هذه الروايه قرأها الاااااااااااف من االناس وهم في قرارات انفسهم يزعمون انها باطله او بمعنى اصح جريئه اكثر من اللازم............فالانسان بطبيعته فضوله قد يتغلب على مبادئه فيقول بقرارت نفسه ((((مالها داعي بس بشوف اللي يتكلمون عنها الناس))) وقد يمضي اياما في قرآته وهو من الصفحة الاولى كان زاعما بانها لن تعجبه فلماذا فعل........؟؟؟؟؟يبقى هنا الجواب مفتوحاااااااااااا
لو ان الحكي في الممنوع هو من يشهر الرواية لما اشتهرت
البؤساء وبول وفرجينيا وغيرها من الروايات الادبية الرائعة حقا
اما بنات الرياض فمن قال انها ناجحة ؟
الراوية بالمقاييس الادبية والفنية تعتبر فاشلة فقراءة بسيطة
لهذه الرواية تبين ذلك لكن الاعلام الفاسد هو من روج لها
واعطاها اكبر من حجمها
مشلكتنا في العالم العربي ان الاعلام هو من يضع
المواصفات والمقاييس للراوية الناجحة وذلك حسب هواه وما يريد
ثم يفرضها على الاخرين من خلال الدعاية الاعلانية المكثفة حتى تصبح
وكانها فعلا عملا ادبيا مميزا ورائعا رغم انها في الحقيقية غير ذلك
فمثل هذه الروايات مكانها الحقيقي دكاكين
مدن الملاهي التي تبيع كل تافه وحقير
مشاعر جديدة :قد تكون اجابة السؤال في السؤال نفسه. وذلك يندرج تحت عبارة كل ممنوع مرغوب. إذا كان العقل غير مدرك لفداحة هذا الممنوع والآثار المترتبه عليه حين العلم به. فقد بتنا نلهث خلف مثل هذه المقولة لنفتح على انفسنا ابواب ايصادها هو رحمة بقدر جهلنا بها. وبين كل باب وباب يفتح... ينسلخ من النفوس حياؤها ويجف من الوجوه ماؤها . وليس هذا تعميم فهناك مالعلم به نور يشع في عقول اظلمتها كهوف سكنها الجهل والتواكل. وبين ذلك وذلك فرق شاسع. >>> .... <<< كل التوفيق لك.قد تكون اجابة السؤال في السؤال نفسه. وذلك يندرج تحت عبارة كل ممنوع مرغوب. إذا كان العقل غير...
كلام سليم
الصفحة الأخيرة
لكن قراءة مقتطفات منها بالجرائد فقط