أيهما أفضل للمرأة قيامها بواجب بيتها أم تفرغها لطلب العلم .سؤال أجاب عنه العلامة الفوزان حفظة الله
موضوع الفتوى
أيهما أفضل للمرأة قيامها بواجب بيتها أم تفرغها لطلب العلم عنوان الفتوى
سماحة الشيخ صالح الفوزان اسم المفتى
15496 رقم الفتوى
24/08/2003 تاريخ نشر الفتوى على الموقع
نص السؤال
أيهما أفضل للمرأة المسلمة قيامها بواجب بيتها وزوجها أم تفرغها لطلب العلم وأن تجلب خادمة للقيامة بواجبات البيت. أفيدونا جزاكم الله خيرًا.
نص الفتوى
الحمد لله
نعم الواجب على المسلمة أن تتفقه في دينها بقدر ما تستطيع ولكن القيام بخدمة زوجها وطاعة زوجها وتربية أولادها واجب عظيم. فتجعل للتعلم فرصة يومية ولو كانت قليلة أو جلسة قليلة أو تجعل وقتًا للقراءة من كل يوم والبقية من الوقت تكون لأعمالها اليومية فهي لا تترك التفقه في دينها ولا تترك أعمالها وأولادها وتكلهم إلى الخادمة.
تعتدل في هذا الأمر تجعل للتفقه وقتًا ولو قصيرًا وتجعل للأعمال البيتية وقتًا يكفيها.
الأثربة @alathrb
عضوة فعالة
أيهما أفضل للمرأة قيامها بواجب بيتها أم تفرغها لطلب العلم .سؤال أجاب عنه العلامة الف
5
353
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم علمنا ما ينفعنا ... وانفعنا بما علمتنا ... وزدنا علماً
جزاكِ الله خيراً حبيبتي في الله
وبارك الله فيكِ
وجعلها الله في ميزان حسناتك
:26:
اللهم علمنا ما ينفعنا ... وانفعنا بما علمتنا ... وزدنا علماً
جزاكِ الله خيراً حبيبتي في الله
وبارك الله فيكِ
وجعلها الله في ميزان حسناتك
:26:
الصفحة الأخيرة
وجعل مانقلتيه في ميزان أعمالكِ