حصه غاليري :

انا مره من المرات كان قدام بيتنا جارنا السوري وكان عنده بنت تدرس في الروضه وتلبس نظارات كبار وسماك عاد انا قمت اخطط للجريمه واناديها تعالي العبي معنا وهي خايفه ويالله بالحيله قربت بنص الشارع وهات ياشد باهنظارات وهي تصيح اثاري حاطين لها اهلها سلسله عاى النظاره هههههههههههه ومره اختي اللي اكبر من مسالمه وانا ما احب هدوءه ترفع ظغطي كانت منسدحه بالصاله واثريها نامت وهات ياشخري وانا كنت العب بالولاعه واناظرها وهي نايمه واقرب الولاعه لم شعره اثاريه ولع نار واخبطه على راسه لين خمدت النار واشم ايدي وفيها ريحه حسحسه هههههههههههههه ومره كنت نايمه ومكثره سوايل باليل عاد انا واختي ننام على مطرحه في الارض بجنب بعض وانا اسويها على نفسي واقوم وانا خايفه من امي واقوم واسحب اختي وانومها مكاني والبس سروالها والبسها سروالي وهي بسابع نومه ههههههههههههههههوالبلاوي وش كثرها ولكن مافيها شي يبيض الوجه كله اجرام في اجرام

انا مره من المرات كان قدام بيتنا جارنا السوري وكان عنده بنت تدرس في الروضه وتلبس نظارات كبار...