ارجو تةفسير هذا الحديث باللغه العامية لاني حاولت افهمه ولا قدرت وجزاكم الله خير

الحمل والإنجاب

الحديث فيما معناه اذا على ماء الرجل على ماء المراة اذكر واذا على ماء المراة على ماء الرجل انثت

معليش ماحفظت الحديث كويس

بس اللي فهمته انه اذا الوحده تبغى بنت تتفاعل وقت الجماع عشان تكون افرازاتها اكثر منه

واذا بغت ولد ماتتفاعل عشان يكون منيه اكثر


صح ولا غلط

فهموني



طبعا اولا واخرا كل شي بيد الرحمن الرحيم
9
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

احبك يالله
احبك يالله
في مامعنى الحديث ان ماء الرجل ابيض اي السائل المنوي,,,,,,,, والمراه مائها اصفر ,,,,,,,,,,,,,,
فاذا كان ماء الرجل اكثر ....اي كانت شهوته اكثر ,,,,فيكون المولود ذكر واذا ماء المراه اكثر ,,,اي شهوتها اكثر .....فالمولود انثى,,,
والله اعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلم ,,,,,
¨¨¨°~*§¦§رمــال§¦§*~°¨¨¨
يعني اللي افهمه ان اللي تبي ولد تصير جمااااااد؟
ريال الفسحة
ريال الفسحة
سمع عبد الله بن سلام بقدوم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في أرض يحترف ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبي : فما أول شرط الساعة ، وما أول طعام أهل الجنة ، وما ينزع الولد إلى أبيه أو إلى أمه ؟ قال : ( أخبرني جبريل آنفا ) . قال : جبريل ؟ قال : ( نعم ) . قال : ذاك عدو اليهود من الملائكة ، فقرأ هذه الآية : ( { من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله } . أما أول أشراط الساعة فنار تحشر الناس من المشرق إلى المغرب ، وأما أول طعام أهل الجنة فزيادة كبد حوت ، وإذا سبق ماء الرجل ماء المرأة نزع الولد ، وإذا سبق ماء المرأة نزعت ) . قال : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أنك رسول الله ، يا رسول الله ، أن اليهود قوم بهت ، وإنهم إن يعلموا بإسلامي قبل أن تسألهم يبهتوني ، فجاءت اليهود ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أي رجل عبد الله فيكم ) . قالوا : خيرنا وابن خيرنا ، وسيدنا وابن سيدنا . قال : ( أرأيتم إن أسلم عبد الله بن سلام ) . فقالوا : أعاذه الله من ذلك ، فخرج عبد الله فقال : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله . فقالوا : شرنا وابن شرنا ، وانتقصوه ، قال : فهذا الذي كنت أخاف يا رسول الله .
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4480


والحديث الشريف الذي تشيري اليه لم يقل ان ماء المرأه له دخل بالتناسل ... بل له دخل بالشبه .. اي شبه المولود بأبيه او بأمه

اما تحديد الجنس فلا يدخل في الحديث
إنسي الدنيا..
إنسي الدنيا..
للرفع
SARAB911
SARAB911



اولا كثر بحثكم عن ها الولد وكثرت خرابيطكم وفى النهايه ما تطلعون عن قوله(يهب لمن يشاء اناثا ويهب لمن يشاء الذكور او يزوجهم ذكرانا وانا ثا ويجعل من يشاء عقيما )كل نوع تدخل تحت المشيئه الربانيه
ثانيا انا اعرف زوجات ماتوا ازواجهم ما يعرفون النشوة ولا وصلوا لها ومع ذالك انجبوا باذن الله ذكور واناث
ثالثا انتم ما قد سمعتوا عن البنات اللى يغتصبن كرها انجبن بعضهن بنات وبعضهن ذكور مع ان الشهوة كانت للمغتصب

اللى تبى الولد تدعى وبس وتترك عنها ها الخرابيط انا وحدة مجربه عندى بنات وعندى ولد ومع ذلك ما ابغى اتكلم عن حياتى الخاصه الا انه كلهم جابهم ربى بدون صحه لكلام الاخت(التفاعل مع الزوج)

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في الخلية البشرية 23 زوجا من الكرموسومات, زوج واحد هو الذي يحدد نوع الجنين ,
التركيبة الوراثية للرجل (الكروموسومات)هي xy ,
أما تركيبة الوراثية للانثى فهي xx ,


يحدث الإخصاب عند إلتقاء ماء الذكر (المني) مع ماء الانثى(البويضة),
إذا كان ماء الرجل يحمل الصفة y, كان المولود ذكرا بإذن الله(x +y),
أما إذا كان ماء الرجل يحمل الصفة x كان المولود أنثى بإذن الله (x + x),

فمجيء الجنين ، ذكراً أو أنثى ، له سبب بعد إذن الله تعالى ، وهذا السبب معلق بالرجل والمرأة معاً ، وليس بأحدهما دون الآخر .
وقد ورد في هذا أحاديث منها :


الأول : عن أنس رضي الله عنه بلفظ : (( إذا سبق ماء الرجل ماء المرأة نزع الولد ، وإذا سبق ماء المرأة نزعت )) .

الثاني : عن ثوبان رضي الله عنه بلفظ : (( ماء الرجل أبيض ، وماء المرأة أصفر ، فإذا اجتمعا ، فعلا مني الرجل مني المرأة ، أذكرا بإذن الله ، وإذا علا مني المرأة مني الرجل ، آنثا بإذن الله ))

الثالث : عن عائشة رضي الله عنها أن امرأة قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم : ( هل تغتسل المرأة إذا احتلمت وأبصرت الماء ) فقال : (( نعم )) فقالت لها عائشة : تربت يداك وألَّت . قالت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( دعيها ، وهل يكون الشبه إلا من قبل ذلك ، إذا علا ماؤها ماء الرجل أشبه الولد أخواله ، وإذا علا ماء الرجل ماءها ؟ أشبه أعمامه ))

الرابع : عن ابن عباس رضي الله عنه بلفظ : (( يلتقي الماءان فإذا علا ماء الرجل ماء المرأة أذكرت ، وإن علا ماء المرأة ماء الرجل أنثت ))

المعنى المشترك بين هذه الألفاظ ، وهو المقصود : الغلبة والإحاطة ، فإذا غلب ماءُ الرجل ماءَ المرأة ، وأحاط به ، كان الذكر . وعند العكس يحدث العكس .
ولا يحتمل أن يكون المقصود سبق الإنزال ، أي إذا سبق إنزال الرجل كان ذكراً ، وإذا سبق إنزال المرأة كان أنثى ، لأن هذا المعنى لا يتوافق مع لفظة (( علا )) من جهة ، ولا يؤيده الواقع المتيقن من جهة ثانية .


للحافظ كلاماً مشابهاً يقةل فيه : من أن المقصود هو الإحاطة ، قال : (( وكأن المراد بالعلو الذي يكون سبب الشبه بحسب الكثرة ، بحيث يصير الآخر مغموراً فيه ، فبذلك يحصل الشبه ))

وقال الحافظ : (( قال القرطبي : يتعين تأويل حديث ثوبان بأن المراد بالعلو السبق . قلت : والذي يظهر ما قلته ، وهو تأويل العلو في حديث عائشة ، وأما حديث ثوبان ، فيبقى العلو فيه على ظاهره ، فيكون السبق علامة التذكير والتأنيث ، والعلو علامة الشبه ، فيرتفع الإشكال ، وكأن المراد بالعلو الذي يكون سبب الشبه بحسب الكثرة ، بحيث يصير الآخر مغموراً فيه ، فبذلك يحصل الشبه ، وينقسم ذلك ستة أقسام : الأول أن يسبق ماء الرجل ، ويكون أكثر ، فيحصل له الذكورة ، والشبه ، والثاني عكسه ، والثالث أن يسبق ماء الرجل ، ويكون ماء المرأة أكثر ، فتحصل الذكورة ، والشبه للمرأة ، والرابع عكسه ، والخامس أن يسبق ماء الرجل ويستويان فذكر ولا يختص بشه ، والسادس العكس )) . انتهى كلامه رحمه الله .



وقال ابن القيم في كتابه ( تحفة المودود بأحكام المولود ) :
الأمر الثاني : إنّ سَبْقَ أحدِ المائين سببٌ لشبه السابق ماؤه ، وعلو أحدهما سبب لمجانسة الولد للعالي مـاؤه ، فها هنا أمران : سبق ، وعلو ، وقد يتفقان ، وقد يفترقان ، فإن سبق ماءُ الرجل ماءَ المرأة وعلاه ، كان المولود ذكراً ، والشبه للرجل ، وإن سبق ماءُ المرأة وعلا ماءَ الرجل ، كانت أنثى ، والشبه للأم ، وإن سبق أحدُهما ، وعلا الآخر ، كان الشبه للسابق ماؤه ، والإذكار ، والإيناث ، لمن علا مـاؤه )) . انتهى كلامه رحمه الله



والله تعالى أعلى و أعلم