$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
وأوضح أن كافة التقارير الرسمية تفيد بأن الشركات التي استخدمت تلك المواد كانت قد التزمت بالتخلص منها، إلا أن أصواتاً تصاعدت حينها مطالبةً بإشرافٍ وطني على كيفية التخلص من تلك المواد، مشيرا إلى أن تلك المشكلة البيئية ظلت طي الكتمان ولم يتم التجاوب معهم بل أن بعض الخبراء تم نقلهم أو إيفادهم في دورات خارج البلاد، وفقا لشبكة عين اليمنية. وأضاف أن تواطؤا الجهات العليا حيال الأمر هو ما سهل نقلها ودفنها في مكانٍ آخر، موضحا أن مركبات تلك المواد مكونة من البروم ومادتي الكوبالت المشع والنحاس الأحمر وحال تفجر الحاويات التي تحتضنها واتحادها يؤدي إلى تصاعد ألسنة اللهب وسحب دخانية.
وكانت تقارير صحفية عديدة قد تحدثت خلال سنوات التسعينيات عن انشطة مشبوهة لنافذين تقوم باستقبال ودفن نفايات صناعية مشعة في اليمن بمحافظة الحديدة والمخا لصالح جهات دولية، كما أثيرت هذه القضية في البرلمان اليمني لأكثر من مرة دون أن تصل إلى نتيجة معروفة.