افيدوني بالنسبه للوقت الي بين الاذان و الاقامه وانا في البيت

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

افيدوني بالنسبه للوقت الي بين الاذان و الاقامه وانا في البيت

لاني سمعت ان الدعاء مستجاب بين الاان و الاقامه

هل يقصد به الي في المساجد لمن ينتظرون الوقت بين الاذان و الاقامه يكون الدعاء مستجاب

طيب انا في البيت احتار مين انتظر بالضبط المسجد ولا انتظر نفسي انا لمن ابدا اتوضأ للصلاة اللين ما اقيم و ابدا صلاتي


الصراحه هذا السؤال من اول يدور في بالي جاوبوني الله يوفقكم
5
11K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

حكايه صبر
حكايه صبر
أســـأل الذي أخرج ماء زمزم

فرجاً لهاجر ..

أن يخرج لك فرجاً وبركة

وسعــــادة

لا شقــــــاء بعدها

وأن يختصك من بين خلقة ويقــــــول :

وعزتـــــي

وجلالـــــي

لا أرد لك دعــــاء .

*هبة
*هبة
عنوان الفتوى :استجابة الدعاء بين الأذان والإقامة هل يشمل النساءتاريخ الفتوى :24 شوال 1430 / 14-10-2009السؤال




معروف أن الدعاء بين الأذان والإقامة مستجاب، فهل هذا خاص بمن كان في المسجد؟ أم أن المرأة في بيتها إذا دعت في هذا الوقت يكون دعاؤها مستجابا أيضا؟.

الفتوى




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد ثبت عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الدُّعَاءُ لَا يُرَدُّ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ. رواه الترمذي وصححه، وأبو داود، وصححه الألباني، ورواه الإمام أحمد وزاد في روايته الأمر بالدعاء ولفظه: إِنَّ الدُّعَاءَ لَا يُرَدُّ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ فَادْعُوا. قال الشيخ شعيب الأرنوؤط: إسناده صحيح.
والأصل عدم تقييد ذلك بمن كان داخل المسجد، فالحديث أخبر أن هذا الوقت من أوقات الإجابة فمن جمع شروط الدعاء المستجاب ودعا في هذا الوقت ترجى له الإجابة ـ سواء أكان داخل المسجد أم لا ـ وكذلك يستجاب للمرأة في بيتها إذا دعت في هذا الوقت، قال الشوكاني: الحديث يدل على قبول مطلق الدعاء بين الأذان والإقامة وهو مقيد بما لم يكن فيه إثم أو قطيعة رحم، كما في الأحاديث الصحيحة. نيل الأوطار.
فلم يقيد ذلك ـ رحمه الله ـ بمن كان في المسجد وعمل بالحديث على إطلاقه

ويؤيد هذا ما ورد عن أبي أمامة أن رسول الله قال: إذا نَادى المُنَادِي فُتِحَتْ أبْوابُ السماءِ واستُجِيب الدعاءُ. رواه أبوعوانة في مسنده، والحاكم في المستدرك، وصححه الألباني.
قال المُناوي: إذا نَادى المُنَادِى أي أذن المؤذن للصلاة استجاب الله دعاء الداعي حينئذ، لكونها من ساعات الإجابة.
وما زال العلماء يذكرون عند كلامهم على الأوقات التي يستجاب فيها الدعاء أن منها: ما بين الأذان والإقامة، ولا يفرقون في هذا بين من كان في المسجد أو المرأة في بيتها
وقال الشيخ محمد المختار الشنقيطي ـ حفظه الله ـ عضو هيئة كبار العلماء وقد سُئل عن امتداد ساعة الإجابة بين الأذانين للنساء في بيوتهنَّ، هل هي إلى إقامة أول المساجد أو آخرها؟ فقال: ظاهر الأصل يدل على أنَّ كل قومٍ مُقيَّدون بمؤذنهم، فتكون العبرة به أذاناً وإقامةً ولا عبرة بغيره متقدماً أو مُتأخراً. والله أعلم.

وبعض العلماء يرى أن الذين يصلون في بيوتهم من الرجال لا يدخلون في هذا الحديث، ولكن المرأة داخلة في عموم من يستجاب لهم في هذا الوقت، فقد سئل الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين ـ رحمه الله ـ سؤالا يتعلق بهذا الموضوع رأينا نقله للفائدة وهو منشور في موقعه على الإنترنت: السؤال: الدعاء بين الأذان والإقامة مستجاب، ما المقصود بالإقامة، هل هي إقامة المسجد؟ أم أن وقت الاستجابة لمدة صلاتي أنا في البيت يعني: هل وقت إقامة الصلاة التي في المسجد أم إلى إقامتي أنا لصلاتي تستمر مدة الاستجابة؟.

الإجابة: يُراد بالإقامة هاهنا إقامة المؤذن عندما يحضر الإمام لأداء الصلاة، فالدعاء تُرجى إجابته بين فراغ المؤذن من الأذان وابتدائه في الإقامة، ولا يدخل في ذلك الذين يُصلون في بيوتهم ولا يحضرون إقامة المؤذن للصلاة في المسجد سيما إذا كان تخلفهم من باب الكسل والتثاقل والتهاون بصلاة الجماعة، فقد تُرد دعواتهم لارتكابهم هذا الذنب إلا إذا كان الرجل معذورًا، وأما المرأة فإن اشتغالها بالصلاة وإقامتها لها تكون قُرب إقامة الأئمة للصلاة في المساجد، فيكون الدعاء في حقها مُقيدًا بما بين أذان المؤذن وإقامته، فلا يدخل في ذلك ما إذا تأخرت عن الصلاة، حيث يفوت وقت الاستجابة بإقامة المؤذنين. انتهى.

فنرجو للمرأة إذا جمعت شروط الدعاء المستجاب أن يستجاب لها في هذا الوقت الفاضل بين الأذان والإقامة. ولمعرفة منزلة الدعاء عند الأذان والإقامة تراجع الفتوى رقم:29775، ولمعرفة شروط إجابة الدعاء وموانعه تراجع الفتاوى التالية أرقامها: 11571، 8331، 2395.والله أعلم.
*هبة
*هبة

الوقت المشروع بين الأذان والإقامةالمجيبد. أحمد بن عبدالرحمن الرشيد عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هل هناك مدة محددة للوقت بين الأذان والإقامة؟ لأن إمامنا يطيل وألاحظ تأفف الكثير من المصلين من ذلك. والسلام عليكم.

الجوابوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فإنه لا يوجد في أدلة الشريعة – حسب علمي- ما يدل على تحديد مقدار وقت الانتظار بين الآذان والإقامة بحيث لا يجوز القصور عنه أو الزيادة عليه، وإنما يستحب أن تكون الإقامة بعد الأذان بوقت يكفي لاستعداد الناس للصلاة، وذلك لأن الأذان إنما هو إعلام بدخول الوقت، ولا يتحقق المقصود من الأذان، إلا بانتظار وقت يكفي لاستعداد وحضور من أعلموا بدخول الوقت، وإذا نظرنا في سنة خير الخلق عليه الصلاة والسلام نجد أن الأمر فيه سعة من حيث وقت الانتظار بين الأذان والإقامة، والأمر الذي استمر عليه النبي عليه الصلاة والسلام هو الانتظار القليل بين الأذان والإقامة، كما جاء في حديث جابر بن عبد الله – رضي الله عنه- الذي رواه أحمد(21285)، والترمذي(195)، وفيه أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- قال لبلال: "اجعل بين أذانك وإقامتك قدر ما يفرغ الآكل من أكله والشارب من شربه، والمعتصر إذا دخل لقضاء حاجته"،
ويتضح من سنة النبي عليه الصلاة والسلام أن المقصود من الانتظار هو تمكين المسلمين من ترك أعمالهم وقضاء حوائجهم، ومن ثم حضورهم إلى المسجد، ولذلك فإن المندوب تأخير الصلاة قليلاً عند تأخر المصلين في الحضور إلى المسجد، وتقديمها عند حضورهم إلى المسجد، ويدل على هذا ما رواه البخاري(565) من حديث الحسن بن علي – رضي الله عنهما- أنه سأل جابر بن عبد الله – رضي الله عنهما- عن صلاة النبي – صلى الله عليه وسلم- فقال: "....والعشاء: إذا كثر الناس عجَّل، وإذا قلوا أخّر"، ونظراً لكثرة المساجد اليوم، وعدم اختصاصها بمن هو ساكن حولها، فإن الأفضل أن يجعل بين الأذان والإقامة وقتاً محدداً يكون معروفاً عند الناس- كما هو معمول به في بلادنا اليوم- بحيث يلتزم به الأئمة والمأمومون، ومع هذا التحديد لا يحصل الخلاف.
ومما تحسن الإشارة إليه أنه ينبغي مراعاة حال الناس عند كل صلاة، فصلاة الفجر يكون الانتظار فيها أطول من غيره، ليتمكن الناس من الاستيقاظ من النوم والاستعداد للصلاة، وهكذا كل صلاة بحسب ما يناسب حال المسلمين فيها، كما ينبغي مراعاة أماكن وجود المساجد، فالمساجد الموجودة في الأسواق أو القريبة منها يكون الانتظار فيهاً قليلاً، لئلا يتضرر أصحاب الأسواق بطول الانتظار، وهذا بخلاف المساجد الموجودة في الأحياء السكنية فلا ضرر عليهم من الانتظار المتعارف عليه. والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
Oo أم لينــدا oO
جزااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااك الله خيرا توتا والله يوفقك يارب ويرزقك من حيث لا تحتسبي

اما انتي ياحكايه صبر اسأل الله اعلي العظيم ان يوفقك ويرزقك من حيث لا تحتسبي و مشكورة على الدعاء يالغلا
مملكة كندة
مملكة كندة
جزاك الله خيرا أخيتي لا حرمك الله الأجر