موضوووووووع جدا رائع وانا فعلا محتاجته مثل اختي ام الدرر!!
مشكلتي عيالي الكبار مايحبون اخوهم الصغير ودايم مشاكل لدرجة انهم يتمنون دايم انه يموت والله العظيم واذا صارت بينهم مشاكل يضربونه بشكل اجرامي!!!حاولت بشتى الطرق اني احببهم باخوهم بدون جدوى شريت لهم هدايا وكتبت انها من اخوهم باتفاق مع الصغير طبعا ولا فيه اي تحسن بالعلاقه مع انه الصغير يحبهم مررررره وقلبه دايم معهم واذا عطيته شي قال واخواني !!!!
هذي فعلا مشكله محيرتني من سنين ,,,,,ابحاول اسوي النقاط اللي فوق مع اني شبه يائسه من حالة الغيره بينهم...
واي وحده عندها نصائح او حالات مشابهه وعالجتها ياليت ماتبخل علي تقول لي كيف عالجت الحاله,,
مشكوره حبيبتي صاحبة الموضوع
موضوووووووع جدا رائع وانا فعلا محتاجته مثل اختي ام الدرر!!
مشكلتي عيالي الكبار مايحبون اخوهم...
كثيرًا ما يحدث أن يتشاجر طفلان على لعبة معينة ويبدأ كل منها يجر اللعبة، هنا على الأم أو الأب أن يسرع إلى والديه ويحاول أن يرضي أحد الطرفين بالتنازل.. مثل أن يقول لهما: ليلعب كل واحد منكما بهذه اللعبة نصف ساعة واحدًا بعد واحد'. (ترانيم النفس عالم بلا مشاكل)
ماذا أفعل عندما يتشاجر الأولاد؟!
1ـ إذا كان أحد الأولاد عرضة للإصابة بأذى جسدي فعليك أن تتدخل فورًا حتى تمنع الخطر.
2ـ بعد تحقق الهدوء حاول أن تقضي وقتًا قصيرًا في الاستماع إلى كيف بدأت المعركة.
3ـ إذا لم يكن هناك ضرب أو استعمال العضلات في النزاع فلا حاجة إلى المسارعة للتدخل وحل النزاع، فالأولاد يحتاجون لمثل تلك النزاعات والخلافات, فهم يتعلمون منها أمورًا كثيرة ويفرغون طاقاتهم.
4ـ تذكر أن الخلاف بين الأولاد ليس كله ضارًا وليس بالسوء الذي يبدو للكبار.
5ـ حاول ألا تنحاز مع أحد الأولاد ضد الآخر، أشعر الكبير أن عليه أن يعطف على أخيه الصغير واطلب منه أن يخبرك فورًا إذا كان قد حاول الصبر ولم يتمالك نفسه.
6ـ ساعد الصغير على أن يحترم الكبير وألا يحاول إزعاج الولد الأكبر فينتقم منه.
7ـ لا تسرع بمعاقبة المذنب فإن ذلك ينمي بينهم روح الغيظ والانتقام.
8ـ لا تقارن الواحد منهم بالآخر فتقول لأحدهم: إن أخاك كان أفضل منك عندما كان في سنك.
9ـ أفضل طريقة لامتصاص ثورة الشجار أن تدفعهم فورًا إلى عمل إيجابي كمساعدة الغير أو دعوتهم إلى مساعدة أمهم أو ما شابه.
10ـ على الأم المحافظة على هدوئها قدر الإمكان أثناء غضب ابنها أو مشاجرته مع إخوته.
11ـ على الأبوين أن يكونا قدوة حسنة فيقلعوا عن عصبيتهم وثورتهم لأتفه الأمور أمام الأبناء.
12ـ لا تدع ابنك يذوق حلاوة الانتصار بتحقيق الرغبة التي انفجر باكيًا من أجلها.