متفائلة2
متفائلة2
أهلا بك اخيتي الغالية والاكثر من رائعة ... اعود للتوضيح ... فلا بد من التمحيص في الاجابات من عدة نواحي ... للتـنجلي الصورة ...

أعي ماترمي له ... ولكن لا بد ان يكون هناك مبادء وقيم يرتكز المرء عليها في حياته ... فوضحت المنطلق الذي انطلق منه .
متى ما كانت الوظيفة هدفاً وغايةً للتعليم ... اعتـقد هنا المشكلة حيث نخـترق سموا العلم أليس كذلك ؟ عندما زرع في الطالبات ان العلم ... اقـتصر على التأهيل للوظيفة ... أي مقاصد دنيوية "مادية بحته " واجتحنا ودمرنا دوره الأساس في الرقي بالأمة وأ تلفنا دوره التربوي فيها ... هنا أقول ما أشد اهانـتـنا للعلم إذ أنزلنا هذه المنزلة، وأعتبرناه بهذه المثابه ... أو حتى وضعنا غاية ممكن ترادف غايته ومقاصده ... وخصوصا للمرأة
لذا لا عجب ان تكون الاجيال بهذا الفكر المتهالك بطموحه (....) المادي البحت ... !!!


اليس الأصح ان نعرف من تسبب في هذه المشكلة ... ونوجد حل له .. افضل من ان نقر بها ونستسلم ونبحث عن تأقلم معها وهي على خطأ ؟؟؟ فما بني على ب......!!!
أليس الاصح ان نـنبه ان في خروجها تـنازلت عن ماسنه الله لها واوكلها به ... ولا يسمح لها به الا بقيود ؟؟؟ ومنها الحاجة ... فلا بد ان تعرف ماهي شروط دينها التي اباحت لها العمل ....
فلو استحضرنا تلك الشروط ... كان من الجهل ان نـقول ان للمرأة الحق في الشرط ... فلا تحل الوظيفة الا للحاجة .... (مع التحفظ ) ... ولكن من جنا على ان تبدل سنة الله في خلقة المرأة تربي وتهتم بأمور بيتها ... والرجل يكافح ليعولهما ؟؟؟؟؟؟ أليس عندما سلبنا علو وسموا اساس التعليم ... وابد لنا مكانه ان العلم ادات للكسب المادة ... وان المرأة عليها الخروج والكسب ؟!؟!؟!؟

مع موافـقتي على المصطلح الذي استخدمتي ( ان تعميم السلبيات غير منطقي ).. ولكن اساس خروج المرأة للعمل بلا حاجة سلبي بحت .... وحتى اذا كانت هناك حاجة ايضا يتـقيد بشروط حسب تعاليم دينـنا
أليس من الأصح اذا ارد نا مقارنة عادلة ان نضع كلا على اصله ... أي في ميدانه ؟!؟ أي المرأة في بيتها ... والرجل في ميدانه ... ولس ان نستسلم ونقر بالوضع وانه قدر لا بد منه ...!!!

أنا يا خية اناقش أمر اجتماعي ... وانطلق من مبدء أساسي ... أي اعبر واجيب على اساسه وليس عن أراء ذاتيه ... بغض النظر ان كنت مع او ضد عملها ...!!!
أخيتي المرأة خرجت من دورها الأساس ... والذي لا يحق لها الخروج منه الابقيود ... هل يعقل ان نطلب ايضا من الرجل ان يكون دور له كي يجاري خروجها ... أم الاصح ان نعالج المسئلة من جذورها ؟!؟!؟!
ها انت تقري انها ظلمت نفسها بخروجها ... و وضعت نفسها في مكان الكد والمشقة في الكسب الذي سن للرجل ... اذا نلوم من يظلمها وهي من وضعت نفسها مكان الظلم ؟!؟!؟
يستطيع الرجل ان يجبرها وليس كل رجل فمن ربى في بيئة اثرت على وجد انيته بان المرأة تخرج وتعمل وتـتحمل مهام من مهام الصرف على البيت... عندما كانت والدته هي من تعين في امور الصرف .... وهـــذه نـقطة من بحر من سلبيات عمل المرأة ... حيث يربى الابن على سنة مختلفة عن سنة الحياة الاساسية ..... والتي لا يحق تغيرها الا بقيود وحاجات ماسة .....



السبب ليس في الرجل السبب كما ذكرت اعلاه ... ان هذه النوعية من الرجال لا يرى هذا عري ... وهذا عائد لان هذا الرجل ربى في بيئة اثرت على وجد انيته بان المرأة تخرج وتعمل وتـتحمل مهام من مهام الصرف على البيت... وان حاجتهم المادية غير ماسة لعمل والد ته ... عندما كانت والدته هي من تعين في امور الصرف .... وهـــذه نـقطة من بحر من سلبيات عمل المرأة ... حيث يربى الابن على سنة مختلفة عن سنة الحياة الاساسية ..... والتي لا يحق تغيرها الا بقيود وحاجات ماسة .....
واتمنى النظر في هذه النقطة بعمق وستـتضح الصورة أكثر فيما آل بمجتمعنا الى هذا الحال ...!!!
أليس هناك رجال لا يرضون ان يخرج المرأة للعمل وتساعدة في امر الصرف في البيت ... لأنه يرى في هذا انـتقاص لرجولته ؟؟
بالتأكيد هناك ... ولكن هل يعقل ان تكون هذه المبادة والقيم المبنية على اساس قوي ممكن ان تكون بهذه القوة ... وهو لم يعش واقعها ... أي تـغرس في وجدانه ... بالتأكيد هذا لابد منه ..!!!
وهذا لايعني ان ابناء المرأة العامله لايغرس في وجدانهم الاساس صح .... ولكن لبناء الغير العامله اكثر تأهل لهذا ... حيث لقنوا هذه الاساسيات وعاشوها ...

وعذرا على الاطالة ولكن احبـبت ان اوضح ان علينا الا نسلم لهذا الوضع وكانه قدرنا ... وان نعيد صياغة مفاهيم أجيالنا بان العلم قيم وشيم يرقى بها المجتمع ... وليس اداه للكسب المادي ..
وماسن للرجل وما سن للمرأة ... ومتى يباح الخروج من هذه السنة ...
كما اتمنى التواصل في الموضوع
وتقبلي اجمل تحية وفائق الاحترام والتـقدير
حب الرمان
حب الرمان

أم اليزيد :


حياكِ الله .. ويشرفني مرورك ومشاركتك ..


إن هذا الوصف يجعلنا ندخل في نقد المناهج الدراسية وطبيعتها غير المقننة .. والتي لم
تُسخر لتهيئة الفتاة لواجبها الأسمى ومهمتها الأولى .. والتي جعلت من اهم أهدافها هو ان تتخرج الفتاة لتعيد ما درسته على الطالبات وتردده كالببغاء !!



لا ننكر ان للعمل حسنات .. لكن سلبياته وتبعاته أكبر .. وقد لاحظنا ان المساوئ بدأت
تطفو على السطح مؤخراً .. وهذا بسبب اللهث وراء المادة التي أصبحت هدفاً رئسياً
ومطمعاً كبيراً .. وكذلك بسبب وضع البعض في المكان غير المناسب فليس كل امرأة تصلح
لتكون قدوة ..


هذا الضمان هو الذي جر المشاكل على المرأة .. وكثير منهن لم ينلن من أموالهن إلا الشقاء
وأصبح جهدهن لغيرهن !!!





طبعاً أختي الكريمة .. لكن من الذي سيعترف بالمفسدة وقد أخذت بعض نسائنا العزة بالإثم
إن ما نراه من جري وتهافت على الوظائف من بناتنا يدرك أنهن بعيدات التفكير بالمفاسد
ولا يرين أمامهن إلا بريق المال والإستقلال المزعوم ..
لذا فنحن بحاجة لتوعية جادة بأضرار خروج المرأة للعمل وخاصة المتزوجة .


مهما تكن الحسنات فالمساوئ أكبر .. ومن دخلت هذا المجال تدرك هذا ولكن الكثير يصعب عليهن الإعتراف .


أشكر لكِ مشاركتكِ الطيبة والتي ألمت بجوانب الموضوع :26:


######################


أزهار الربيع :

حياكِ الله أختي الكريمة .. سعيدة بمشاركتك لنا الحوار :


طبعاً شروطك منطقية .. لكن لماذا العمل بعيداً عن وظيفتي الأساسية .. والذي سيتسبب
بالبعد تدريجياً عنها . . وسيسبب مشاكل ويفتح أبواب نحن في غنى عنها .. وما ذكرناه من نماذج هو ما نقصده .



هذا هو بيت القصيد .. لماذا تجعل المرأة نفسها عرضة للإستغلال .. والإسلام قد كفل حقها
بالنفقة وجعل زوجها مسؤولاً عنها !!


صحيح ان هناك نساء لا تحس بالامان مع زوجها .. وقد يكون في عملها ضمان لها ..
لكن قد يكون عملها أيضاً هو من سبّب هذا الخوف عندما رأت أن زوجها لا يقدر عملها
ولا يتوانى عن استغلال أموالها لصالحه .. والظروف طبعاً تحكم الكثير من تصرفاتنا .



أحسنتِ ... فالتمادي في الخطأ يجلب مصاعب اكبر .. والمرأة العاقلة هي من تقدم مصلحة
عائلتها وراحة بالها أيضاً على المكاسب المادية .


صحيح ... فإن المسلمين على شروطهم .. وإذا كان ولا بد من دخول مجال العمل فأقل ما يمكن عمله هو حفاظ المراة على حقوقها المادية .



إن الدعوة لترك النساء العمل نهائياً أمر غير مقبول .. فكما تفضلتِ نحتاج لمعلمات
وطبيبات .. لكن لتجنب أقل ما يمكن من الخسائر :
- دخول المرأة المناسبة للمكان المناسب .
- حفاظ المراة على حقوقها المادية .
- مراعاة الحاجة الفعلية للعمل .. أما الواقع الآن فالكل يريد العمل من باب " مع الخيل يا شقرا " !!!


سعدت كثيراً بتفضلك بالمشاركة أزهار الربيع ... ونتمنى تواصلك :26:

##########################

















حب الرمان
حب الرمان


الشجرة المحرمة :

حياكِ الله أختي .. وسعيدة بمشاركة نموذج حي للمرأة العاملة .. وذلك أدعى أن يأتي الحوار ثماره .


طبعاً ظروف الفتاة الغير متزوجة تختلف عن المتزوجة .. ثم بعد الزواج يكون صعباً جداً التخلي عن الوظيفة التي تعلقتِ بها وتعودتِ على مردودها المادي خاصة .


أختي الحبيبة ..
إن معاناتك تلك هي ما أحاول أن أحذر منها من خلال هذا الموضوع .. فبالرغم من محاولتك
التوفيق بين بيتك وزوجك وعملك إلا أن التقصير وارد وتسبب لكِ بالمشاكل .. وغير هذا التعب النفسي والإحساس بالغبن فانتِ تعملين وتصرفين على البيت ويُقابل هذا بالجحود والإتهام بالتقصير ..
أنتِ نموذج فقط من مئات البيوت التي على شاكلة بيتك .. ولكن الكثيرات لا يعترفن !!
لو ان المرأة من البداية حفظت كرامتها من أن تمتهن وتستغل وجلست في بيتها معززة
مكرمة .. يصرف عليها زوجها لكان أفضل لها من هذه الحيرة وهذا العذاب .



آمين ... واجتهدي أختي في الدعاء والإستخارة حتى تتخلصي من هذا الهم الجاثم
المسمى بالوظيفة .. واجعلي نيتك خالصة لله بان عودتك لبيتك هي من أجل رعاية زوجك وأطفالك .. ولتكوني سكناً لزوجك وليس نداً له .. ومن ترك شيئاً لله عوضه الله خير منه .

بالتوفيق اختي :26:


#######################

متفائلة 2 :
حياكِ الله مرة أخرى.... ويسعدني النقاش معك ..

في البداية ...
نحن متفقتان على أن عمل المراة الأساسي في بيتها وأنها فطرة الله التي فطرها عليها ..
وأن عملها خارج البيت لغير ضرورة أمر مخالف للعادة .
وأتفق معك بقولك :


ونختلف في :

ما كان هذا الموضوع إلا لإيجاد الحلول .. وذلك بطريقة إظهار المساوئ حتى يعي الناس
خطر التمادي بالركض وراء العمل .. ويدركوا ذلك عن قناعة .. أما أن نمنع الناس من العمل
بطريقة الأمر والتنفير فهذا صعب .. فخروج المراة للعمل لم يكن وليد اللحظة .. لقد مر على
هذا قرابة الثلاثين عاماً أو اكثر في بلدنا .. ناهيك عن البلدان العربية الاخرى التي سبقتنا في هذا المجال .. لذلك علينا ان نكون واقعيين وأن يكون الحل بالحفاظ على البيت المسلم بأقل الخسائر .. فإذا ضمنت الزوجة حقوقها من الإستغلال كان هذا أدعى للإستقرار ولو نسبياً
من لو كانت الامور عائمة .. وهذا ما دعاني لقول :
(( فلمَ لا ننبه الفتاة على ضرورة الحفاظ على حقها .. كأن تشترط أن مالها
لها وهي المتصرفة فيه .. أو أن ما يأخذه يعتبر ديناً يجب توثيقه .. فالمسلمون على شروطهم
وهذا من حقها .. فهو من اشترط الوظيفة وليست هي .!!! ))




ليس من المعقول ان ندعو جميع النساء لترك العمل !! فهناك من تحتاج له .. وهناك من نحن بحاجة إليها ..
فكما قالت أختي أزهار الربيع :نحن بحاجة معلمات .. وبحاجة طبيبات .
فمن لبناتنا .. ومن لمريضاتنا ..
مع أني معارضة لعمل المرأة .. إلا أني أعترف بوجود الحاجة( لبعض) العاملات .. أما أن تخرج جميع النساء للعمل فهذا ما لا أريده لأن فيه اختلال لتوازن المجتمع والأسرة .




الرجل ملام .. نعم ... فهو من بارك هذا الخروج وأراه يعجبه الوضع كثيراً .. كان بإمكان رجولته ان تغار ولو بنسبة بسيطة .. ويطلب منها الجلوس وهو المسؤول عنها .. فهل هناك امراة ستعارض بعد ان تسمع هذا الكلام ..
وإذا طالبت الرجل بأن يجاري خروجها فهذا لأنه لم يرفض ذلك .. ويستفيد من عملها
فكان عليه ان يعينها ..لا أن يزيد من ضغوطها ويتهمها بالتقصير وهو يصرف من مالها يمنة ويسرة .. فبهذا نكون قد ساهمنا ولو بالقليل للحد من المشاكل الحاصلة بسبب المادة بين
الأزواج .


ليس بالضرورة ان يكون هذا نتاج تربية الرجل في بيئة تحملت امه مسؤلية الإنفاق .. فأزواج ما قبل عشرين سنة لم تكن امهاتهم إلا ربات بيوت .
لكن الماديات هي التي تسببت بهذه النظرة من الازواج نحو عمل زوجاتهم .. وهم من أصبح يبحث عن الفتاة العاملة ليخطبها .. هل فعل ذلك لان امه كانت عاملة ؟
كثير من كانت امهاتهم عاملات وعانوا من خروج والدتهم وبعدها عنهم أدركوا انهم كانوا في وضع خاطئ .. وأصلحوا الوضع في حياتهم بالإبتعاد عن تكرار الخطا ..


إن وجد فهو نادر .. ونادر جداً .. فهم يلومون من يمنع زوجته عن العمل .. ويستهزأون من يتزوج فتاة غير عاملة ... عجبي !!!
بل أن هناك من يطلب منها البحث عن عمل بعد الزواج.. وقد أفتى الشيخ ابن باز بمثل هذه الحالة بانها لا يجوز لها طاعته ..

الخطا مشترك بين الرجل والمراة .. وإن كان على المرأة أكثر لانها هي من سمحت له
بامتهانها قد يكون جهلاً منها .. أو مسايرة للمجتمع الذي لم يعرف إلى أين سيقوده تحضره الأجوف .


شكرأً متفائلة لعودتك ...:26:
بسمة فرح
بسمة فرح
السلام عليكم ورحمة الله
والله انك دقيتي على الوتر الحساااااس اللي تشكي منه جميييييع العاملات الامهات وهذا هو ما افكر فيه الان فانا تخرجت من سنتين وعندي ولدعمره اقل من سنتين وبنت عمرها شهر ونص زوجي شدييييييييييد الاحاح علي بان اتوظف وانا يعلم الله انني لااااااريد والحاحه علي يجرحني ويقهرني لاني احس انه يبغى يستغلني ماديا مع انه يشوف تعبي في شغل البيت ومسؤلية الاطفال هذا غير حقوقه الزوجية بصراحة بدات اشعر بنفور منه
اما بالنسبة للاسالة
العمل بالنسبة للمتزوجة والام للحاجة الماادية فقطططط والا مافي اغلى من عيالي اقضي وقتي معاهم
الهم للمراه هوالزواااج بدون تردد اذا تقدم الزوج المناسب لان عمر الوظيفة ما تكون ضمان لمستقبل المراة
التوفيق بين العمل والبيت ممكن ولكن لابد من التنازلات على حساب الطرفين والضحية الاولى والاخيرة هي الزوجةالليت ستخسر من صحتها واعصابها مالا يمكن تعويضه
الزوج الذي يلح على المراة بالعمل لا استطيع الحكم عليه بالتعميم لان هناك حالات خاصة يكون فيها راتب الزوج ضعييف والمسؤليات كثيره فلا يكون الحاحه لاسستغلال زوجته ولكن ليتعاونوا معا في بناء حياتهم ومستقبل اولادهم وغالبا ما يكونالزوج متفاهم ومتعطاف مع زوجته اما اذا كان الزوج مرتاح ماديا ويلح على زوجته بالعمل فهذا بلا شك طماع ويريد ان يستفيد من راتبها على حسابها هي وبالطبع هذا النوع لا يرضى ايضا بالتقصير في حقوقه الخاصة
فتتضاعف مسؤليات الزوجه وهذا النوع لابدله من معاملة خاصة وهذا ما اتمنى من الاخوات ان يفيدوني بارائهم لاني اشعر والله اعلم ولا اريد ان اظلم زوجي وحبيبي انه من هذا النوع فاذا حصلت على وظيفه كيف اتعامل معه خاصة بالنسبة للراتب لاريد ان عطيه جزءا من راتبي او ان اصرف على المنزل والاولاد فيتعود على هذا الشي وينسى مسؤلياته علما باني ليست لدي الشجاعة الكافيه لذلك فانا احبه وكنت اعطيه مكافاتي ايام الكلية دون ان اخذمنها ريال واحد فضلا عن الهدايا التي اوفر ثمنها من مصروفي الخاص ومع ذلك لم ارى منه هديه من بداية زواجي لا اتهمه بالبخل ولكن اعتقد انه حريييص زيادة عن اللازم ويفكر في المستقبل بصورة حرمتنا من التمتع بحياتنا
ااااااسفة على الاطاله ولكن مازال في قلبي الكثير من الكلام الا انني لاريد ان اخرج عن الموضوع الاساسي جزاك الله خيرا على الطرح الرائع
الشجرة المحرمة
بقول لكم الفرق بين المرأه العامله المتزوجه والمرأه العامله العازبه :
المتزوجه :
مجبره على الخروج للشغل وتذهب وهيه كارهه للعمل .
لا تريد من العمل إلا الراتب لايهمها أن تأخذ مناصب أكبر أو درجه أكبر .
نفسيتها متغيره يوم شمس ويوم قمر كما يقولون .
همها العوده الى المنزل لإعداد الطعام ولإكمال شغل البيت وبسرعه قصوى .
فكرها مشتت بين الأولاد وأبو الأولاد ( ضايعه ) .
الإجازات دائماً منتهيه يوم الأولاد مريض يوم أبو الأولاد مريض .. وهي مطره للغياب يوم ظروف عائليه أو ظروف قهريه كأن يحكم عليها زوجها بالجلوس بالبيت بعض الأيام لغرض التحكم من حقه وإلا تخرج من الشغل مع علمه بأن الشغل مهم له أولاً والراتب من حقه ( يقول المثل هدده بالموت يرضى بالحمى ) ( وللأسف كلما هدد الزوج بأن تخرج من الشغل تزيد المرأه بالعناد بعدم خروجها ) وهذا حال الموظفات الغلبانات .
العازبه :
متفائله تذهب للشغل بنشاط .
همها أن تحصل على أعلى المناصب وتنافس الرجال عليها .
لا تدري بآخر الشهر إلا عندما يذكروها أن آخر الشهر أنتهى .
تعود الى البيت ومعها من يعينها على أمور الطعام ونظافة البيت ( طبعاً تعبانه من الشغل ولازم ترتاح ).
باهله فاضي وتشغل وقتها بالوظيفه ( الهروب من عمل البيت إلي ببلاش للوظيفه إلا بفلوس ).