السلام عليكم
مشهد بسيط
رجل سعودي يغرق ونفسه يبدا يقل
المستشفى يتفرج
الصحة تطالب روحة بالانتظار حتى تطلع على اوراقة ونتيجة لوقت غير معلوم
والرجل يصرخ
والمسؤل يماطل والمواطن ينهار
وياتي رجل ويقول حرك واسطتك حتى تضمن الحياة
هل نحن مجتمع مسلم ؟
سؤال يحتاج تئمل
لم اتخيل انني بيوم من الايام سوف اطرح تلك سؤال على الملاء
اخي شاب سعودي اب عن جد مواليد الرياض اصيب بحادث اليم على خط محافظة قريبة من الرياض اثناء اداء عملة
حينها نقل لمستشفى بدائي جداً بعد علمنا بالامر تم مخاطبة مستشفيات الرياض الحكومية
ونتيجة لاشئ لم يتم قبول اخي فيها لماذا ؟ ماسبب ؟ لانعلم !
محاولة من هنا من هنا لم تنفع
حالته كانت صعبه وتحتاج مستشفى مهئ لحالته تم مخاطبة اكثر من مستشفى
والرد جاء عن سبب الرفض من مسؤل قال بالحرف الواحد غيبوبة وبعنايه مركزة بيحتاج سرير وزمن طويل حتى ينتقل لغرفة امرة صعب وتقاريرة تفيد ان حالته قد تطول
مواطن سعودي لا تستقبلة حكومة في اشد حاجته ؟
لم تستقبلة وهي تعلم انه ينزف في مستشفى بدائي جداً ؟
مسلمين نحن ؟ ونرى من يتالم ونتركة ؟ نتركة ينزف ؟ بلاسبب !
وليس من مالنا الخاص سنستضيفة !
رفض اخي
بعدها نقل لمستشفى اهلي بالرياض للاسف كان ايضا لاخبرة كافيه ولا عنايه جيدة
وبعد 20 يوم بعد واسطة قوية وبامر ملكي شديد الهجة تم نقلة وانتهى دور مستشفى بخروجة منه
حاليا اخي في منزل مستلقي لايستطيع حتى جلوس
لا ملف بمستشفى حكومي يتابع حالته
لاصرف علاج له من قبل حكومة ونعاني من عدم توفرة حتى بصيدليات
اوراق سفرة في وزراة الصحة قد تناثر عليها الغبار
في المقابل البناني وسوري ومصري يروحون علاج على نفقة صاحب سمو
وبلجانب الاخر اخي في منزل لاعلاج يصرف له ولا استجابة من قبل وزارة صحة
هل وصل بنا الحال الى هذا الحد
لانطلب الرفاهيه
لانطلب الوظيفة
نطلب الانسانيه
نطلب ماشرعه الحق الاسلامي وقانون الدولة
مواطن سعودي
لاعلاج بطريقة ميسرة
لاصرف دواء
لاحق يتميز به كونة من ذوي الاحتياجات الخاصه
الملك لم يقصر بالقرارت لكن التنفيذ لانرى شئ يذكر
لاحق يصل اليهم
وهم الاولى
هل تعتقدون ان حقكم سيصلكم يوماً ما!!
lmo0 @lmo0
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أحلى جووري
•
حسبي الله ونعم الوكيل
رروورري
•
لاحول ولاقوة الا بالله
حاولوو ترسلو للديوان الملكي لعل وعسى احد يسمع لكم
الله يشفي مرضاكم ومرضانا
حاولوو ترسلو للديوان الملكي لعل وعسى احد يسمع لكم
الله يشفي مرضاكم ومرضانا
الصفحة الأخيرة