي عن وجهك مباشرة و لكن أتى بها خطوة خطوة .. حتى تخرجي من حلية الحياء و جمال العفة ..
فهنيئاً لكم .. يا معشر العلمانية .. و هنيئاً لكم يا دعاة التحرير .. أهنئكم من قلب مجروح أدماه الحزن على فتيات هذه الأمة و صدق الله إذ يقول : ( و لا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين ) ..
و بعد ذلك كله .. أختاه ... بقي سؤال .....
هل كان الحجاب الذي سقط .. عقيدة أم هو تقاليد ؟؟!!..
إجابة هذا السؤال أتركها لك ..........


**************************************

ثم أنشودة ( مؤامرة )

مؤامرة تدور على النساء لتعرض عن معانقة الحجاب
مؤامرة تدور بكل بيت لتجعله ركاماً من تراب
مؤامرة تقول لهم تعالوا إلى السفور بترك الحجاب
مؤامرة مراميها عظام يدبرها شياطين الخراب
شيوعيون جذر من يهود صليبيون في لؤم الذئاب
تفرق شملهم إلا علينا فصرنا كالفريسة للكلاب

تجربة الكأس و الإسفنجة
تخرج طالبتين .. فتنظر الأولى إلى بعض الأدوات الموجودة على الطاولة .. فتسأل : مالفائدة من إحضار هذه الأدوات ؟؟... ترد الثانية و تقول : هذه إسفنجة و هذا كأس زجاجي نظيف .. و هذا وعاء فيه ماء و تراب .. سأقوم كما ترين بتجربة .. هي من واقع حياتنا .. من واقع حياة الفتاة المسلمة .. أولاً : نأخذ الكأس و ندخله في الوعاء ... ثم نخرجه ... ماذا تلاحظين ... الأولى : ألاحظ أن الماء و التراب قد علقا بالكأس من الخارج و لكن لم يدخلا إلى الداخل .. الثانية : حسناً .. و الآن ندخل هذه الإسفنجة في هذا الوعاء ... ماذا تلاحظين ؟!! .. الأولى : طبعاً ألاحظ أن هذه الإسفنجة قد امتصت الماء و التراب .. و تخلل في أجزاءها .. الثانية : نعم هذا ما أريده .. فهي تجربة من واقع الحياة .. فماذا تستنتجين منها ؟!! .. الأولى : ................... الثانية : نستنتج أن المرأة المسلمة يجب عليها ألا تكون كهذه الإسفنجة .. فالإسفنجة قد امتصت الماء و التراب .. و المرأة المسلمة لا يصح أن تكون كذلك .. لا يصح لها أن تمتص من الغرب نتن الحضارة .. من حيث أخلاقهم .. أو أعيادهم .. أو موديلاتهم .. و أقرب مثال على ذلك هو العباءة المخصرة بكل أشكالها و ألوانها و أنواعها .. فهل رأيت امرأة غربية كافرة و قد ارتدت تلك العباءة .. طبعاً .. لم نرى ذلك أبداً .. إذاً من الذي صنع تلك العباءات .. أليس الغرب .. إذاً لماذا لا يلبسونها نساءهم .. إنهم لم يقتنعوا بها أبداً .. فهم يريدون فقط أن يحرروك كما زعموا من تلك العباءة .. و الله المستعان .. فهل تتخذينهم قدوة .. إنهم يرمون عليك نتن حضارتهم لكي تمتصيها .. فيا حبيبتي في الله .. اعلمي أن الغرب مهما فعلوا و فعلوا فلن يستطيعوا أبداً أن يقضوا على حجابنا .. لماذا .. لأنك موجودة يا ابنة الإسلام .. و لأنك لست كما يعتقدون إسفنجة .. الأمل بعد الله فيك .. في أن ترتدي حجابك الكامل ..لا تلك العباءة التي صنعوها .. فهي تظهر أكثر مما تستر .. فلا تكوني كهذه الإسفنجة .. و كوني كهذا الكأس .. خالطه التراب و الماء .. و لكن لم يدخل إلى داخله .. أتمنى أيتها الأخت أن يكون قلبك كذلك .. يرى أمامه حضارة الغرب .. و لكن لا يتأثر بها .. و ربما لا يدخل إلى داخله .. فكوني كهذا الكأس و لا تكوني كهذه الإسفنجة ..

مشهد عتاب


تخرج طالبة و تضع رأسها على الطاولة و كأنها متعبة .. فتخرج الأم و قد لبست العباءة المخصرة و تنادي على الخادمة : مولي ... مولي .. فتأتي الخادمة فتقول لها الأم : هذه فلانة .. أعطيها علاجها في وقته .. و لا تنسين .. و تقول الخادمة : حاضر ماما .. بعدها تخرج الأم و هي تؤكد على الخادمة أن تعطي ابنتها العلاج في وقته .. و تخرج .. و تتأفف الخادمة من كثرة طلبات الأم ..
بعدها تخرج طالبة أخرى و تقول : حتى متى أماه هذا الصدود ؟؟ أمرض فلا أجد من يداويني .. أحزن فلا أجد من يواسيني .. أفرح فلا أجد من يشاركني فرحي .. إلى من أشتكي إذا لم تصغي لي أماه ؟؟.. ما هذا الصدود يا قدوة الأجيال ؟؟.. يا مهبط الآمال .. يا مضرب الأمثال .. لا .. لا تلوميني إن تجاوزت في الأقوال .. أماه .. مالي أراك لبست العاري من الثياب .. و القصير من الجلباب .. أما تهابين العقاب ؟؟ أما تخافين الحساب ؟؟ .. أماه .. قطع قلبي عباءتك .. فهي تظهر زينتك .. تطريزاً و ألوان .. تجميل لليدان .. أما ترين أنك قد أخطأت لما تجرأت على لبسها .. و الأدهى من ذلك أن تجبريني عليها كذلك .. أما تعلمين أن من سن سنة سيئة كان له وزرها و وزر من عمل بها .. و لن تكوني قدوتي .. أماه .. هل إذا مت و واراني التراب .. هل ستدفعين عني العذاب .. اسمحي لي يا أماه أن أقول بأني لن ألبس تلك العباءة بعد الآن .. سألبس ما يجعلني عزيزة لا ذليلة .. مكرمة لا مهانة .. نعم .. سألبس ما يسترني و لن يكون هذا عقوق .. إذ أني يا أماه أريدك أن تضعي يدك بيدي .. لنسير إلى جنة الخلد سوياًّ .. لنحيا سوياًّ في رخاء .. و نموت سوياًّ على رضا ..



مسيرة الحجاب
أنشودة المسيرة

فليقولوا عن حجابي لا وربي لن أبالي
فليقولوا عن حجابي أنه يفني شبابي
و ليغالوا في عتابي إن للدين انتساب
لا وربي لن أبالي همتي تعلو الجبال
أي معنى للجمال إن غدت سهل المنال
حاولوا أن يخدعوني صحت فيهم أن دعوني
سوف أبقى بحصوني لست أرضى بالمجون
لن ينالوا من إبائي إنني رمز البقاء
سرت و التقوى ضيائي خلف خير الأولياء
إن لي نفسا أبية إنها تأبى الدنية
إن دربي يا أخية قدوتي فيه سمية
من هدى الدين اغترافي نبعنا أختاه صافي
دربنا درب العفاف فاسلكيه لا تخافي
ديننا دين الفضيلة ليس يرضى بالرذيلة
يا ابنة الدين الجليلة أنت للعلياء سليلة
باحتجابي باحتشامي أفرض الآن احترامي
سوف أمضي للأمام لا أبالي بالملام


التعليق على المسيرة

ألا يا ريحانة الفؤاد و يا سليلة الأمجاد ..أما آن لك أن تعودي إلى حيائك و إيمانك .. و تعيدي سترك مع هذا كله .. سيفاً في وجه الباطل و قد عربد .. و كاد أن يلقي بك في شراك العدو لولا أن الله سلم .. عودي يا أخية إلى رحاب الطاعة و الالتزام .. و اهجري طرق الغي و الضلال و الظلام .. و اتبعي سبيل من استقام .. عودي إلى صفاء الصدق و نقاء الفضيلة .. و طهارة الحجاب و شرف العفاف .. عودي إلى الله بنية صافية .. و عين باكية .. و أذن واعية .. تتذوقي حلاوة الإيمان .. و سعادة الاطمئنان .. و تذهب عنك الأدران و الأحزان .. عودي إلى الحياة .. حياة السلف .. ففيها العزة و التمكين و الشرف .. عودي إلى صناعة الأبطال .. و أنجبي للأمة خير الرجال .. و ازرعي بذور النصر للأجيال .. ألا فعودي يا أخية .. ألا فعجلي بالرجوع .. و إياك أن تركبي ظهر التسويف و الأماني .. فإنها رؤوس أموال المفاليس .. لا يبرح من ركبها أن يباغته اليقين ..
عودي من ظلام الغواية إلى نور الهداية .. و من متابعة الشيطان إلى رضوان الرحمن .. و أعلني مولدك الجديد .. و عودك الحميد .. بالتزام صادق .. يخط خطاه إلى الله بعزم و يقين .. فما من شيء تتركينه لله إلا عوضك الله خيراً منه ..
فيا شقيقة الرجال .. و يا مصنع الأبطال .. كوني صخرة صلبة في جدار الأمة .. و لا تكوني سهماً في كنانة الأعداء .. يشدخون به هامة الفضيلة و عالية الكرامة .. و إياك إياك أن يؤتى الإسلام من قِبَلِك .. نسأل الله أن يحفظك و يرعاك .. و يجعل الجنة مثوانا و مثواك .. و صلى الله و سلم على نبينا محمد ..


مع ملاحظة أن هذا النشاط أُعِدَّ في مجلس الأمهات ...

دعواتك لي بالزوج الصالح والمصلح والذرية الصالحة فأنا بحاجة لدعواتك في ظهر الغيب
ارضي السعودية
إليكي نشاط كامل عن الحجاب نقلته لك .... كنت أتمنى أحطه لكم كمرفق ... لكن ... ما قدرت ... بصراحة تبهذلت ... فقلت أفضل لي أفتح موضوع جديد و أحط فقرة فقرة ... فإليكم الفقرات .... فقرات نشاط الحجاب 1 ـ قرآن 2 ـ أنشودة ترحيببية 3 ـ مشهد ( مهلاً .. فإنا نحبها ) 4 ـ مشهد ( خطوات ) مع التعليق على كل خطوة 5 ـ أنشودة ( مؤامرة ) 6 ـ التجربة 7 ـ مشهد ( عتاب ) 8 ـ مسيرة الحجاب مع أنشودة فليقولوا عن حجابي 9 ـ التعليق على المسيرة أنشودة ترحيبية للحاضرين اليوم نهدي من زهور الحب باقة مشتاقة تهفو لكم من أنفس مشتاقة طافت بها أحلى نسيمات المنى الرقراقة تجري بها أرواحنا و قلوبنا خفاقة و قلوبنا خفاقة هذي التحفيظ تزدهي في حفلها و تزف ألف تحية براقة أهلاً بكم ما شنف القرآن أسماعاً فزاد قلوبنا إشراقه أهلاً بكم ما رتلت آياته من أنفس هي للهدى سباقة هي للهدى سباقة رباه بارك جمعنا و اجمع إلهي شملنا بمحمد و رفاقه ************************************************** ***** مشهد ( مهلاً فإنا نحبها ) الأولى : إني أحبها .. نعم .. أحبها .. الثانية : ما سر حبك لها .. و تعلقك الشديد بها ؟؟ الأولى : كيف لا أحبها و هي سر سعادتي و رمز كرامتي ؟؟ الثانية : ماذا تعنين ؟؟ الأولى : سأحكي لك قصة حبي لها .. عندما كنت صغيرة كنت ألمح لمساتها الحانية على من هم حولي و أرى حمايتها و حسن رعايتها .. فتملكني و أتعجب من عزتها و قوتها .. فجعلت أرنو إليها بعين الإعجاب .. و أحلم بشوق إلى مقلتيها السوداوين .. و لكن .. صغر سني كان حائلاً بيني و بينها .. الكثيرون يحبونها و يجلون قدرها .. و لما كبرت كان لقائي بها و ارتفع في قلبي شأنها و تعمق في الفؤاد حبها .. و لكني .. كنت أسمع بين فينة و أخرى من يهون من شأنها و يقلل من أهميتها .. فلم أعرهم اهتماماً .. بل زدت إصراراً في حبها و تعلقاً بها .. لقد تعلمت منها السكينة و الوقار و حسن السمت و الفخار .. و لقد سعوا بالوشاية بها و تشويه سمعتها الطاهرة النقية .. فزيفوا الحقائق و لطخوها بأصباغ الرداءة و وصفوها بكل زيفة و باطل .. و نشروا للملأ عيوباً عنها لتصغر في العيون .. و تمتهن في قلوب محبيها .. و لكن أنى لهم ذلك .. أنى لهم .. و سيظلون عاجزين مهما دبروا من كيدها و نصبوا لها كميناً و مصيدة .. أتدرون من هي تلك التي بلغ حبها في قلبي هذا المبلغ .. إنها تاج عفتي .. و رمز الستر و الكرامة .. إنها محبوبتي التي لن أتخلى عنها ما حييت في كل أرض و تحت أي سماء .. إنها عباءتي الحبيبة مشهد ( خطوات ) 1 ـ عباءة و غطاء ساتر . 2 ـ عباءة على الرأس و نقاب . 3 ـ عباءة على الكتف مع غطاء . 4 ـ عباءة على الكتف و لثام على الوجه . 5 ـ عباءة على الكتف مزركشة و لفة على الرأس فقط .. كل طالبة تلبس واحدة من هذه العباءات .. و تذهب إلى المسرح و تقف عليه .. و لكل عباءة تعليق .. 1 ـ بالأمس القريب كنا نشاهد النساء في المجتمع يلبسن العباءة بشكل ساتر فضفاض .. كانت العباءة تستر جسد المرأة بكامله .. سوداء ، طويلة ، فضفاضة .. تضفي إلى المرأة سمة الحشمة و الوقار .. و بعدها بدأت سياية تكسير الموضة .. 2 ـ ثم خطا الشيطان خطوة .. و قال : أنيحي عن عينيك هذا الغطاء .. لتري الطريق .. و لتقرئي الإشارات المرورية .. و تسبحي الله كلما رأيت جمال الطبيعة .. فظهرت المرأة بالنقاب .. و أسفرت عن شيء من جمالها .. و بذلك خالفت أمر الله .. 3 ـ ثم خطا الشيطان خطوة .. قال لها : لقد أثقلت العباءة رأسك و أفسدت جمال شعرك .. فلو وضعتها على الكتفان لكان أرفق بك .. و ما كان الرفق في شيء إلا زانه .. فخرجت تضع العباءة على كتفها .. تقول للرجال .. هذا عرض أكتافي .. و هذا طول ظهري .. ثم و إن وُضِعَت على كتفي .. هل كان الفرق بين الإسلام و الكفر إلا سنتيمترات قليلة !.. 4 ـ ثم خطا الشيطان خطوة .. فتلثمت المرأة و خرجت إلى السوق .. و كأنها محارب يخوض غمار المعركة .. أو فارس ينازل في ميدان الحرب .. فقلبت النظر في الحوادث .. و نسيت أن النظرة مبدأ الحوادث .. 5 ـ ثم خطا الشيطان الخطوة الأخيرة .. خرجت المرأة من غير غطاء تجوب الشوارع زاهية بنفسها .. زينت الأكمام و زركشت الأطراف .. و كأنها تقول : أنظروا إلى الفنون التشكيلية .. فقد أصبحت العباءة موديلاً يحتاج إلى تصميم .. و فستان يحتاج إلى تنسيق .. و لو سئلت لقالت : الأخلاق قيم و القيم محلها القلب .. مادامت الفتاة مقتنعة بالعباءة في داخل نفسها .. فلن تفسد و لو سارت عارية في الطريق .. الله أكبر ... الله أكبر ... أختاه .. بالأمس القريب .. كنا لا نرى ظفر المرأة من شدة تسترها .. و اليوم .. تعرض المرأة وجهها و جسدها في الشوراع لذئاب الطرقات .. كيف تم هذا ؟؟؟ ... كيف صار هذا ؟؟؟ ... إنها خطوات الشيطان .. فالشيطان لن يقول لك : اكشفي عن وجهك مباشرة و لكن أتى بها خطوة خطوة .. حتى تخرجي من حلية الحياء و جمال العفة .. فهنيئاً لكم .. يا معشر العلمانية .. و هنيئاً لكم يا دعاة التحرير .. أهنئكم من قلب مجروح أدماه الحزن على فتيات هذه الأمة و صدق الله إذ يقول : ( و لا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين ) .. و بعد ذلك كله .. أختاه ... بقي سؤال ..... هل كان الحجاب الذي سقط .. عقيدة أم هو تقاليد ؟؟!!.. إجابة هذا السؤال أتركها لك .......... ************************************** ثم أنشودة ( مؤامرة ) مؤامرة تدور على النساء لتعرض عن معانقة الحجاب مؤامرة تدور بكل بيت لتجعله ركاماً من تراب مؤامرة تقول لهم تعالوا إلى السفور بترك الحجاب مؤامرة مراميها عظام يدبرها شياطين الخراب شيوعيون جذر من يهود صليبيون في لؤم الذئاب تفرق شملهم إلا علينا فصرنا كالفريسة للكلاب تجربة الكأس و الإسفنجة تخرج طالبتين .. فتنظر الأولى إلى بعض الأدوات الموجودة على الطاولة .. فتسأل : مالفائدة من إحضار هذه الأدوات ؟؟... ترد الثانية و تقول : هذه إسفنجة و هذا كأس زجاجي نظيف .. و هذا وعاء فيه ماء و تراب .. سأقوم كما ترين بتجربة .. هي من واقع حياتنا .. من واقع حياة الفتاة المسلمة .. أولاً : نأخذ الكأس و ندخله في الوعاء ... ثم نخرجه ... ماذا تلاحظين ... الأولى : ألاحظ أن الماء و التراب قد علقا بالكأس من الخارج و لكن لم يدخلا إلى الداخل .. الثانية : حسناً .. و الآن ندخل هذه الإسفنجة في هذا الوعاء ... ماذا تلاحظين ؟!! .. الأولى : طبعاً ألاحظ أن هذه الإسفنجة قد امتصت الماء و التراب .. و تخلل في أجزاءها .. الثانية : نعم هذا ما أريده .. فهي تجربة من واقع الحياة .. فماذا تستنتجين منها ؟!! .. الأولى : ................... الثانية : نستنتج أن المرأة المسلمة يجب عليها ألا تكون كهذه الإسفنجة .. فالإسفنجة قد امتصت الماء و التراب .. و المرأة المسلمة لا يصح أن تكون كذلك .. لا يصح لها أن تمتص من الغرب نتن الحضارة .. من حيث أخلاقهم .. أو أعيادهم .. أو موديلاتهم .. و أقرب مثال على ذلك هو العباءة المخصرة بكل أشكالها و ألوانها و أنواعها .. فهل رأيت امرأة غربية كافرة و قد ارتدت تلك العباءة .. طبعاً .. لم نرى ذلك أبداً .. إذاً من الذي صنع تلك العباءات .. أليس الغرب .. إذاً لماذا لا يلبسونها نساءهم .. إنهم لم يقتنعوا بها أبداً .. فهم يريدون فقط أن يحرروك كما زعموا من تلك العباءة .. و الله المستعان .. فهل تتخذينهم قدوة .. إنهم يرمون عليك نتن حضارتهم لكي تمتصيها .. فيا حبيبتي في الله .. اعلمي أن الغرب مهما فعلوا و فعلوا فلن يستطيعوا أبداً أن يقضوا على حجابنا .. لماذا .. لأنك موجودة يا ابنة الإسلام .. و لأنك لست كما يعتقدون إسفنجة .. الأمل بعد الله فيك .. في أن ترتدي حجابك الكامل ..لا تلك العباءة التي صنعوها .. فهي تظهر أكثر مما تستر .. فلا تكوني كهذه الإسفنجة .. و كوني كهذا الكأس .. خالطه التراب و الماء .. و لكن لم يدخل إلى داخله .. أتمنى أيتها الأخت أن يكون قلبك كذلك .. يرى أمامه حضارة الغرب .. و لكن لا يتأثر بها .. و ربما لا يدخل إلى داخله .. فكوني كهذا الكأس و لا تكوني كهذه الإسفنجة .. مشهد عتاب تخرج طالبة و تضع رأسها على الطاولة و كأنها متعبة .. فتخرج الأم و قد لبست العباءة المخصرة و تنادي على الخادمة : مولي ... مولي .. فتأتي الخادمة فتقول لها الأم : هذه فلانة .. أعطيها علاجها في وقته .. و لا تنسين .. و تقول الخادمة : حاضر ماما .. بعدها تخرج الأم و هي تؤكد على الخادمة أن تعطي ابنتها العلاج في وقته .. و تخرج .. و تتأفف الخادمة من كثرة طلبات الأم .. بعدها تخرج طالبة أخرى و تقول : حتى متى أماه هذا الصدود ؟؟ أمرض فلا أجد من يداويني .. أحزن فلا أجد من يواسيني .. أفرح فلا أجد من يشاركني فرحي .. إلى من أشتكي إذا لم تصغي لي أماه ؟؟.. ما هذا الصدود يا قدوة الأجيال ؟؟.. يا مهبط الآمال .. يا مضرب الأمثال .. لا .. لا تلوميني إن تجاوزت في الأقوال .. أماه .. مالي أراك لبست العاري من الثياب .. و القصير من الجلباب .. أما تهابين العقاب ؟؟ أما تخافين الحساب ؟؟ .. أماه .. قطع قلبي عباءتك .. فهي تظهر زينتك .. تطريزاً و ألوان .. تجميل لليدان .. أما ترين أنك قد أخطأت لما تجرأت على لبسها .. و الأدهى من ذلك أن تجبريني عليها كذلك .. أما تعلمين أن من سن سنة سيئة كان له وزرها و وزر من عمل بها .. و لن تكوني قدوتي .. أماه .. هل إذا مت و واراني التراب .. هل ستدفعين عني العذاب .. اسمحي لي يا أماه أن أقول بأني لن ألبس تلك العباءة بعد الآن .. سألبس ما يجعلني عزيزة لا ذليلة .. مكرمة لا مهانة .. نعم .. سألبس ما يسترني و لن يكون هذا عقوق .. إذ أني يا أماه أريدك أن تضعي يدك بيدي .. لنسير إلى جنة الخلد سوياًّ .. لنحيا سوياًّ في رخاء .. و نموت سوياًّ على رضا .. مسيرة الحجاب أنشودة المسيرة فليقولوا عن حجابي لا وربي لن أبالي فليقولوا عن حجابي أنه يفني شبابي و ليغالوا في عتابي إن للدين انتساب لا وربي لن أبالي همتي تعلو الجبال أي معنى للجمال إن غدت سهل المنال حاولوا أن يخدعوني صحت فيهم أن دعوني سوف أبقى بحصوني لست أرضى بالمجون لن ينالوا من إبائي إنني رمز البقاء سرت و التقوى ضيائي خلف خير الأولياء إن لي نفسا أبية إنها تأبى الدنية إن دربي يا أخية قدوتي فيه سمية من هدى الدين اغترافي نبعنا أختاه صافي دربنا درب العفاف فاسلكيه لا تخافي ديننا دين الفضيلة ليس يرضى بالرذيلة يا ابنة الدين الجليلة أنت للعلياء سليلة باحتجابي باحتشامي أفرض الآن احترامي سوف أمضي للأمام لا أبالي بالملام التعليق على المسيرة ألا يا ريحانة الفؤاد و يا سليلة الأمجاد ..أما آن لك أن تعودي إلى حيائك و إيمانك .. و تعيدي سترك مع هذا كله .. سيفاً في وجه الباطل و قد عربد .. و كاد أن يلقي بك في شراك العدو لولا أن الله سلم .. عودي يا أخية إلى رحاب الطاعة و الالتزام .. و اهجري طرق الغي و الضلال و الظلام .. و اتبعي سبيل من استقام .. عودي إلى صفاء الصدق و نقاء الفضيلة .. و طهارة الحجاب و شرف العفاف .. عودي إلى الله بنية صافية .. و عين باكية .. و أذن واعية .. تتذوقي حلاوة الإيمان .. و سعادة الاطمئنان .. و تذهب عنك الأدران و الأحزان .. عودي إلى الحياة .. حياة السلف .. ففيها العزة و التمكين و الشرف .. عودي إلى صناعة الأبطال .. و أنجبي للأمة خير الرجال .. و ازرعي بذور النصر للأجيال .. ألا فعودي يا أخية .. ألا فعجلي بالرجوع .. و إياك أن تركبي ظهر التسويف و الأماني .. فإنها رؤوس أموال المفاليس .. لا يبرح من ركبها أن يباغته اليقين .. عودي من ظلام الغواية إلى نور الهداية .. و من متابعة الشيطان إلى رضوان الرحمن .. و أعلني مولدك الجديد .. و عودك الحميد .. بالتزام صادق .. يخط خطاه إلى الله بعزم و يقين .. فما من شيء تتركينه لله إلا عوضك الله خيراً منه .. فيا شقيقة الرجال .. و يا مصنع الأبطال .. كوني صخرة صلبة في جدار الأمة .. و لا تكوني سهماً في كنانة الأعداء .. يشدخون به هامة الفضيلة و عالية الكرامة .. و إياك إياك أن يؤتى الإسلام من قِبَلِك .. نسأل الله أن يحفظك و يرعاك .. و يجعل الجنة مثوانا و مثواك .. و صلى الله و سلم على نبينا محمد .. مع ملاحظة أن هذا النشاط أُعِدَّ في مجلس الأمهات ... دعواتك لي بالزوج الصالح والمصلح والذرية الصالحة فأنا بحاجة لدعواتك في ظهر الغيب
إليكي نشاط كامل عن الحجاب نقلته لك .... كنت أتمنى أحطه لكم كمرفق ... لكن ... ما قدرت ......
وهنا صور عن الحجاب تعلق في الاسياب أو الفصل لوحبيتي
http://sub3.rofof.com/img3/010gykof25.jpg
http://sub3.rofof.com/img3/010hcalm25.gif
http://sub3.rofof.com/img3/010jpgam25.jpg
http://sub3.rofof.com/img3/010pwrsb25.gif
http://sub3.rofof.com/img3/010spvli25.jpg

وهذي مطوية عن الحجاب
http://sub3.rofof.com/010fqyap25/Kwny_Afyfh.html

لاتنسيني من دعواتك لي بالزوج الصالح والمصلح والذرية الصالحة فأنا بحاجة لدعواتك في ظهر الغيب