تبون الصدق يا بنات اذاشفتوا الموضوع من زاوية ان الوزير صار وفعل وبيرجع للعز والجاه يمكن صدق تنقهرون يمكن هو يعطي اشارة الى ان العمل الشريف احسن من القعدة واكون عاله على غيري ولكل مجتهد نصيب واحنا شبابنا دلوع انا ولد اختي قاعد عاله عليها يبي مصروف كل يوم ويبي بنزين ويبي فلوس للدخان (الله يجعله يتركه)ويبي للجوال ويبي ويبي ويبي واقوله اشتغل في العثيم محاسب طالبين وظايف يقول لا والله انا فلان ابن فلان اشتغل كذا قلت لاوالله مايصير خلك يافلان بن فلان تشحذ كل يوم مصروفك من امك طيب لو امك ما تشتغل وراتبها زين من وين بتعطيك وانت تعرف ابوك على قده الا والله يشتغلون ويجتهدون لين امورهم تزين والله اني اذا شفت سعودي في المطعم افرح انهم صاروا يفكرون ايجابيا بحل مشكلة هالبطاله لازم نعتمد على انفسنا الشعوب المتقدمه ما عندهم عماله هنديه وبنقاليه واندنوسيه المجتمع معتمد على بعض وهذا الصح من وجهة نظري

القدر والنصيب خلاه هو وزير وخلى البعض من غير وظيفه محد يقدر يعترض
الاعتراض على الوظيفه نفسها
وش فيها مظيف في مطعم
حتى لو كان الراتب قليل احد بتجيه فلوس وهو حاط يده على خده
ممكن براتب المضيف يسوي له مشروع ان شاء الله بيع فواكه وخضار
الشغل لاهو عيب ولاحرام حتى لو كان الراتب قليل احسن من لاشي
الشي الغريب ليش شبابنا في الخارج ماعنده مانع يشتغل ان شاء طباخ في مطعم بينما في بلده يخل من الشغله هذي

ليش شبابنا يشتغلون سفرجيه في المطاعم......

هو يرضى لأبنه هالوظيفه..................؟؟؟؟؟

خير ان شاء الله بلدنا بلد البترول ويصير فينا كذا

وأغلب شبابنا متعلمين

تخيلوا واحد معه شهادة جامعيه + دورة لغه + دبلوم كمبيوتر سنتين.....<<<<تجيه وضيفه سيكورتي حارس أمن


وهي وظيفه لاتحتاج شهادة أصلا بالله موقهر

وياليت تجيب زوجتك او بنتك تجي تجرب تشتغل شغاله عندنا لمدة اسبوع :3_13_11: مو تبي السعوديات يصيرون شغلات !! :bkh:



بعضهم يلجأ لـ"غسل الصحون" في مطبخ الجامعة وطالبات يعملن "جليسات أطفال"

غلاء المعيشة يجبر طلاب "مبتعثين" سعوديين بأمريكا للعمل في مهن بسيطة

بدلاً من قضاء وقتها بين قاعات المحاضرات ورفوف المكتبة في الجامعة التي تدرس فيها، تضطر "أمل" الطالبة السعودية المبتعثة مع زوجها لدراسة الماجستير في الولايات المتحدة، إلى "غسيل الصحون" في مطبخ الجامعة لأربع ساعات يوميًّا. أجبرها على ذلك أزمتها المادية.

وبحسب تقرير للزميل ناصر الحقباني نشرته جريدة "الحياة" اللندنية في طبعتها السعودية اليوم الجمعة 20-6-2008 دفع غلاء المعيشة الذي ضرب الولايات المتحدة في الفترة الأخيرة عدداً من الطلاب السعوديين المبتعثين للدراسة هناك إلى العمل في وظائف بدوام "جزئي" لتحسين أوضاعهم المعيشية، واضطر طلاب آخرون إلى "رهن" بعض ممتلكاتهم لتوفير المال الذي يكفيهم إلى نهاية الشهر، خصوصاً أولئك الذين لديهم أسر تحتاج منهم إلى توفير كثير من المصاريف.


7 دولارات في الساعة

قصة المبتعثة نورة مختلفة، فهي لم تعمل في غسيل الصحون كما فعلت "أمل"، إذ اضطرتها تكاليف الحياة الباهظة إلى العمل "جليسة أطفال" لبعض العائلات الأمريكية في إجازة نهاية الأسبوع، في مقابل 7 دولارات في الساعة للطفل.

وتعود أمل لتؤكد في حديث إلى الجريدة أن المكافأة التي تمنح لعموم الطلبة المبتعثين لا تتناسب مع غلاء الأسعار وتذبذبها في الولايات المتحدة، خصوصاً مع ارتفاع الوقود أخيراً.

وقالت: "الضريبة التي أدفعها حالياً هي قضاء وقت أكبر في العمل خلال حياتي اليومية، في حين أقضي ما تبقى لدي من وقت قصير في متابعة دراستي والتفرغ لأسرتي".

وأشارت إلى أنها تعمل في مطبخ الجامعة بدوام جزئي (أربع ساعات يوميًّا)، من أجل سداد بعض الالتزامات المتعلقة بأسرتها، وهناك تنسيق مسبق مع إحدى الزميلات لمتابعة طفليها. وأدى التعامل اللائق لنورة وزوجها مع جيرانهما من الأمريكيين إلى اقتناع بعضهم بإبقاء أبنائهم لديها لمراقبتهم نهاية الأسبوع، لمدة ثلاثة ساعات في مقابل 7 دولارات في الساعة للطفل الواحد، لكون جليسات الأطفال في أمريكا لا يعملن يومي السبت والأحد.

وقالت نورة التي تدرس الماجستير، إن أجور عملها ساعدت أسرتها في تغطية 50 % من مصاريفهم، التي تتضمن الكهرباء والماء والاتصالات بما فيها الإنترنت، وشراء الكتب التي تفرض عليهم كمقررات في الدراسة.

وأوضحت أن متابعة الأطفال لا تحتاج إلى جهد كبير، "ففي الغالب أذاكر دروسي وأنا جالسة مع الأطفال، وأضمن سلامتهم بوضع التليفزيون على إحدى قنوات الأفلام الكرتونية".

وأضافت: "غالبية العائلات الأمريكية لا تعلم أن طريقة عملي مخالفة للنظام، لكنني بعدما شعرت بخطورة الموقف توقفت عن استقبال الأطفال منذ شهرين، وأبحث أنا وزوجي عن وظائف أخرى لزيادة الدخل الشهري".


البعض يلجأ لرهن الممتلكات

فيما ذكر طالب مرحلة الدكتوراه في علوم الحاسب خالد الطخيم، أن تدني مكافأة الطالب السعودي المبتعث معضلة كبيرة في طريق كل طالب لا يتوافر لديه دخل إضافي بجانب المكافأة (1300 دولار أمريكي شهريًّا).

وكشف الطخيم الذي كان رئيساً لأحد الأندية الطلابية السعودية في أمريكا، عن أن عدداً من الطلاب المبتعثين يقومون برهن بعض من الأمتعة المنزلية نهاية الشهر لمحال الرهن pawn shops بغرض الحصول على بعض المال، لكي يسدد التزاماته الشهرية إلى حين تسلم المكافأة.

وأوضح الطخيم الذي يعمل حالياً في إدارة تقنية المعلومات في الجامعة، أن تدني المكافأة قاده إلى العمل "بدلاً من التفرغ كل وقتي من أجل الدراسة والحصول على معدلات عالية، لتحسين الوضع المالي لي ولأسرتي المكونة من زوجتي التي تدرس أيضاً وطفلتي".


:3_13_12:

:angry:

الشغل مو عيب ولازم البحث عن لقمة العيش الشريفه
وبصراحه كل البنات والشباب يبغون وظائف وفلوس جاهزه
لابد من التعيب
مثل بعض البنات يستطيعون ينمون مواهبهم
الي تعرف تطبخ حلويات تقدر تبيع وهي في بيتها وباسم مستعار واذا خايفه تتفشل من وظيفتها لاتقول لي احد انها هي الي تسوي تقول جارتي
او اي احد
وايضا الشباب لازم يكون هناك تفهم لي وضعهم
من وزير العمل هو ما خذها بكل سعت بال
لانه خلاص مثبت نفسه وعارف مكانته
طيب بما انك عارف وضع الشباب
اجتهد ياوزير العمل واسعى فيتوفير وظائف لكل الشباب برواتب محترمه