علامات الشفاء من المرض الروحي
الرقية كالدعاء والعبرة دوما ليست بالإطالة.
يكفينا من كتاب ربنا ولو آية مع صدق النية ،
وحسن التوكل والخضوع له واستمطار رحمته ،
وتمريغ وجوهنا لعظمة الجبار
لعل الله أن يرحمنا ويتقبل دعاءنا .
ويظل المريض تتشكل عليه الأعراض من يوم ليوم
والعبرة بالمواصلة
، وتحقيق الأمورالتي نعرف
بها تحسن المريض الروحي
ومنها :
- حسن الاستجابة
- الراحة النفسية
- انشراح الصدر
- تحسن الحظ
- تيسر الأمور
- انتشار الحبوب الحمراء والتي لها رؤوس بيضاء أو الدمامل.
-انتشار الكدمات التي يميل لونها للون الأزرق أو الأسود.
-اختفاء الأحلام والجاثوم. والمنامات المزعجة أو المفجعة
-اختفاء أو قلة الأعراض السابقة.
- خروج مادة سوداء.
- خروج دم مع الاستفراغ.
- الإسهال (أكرمكم الله).
- نشاط زائد وهمة عالية لفعل أي شيء من الواجبات عكس السابق .
- الإقبال على العبادات.
-النوم المريح.
- تقل ساعات النوم ويُكتفي بالقليل على العكس من السابق.
- تحسن بلون الجلد.
- ذهاب الخدر والتنميل.
- تحسن الشهية للأكل.
- صفاء الذهن وعودة التركيز والقدرة على الحفظ.
- هدوء الأعصاب وقلة العصبية.
فتلك علامات شفاء بعضها سلبية وبعضها إيجابية .
أعراض الشفاء التام من المرض الروحي :
1 - الراحة النفسية
2 - خفة الروح
3 - الهمة العالية
4 - بركة الوقت
5- الطاقة العالية
6 - العزم على إنجاز أعمال شهور في أيام أو ساعات
7 - الشفاء من متراكمات المرض الروحي العضوية
8 - عدم التأثر بالرقية
9 -عدم الاستجابة للعلاجات
10 - الوسوسة
وهي كما قال النبي صلى الله عليه وسلم :
الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة
فهي من علامات الانتصار وهي ليست عامة بين المرضى
(قاعدة وسواس العافيه)
من خوف رجوع المرض .ولأن المريض عودّه مرضه على سلوك معين فقد يترك أثره في تصرفاته وسلوكياته.
فقد يعجز عن أمر بسبب ما كان المرض يورثه له من إحباط وعجز على سبيل المثال .
وقد يخاف الاختلاط بالناس بسبب ماعوده المرض من العزلة.
وقد يتردد في الطاعات بسبب صدوده السابق عن الطاعات.
ولهذا يجب علينا أن نفكر في إعادة تأهيل المريض نفسيا بعد شفائه روحيا وإطلاق قدراته المكبلة بكسر روتينه ونظامه السابق.
ومن أبرز علامات الشفاء الراحة النفسية فهي مؤشر على
(خلو الجسد من جني أو ضعفه ضعفاً شديداً)
وللتأكد من خلو الجسد من أي عارض روحي :
- شرب الخطة السداسية لفك السحر فعدم التأثر هو بمثابة الأشعة الإيجابية.
اعلم إنه
حتى لو طرق المريض أسباب الشفاء من رقاة أو أطباء نفسانين، فلا بد أن يساعد نفسه بالتغيير الداخلي ولذلك تجد أن أغلب المرضى يظل طيلة عمره مريضا وذلك بسبب القناعة الخاطئة التي لاتتزحزح وكأنها صخرة تحميه ، ويطرب لمن يعامله معاملة المريض لأنه ليس مريضا في الأساس فيجب أن يغير قناعاته قبل البدء بأي علاج
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
احذروا بخور الجاونية..فقد حذر الشيخ منه لان هذا البخور محضر للشياطين
منقول من منتدى الشيخ
أخطاء يقع فيها كثير من المرضى؟!
المريض يتعثر يبحث عن الشفاء وقد تدفعه المعاناة والرغبة في الشفاء لأخطاء سنعرض بعضاً منها :
1_التعلق بالمعالج أو الراقي ونسيان أن الشافي هو الله عزوجل
وهذا يحدث مع كثير من المرضى حيث يسمعون عن المعالج فلان قد أعطاه الله شي من التفنن والمهارة في معالجة الناس وهذه منح إلهية يبثها الله ويوزعها بين الناس بين مقل ومستكثر
ويوفق الله عزوجل كثير من عباده بهذا الأمر ويشفى على يديه كثير من المرضى فيتهافت الناس إلية لكن يخطئ الكثير
_ منهم بأن يظن أن الشافي فلان ومنهم من يتناسى لاينسى أن الشافي هو الله عزوجل
_ومنهم من يكون لديه خلل في هذا الموضوع فيقبل بكامل ضعفه لهذا المعالج وينسى أن ينطرح بين يدي الله عزوجل ويسأله ويمرغ وجهه بالتراب وقد يكون هو الهدف من الابتلاء أن الله عزوجل ابتلاك حتى تصل إلى هذه المرحلة
2_ الخلل في النية
وذلك أن الراقي عليه واجب استحضار النية وكذلك المريض عليه استحضار أن القرآن سبب لشفاءه وهذا الراقي هو سبب والله هو الشافي فلا يسمع الرقية الشرعية من باب التجربة بل يتيقن أن القرآن الكريم والرقية الشرعية سبب للاستشفاء من السحر مثلا مهما كان صعبا ويجب أن يتيقن أن القرآن والرقية أيضا علاج للعين كما في حديث عائشة رضي الله عنها قالت: (أَمَر النبي -صلى الله عليه وسلم- أن نسترقي من العين) البخاري حديث 5738، ومسلم حديث 2195]
3_الهلع والمبالغة والخوف الزائد وتعليق الذنب على الراقي أو المعالج
في حالة تأخره في الرد أوعدم المبادرة في خدمة هولاء الناس فيجب على المريض أن يرضى بقضاء الله وقدره ممن كانت حالته طارئة ويصبر ويحتسب الأجر عند الله فهناك العديد من المرضى على أصناف وأشكال
_منهم من تكون مصيبته عظيمة ولكن يصبر ويحتسب
_ومنهم من تكون مصيبته سهلة ويسيرة وبسيطة ومع ذلك يتضجر ويكون لديه إفراط بالهلع ومبالغة وقد يكون هذا بسبب عدم الرضاء بقضاء الله وقدره واختيار الله له
-وقد يكون خللا في عقيدة الإنسان
وكذلك يعلق الذنب على الراقي بأنه تأخر ولم يذهب للمريض الفلاني بالمستشفى الفلاني وانه سوف يموت بسببك بينما أن الشافي هو الله عزوجل والموت والحياة بيده وحدة سبحانه
4-عدم التقيد بالأمور الذاتية ونقصد بها التحصين
فالمريض قبل أن يأتي إلى الراقي عليه أن يحصن نفسه ويبحث عن الأسباب الذاتية فإن تيسرت فلله الحمد وان جهلها وكانت حالته صعبة أو قد يكون نفذ بلاء الله عزوجل به عليه أن يذهب إلى الراقي فإذا ذهب وقد حصن نفسه وبذل الأسباب الذاتية يكون قد وفر على نفسه وعلى الراقي جهدا كبيرا من الرقية فيفترض أن يكون الراقي مكملا لهذا الأمر ويقوم بمعالجة الأشياء التي يصعب على المريض أن يقوم بالتصرف حيالها
5_عدم انتقاء الراقي والمعالج الثقة
فالمريض مجرد أن يسمع بفلان يذهب إليه وهناك أخطاء حصلت
كثيرة من ضمنها بعض من ادعى انه راقي مثلا على سبيل المثال :
دخل رجل وزوجته عند أحدهم فأمر زوج المريضة أن تخلع ملابسها الداخلية فخلعت ملابسها وأمرها أن تنام على بطنها حتى يقوم بوضع قدميه على ظهرها حتى يعالج الأرحام والغريب أن الزوج سكت على غير المعهود وكذلك المريضة ولما خرجوا بدؤا يتعاتبون ولم يعلموا أن هذا مشعوذ قد وضع السحر للزوج قبل الزوجة من مجرد دخولهم حتى يتصرف بما شاء فخرجوا ليس بعدم الفائدة بل بالضرر ولم يكلفوا أنفسهم أن يسالوا عن هذا الإنسان
6_عدم احترام المواعيد وعدم تقدير انشغال الراقي أو المعالج
وكذلك يقوم بتصرفات خاطئة بكثرة الاتصالات أو التلفظ عليه أو سبه وشتمه خصوصا إذا كان هذا الراقي محتسب ولديه العديد من المرضى ولم يتهافت المرضى عليه إلا انه قد احتسب هذا الأمر وقد يصل الحال إلى بعض المرضى ليس بالهلع فقط وإنما بالتهجم
قال النبي صلى الله علية وسلم(المُسلم من سَلِمَ المُسلمون من لسانه ويده) (1) أحمد والشيخان والترمذي والنسائي
حديث عبد الله بن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:سباب المسلم فسوق وقتاله كفر. اخرجه البخاري
نعلم جميعا إن المريض متعلق بأي سبب من أسباب الشفاء ولكن الأدب مطلوب بين الراقي والمسترقي
7_عدم تطبيق نصائح الراقي أو المعالج :
وذلك كثير من المرضى يسمع نصائح كثيرة من الراقي او المعالج ويتجاهلها ولا يحقق نتيجة فقد يكون سبب لتأخر شفاءه وانتكاسته ويكون قد أثقل الراقي أو المعالج بكثير من الجلسات
8_تصديق كل مايقال من غير الثقة
فإذا علم انه غير ثقة أو طلب أشياء غريبة فعليه أن لايبادر بالتطبيق إذا علم انه خطأ أو يستشير إذا أشكل عليه الأمر ويسأل كما إنما العلم بالتعلم
9_تعدد المستشارين ونقصد بذلك أمرين:
_الأمر الأول أن يكون المستشار راقي ثقة لكن له منهجه وقد يحصل تعارض بين راقي ثقة وراقي ثقة آخر على الرغم أن الأصل أن لا تعارض لكن قد يكون هناك تزاحم في الوقت فقد يطالبه بتطبيق برنامج في الوقت الفلاني وآخر يخبره بعدم تطبيق هذا البرنامج بالوقت الفلاني فيضطرب المريض ويكون في دوامه ويكون ضحية لتذبذب رأيه أو توحيد اختيار الرأي
_الأمر الثاني أن يكون له مستشارون من غير أهل التخصص والعلم والدراية على سبيل المثال يكون مريض آخر أو مقال يقرأه في مكان ما في كتاب أو موقع أو شريط القنوات الفضائية تصرف وصفات واستشارات قد يكون كثير منها عشوائية
10_ بعد الشفاء على المريض أن لا يسرف في المدح والثناء للراقي فإن الشافي الله عزوجل
11_يحرص كذلك على عدم المبالغة في المكافئة
فكثير من المرضى يكافئ ويبالغ بالمكافئة فعلى الإنسان أن يتقيد بالحد المطلوب فان كان هذا الشخص قد أعطاه الله شي من المادة فينبغي عدم الإفراط والتفريط
12- نسيان شكر الله عزوجل بالعبادة
أفضل مايشكر به المريض الله بعد شفاءه هي العبادة
فيكثر من العبادات شكرا لله يكثر الصيام والقيام والاستغفار والصدقة والحج أو العمرة
13-إهمال المحافظة على النفس بعد الشفاء
لابد إن الإنسان يعلم أن الداء والدواء مرتبطة بأمرين
-الأمر الأول العلاج
-الأمر الثاني بعد شفاء المريض بحاجة إلى الوقاية أو المناعة حتى لايتعب أو ينتكس
من الدروس السمعيه لشيخ عبدالله الخليفة
بقلم أختكم الصامدة
مشرفة قسم الطب النبوي
وباحثة كيميائية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منقول من منتدى الشيخ
المريض يتعثر يبحث عن الشفاء وقد تدفعه المعاناة والرغبة في الشفاء لأخطاء سنعرض بعضاً منها :
1_التعلق بالمعالج أو الراقي ونسيان أن الشافي هو الله عزوجل
وهذا يحدث مع كثير من المرضى حيث يسمعون عن المعالج فلان قد أعطاه الله شي من التفنن والمهارة في معالجة الناس وهذه منح إلهية يبثها الله ويوزعها بين الناس بين مقل ومستكثر
ويوفق الله عزوجل كثير من عباده بهذا الأمر ويشفى على يديه كثير من المرضى فيتهافت الناس إلية لكن يخطئ الكثير
_ منهم بأن يظن أن الشافي فلان ومنهم من يتناسى لاينسى أن الشافي هو الله عزوجل
_ومنهم من يكون لديه خلل في هذا الموضوع فيقبل بكامل ضعفه لهذا المعالج وينسى أن ينطرح بين يدي الله عزوجل ويسأله ويمرغ وجهه بالتراب وقد يكون هو الهدف من الابتلاء أن الله عزوجل ابتلاك حتى تصل إلى هذه المرحلة
2_ الخلل في النية
وذلك أن الراقي عليه واجب استحضار النية وكذلك المريض عليه استحضار أن القرآن سبب لشفاءه وهذا الراقي هو سبب والله هو الشافي فلا يسمع الرقية الشرعية من باب التجربة بل يتيقن أن القرآن الكريم والرقية الشرعية سبب للاستشفاء من السحر مثلا مهما كان صعبا ويجب أن يتيقن أن القرآن والرقية أيضا علاج للعين كما في حديث عائشة رضي الله عنها قالت: (أَمَر النبي -صلى الله عليه وسلم- أن نسترقي من العين) البخاري حديث 5738، ومسلم حديث 2195]
3_الهلع والمبالغة والخوف الزائد وتعليق الذنب على الراقي أو المعالج
في حالة تأخره في الرد أوعدم المبادرة في خدمة هولاء الناس فيجب على المريض أن يرضى بقضاء الله وقدره ممن كانت حالته طارئة ويصبر ويحتسب الأجر عند الله فهناك العديد من المرضى على أصناف وأشكال
_منهم من تكون مصيبته عظيمة ولكن يصبر ويحتسب
_ومنهم من تكون مصيبته سهلة ويسيرة وبسيطة ومع ذلك يتضجر ويكون لديه إفراط بالهلع ومبالغة وقد يكون هذا بسبب عدم الرضاء بقضاء الله وقدره واختيار الله له
-وقد يكون خللا في عقيدة الإنسان
وكذلك يعلق الذنب على الراقي بأنه تأخر ولم يذهب للمريض الفلاني بالمستشفى الفلاني وانه سوف يموت بسببك بينما أن الشافي هو الله عزوجل والموت والحياة بيده وحدة سبحانه
4-عدم التقيد بالأمور الذاتية ونقصد بها التحصين
فالمريض قبل أن يأتي إلى الراقي عليه أن يحصن نفسه ويبحث عن الأسباب الذاتية فإن تيسرت فلله الحمد وان جهلها وكانت حالته صعبة أو قد يكون نفذ بلاء الله عزوجل به عليه أن يذهب إلى الراقي فإذا ذهب وقد حصن نفسه وبذل الأسباب الذاتية يكون قد وفر على نفسه وعلى الراقي جهدا كبيرا من الرقية فيفترض أن يكون الراقي مكملا لهذا الأمر ويقوم بمعالجة الأشياء التي يصعب على المريض أن يقوم بالتصرف حيالها
5_عدم انتقاء الراقي والمعالج الثقة
فالمريض مجرد أن يسمع بفلان يذهب إليه وهناك أخطاء حصلت
كثيرة من ضمنها بعض من ادعى انه راقي مثلا على سبيل المثال :
دخل رجل وزوجته عند أحدهم فأمر زوج المريضة أن تخلع ملابسها الداخلية فخلعت ملابسها وأمرها أن تنام على بطنها حتى يقوم بوضع قدميه على ظهرها حتى يعالج الأرحام والغريب أن الزوج سكت على غير المعهود وكذلك المريضة ولما خرجوا بدؤا يتعاتبون ولم يعلموا أن هذا مشعوذ قد وضع السحر للزوج قبل الزوجة من مجرد دخولهم حتى يتصرف بما شاء فخرجوا ليس بعدم الفائدة بل بالضرر ولم يكلفوا أنفسهم أن يسالوا عن هذا الإنسان
6_عدم احترام المواعيد وعدم تقدير انشغال الراقي أو المعالج
وكذلك يقوم بتصرفات خاطئة بكثرة الاتصالات أو التلفظ عليه أو سبه وشتمه خصوصا إذا كان هذا الراقي محتسب ولديه العديد من المرضى ولم يتهافت المرضى عليه إلا انه قد احتسب هذا الأمر وقد يصل الحال إلى بعض المرضى ليس بالهلع فقط وإنما بالتهجم
قال النبي صلى الله علية وسلم(المُسلم من سَلِمَ المُسلمون من لسانه ويده) (1) أحمد والشيخان والترمذي والنسائي
حديث عبد الله بن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:سباب المسلم فسوق وقتاله كفر. اخرجه البخاري
نعلم جميعا إن المريض متعلق بأي سبب من أسباب الشفاء ولكن الأدب مطلوب بين الراقي والمسترقي
7_عدم تطبيق نصائح الراقي أو المعالج :
وذلك كثير من المرضى يسمع نصائح كثيرة من الراقي او المعالج ويتجاهلها ولا يحقق نتيجة فقد يكون سبب لتأخر شفاءه وانتكاسته ويكون قد أثقل الراقي أو المعالج بكثير من الجلسات
8_تصديق كل مايقال من غير الثقة
فإذا علم انه غير ثقة أو طلب أشياء غريبة فعليه أن لايبادر بالتطبيق إذا علم انه خطأ أو يستشير إذا أشكل عليه الأمر ويسأل كما إنما العلم بالتعلم
9_تعدد المستشارين ونقصد بذلك أمرين:
_الأمر الأول أن يكون المستشار راقي ثقة لكن له منهجه وقد يحصل تعارض بين راقي ثقة وراقي ثقة آخر على الرغم أن الأصل أن لا تعارض لكن قد يكون هناك تزاحم في الوقت فقد يطالبه بتطبيق برنامج في الوقت الفلاني وآخر يخبره بعدم تطبيق هذا البرنامج بالوقت الفلاني فيضطرب المريض ويكون في دوامه ويكون ضحية لتذبذب رأيه أو توحيد اختيار الرأي
_الأمر الثاني أن يكون له مستشارون من غير أهل التخصص والعلم والدراية على سبيل المثال يكون مريض آخر أو مقال يقرأه في مكان ما في كتاب أو موقع أو شريط القنوات الفضائية تصرف وصفات واستشارات قد يكون كثير منها عشوائية
10_ بعد الشفاء على المريض أن لا يسرف في المدح والثناء للراقي فإن الشافي الله عزوجل
11_يحرص كذلك على عدم المبالغة في المكافئة
فكثير من المرضى يكافئ ويبالغ بالمكافئة فعلى الإنسان أن يتقيد بالحد المطلوب فان كان هذا الشخص قد أعطاه الله شي من المادة فينبغي عدم الإفراط والتفريط
12- نسيان شكر الله عزوجل بالعبادة
أفضل مايشكر به المريض الله بعد شفاءه هي العبادة
فيكثر من العبادات شكرا لله يكثر الصيام والقيام والاستغفار والصدقة والحج أو العمرة
13-إهمال المحافظة على النفس بعد الشفاء
لابد إن الإنسان يعلم أن الداء والدواء مرتبطة بأمرين
-الأمر الأول العلاج
-الأمر الثاني بعد شفاء المريض بحاجة إلى الوقاية أو المناعة حتى لايتعب أو ينتكس
من الدروس السمعيه لشيخ عبدالله الخليفة
بقلم أختكم الصامدة
مشرفة قسم الطب النبوي
وباحثة كيميائية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منقول من منتدى الشيخ
الله يوفقك اختي من عنده ماااقصررتي بس نبي رااااقيه ولا شيخ يطبقها على مريضتنا لانها ماتبي اي احد من العايله
ونبي رااااقيه لها خبره عاليه بالرقيه وين نلاقيها بالرياض
ونبي رااااقيه لها خبره عاليه بالرقيه وين نلاقيها بالرياض
الصفحة الأخيرة
حالتها ما تتقدم
فلتنظر الى تحصينها............
التحصين يسرع الشفاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا المقال ..التالي...منقول من منتدى الخليفة|:
تجربة جديدة لتحصين الليل
نستطيع القول بأن التحصين يكون على مراحل :
1- تحصين الصباح .
2- تحصين المساء .
3- تحصين النوم .
4- تحصين الليل .
1- أذكار الصباح لها بداية وهي بعد صلاة الفجر لذلك تجد كثير من الناس في فترة الصباح في نشاط وحيوية ، ولكن بعد العصر تبدأ نهاية فترة التحصين ولكم أن تجربوا الفرق بين قراءة الأذكار بعد العصر مباشرة ، وسوف تلاحظون الفرق عن قرائتها بعد المغرب ، وما أمر النبي صلى الله عليه بحبس الصبيان قبيل المغرب إلا لأنه وقت ينشط فيه الشياطين ؛ أي أنه وقت إفاقتهم من سباتهم ، واسألوا المرضى فهم يتضايقون من هذا الوقت . وكذلك أذكار المساء فهي تبدأ بنهاية أذكار الصباح وتنتهي قبيل النوم ، وأذكار النوم تبدأ من النوم وتنتهي بعد ساعات قليلة من النوم ومن ثم يبدأ المهم وهو تحصين الليل .
مالفرق بين تحصين النوم وتحصين الليل :
تحصين النوم هو ماورد من الأذكار المعروفة قبل النوم . وتحصين الليل هو تحصينه كاملاً مع تحصين المنزل كاملا ً .
ولو تأملنا لوجدنا أن تحصين النوم لايدوم طويلًا لعدة أسباب :
1- النوم ينقض الوضوء ولاشك إن الوضوء من تمام التحصين وهذه سنة الله في خلقه .
2- نقض الوضوء بالنوم وهو الحدث الأصغر ولكن قد يختل تحصين الإنسان لنقض
وضوئه بالحدث الأكبر أي الجنابة وهذا من أشد الأمور خطورة ويجعل تحصين الإنسان في الحضيض .
وبالنسبة للمرضى فهم يلاحظون هذا كثيراً :
فالمسحورون يلاحظون تلاعب حراس السحر وأذاهم البالغ حسيا كالضرب ،
ونفسيا بالفزع والترويع ، بل وربما استمر الفزع حتى شروق الشمس ( موعد سباتهم )
وكذلك بقية المرضى من معيونين وممسوسين فالمس العاشق أو العاشقة لاتجد فرصة بالتلاعب والزنا إلا بالليل .
لذلك يستقرون في العورة ومن علامة وجودهم في أي عضو البرودة الزائدة والتنميلة وربما كان الأذى حسياً كالشعور بالمعاشرة والشهوة ، ونفسياً كرؤية الأحلام .
ويعرف المريض باضطرابات الليل فالناس ينامون وهو يعيش في معركة حامية الوطيس
إما لانتقام الجان منه وتأديباً له على إيذائهم بالقرآن أو قد يكون من أعراض السحر ، على حسب حاله ومشكلته .
فمالحل ؟؟
النوم على صوت القرآن على التكرار طيلة فترة النوم فهو للسليم وقاية وراحة ، وللمريض شفاء وتحصين مانع لتجديد السحر وأي أذية كإسقاط الأجنة .
والرقية مكررة كمن قرأ في يوم خمس مرات أي أنه يحقق جهد شهر في أيام ، والوقت مناسب حيث يجابه العدو في وقت قوته وهي مجابهه شجاعه تخيفه وتجبره على الانسحاب .
والتجربة كانت على مئات المرضى ، ومنهم من انفك سحره ، ومنهم من خرج المس الذي تلبس به ، ومنهم من شفاه الله من العين . كل هذا وهم نائمون ، والكثيركابد مشقة السفر والتردد على الرقاة
دون جدوى .
ولهؤلاء نقول : جربوا فشفاؤكم بيد الله ثم بأيديكم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
نعلم أن العارض يحرص على السيطرة على مركز العمليات (الرأس ) ليتسنى له التحكم في المريض وهو مايسمى بالحضور .
ومماييسرله ذلك :
1- عدم حرص المريض على التحصين بالأذكار والأدعية اليومية.
2- ارتكاب مخالفات شرعية كالاستماع للموسيقى أو ممارسة العادة السرية وغيرها .
3-عدم ضبط النفس عندالانفعالات النفسية كالغضب أو الحزن وغيره .
وكثرة حضور العارض تسبب عدة أمراضعضوية منها :
1- صداع نصفي
2- تمزقات الظهر
3- تيبس المفاصل
4- زغللة النظر
5- تشويش السمع
6- تساقط الشعر
7- شحوب البشرة
8- تلعثم بالكلام
9- زيادة الوزن واضطراب الهرمونات
10- ألم الفكين والأسنان
11- التهاب الأذن الوسطى.
أسبابحضور العارض:
من أسباب حضورالعارض
** نواقضالتحصين...
وهيالغضب الشديد , الحزن الشديد , الفرح الشديد ، البكاء ، الإفراط في الرقص وغيرها ...
وكـــــــذلك منالأسباب
** التحدث عن العلاجات أو عنالرقيه أو المعالج
** الجلوس في أماكن المعاصي كالحفلات و الموسيقىالصاخبه
** عدم المداومهعلى الوضوء والتحصين بالأذكار والأدعيه اليوميه
** عدم القدره على ضبط النفس حال حدوث ما يستدعي الحزنأو الغضب أو حتى الفرح
أعراضالحضور :
هناك أعراض نستدل بها على حضور العارض
فمنها,, ,,
الأعراض العضوية :
* إضطراب الحواس الخمس كالتهابالأذنين أو إلتهاب الأذن الوسطى وسماع صوت الضجيج من الأذن ( تشويش ) أوفقدان حاسة الشم مؤقتا إلى غير ذلك
* الدوخــــــــــه والغثيان
* غصــه أو خنقـــه تكونبالحلق
* صداع شديد وألم بالرأس
* تغير شكل وحركةالعينين
* الشرود و فقدان التركيز
* فقدان الذاكرة أثناء الحضور أو بعده فقد لايعلمماقال
يكون المريض فاقداً للتركيز كأن يقول أو يفعل مالا يعيه
فربما قال شي أثناء حضور العارض وحال إنصرافه نسأله عما حدث فينكر كل ما قال أوما فعل أو ما وعد به
الأعراض النفسية :
* الخوفالشديد
* القلق والتوتر
* نوباتبكاء بلا أسباب تذكر
** وهناكحالات نطق العارض والعدوانيه وغيرها
طريقةالحضور:
تتم بإنتقالالعارض من مكان تواجده بالجسم وذلك حسب نوع المرض الروحي إلى منطقةالرأس
فيكون له خطة سير معينهيسير عليها
كأن يخرج من المعدهصاعداً إلى الرأس إن كان المريض مصاب مثلا بسحر مأكول أو مشروب
أو يخرج من الأرحام صاعداً إلىالرأس إن كان المريض مثلا مصاب بسحر في الأرحام أو مس عاشق
ولذلك تصدر أصوات من المريض حال الرقية التخصصية كصوتفرقعة حين بلوغه للمعده وشهقه حال صعوده لمنطقة المرئ يصدر منه إهتزاز الرأس أيقبيل صعوده وتمكنه
لذلك لو جربالمعالج أن يسقي المريض زيت الحبة السوداء أثناء بداية صعوده لتحقق من هذا الكلامولن يصدر الحضور لأيام لأن العارض أُصيب بمقتله
وهكذا ...
طرائقالتخلص من أعراض الحضور:
أولا:رقية التنزيل
كقوله تعـالى :
"ثمرددناه أسفل سافلين "
"قلنا اهبطوا منها جميعا"
"يهبط من خشيةالله"
"وبالحق أنزلناه وبالحق نزل "
"والذين اتقوافوقهم"
"ونزلناه تنزيلا"
"إنا أنزلناه في ليلة القدر "
فعندما تقرأ هذه الأيات علىالمريض ينزل العارض من الرأس إلى الطرف
ثانيا:الأذان :
عنأبيهريرة
رضي الله عنه أن رسول الله صلىالله عليه وسلم قال: (إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان وله ضراط حتى لا يسمعالتأذين .. الحديث )أخرجه أبوداؤد
فالأذان من الأمور الطاردة للشياطين وهي نافعه لصرفه عن رأسالمريضوتنزيله
ثالثا :سكب الماءالبارد على الرأس :
وهذه الطريقة مجربة فسكب الماء البارد يبعدهم عنمركز الجسم (الرأس) ويصرفهم عنه
رابعا :الطبطبة على الرأس وتدليك الأكتاف :
وهذه الطريقه مجربة أيضا فيحصل بها نزول العارضفبالتالي ينشرح الصدر ويصفى الذهن وتصفي العين ويشعر المريض بخفة فيالصدر
وقد يفاجئ المريض أحيانا بخدوش في ظهره قد تصللإرتفاع 7 سم وهي من أعراض الخروج الفوري نتيجة تطبيق خطة علاجية ناجحة فهو لاينزلللطرف بل يخرج من نفس المنطقة فاراً من الأذية وهذا يدل على أن هذه الطريقةناجحة
وهذا مانسميةبالسيطرة على المقتل
تحذير : لانرى الضرب المبرحالضار بالمريض بل يُطبق ذلك بطريقة التدليك والطبطبة
خامسا:حجامة الرأس :
جحامة الرأس تعطي المريض فتره طويلة في التخلص منأعراض الحضور
سادسا:إطالة السجود :
عن ربيعة بن كعب قال :( كنت أبيت مع النبيصلى الله عليه وسلم آتيه بوضوئه وحاجته , فقال : سلني , فقلت : أسألك مرافقتك فيالجنة , فقال : أو غير ذلك ؟ فقلت : هو ذاك , فقال : أعنيعلىنفسكبكثرةالسجود)رواه أحمد ومسلم والنسائي وأبو داود
ولايخفى على الجميع مال لكثرة و إطالة السجود من فوائد عضوية ونفسية
لا حصر لها وما يهمنا ذكره الآن هو أنها مفيدة في التخلص من حضور العارضفسبحان الله العظيم
سابعا: قراءة القرآن بصوت عالي :
فهو في منطقة الرأس والصوت مصدره الرأس ولاشك أنهذا من طرق السيطرة على المقتل
وفي نهاية درسنا سنذكرعلامات انصراف حضور العارض:
عند انصراف العارض يشعرالمريض بــــ
1 - سريان الدم بشكل طبيعي
2 - خفه بالرأس
3 - التنفس بعمق
4 - التنهــــــــــد
5 - وأحيانا يكون هناك برودةفي منطقة الرأس وتتنقل في الجسم أو حرارة
6 - زوال الصداعوالألم
7 - انتظام النبض
تنبيهات :
1- هذه الطرق جُربت على العشرات من المرضى ونفعالله بها
2 - ليس الهدف هو عدم حضوره ولكنها خطوة هامة فيطريق شفاء المريض فنحن نبحث عن سيطرة المريض على العارض وليسالعكس
من الدروس الصوتيةللشيخ : عبدالله الخليفة
تفريغ المادة العليمة أختكم : سحابة خير
حقوق هذا الموضوع محفوظة
وختاما نسأل الله ألا يوصدللعلمبابا