heba200
heba200
القمورة
اية ياعم الحلاوة دي بس راعي حتى اللي عملين ريجيم ههههههه
طيب ياريت حتى اطول واحدة على الحقيقة

بس بجد انا باركت مليون مبروك قبل ما اشوف ردك واية اخبارك واخبار مامتك وعيالك وشغلك
القمورة أمورة
النونو مبــــ مليووووووون ـــــروووووك وهذي ضيافتي باقات شوكلاته وورد ... باقات ورد
النونو مبــــ مليووووووون ـــــروووووك وهذي ضيافتي باقات شوكلاته وورد ... ...
البقية..:39:
نكمل مع الحلى و القهوة وزايدينها هييييل ...














































































...



والله يجعله تجمع خير و نسمع بيه الأخبار الطيبه على طوووول يااارب ...

خرووووج
سريع
واشوفكم على خير...
heba200
heba200
تدريب الطفل على استخدام المرحاض من أكثر المهام التربوية صعوبة لكلا الوالدين والطفل، فهي عملية تعلم معقدة يحتاج فيها الطفل أن يفهم ما تطلبه منه وأن ينفذه أيضا، بالإضافة لمحاولة الطفل أن يدرك علامات ومؤشرات جسده.

ليت الأمر يقف هنالك فقط، بل عليه التحكم في العضلات العاصرة للمثانة والأمعاء ليستطيع أن يتبول أو يقضي حاجته.

لذا يمكن إن تكون فترة التدريب هذه محبطة للطفل، التحكم في هذه العضلات مهارة تحتاج إلى تركيز الوالدين والطفل سويا.

وهنالك تباين كبير جدا في العمر الذي يكون فيه الأطفال مستعدون للتدريب علي المرحاض، إذ في الغالب يبدأ معظم الآباء تدريب أطفالهم بين عمر الـ 18 إلى 20 شهرا.

ويقول الدكتور روبرت أيسمان كبير أخصائي طب الأطفال بمستشفى هاملتون بكندا، أن حوالي 15 بالمئة - 20 بالمئة من الأطفال الذين دربوا على استعمال المرحاض أو القعادة من الممكن أن تحدث لهم حادثة تبليل فراشهم حتى سن الخامسة من عمرهم، وغالبا ما يكون الطفل مستعدا للاستعمال المرحاض ما بين السنة الثانية والثالثة، والفتيات يتعلمن عادة أسرع من الصبيان في التحكم في البول والبراز.


المراحل الأساسية لاكتساب مهارة التحكم هي:


التحكم في التبرز، في الغالب يكتمل نمو الأمعاء أولا قبل نمو المثانة.
السيطرة على المثانة أثناء اليوم.
السيطرة على المثانة أثناء الليل، وأحيانا يستطيع الطفل أن يتعلم التحكم في المثانة والأمعاء سويا، وبعض الأطفال بمقدرتهم تعلم التحكم في المثانة قبل الأمعاء، وكل طفل يختلف عن الأخر.

واهم فوائد التدريب على استعمال المرحاض هي:


- عدم استعمال الحفاظات، يزيد من نظافة الجسم.

- التخلص من الحرارة الناتجة من استعمال الحفاظة.

- توفير المال.

- يساعد في المحافظة على البيئة.



هل طفلك مستعد للتعلم؟

الاستعداد البدني يتوقف على تنمية العضلات العاصرة للمثانة والأمعاء. بين السنة الأولى والثانية من عمر الطفل يمكن لمثانته إن تعقد البول لبضع ساعات، وفي الأغلب يبدأ الطفل بالتحكم على الأمعاء قبل المثانة، وينصح الخبراء أن لا يبدأ الآباء التدريب قبل عمر الـ18 شهر حتى تكون بداية التدريب أكثر واقعية.

ترى الدكتورة تانيا بايرون، خبيرة نمو الأطفال الشهيرة وأخصائية علم النفس الإكلينيكي، إن مدى استعداد الطفل للتدريب على المرحاض تلخصه العلامات التالية:

- رغبة الطفل في الاستقلال بذاته، وتلبية احتياجاته مثل ارتداء أو خلع ملابسه.

- فهم الطفل التعليمات البسيطة وتنفيذها.

- قدرة الطفل على المشي والجلوس، والمحافظة على توازنه.

- رغبة الطفل في مراقبتك أو غيرك عند استعمال المرحاض.

- عندما يوضح لك الطفل أنه تبول، علما بأن فترات جفاف حفاظة الطفل تدوم ما بين 3 إلى 4 ساعات.

- عندما يبين لك الطفل أنه تبرز، لتغيري له الحفاظة، وهذه كلها مؤشرات على مستوى نضج الطفل وفهم ما هو ضروري لبدء التدريب.



التحكم في التبرز:

رغم إن طفلك قد يكون مدركا للحظة التبول، إلا إن الطفل قد يتحكم في التبرز قبل التبول، وذلك لأن عقد البراز أسهل بكثير من حبس البول.

ولذلك ساعدي طفلك على استعمال القعادة للتبرز في البداية، هذا قد يكون أسهل خصوصا إن عملية التبرز يمكن معرفتها وتأخذ وقتا أطول من التبول.


التحكم في التبول:العلامة الأولى لتحكم الطفل في تبوله هي عندما يدرك الطفل أنه يتبول، وقد يشير إلى الحفاظة، وعندما يزداد التحكم من الممكن إن تظل الحفاظة جافة بعد القيلولة. هذا هو الوقت المناسب لبدء التدريب لاستخدام القعادة للتبول.



التحكم في التبول أثناء الليل:التحكم في التبول أثناء النوم هو آخر مرحلة، فالأطفال عمر 2-3 سنوات لا يستطيعون حبس البول أكثر من 5 ساعات، وشجعي طفلك على التبول قبل النوم، وعندما يستيقظ طفلك بحفاظة جافة عدة أيام متتالية، يمكنك وقف استعمال الحفاظة الليلية نهائيا، من المفيد ترك قعادة في غرفة طفلك في حالة استيقاظه للتبول.

جربي عدم استعمال الحفاظة ليلاً لمدة أسبوع، ولكن إذا بلل الطفل السرير عدة مرات، يمكنك العودة إلى استخدام الحفاظة في وقت النوم، وذلك لكي لا يزيد الإحباط والقلق عند الطفل.
لا توجد أي طريقة مضمونة لتدريب طفلك، تذكري دائماً اتباع غريزتك وعمل ما يمليه المنطق، حاولي تبسيط هذه العملية بقدر الإمكان وتقبلي حدوث حوادث بصدر رحب، ولا تظهري غضبك أبدا إذا رفض طفلك استخدام القعادة أو المرحاض. انتظري، والتزمي الهدوء فصبرك سوف يكافأ.



دليلك التدريجي خطوة بخطوة لتدريب الطفل على المرحاض:

1- اختيار الوقت المناسب يبدأ تدريب المرحاض في الوقت الذي يناسب الأم والطفل، ولا تستعجلي ببدء التدريب في وقت قبل أن يكون الطفل جاهزا، وتنصح الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال أن لا يبدأ الآباء التدريب إذا كان هنالك مولود متوقع قريبا، أو عدم الاستقرار بالبيت بسبب الانتقال إلى منزل أخر أو رجوع الأم لوظيفتها، فهذه التغييرات في حياة الطفل تزيد صعوبة التدريب وتزيد من فشل المحاولة الأولى، وعندما تظهر علامات استعداد الطفل، ينبغي مساعدة وتشجيع الطفل.

2- علمي الطفل الجلوس على القعادة أو المرحاض قبل أن يستطيع طفلك تعلم استخدام القعادة أو المرحاض، فإنه بحاجة إلى أن يتعلم كيفية الجلوس عليهما بشكل مريح، ففي البداية يمكنك أن تدعي طفلك يجلس على المرحاض أو القعادة بملابسه ليتعود على الوضع الجديد، وبعد إن يتعود الطفل على الجلوس على القعادة، حاولي إن يجلس عليها من دون الحفاظة، حاولي إن تجعلي وقت التدريب على القعادة ممتعا للطفل بالقراءة له أو مشاهدة التلفزيون.

3- كوني ايجابية وهادئة تعلمي أن تكوني هادئة وايجابية أثناء هذه الفترة، وأعطي طفلك الوقت الكافي للتعلم حسب قدرته، لا تقارني طفلك مع الآخرين ولا تقلقي إذا استغرق الأمر وقتاً أطول من الآخرين، حيث إن نمو الأطفال وقدرتهم الاستيعابية تختلف وتتطور بمعدلات مختلفة.

4- تعودي على مكافأة طفلك متى ما بدأ طفلك في استخدام القعادة أو المرحاض، أو بدأ مجرد الاهتمام بها، شجعيه بلطف وأثني عليه، وكل مرة يستخدم طفلك القعادة بنجاح كيلي له بالمديح قدر ما تستطيعين، والإطراء والمديح سيعززان من سلوكه، وستحدث بعض الحوادث والأخطاء، وهما جزء من عملية التعلم، حاولي ألا تعلقي أو تعطي الأمر كثير من الاهتمام.

5- الاحتفاظ بالروتين عندما يتعود طفلك على الجلوس على القعادة، حاولي حثه على الجلوس مرتين إلى ثلاثة يوميا، ولا تجبري طفلك على الجلوس على القعادة إذا لم يبدي رغبة، فهذا سوف يأتي بنتائج عكسية، بل حاولي جعل أوقات التدريب بعد الوجبات، أو عند الأوقات التي يتبرز فيها الطفل.

6- الانتقال من الحفاظات إلى الملابس الداخلية هذه النقلة هي الأكثر تحدياً، حتما ستكون هنالك حوادث، ولذلك عليك أن تكوني مستعدة بدنيا وعقليا، والحوادث يمكن أن يستمر حدوثها لمدة سنة، ولذا لا تقلقي. تذكري أنه إذا بدأت باستعمال الملابس الداخلية فعليك بعدم العودة إلى الحفاظات مرة أخرى فإن هذا لن يؤدي إلا إلى إرباك طفلك.

منقول
heba200
heba200
كيف تسيطر على سلوكيات طفلك دون أن تتعصب ؟

في سؤال من الأخ الفاضل طارق . ش يقول أثناء تربية أبنائي كثيراً ما أصرخ وأضرب وأفقد أعصابي .فما الحل ؟

أخي الكريم :

التربية هي تعديل السلوكيات وإصلاحها ، ومع التربية يظهر لنا مصطلح تربوي هام هو التهذيب: وهوعبارة عن وسيلة تعليمية ارشادية، وهي بالطبع ليست مرادفة للضرب أو التأنيب أو العقاب النفسي والبدني ؛ بل بهذه الطريق العقيبة من التربية يتعلم الطفل كيف ينجو من العقاب فقط كيف يتجنب أذى الآباء. أما أن يكون السلوك الحسن جزء من تكوينه من شعوره ومشاعره فلا ، وهذا أمرمحزن جداً لأنه بمجرد التخلص من وسيلة العقاب بسفر الأب أو انشغاله أو ...... سرعان ما يتحول هذا التجاهل إلى عدوان سلوكي سافر وغليظ كنوع من الانتقام أو اثبات الذات والحصول على الحرية فلم يتعلم الولد السلوك كجمال كحب عن طريق التهذيب والاقتناع وتؤكد الاكاديميةالأمريكية لطب الأطفال أن معاقبة الأطفال تحدث على الأقل مرة أسبوعياً لدى 25%من الأسر المكونة من طفلين بل يعترف 85% من الآباء الذين يضربون بالندم بعد ممارسة العقاب البدني . والمشكلات السلوكية أحد أصعب المهام التربوية التي يمارسها الآباء .وهناك بدائل لوسائل التربية القديمة المرتكزة على العقاب الجسدي والتفكير البدني فقليل من التفكير العقلاني يحل 90% من المشكلات السلوكية .

ويمكنك باستخدام بعض من الوسائل الآتية حل الكثير من مشكلات طفلك وبابداعتك وحرصك التربوي يمكنك أن تضيف وأن تبنكر طرقاً لأخرى : -

كن حازماً وحنوناً اللهجة الحازمة أفضل من الصراخ ويتعلم الطفل منك كقدوة كيف تسيطر على تصرفك مثال : يلعب الابن في أسلاك الحاسب الآلي قم على الفور وضع الابن في مكانه المناسب وتحدث بلهجة حازمة جادة وقل له : لا تلعب في الجهاز من فضلك فهذا خطر عليك .
استخدم الكلمات اعتمد على قوة الكلمات وليست قوة اللكمات استخدم لغة العقل وستجد لها وقعاً جميلاً مثال : يقول لك الابن هل يمكنني المبيت عند عمي ؟ قلا تحرج ولدك أمام أبناء عمومته ولا نفسك بقول الابن لا ويمكن أن تقول له نعم يمكن ولكن في يوم آخر عطلة نهايةالأسبوع بعد الاختبارات .
تمهل مع ايقاعات العصر المتسارعة نجد أننا اكتسبنا نفس سمة العصر نريد أمور تربويةومشاكل سلوكيةتحل في نفس اللحظة لا يمكن أبداً تمهل قليلاً أن لم يكن الحل قدمر عليك من قبل أو أن كنت غضبان .
امنح طفلك خيارات الأوامر ثقيلة ثقل الحديد لا أحد يحب تلقي الأوامر والتعليمات مباشرة صغر أو كبر فتكون استجابات أبنائنا أفضل لو اتيحت لهم خيارات وبدائل مثال في نهاية النزهةووقت المتعة يصعب انهائها أحياناً فلو قلنا ما رأيكم أحبابي الذهاب لمحل الأيس كريم بجوار بيتنا أو الذهاب للبيت على أقدامنا للتمتع بهذا الجو اللطيف أو نختم رحلتنا بشراء فطائر الجبن اللذيذة.
طاقة المدح تكلمنا في مقال التربية باللمس والتربية بالهمس والتربية باللعب عن ضرورةوحتميةمدح سلوكيات الابن الحسنة بقوة تماثل أضعاف مضاعفة للنقد ويقيناً سيتقدم مستوى الابن تربوياً .
تجنب المعاقبة العقاب في كثر من الأحيان يدفع الابن إلى العناد والتمادي بالخطأ وهذا ما أكدته الدراسات الحديثة .
درب واصبر وظيفة المدرب هو التدريب والتعليم ومع التدريب والتعليم يصبر على خطأ المتدرب فلماذا نحن كآباء لا نصبر لا نكافأ على الفعل الحسن . أن تعال مدربين السيرك مع الحيوانات المفترسة التي لا تفهم والتي لا تعي بأسلوب الحب والمكافأت والصبر تنفذ الأوامر باتقان فما بالكم أبناؤنا الذين يمتلكون شعوراً فياضاً وأحاسياس جياشة .
افهم لغة طفلك أحياناً تصرفات الابن غير المرضية عبارة عن رسائل صامتة أو أن أحسنا التعبير مشفرة تحتاج منا بعض من التفكير والهدوء لفك الشفرة فمثلاً بعد متعة بالبحر لساعات عديدة يصرخ الابن ويبكي يمكن أن تكون رسالة بالجوع أو رسالة بقلة النوم أو رسالة بموعد الرحيل ..... على الأم أن تفك الشفرةوتتعامل بذكاء ولباقة .
احترم طفلك تعلم أن تحترم ابنك واعلم أن له خصوصيات وأشياء يوليها اهتماماً خاصاً وأن له مشاعره الخاصة فمثلاً تحدث مشاكل كثيرة بين الآباء والبناء بسبب موديلات وألوان الملابس ومع كل خروجة تحدث المشاكل ورفع الأصوات لماذا لا نحترم عقلية الابن وندع له حرية الاختيار بداية مع مساعدته فقط في النوعية - مع احترام الذوق العام وعدم الخروج عن الحياء - .
كن واقعياً التغير ليس فوري ولا يأتي بمصباح علاء الدين أو خاتم سليمان التغيير لابد أن يكون واقعياً يأخذه مراحله وتجاربه لأننا نتعامل مع سلوكيات وأنفس فمثلاً كثير ن الأمهات والآباء عندما أنصحهم بسياسة الاهمال في بعض ردود أفعال أبنائهم لا يصبرون لأن الابن أحياناً مع سياسة الاهمال يضاعف السلوكيات السيئةوما هي ألا فترة بسيطة من الثبات وعدم الاستعجال ونجد المشكلة السلوكية قد حلت- نحتاج لصبر فقط وواقعية - .
ركز في قولك تعلم بدائل الكلمات والأوامر الثقيلة فبدلاً من أن تقول كم مرة قلت لك رتب أعابك ؟ - تحدي للطفل ومضايقةً له- قل مثلاً : أشكرك على ترتيب ألعابك أمس وأعلمني حبيبي عندما تفرغ من ترتيب ألعابك .
اثبت على المبدأ عندما نوقن " أن العقاب البدني والنفسي لا يعلم" فلنا أن نصبر ونثابر فكثير من الآباء يحاول مرة واثنين وثلاثة وسرعان ما يحبط ويلجأ للتربية القديمة من ضرب وشتم ..... - اثبت واصبر- .
عاقب أحياناً وهذا ما يمكن أن نسميه العقاب الواعي وله شروط منها
لا تصدر عقاباً وأنت غاضب .
العقاب المتشدد ليس أفضل السبل للعلاج .
لا تنتقم من طفلك لنه أغضبك أو أحرجك .
احترم مشاعر غضب ابنك وتحمله .
heba200
heba200
اجعل من ابنك زعيمًا

حينما نضع نصب أعيينا سلوكًا ما نتساءل ماذا نحتاج لتغيير هذا السلوك؟

وما هي الأولويات التي نبدأ بالتركيز عليها؟

بل ما الأدوات التي تستخدم في تلك التربية، وما النتيجة التي نطمح للوصول إليها؟

أمور كثيرة يتحتم علينا فعلها لنخرج قادة لا أتباعًا، ولنا في رسولنا صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة فقد أخرج لنا قادة صقلهم بنور الحق واليقين وغرس في أنفسهم حب الله تعالى فانطلقوا من هذا المبدأ فلم يرتب بعد ذلك في صدقهم.


الأولويات التي نبدأ بالتركيز عليها

- إن أمور العقيدة ومعرفة الله تعالى من أولويات التربية التي يحتاجها المربي الناجح.

- الارتكاز في تربيتنا لأبنائنا على المصدرين الأساسيين للعلوم الإسلامية كلها وهما: الكتاب والسنة لأن أصول التربية الإسلامية ومرتكزاتها وأهدافها موضحة ومفسرة في هذين المصدرين الأساسيين.


الأدوات التي تستخدم في تلك التربية


- الحوار والإقناع ليُزال غبش الضلال والزلل معها قال تعالى: (وَلَكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ ) آل عمران: آية 79.
- من الضعف في التربية التركيز على الفعل بإصدار الأوامر افعل أو لا تفعل.

- البحث عن مصدر الضعف أو الخطأ في أبنائنا والأسباب المؤدية لذلك.

- البدء بالعلاج وذلك بإمساك طرف الخيط المؤدي لهذا السلوك دون إشعار أبنائنا بذلك، بل نخاطب فطرتهم وإيمانهم وبالتالي سيعرفون من تلقاء أنفسهم ماهية هذا الفعل وصوابه ومدى صحته، وبالتالي سيقدمون هم على السؤال ويعمدون على القياس والموازنة فيخرجون شيئا فشيئا عن التقليد والتبعية ويصبحون قياديين يُقدرون الأمور ويحكمون على الأفعال، يشعرون بالقوة إزاء كل موقف ويحسنون التصرف منطلقين من القاعدة الموجودة في هذه الآية القرآنية: (يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ) لقمان آية 16.
- المواظبة على التشجيع والإقدام والمتابعة ليشتد أزرهم وتزداد ثقتهم بأنفسهم.

- ما ذكرنا سيجعلهم يقبلون على استشارة من كان لهم الدور في إكسابهم هذه الثقة، وما خاب من استخار واستشار.

- ولنتفاءل ونحسن الظن؛ فالخير جارٍ في أمة خير الخلق وسيدهم محمد صلى الله عليه وسلم إلى قيام الساعة