روح الغلا
روح الغلا
مشكلة اعاني منها مع ولدي عمره 8 سنوات ويحبها بجنون

بس على فكرة ياأمهات انتبهن على اولادكن لان كثير من اسطوانات البلايستيشن

تحتوي على مشاهد بعضها والله هدامة لعقول الاطفال مثل اسطوانة اسمها ( التكن ) ولدي كان يمووت فيها


يحب يلعبها باستمرار ومرة خشيت عنده الغرفة وهويضحك قلت له ايش فيه ياماما قام يقول تعالي ياماما

شوفي البنت هاذي وش قاعدة تسوي والله منظر فجعت منه بنتين قاعدين على شاطىء البحر وطبعا بملابس البحر

وحولهم مجموعة شباب قامت الاولى وفكت السنتيان حق البنت الثانية وانتوتصورو موقفي ايش كان وقتها

والله بغيت اشيلها واكسرها ومن يومها مااترك ولدي يلعب الاوانا جنبه 00 وياليت كل وحدة منكن تخصص

وقت معين لاولادها للعب وتجلس معهم تتابعهم الله يعين ايش نسوي 000
** كستناء **
** كستناء **
كلام الاخت ونه عين القعل ( كما هو متعود منها )
وانا اقول ماله داعي نشد عليهم مرة
ويكون كل شئ حوليهم احاديث وقران وادعيه راح يحسون بعدم الاهتمام والملل
وترى كل ممنوع مرغوب
لكن الغلط ان الطفل يترك بدون جدول للعب ..... فواجب على الام تنضم له جدول بايام الاسبوع المسموح له فيها باللعب والاوقات ونوعيه الاشرطه
وانتهز الفرصه واطلب من الامهات كل وحده تقول ايش احسن الاشرطه الي لعبو بها اطفالها ولقتها نظيفه وممتعه
وشكرا لصاحبه الموضوع وشكرا لجميع الخوات
عاشقة القران
عاشقة القران
زوجي واخوانه وولدي عمره 5 سنوات مدمنين ها اللعبة وولددددددددددددددددددددي الي عمره سنة وشهر يجلس يشوف عليهم ومستحيل يقوم الا اذا بندو اللعبة


لكن الحمد لله ولدي محمد الي عمره 5 سنوات يحب اكثر الكمبيوتر ويشغل السيدي مال القران وسديات التعليمية .
الخوف من الله
الخوف من الله
( روح الغلا) والله مريت بالتجربه زيك الفلم كان مصارعه وصور علي البحر

بس كانت حقيقيه مسكته وكسرته صرت مايشتري فلم الي لزم يشغله اول شي قدامي

(سفرجل) مشكوره علي النصيحه والله معاكي حق لزم نعمل تنظيم اللعب


(عاشقة القران) اسعداني مرورك (ايش السيديات التعلميه اذكري الاسم حتي نستفيد منها واشتريها الي ابني

الثاني بيحب الكمبيوتر)
الصوريه
الصوريه
اخواتي والله ها اللعبه تخرب عقل الاطفال

في وحده جارتنا ضعف نظر ولدها والسبب الادمان

الحمد لله انا مسوتلهم في الاسبوع يومين الاجازه


وكل واحد يلعب ساعتين فقط وخلاص هم عرفوا القوانين وملتزمين لاني بحرمهم نهانيا منها لو عاندوا

الله يعينا على تربيتهم