الزمرده$
الزمرده$
عادي حنى عشره عمر حنى والوزغ بس ما يذبحهم غير ابو الشباب ولاانا مساالمه معهم
فخورة بديني28
فخورة بديني28
بنات هي الوزغة دة يعني هي البورس عندنا في مصر
الوزغة صفراء البطن من الأوزاع التي تواجد في الصحراء والبيوت حيث تدخل في شقوق الحيطان ليكون مخبأً حصيناً لها، وتتميز بأصابع عريضة توجد في باطنها وسائد لاصقة تساعدها على التشبث بالجدران وفي نهاية كل أصبع مخلب. الأعين كبيرة بدون جفون وبها بؤبؤ عمودي أسود وباقي العين بني كما يرى في الصورة التالية.
وهذه الوزغة ليلية المعيشة وقد رأيت من أظنهم من هذا النوع يخرجون أول الغروب من جحور الضباب ثم عند أي حركة من الإنسان يرجعون إلى نفس جحور الضباب.
وتعتبر الوزغة صفراء البطن من أكبر أنواع الأوزاغ المتواجدة في الكويت وتشاهد بكثرة في البيوت ليلاً تمشي على الجدران الداخلية والخارجية وهي تصيد الحشرات والعناكب لتفترسها وتحد من كثرتها.
الصورة التالية لوزغ اصطيد في المنزل داخل البيت.
الأوزاغ وعموماً جميع الزواحف غير سامة ولا تمتلك غدد للسم وكل ما يشاع عن سميتها غير صحيح.
ولتمييز الأوزاغ عن العظايا يجب ملاحظة الحراشف في أعلى الرأس فحراشف الأوزاغ صغيرة وليس لها شكل محدد بينما العظايا لها حراشف كبيرة ومتناسقة بشكل متماثل على كلا الجانبين من أعلى الرأس كالتي تظهر في الحيات. وثمة صفة أخري تميز الوزغ عن العظايا فالأوزاغ ليس لها جفون متحركة تنظف بها عيونها كالعظايا لذلك تستخدم عوضاً عن الجفون لسانها الذي يبدو طويلاً عندما تخرجه الوزغة لتمسح به عيونها وتبعد ذرات الغبار عنها.
وجميع الأوزاغ عند تعرضها للخطر تقطع ذيلها وتولي هاربة لتنجو بنفسها بدون ذيلها وينبت لها بعد ذلك ذيل آخر وعادة ما يكون أقصر من الذيل الأصلي.
الوزغة هو الاسم العربي التي تذكره مصادر اللغة العربية وكتب الحديث الشريف لها الزاحف الصغير، ويسمى أيضاً سامَّ أبرص ويجمع على سوامَّ أبرص أو السوامُّ بدون كلمة أَبْرَصَ، ويجوز أن يجمع أيضاً على البِرَصةُ والأَبارِصةُ والأَبارِصُ، ويجوز بناء الاسم الأول على الفتح أو إعرابه وجعل الثاني مضافاً إليه.
وقد وردت أحاديث في الصحيحين تجوز قتل الوزغ وبعض الأحاديث تحث على قتل الوزغ وقد وصفها الرسول صلى الله عليه وسلم بالفويسقة.



يعني هي دي دا انا ادوس عليها برجلي افعصها >>>>>>>>>>>>> عاملة نفسها شمشون الجبار خخخخخخخخ
عادي انا مش بخاف منها خالص وعندي منها في البيت وبقتلة بالحذاء اعزكم الله