جزيتي من مولاك خير الجزاء
اللهم سلمنا لرمضان وسلم رمضان الينا وتسلمه منا متقبلا
اللـــــــــــهــــــــم أمـــــــــــــين
ام روووان :جزيتي من مولاك خير الجزاء اللهم سلمنا لرمضان وسلم رمضان الينا وتسلمه منا متقبلا اللـــــــــــهــــــــم أمـــــــــــــينجزيتي من مولاك خير الجزاء اللهم سلمنا لرمضان وسلم رمضان الينا وتسلمه منا...
^
^
^
اميييييييييين يارب
^
^
اميييييييييين يارب
قرأت رسالتك جزاك الله خير بس كنت حابه اقولك انا عندى حسن ظن بالله بس فى بعض الاوقات اقول لنفسى يمكن ربى بيأخر اجابة دعوتى الا ان يشاء وهذا لكى لاأصدم بعدم تحقيقها فهل هذا عدم حسن ظن بالله ------- سأعود لاقرأ ردك ومواضيعك لاتنسونى من دعائكم
ام خادم الرسول :قرأت رسالتك جزاك الله خير بس كنت حابه اقولك انا عندى حسن ظن بالله بس فى بعض الاوقات اقول لنفسى يمكن ربى بيأخر اجابة دعوتى الا ان يشاء وهذا لكى لاأصدم بعدم تحقيقها فهل هذا عدم حسن ظن بالله ------- سأعود لاقرأ ردك ومواضيعك لاتنسونى من دعائكمقرأت رسالتك جزاك الله خير بس كنت حابه اقولك انا عندى حسن ظن بالله بس فى بعض الاوقات اقول لنفسى...
عزيزتي
رزق الله السيدة مريم بعيسى عليه السلام ولم يمسسها رجل فالله قادر على رزقك
واهنئك على حسن ظنك لان الله سبحانه وتعالى
(( إن الله يستحي من عبده إذا رفع يديه أن يردهما صفرا ))
إن الله يستحيي" وهذا فيه صفة الاستحياء وأنه يستحيي سبحانه وتعالى وثابت في الأخبار بالكتاب والسنة، من عبده إذا رفع يديه، وفيه أنه لا بأس من رفع اليدين.
"أن يردهما صفرا" أي خائبتين، يعني صفرا ليس فيهما شيء،
">
كم من بلية ومحنة رفعها الله بالدعاء، ومصيبة كشفها الله بالدعاء؟ وكم من ذنب ومعصية غفرها الله بالدعاء؟ وكم من رحمة ونعمة ظاهرة وباطنة استجلبت بسبب الدعاء؟ روى الحاكم والطبراني بسند حسن عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يغني حذر من قدر، والدعاء ينفع فيما نزل وفيما لم ينزل، وإن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء، فيعتلجان إلى يوم القيامة))
الدعاء قربة الأنبياء: ( إِنَّهُمْ كَانُواْ يُسَارِعُونَ فِى ٱلْخَيْرٰتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُواْ لَنَا خٰشِعِينَ) ، لا يهلك مع الدعاء أحد، ولا يخيب من لله رجا وقصد.
في الحديث الصحيح عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يَصْرف عنه من السوء مثلها)) قالوا: إذاً نكثر؟ قال: ((الله أكثر))
فأنتي
لاتعلمين
قد يكون هناك مصيبه رده الله بدعائك ولولا الله ثم دعائك لحدثت المصيبه والله يريد سماع صوتك
ويحب العبد اللحوح
:26:
وان شاء الله قريب تبشرينا:icon28: وتحري ليلة القدر
رزق الله السيدة مريم بعيسى عليه السلام ولم يمسسها رجل فالله قادر على رزقك
واهنئك على حسن ظنك لان الله سبحانه وتعالى
(( إن الله يستحي من عبده إذا رفع يديه أن يردهما صفرا ))
إن الله يستحيي" وهذا فيه صفة الاستحياء وأنه يستحيي سبحانه وتعالى وثابت في الأخبار بالكتاب والسنة، من عبده إذا رفع يديه، وفيه أنه لا بأس من رفع اليدين.
"أن يردهما صفرا" أي خائبتين، يعني صفرا ليس فيهما شيء،
">
كم من بلية ومحنة رفعها الله بالدعاء، ومصيبة كشفها الله بالدعاء؟ وكم من ذنب ومعصية غفرها الله بالدعاء؟ وكم من رحمة ونعمة ظاهرة وباطنة استجلبت بسبب الدعاء؟ روى الحاكم والطبراني بسند حسن عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يغني حذر من قدر، والدعاء ينفع فيما نزل وفيما لم ينزل، وإن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء، فيعتلجان إلى يوم القيامة))
الدعاء قربة الأنبياء: ( إِنَّهُمْ كَانُواْ يُسَارِعُونَ فِى ٱلْخَيْرٰتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُواْ لَنَا خٰشِعِينَ) ، لا يهلك مع الدعاء أحد، ولا يخيب من لله رجا وقصد.
في الحديث الصحيح عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يَصْرف عنه من السوء مثلها)) قالوا: إذاً نكثر؟ قال: ((الله أكثر))
فأنتي
لاتعلمين
قد يكون هناك مصيبه رده الله بدعائك ولولا الله ثم دعائك لحدثت المصيبه والله يريد سماع صوتك
ويحب العبد اللحوح
:26:
وان شاء الله قريب تبشرينا:icon28: وتحري ليلة القدر
الصفحة الأخيرة
ويفرج همك وهم كل المسلمين