زهرة الغاردنيا
الحواجز تلاقينها في كل مكان تويز آر أص ,, مذركير ,, ومحلات الأطفال
الحواجز تلاقينها في كل مكان تويز آر أص ,, مذركير ,, ومحلات الأطفال
ما انصحك بالموكيت وافضل السجاد لهذه الاسباب:


( الموكيت) وعناكب الغبار:

إذا تجنبت العواصف، فلا تظن أن الغبار وعناكبه لن يصحبوك إلى داخل منزلك؛ ففرش الأَسِرّة، والوسائد المحشوة بريش الطيور، والسجاجيد بأنواعها، خاصة الممتدة بطول المكان كالموكيت، عليها عدد هائل من الحشرات الصغيرة التي تُسمى بالعثّ Mites، والتي تنتمي إلى فصيلة العناكب، ولا تُرى بالعين المجردة، وتحتوى السجادة الصغيرة على عشرات الآلاف منها.

هذه الحشرات - ذات الأرجل الثمانية - يوجد منها 30 ألف نوع، غالبيتها مفيدة للإنسان، وتتغذى على المواد العضوية أو مخلفات النباتات أو الحيوانات، إلا أن النوع الموجود مع الغبار (Dust mites) يسبب تفاعلات الحساسية عند كثير من الناس؛ سواء في الأنف، أو في العين؛ وهو ما يؤدي إلى زيادة إفراز الدموع، والعطس المتقطع والمتواصل لفترات طويلة.. وتتسبب في حالات الهرش وحك الجلد، خاصةً عند الأطفال، وقد يصاب الإنسان بالربو الشعبي في الحالات المزمنة.

وتمتص هذه العناكب الماء من الجو المحيط؛ لذا فإن أنسب بيئة لها هي البيئة الرطبة التي تصل نسبة الرطوبة فيها إلي 70 – 90%، ودرجة الحرارة إلى 25-30 درجة؛ لذلك تتركز في الأماكن الدافئة، كالوسائد، والمراتب، والسجاجيد، وغيرها. وهي لا تتغذى على الإنسان أو الحيوانات المنزلية الأليفة مباشرة، ولكنها تتغذى على جزيئات الجلد الميتة المنثورة Dander، ويتسبب برازها الميكروسكوبي والجلد المنثور في ظهور الحساسية لكثير من الناس.

وقد اكتشفت أمراض عديدة يسببها هذا النوع من العثّ، مثل: مرض "كاواساكي"، الذي عُرف في اليابان لأول مرة في الستينيات؛ وتتمثل أعراضه في ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى حد كبير، وانتفاخ اليدين والقدمين، والتهابات الفم والأسنان، والهرش الدائم، بل قد يتطور الأمر إلى النوبات القلبية في الحالات المتقدمة.



هل من سبيل للوقاية من العث ..؟؟

القول بأننا نستطيع القضاء نهائيًّا على العثّ أمر بعيد المنال، إلا أننا نستطيع تقليل المخاطر عن طريق النقاط الآتية:

(أ) الحفاظ على الرطوبة أقل من 70%.

(ب)الكنس الدائم بالمكانس الكهربائية.

(ج) تنظيف الموبيليا، وتنشيف الحمامات، والمطابخ باستمرار.

(د) استخدام التنظيف الجاف كل فترة من الزمن.

(ه) استخدام السجاجيد الصغيرة، التي يسهل حملها وتنظيفها.

(و) تحديد أماكن للقطط والكلاب، وتنظيفها باستمرار.

(ز) تجنب الألياف الصوفية في الموبيليا؛ لأنها مرتع خصب لها.





اتمنى اكون قد افدتك بالاجابه والله يحفظ لك اولادك





بنت الريف@
بنت الريف@
انا حطيت بين اسرتهم سجاده كبيره على قد الاسره وباقي الغرفه مشمع ومرتاحه كذا
اما الفرشه كانت قبل وماانصحك فيها
وبنتي دايما تطيح نفسي القى الحواجز اللي يقولون عليها البنات
مرافئ الاحلام
ابغى اسألك سؤال: ايش اهم عندك سلامة عيالك وراحتهم، والا شكل البيت والديكورات ما يخرب؟؟؟؟
نصيححححححححححححححة افرشي موكيت من نوع (السجاد) يعني يكون فخم وبنفس الوقت ناعم، وبعدين احنا داخلين على البرد ومع السيرايميك يصير الوضع اسوأ
حتى مو بس وقت النوم ، مجرد مشيهم على السيراميك او جلستهم عليه غير صحية ، واحنا مانقدر نفرض عليهم انهم ما يجلسون في الارض او يمشون حافين في البيت مهما كان اطفااال
انا احب السيراميك في الصالات والممرات اما الغرف انا ما اشجعه ابدا
والرأي الاول والاخير لك
موفقة يارب والله يحفظ لك عيالك
ديلايت
ديلايت
الحواجز تلاقينها في كل مكان تويز آر أص ,, مذركير ,, ومحلات الأطفال
الحواجز تلاقينها في كل مكان تويز آر أص ,, مذركير ,, ومحلات الأطفال
جزاك الله خير والله يوفقك يالغاليه على هالإفاده..وأسعدني مرورك
ديلايت
ديلايت
ما انصحك بالموكيت وافضل السجاد لهذه الاسباب: ( الموكيت) وعناكب الغبار: إذا تجنبت العواصف، فلا تظن أن الغبار وعناكبه لن يصحبوك إلى داخل منزلك؛ ففرش الأَسِرّة، والوسائد المحشوة بريش الطيور، والسجاجيد بأنواعها، خاصة الممتدة بطول المكان كالموكيت، عليها عدد هائل من الحشرات الصغيرة التي تُسمى بالعثّ Mites، والتي تنتمي إلى فصيلة العناكب، ولا تُرى بالعين المجردة، وتحتوى السجادة الصغيرة على عشرات الآلاف منها. هذه الحشرات - ذات الأرجل الثمانية - يوجد منها 30 ألف نوع، غالبيتها مفيدة للإنسان، وتتغذى على المواد العضوية أو مخلفات النباتات أو الحيوانات، إلا أن النوع الموجود مع الغبار (Dust mites) يسبب تفاعلات الحساسية عند كثير من الناس؛ سواء في الأنف، أو في العين؛ وهو ما يؤدي إلى زيادة إفراز الدموع، والعطس المتقطع والمتواصل لفترات طويلة.. وتتسبب في حالات الهرش وحك الجلد، خاصةً عند الأطفال، وقد يصاب الإنسان بالربو الشعبي في الحالات المزمنة. وتمتص هذه العناكب الماء من الجو المحيط؛ لذا فإن أنسب بيئة لها هي البيئة الرطبة التي تصل نسبة الرطوبة فيها إلي 70 – 90%، ودرجة الحرارة إلى 25-30 درجة؛ لذلك تتركز في الأماكن الدافئة، كالوسائد، والمراتب، والسجاجيد، وغيرها. وهي لا تتغذى على الإنسان أو الحيوانات المنزلية الأليفة مباشرة، ولكنها تتغذى على جزيئات الجلد الميتة المنثورة Dander، ويتسبب برازها الميكروسكوبي والجلد المنثور في ظهور الحساسية لكثير من الناس. وقد اكتشفت أمراض عديدة يسببها هذا النوع من العثّ، مثل: مرض "كاواساكي"، الذي عُرف في اليابان لأول مرة في الستينيات؛ وتتمثل أعراضه في ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى حد كبير، وانتفاخ اليدين والقدمين، والتهابات الفم والأسنان، والهرش الدائم، بل قد يتطور الأمر إلى النوبات القلبية في الحالات المتقدمة. هل من سبيل للوقاية من العث ..؟؟ القول بأننا نستطيع القضاء نهائيًّا على العثّ أمر بعيد المنال، إلا أننا نستطيع تقليل المخاطر عن طريق النقاط الآتية: (أ) الحفاظ على الرطوبة أقل من 70%. (ب)الكنس الدائم بالمكانس الكهربائية. (ج) تنظيف الموبيليا، وتنشيف الحمامات، والمطابخ باستمرار. (د) استخدام التنظيف الجاف كل فترة من الزمن. (ه) استخدام السجاجيد الصغيرة، التي يسهل حملها وتنظيفها. (و) تحديد أماكن للقطط والكلاب، وتنظيفها باستمرار. (ز) تجنب الألياف الصوفية في الموبيليا؛ لأنها مرتع خصب لها. اتمنى اكون قد افدتك بالاجابه والله يحفظ لك اولادك
ما انصحك بالموكيت وافضل السجاد لهذه الاسباب: ( الموكيت) وعناكب الغبار: إذا تجنبت العواصف،...