RASHA

RASHA @rasha_3

محررة برونزية

الستار

الملتقى العام

هل الستار من اسماء الله الحسنى

اعرف واحد من اقاربنا اسمه عبدالستار

تحياتي
7
457

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

اااه يادنيا
اااه يادنيا
حذفت الرابط لانه يودي لشي ثاني
اسماء الله الحسنى
والستار ماشفته معهم يمكن يكون صفه
خل نشوف ردود البنات
RASHA
RASHA
شكرا لتفاعلك
إكرام35
إكرام35
مااااعرف بس نشوووف الردووود
lamara--84
lamara--84
من الموقع الرسمي للشيخ بن باز



اأحفظ حديثاً عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول معناه: إن لله تسعة وتسعين اسماً مائة إلى واحداً من أحصاها دخل الجنة.. ولكنني أملك قائمة بأسماء الله الحسنى، وبعد أن أحصيتها وجدتها مائة اسم، هل اسم (الستار) من أسماء الله الحسنى؟ وجهونا جزاكم الله خيراً؟

لا أعلم في ذلك ما يدل على أن الستار من أسمائه ، وإن كان يستعمله الناس، لكن لا أعلم في ذلك حديثاً صحيحاً عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وإنما جاء الستير: (إن ربكم حيي ستير يستحي من العبد إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفراً). فأما الستار فلا أعلم فيه حديثاً صحيحاً يدل على أنه من أسمائه – سبحانه -، وأسماء الله موجودة في الكتاب العزيز ، وفيما صح في السنة عن النبي - عليه الصلاة والسلام - وهي أكثر من مائة إلا واحد، ولكن هذه المائة إلا الواحد رتب عليها النبي - صلى الله عليه وسلم - على من أحصاها دخل الجنة، وفي اللفظ الآخر: من حفظها دخل الجنة. يعني من أحصاها وعمل بمقتضاها ، أما مجرد حفظها من دون عمل ما يكون سبباً لدخول الجنة، ولا يكون صاحبها محصياً لها، فإذا أحصاها واستقام على معناها دخل الجنة.

فتوى من موقع اسلام ويب

ما رأيكم في من يغير اسمه من عبد الستار إلى عبد الرحمن بادعاء أنه ليس من أسماء الله الحسنى؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالثابت أن (الستار) ليس اسماً من أسماء الله تعالى المنصوص عليها في الكتاب والسنة، وإنما جاء ذلك تفسيراً لاسم الله تعالى الغفار في كتب كثير من الفقهاء، كما جاء في كتاب مغني المحتاج، يقول الخطيب الشربيني يرحمه الله: (الغفار) اسم مبالغة من الغفر، وهو الستر أي الستار لذنوب من أراد من عباده المؤمنين، فلا يظهرها بالعقاب عليها .
وهذا التفسير فيه قصور في المعنى كما نقل عن شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى حيث يقول: وتفسير اسم الله الغفار بأنه الستار، وهذا تقصير في معنى الغفر، فإن المغفرة معناها وقاية شر الذنب بحيث لا يعاقب على الذنب، فمن غفر ذنبه لم يعاقب عليه، وأما مجرد ستره فقد يعاقب عليه في الباطن، ومن عوقب على الذنب باطناً أو ظاهراً فلم يغفر له، وإنما يكون غفران الذنب إذا لم يعاقب عليه العقوبة المستحقة بالذنب.
ومن خلال ما تقدم يعلم أنه لا بأس بتغيير الاسم المذكور في السؤال، بل إن تغييره أولى.
والله أعلم.
ام ثامر الغالي
سبحان الله والحمد لله