حسيت انه دعائي يستجاب لما أكون خلاص حاطه ببالي انه الله يستجيب لي
( يعني وأنا أدعي طلبي و أمنيتي ماراح أحد يحققها غير ربي يعني خلاص حتى نفسي ماتقدر تحقق اللي تبيه )
+
التذلل لله سبحانه وانت تطلبين
+
الإلحاح بمعنى تدعين وتحسين انه دعائج ماراح يستجاب وتقولين الله ماراح يستجيب لي ومع ذلك ترجعين وتدعين وتقولين يارب استجب لي يارب رفعت اديني لا تردني يارب
_________________________________________________________________
ادعي بالصلاه بالسجود وان شاء الله الدعاء مستجاب
استغفري من ذنوبج وبعدين اذا صليتي ادعي
_________________________________________________________________
أتمنى أكون افدتج ويارب تكونين من مستجابي الدعوه
( يعني وأنا أدعي طلبي و أمنيتي ماراح أحد يحققها غير ربي يعني خلاص حتى نفسي ماتقدر تحقق اللي تبيه )
+
التذلل لله سبحانه وانت تطلبين
+
الإلحاح بمعنى تدعين وتحسين انه دعائج ماراح يستجاب وتقولين الله ماراح يستجيب لي ومع ذلك ترجعين وتدعين وتقولين يارب استجب لي يارب رفعت اديني لا تردني يارب
_________________________________________________________________
ادعي بالصلاه بالسجود وان شاء الله الدعاء مستجاب
استغفري من ذنوبج وبعدين اذا صليتي ادعي
_________________________________________________________________
أتمنى أكون افدتج ويارب تكونين من مستجابي الدعوه
الصفحة الأخيرة
أنا أعاني من خلل في هذا وأظن أن سببه ضعف معرفة الله عز وجل في قلوبنا ..
مثال للتوضيح :
عندما تعرفين عن شخص أنه كريم ، لا يرد أحدًا ، يحب مساعدة الناس وقضاء حوائجهم ، الناس تلجأ له كثيرًا في مشاكلهم فيجدون الحل عنده .. تجدين حينها ثقة وراحة إذا توصلتِ إليه .. وطلبتِ منه المساعدة،، و إذا وعدك بأن موضوعكِ بإمكانكِ اعتباره منتهيًّا وأنه سيسعى في حل مشكلتكِ تجدين نفسكِ حينها تنامين قريرة العين مطمئنة ،، مع أنه بشر عاجز قد يمنعه أي شيء ..
ولله المثل الأعلى ..
لاحظي هذه الأوصاف العظيمة لله تعالى وتأمليها :
{ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
{ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ}
{ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ }
{ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ }
{ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ ۚ }
وغير هذه من الآيات التي فيها وصف ربنا تعالى والتي لما غاب تأثيرها في قلوبنا صرنا نقنط ونستبعد قضاء حوائجنا وإجابة دعواتنا ،،
أنا لاحظت أني لما أكثر تلاوة القرآن يزيد اليقين وتضعف وساوس الشيطان الخناس (يخنس أي: يتأخر إذا ذكر العبد ربه واستعان على دفعه.= تفسير السعدي رحمه الله)
+ وعند قيام الليل وكثرة الدعاء في الثلث الأخير ..
هذا ماعندي أسأل الله أن يكون صوابًا .. وأسأل الله أن يملأ قلوبنا يقينًا به وتوكلًا عليه وثقة به ..
وأن يرزقني ويرزقكِ ما سألناه ويجعلنا من الشاكرين ..