رورو العسوله
رورو العسوله
مهره الخيال ما قصرتي يالغاليه لا عدمناك



مون لايت فهمت يا عسوله مرسي كتير
رورو العسوله
رورو العسوله
يلا صبايا نبي تفااااعل انا والله ابي انزل فيديو



بس ماعرف اشلون بس همتكم صبايا ما نبي الموضوع يتسكر
اللوجستيه
اللوجستيه
ما معنى اللأتكيت ؟

(إتيكيت ) سميت بمعناها الاجنبي وكلمة إتيكيت جاءت من كلمة فرنسية
قديمة كانت معناها "التذكرة الصغيرة"




وهي عبارة عن تذكرة صغيرة تمنح للفرنسيين في الاحتفال السنوي وكتب عليها تعليمات
خاصة لذا اصبحت كلمة إتيكيت هي الطريقة السليمة للتصرف امام الناس


الاتيكيت هو الدقة والذوق وتقدير الاخرين واحترامهم وبساطة التصرف ..
وهو خط فاصل بين الخطأ والصواب لانه يوضح طريقة المعاملة بين الافراد حتى لايقع احدهم
في الخطأ وخصوصا الفتاة فعليها ان تتقن هذا الفن لانه حتما سيميزها عن غيرها لانها محط
انظار الكثيرين والعيون دائما تراقبها وترصد تصرفاتها وتلاحق حركاتها ....
فعلى قدر ما تكون لبقة ورقيقة المعشر تلقى استحسان المحيطين به



لماذا نحتاج إلى الاتيكيت ؟



يحتاج الجميع الى تعلم فنون الاتيكيت لخلق جيل واعي يملك من الاخلاق والعادات والاعراف
الحسنة التي تمكنه للنهوض بالمجتمع وللسمو بالعلاقات الانسانية....


و لكي نهذب الفاظنا ونتعلم من تجاربنا لان التعامل مع الاخرين فن قد لايتقنه كثير منا لانه ليس
مجرد تعامل عشوائي بل له اصول وقواعد لان مخالفة قواعد الاتيكيت تجعل الشخص يبدو
همجياً بلا ذوق وتجعل نظرة الناس له نظرة تخلو من الاعجاب بذوقه ولباقته ...


مثلا نبدا بالامر الايجابي باسلوب رقيق وبلا تجريح نحتاج الى الاتيكيت باستخدامنا الاسلوب
الرائع والحكمة



ولنعلم معا ان الاتيكيت الان يعطى على شكل دورات ويعتبر من العلوم الحديثه ..


وهو عندنا من قبل 1400سنه



وجديراً ان يعرف كل مسلم ان الانبثاق الاول لفن وعلم الاتيكيت هو من الاسلام من خلق
الرسول عليه الصلاة والسلام


فعودة لفنون الاتيكيت الاسلامية الاصل لنرقى بانفسنا الى افضل سلوك بشري على وجه
الارض الا وهو سلوك نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم (انك لعلى خلق عظيم)
(كان خلُقه القرآن)


ان نبينا محمد بن عبد الله عليه افضل الصلاه واتم التسليم ...علمنا دروسا هائله في الاخلاق
والصفات ... وطبقها عمليا وهذا هو الاهم ...


لم يكن فظا ولا غليضا ولا صاخبا في الاسواق .. ويلقى من يبدا بالسلام .. ومن قابله لحاجه
حتى ينصرف يشد على قبضه الذي يصافحه .. مارؤي قط مادا رجليه بين اصحابه ..
كان يكرم من يدخل عليه حتى ربما بسط ثوبه لمن جاءه حتى لو لم يكن يعرفه ...


كان يؤثر الداخل عليه بالوساده التي تحته فان ابى ان يقبلها عزم عليه حتى يفعل ....


كان يعطي كل من جلس اليه نصيبه من وجهه .. وسمعه .. وحديثه .. وتوجهه


يدعو اصحابه بكناهم اكراما لهم بل وحتى النساء .. ويكني الصبيان


كان ابعد الناس غضبا .. واسرعهم رضا .. وكان اراف الناس بالناس .. وانفع الناس للناس ..


وكان لا يشافه احد بما يكره .....


هذه قطره من بحر شمائله صلى الله عليه وسلم ترى ماذا لو اتبعناها هل
سنحتاج الى برمجه عصبيه لتحسين حياتنا ولتحقيق نجاحا اجتماعيا ....

فهل ندخل الدورات ام نكتفي عندما نتبع نهج نبينا صلى الله عليه وسلم ؟
( منقول)
اللوجستيه
اللوجستيه
ما معنى اللأتكيت ؟ (إتيكيت ) سميت بمعناها الاجنبي وكلمة إتيكيت جاءت من كلمة فرنسية قديمة كانت معناها "التذكرة الصغيرة" وهي عبارة عن تذكرة صغيرة تمنح للفرنسيين في الاحتفال السنوي وكتب عليها تعليمات خاصة لذا اصبحت كلمة إتيكيت هي الطريقة السليمة للتصرف امام الناس الاتيكيت هو الدقة والذوق وتقدير الاخرين واحترامهم وبساطة التصرف .. وهو خط فاصل بين الخطأ والصواب لانه يوضح طريقة المعاملة بين الافراد حتى لايقع احدهم في الخطأ وخصوصا الفتاة فعليها ان تتقن هذا الفن لانه حتما سيميزها عن غيرها لانها محط انظار الكثيرين والعيون دائما تراقبها وترصد تصرفاتها وتلاحق حركاتها .... فعلى قدر ما تكون لبقة ورقيقة المعشر تلقى استحسان المحيطين به لماذا نحتاج إلى الاتيكيت ؟ يحتاج الجميع الى تعلم فنون الاتيكيت لخلق جيل واعي يملك من الاخلاق والعادات والاعراف الحسنة التي تمكنه للنهوض بالمجتمع وللسمو بالعلاقات الانسانية.... و لكي نهذب الفاظنا ونتعلم من تجاربنا لان التعامل مع الاخرين فن قد لايتقنه كثير منا لانه ليس مجرد تعامل عشوائي بل له اصول وقواعد لان مخالفة قواعد الاتيكيت تجعل الشخص يبدو همجياً بلا ذوق وتجعل نظرة الناس له نظرة تخلو من الاعجاب بذوقه ولباقته ... مثلا نبدا بالامر الايجابي باسلوب رقيق وبلا تجريح نحتاج الى الاتيكيت باستخدامنا الاسلوب الرائع والحكمة ولنعلم معا ان الاتيكيت الان يعطى على شكل دورات ويعتبر من العلوم الحديثه .. وهو عندنا من قبل 1400سنه وجديراً ان يعرف كل مسلم ان الانبثاق الاول لفن وعلم الاتيكيت هو من الاسلام من خلق الرسول عليه الصلاة والسلام فعودة لفنون الاتيكيت الاسلامية الاصل لنرقى بانفسنا الى افضل سلوك بشري على وجه الارض الا وهو سلوك نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم (انك لعلى خلق عظيم) (كان خلُقه القرآن) ان نبينا محمد بن عبد الله عليه افضل الصلاه واتم التسليم ...علمنا دروسا هائله في الاخلاق والصفات ... وطبقها عمليا وهذا هو الاهم ... لم يكن فظا ولا غليضا ولا صاخبا في الاسواق .. ويلقى من يبدا بالسلام .. ومن قابله لحاجه حتى ينصرف يشد على قبضه الذي يصافحه .. مارؤي قط مادا رجليه بين اصحابه .. كان يكرم من يدخل عليه حتى ربما بسط ثوبه لمن جاءه حتى لو لم يكن يعرفه ... كان يؤثر الداخل عليه بالوساده التي تحته فان ابى ان يقبلها عزم عليه حتى يفعل .... كان يعطي كل من جلس اليه نصيبه من وجهه .. وسمعه .. وحديثه .. وتوجهه يدعو اصحابه بكناهم اكراما لهم بل وحتى النساء .. ويكني الصبيان كان ابعد الناس غضبا .. واسرعهم رضا .. وكان اراف الناس بالناس .. وانفع الناس للناس .. وكان لا يشافه احد بما يكره ..... هذه قطره من بحر شمائله صلى الله عليه وسلم ترى ماذا لو اتبعناها هل سنحتاج الى برمجه عصبيه لتحسين حياتنا ولتحقيق نجاحا اجتماعيا .... فهل ندخل الدورات ام نكتفي عندما نتبع نهج نبينا صلى الله عليه وسلم ؟ ( منقول)
ما معنى اللأتكيت ؟ (إتيكيت ) سميت بمعناها الاجنبي وكلمة إتيكيت جاءت من كلمة فرنسية قديمة كانت...
الاتيكيت فى الاسلام ؟؟؟
وقد علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم(اتيكيت)الإسلام في السيرة
المطهرة، معبرا عن ذلك في جملة من الأحاديث منها وأفضلها:

اتيكيت التحية:
( اذا التقيتم فأبدوا السلام قبل الكلام، فمن بدأ بالكلام فلا تجيبوه)

اتيكيت المصافحة:
( ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يفترقان)

حيث أن هنالك ثلاث أشياء تجبر على علاقة بين شخصين:
1- الحب 2 - الاحترام 3- الثقة.
وتصرفات الشخص هي التي تجبر الشخص الأخر على هذا الشعور.
وقد يتعرف الآخرون على شخصيتك من خلال المصافحة.
ومن المتعارف عليه أيضا، أن الضيف لا يمد يده بالسلام قبل
المضيف، وألا أعتبر خرقا محرجا للاتيكيت والبروتوكول
بالنسبة إلى الرسميين، وقد أقام شاه إيران المخلوع حفل
استقبال لسفراء الدول الأوربية الجدد، وأثناء السلام، مد أحد
السفراء يده أولا للسلام قبل أن يمد الشاه يده ، وما أن انتهت
المأدبة حتى طلب من هذا السفير مغادرة البلاد والعودة إلى وطنه.

اتيكيت المحادثة:
( الكلمة الطيبة صدقة)

كان كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلا، يفهمة كل من سمعة.
وخير الكلام ما قل ودل، وإذا أردت أن تكون مهما فعليك أن تكون
مهتما، طريقة كلامك هي تعبير عن شخصيتك وثقافتك، أعرف
شيء من كل شيء، وكل شيء من شيء، واللباقة مهمة ، وفن
الكلام وحسن التعبير مهما أيضا.
يقال : ( أن ملك من الملوك حلم ذات يوم بأن أسنانه كلها تساقطت
فأنزعج ، وطلب مفسرا للأحلام! فقال له: أن جميع أقربائك
يموتون قبلك) ، فقتله الملك، ثم أحضر مفسرا آخر ، فقال
نفس القول، فقتله الملك ، حتى جاء الثالث ، فقال: إنك يا مولاي
أطول أقربائك عمرا أن شاء الله تعالى) ، فأحسن الملك إليه
بجائزة) مع العلم أن مضمون الآراء الثلاثة واحد.

اتيكيت الزيارة:
( من عاد أو زار أخا له في الله ناداه مناد بأن طبت وطاب ممشاك
وتبوأت من الجنة منزلا)

اتيكيت اللهجة:
( وما أنا من المتكلفين) قرآن كريم.

اتيكيت البشاشة:
( إن من المعروف أن تلقى أخاك بوجه طلق)

اتيكيت الأستئذان: ( يا أيها اللذين آمنو لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأذنوا
وتسلموا على أهلها ذلكم خير لكم لعلكم تذكرون) قرآن كريم

اتيكيت قواعد السلام:
( يسلم الراكب على الماشي، والماشي على القاعد، والقليل على الكثير
ويسلم الصغير على الكبير)

اتيكيت الهدية:

(تهادوا تحابوا)
تعتبر الهدية من أهم وسائل التعبير عن مشاعر التقدير و الإعجاب والحب
وهي مفتاح حل الكثير من المشاكل والصدمات مع الآخرين ، ولاختيار
الهدية أيضا قواعد و اتيكيت.

اتيكيت تقديم الورود:
( من عرض عليه ريحان فلا يرده ، فإنه خفيف المحمل طيب الرائحة)
ولتقديم الورود اتيكيت أيضا، فإذا كنت في الصين ، فلا تقدم خمس
ورود، فهي تعني الموت، وإذا كنت في اليابان، فلا تقدم ورودا
مجففة ، فهي تعني الموت أيضا، ولا يهدي شاب فتاة وردا، لما
تحمله من معنا حميم.

اتيكيت زيارة المريض:

( إذا دخلتم على المريض، نفسوا له في الأجل، فإذ ذلك لا يرد
شيئا وهو يطيب بنفس المريض)
وان الله عز وجل يقول يوم القيامة: ( يا أبن آدم، مرضت ولم تعدني!
قال: يا رب، كيف أعودك وأنت رب العالمين؟ قال: أما علمت أن عبدي
فلانا مرض فلم تعده؟ أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده؟)

اتيكيت الأناقة:

( يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا
أنه لا يحب المسرفين)
ليست الأناقة بالموضة، فالشخصية الأنيقة هي التي تدقق في اختيارها
كي تكون مستقلة السمة ، وتتميز بالبساطة وعدم المبالغة في الزينة.
إن الموضة واللون السنوي خدعة تمارسها علينا مصانع الملابس
لتتخلص من الألوان المكدسة في مخازنها، ثم أن الموجة الغريبة
من التقاليع والأزياء ما هي إلا واجهات لأصابع خفية تحركها
خلف الستار، فقد تقلصت القمصان حتى أصبح الكم محفورا
وخرج من تحتها البطن ، وأنحسر البنطال مظهرا جزء من
الأرداف ، وهناك المزيد من هذه التقاليع في طريقها إلى
الأسواق والمستهلك ( الإمعة!!)

اتيكيت الموائد:
( يا غلام سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك)

اتيكيت كبار الشخصيات:
( إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه)


اتيكيت عدم الغضب:
( ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب)


اتيكيت الابتسامة:
( تبسمك في وجه أخيك صدقة)

اتيكيت الشكر:
( من لم يشكر الناس لم يشكر الله عز وجل)

اتيكيت احترام المواعيد:
( آية المنافق ثلاث ، إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا أؤتمن خان)
إذا وضع كل إنسان في اعتبارة شعور وإحساس وحقوق وتطلعات
الآخرين ، فإن ذلك يمثل البداية الصحيحة لأصول الآتيكيت.

اتيكيت التواضع:
( ولا تصعر خدك للناس و لا تمشي في الأرض مرحا أن الله لا يحب
كل مختال فخور) قرآن كريم
تعتبر البساطة دستور الاتيكيت، فالجمال يكمن في البساطة ،
وما أجمل أن يكون الإنسان بسيطا رقيقا في تصرفاته وشخصيته
وفي تعامله وأقواله و أفعاله وملابسه و زينته.
وهناك حكمة صينية تقول : ( الرجل العاقل ، إذا أراد أن يعلوا
على الناس وضع نفسه أسفلهم، وإذا أراد أن يتصورهم جعل
نفسه خلفهم، ألا ترى أن البحار و الأنهار كيف تتلقى الجزية
من مئات الجداول التي تعلوها.)


أخواتى وأخواني الأعضاء .....
كلام شيق ، نخرج منه بكم من المعلومات، والثقة
وأهم شيء ، الشعور الحقيقي، والإحساس الملزم لنا بأننا
سنحاول بجهد أكثر المحافظة على أسس التعامل السليمة
والتي هي أساس عقيدتنا قبل أن يظهرها الغرب ويطلق
أسم (الا تيكيت)
( منقول)
*هبة
*هبة
جزاك الله خيرا