وردت الينا معلومات تفيد بأن المناضل الكبير! المدعو صادق الموسوي لا يختلف شيئا عن الاقزام الذين قدموا مع الاحتلال بل انه الاسوء بينهم.. لأنه متلون ويعمل ويلمع كل من يدفع له اكثر.
فهذا المناضل الجهبذ اسمه الحقيقي (طارق هاشم مطر) من مواليد 1961 قدم طلبا رسميا للحصول على االجنسية العراقية بتاريخ 29/12/2004 حسب كتاب وزارة الداخلية / المديرية العامة للسفر والجنسية/ مديرية شؤون الجنسية، وتنشر وكالتنا ولأول مرة عبر وسائل الاعلام الكتاب المذكور وهو وثيقة دامغة على تبعية ساسة العراق الجدد الذين يتحدثون باسم الشعب العراقي ويذرفون عليه دموع التماسيح.
هذا المناضل كان يرتدي العمامة في مدينة الكوت ويدعي بأن نسبه (موسوي) تخلى عن العمامة عندما عمل مع (علي بن الحسين) لاعتقاده ان الملكية ستعود الى العراق.. ثم عمل مع (الحرامي الكبير) واللص الدولي (احمد الجلبي) الذي اعطاه بعض (الفتافيت) مما سرقه من البنوك.
الى ان فتحت له ابواب الديمقراطية الجديدة في العراق ليكون بين ليلة وضحاها مستشارا سياسيا لجلال الطالباني!
تصوروا..ايراني بالوثائق الصادرة من الحكومة العراقية الحالية يصبح مستشارا سياسيا لرئيس الجمهورية!!
كما ينشر موقع وكالتنا صحيفة اعمال تحقيق الهوية واستمارة معلومات للذين يرومون الحصول على الجنسية العراقية والتي تظهر المعلومات الكاملة للمناضل الايراني الكبير وكذلك صورته وبصمة ابهامه، ومن الوثائق يدعي انه خريج الدراسات الاسلامية ويسكن حاليا بغداد، قرب الجسر المعلق محلة 905 زقاق 11 دار 41/1 في احد المنازل التي استولى عليها هو وامثاله في منطقة الكرادة خارج.
وان اخوانه هم ماجد هاشم وحامد هاشم ويدعي بأنه لا يوجد له عمام أي بمعنى وحسب ما معروف (مكطم) حسب صحيفة الاعمال المنشورة له وكذلك اسم والدته (فهيمة مهدي) ويؤكد في تلك الوثيقة ايضا ان عائلته جميعها في ايران وان اهم اصدقاءه هو ابراهيم الجعفري. وان خاله يدعى منصور مهدي، الطريف والمضحك في صحيفة اعماله ه يؤيد ويؤكد بأنه لم يسبق ان اتهم او تم توقيفه من قبل أي جهة ويؤكد عدم انتسابه لفئة او حزب او جمعية.
هذا الايراني الاصل لم يدم عمله مع الطالباني فقد فصل وطرد من منصبه بعد اكتشاف امره الفاضح (...) كما هناك قضية اخلاقية مسجلة ضده الان في ادراج وزارة الداخلية الحالية!وبقيت الوظيفة الوحيدة التي يتمتع بها هذا الجهبذ هي الصراخ والعويل عبرالفضائيات وسب وشتم ذاك لاعتقاده ان هذه اللغة ناجحة في زمن اللاقانون والانفلات.
هذا اللاصادق واللاموسوي يتحدث باسم الشعب العراقي والوثائق الصادرة من الحكومة تؤكد انه ايراني الاصل قام بسب وشم شهداء العراق عبر احدى الفضائيات ومر كلامه مرور الكرام لأن الشهداء من وجهة نظره فقط اولئك الذين جاءوا من خلف الحدود من جهة الشرق (ايران) وليس غيرهم وكل من يعمل ضد الوطن (الام لهؤلاء) لا يستحقوا هذا اللقب ولا يستحقوا الرحمة بنظر هؤلاء الاقزام (الشراذمة).
هذا هو طارق هاشم مطر الايراني الاصل والتي لا تزال عائلته ووالدته تعيش في ايران ليس سوى نكرة تضاف الى قوائم النكرات التي لم تجد لها فرصة الا للتهجم عبر شاشات الفضائيات على شهداء العراق وابطاله ورموزه وتناسى ان مصيره الحتمي هو وامثاله في مزبلة التاريخ.
الوثائق
المدعو صادق الموسوي الذي ظهر انه لا صادق ولا موسوي ننشر هنا الوثائق التي تؤكد ما نشر ليكون ابناء شعب العراق على بينة من اولئك المرتزقة الذين يدعون النضال والوطنية وهم ايرانيون مرتزقة لا يهمهم سوى مصالح بلدهم الام وليذهب العراق الى الجحيم وللقراء الحكم على هذا اللاصادق اللاموسوي
منقول
هذا هم أصحاب العمائم وأصحاب المتعه والخمس يدخلون بأسماء جديده وينسبون نفسهم لأل البيت رضوان الله عليهم وأل البيت منهم براء ويضعون العمامه السوداء لأهدافهم البغيضه
بارك الله فيك اختي الغاليه ام اسماعيل
الله يجزيك كل خير