الاديب/جبران خليل جبران

ركن القصص والفوائد اللغوية والأدبية





الاديب....جبران خليل جبران

قليلون جدا من لم يسمعوا بـ "جبران"

فالكتابة عن جبران خليل جبران فائضة، والدراسات حول سيرته وكتبه ولوحاته قائمة، لكونه مادة خصبة للادب


جبران خليل جبران (1883-1931م) شاعر لبناني، ولد في "بشري بلبنان، وتعلم في "مدرسة الحكمة" ببيروت
هوي الأدب والرسم معاً، فاتجه الى باريس للدراسة

هاجر صبياً مع بعض أقاربه الى الولايات المتحدة، ثم عاد اليها شاباً. وهناك مارس الرسم، وأنتج معظم شعره ونثره..
وحين الفت "الرابطة القلمية" من أدباء المهجر في نيويورك عام 1920م، وانتخب عميداً لها


من أعماله الأدبية المجموعات القصصية: (الأرواح المتمردة) و (الأجنحة المتكسرة) وكثير من الشعر المنثور مثل: "عرائس المروج"، و "رمل وزبد"، وقليل من النظم

هذه نبذه او لمحة موجزه جدا عن حياة هذا الاديب

اترككم لتكتبو اجمل ماقرئتم لهذا الاديب....وهذا ما اود ان تكتبوه هنا(ملاحظة الحذر من كتابة نص مخل بالعقيدة الاسلامية)

كلي انتظار

تحياتي



7
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عطاء
عطاء
بوركتِ أو بوركت أخي...
جميلة هي كتابات جبران..ويسعدني أن أبدأ إن لم يسبقني أحد...بارك الله فيك على الطرح المتميز
نجديه حلوه مررررره
اشكر لك مرورك عطاء....وادعوك لقراءة موضوعي الذي طرحته

(بوركتِ أو بوركت أخي).....؟؟؟بوركتِ هي المناسبة،هل اسمي غريب لهذه الدرجة؟؟
فينوس
فينوس
جبران خليل جبران .. او كما يذكر في بعض الاحين .. مطران خليل مطران

يعجبني فيه نغمه الالم .. وبكاء الآه ..ونزف الورق عنده

احببت كتابه ( الأرواح المتمردة ) ... ربما ربما لان لدي روح متمرده
بحور 217
بحور 217
بين الحقيقة والخيال *************
تحْملنا الحياة من مكان إلى مكان.
وتنتقل بنا التقادير من محيط إلى آخر...
ونحن لا نرى إِلاَّ ما وَقَفَ عثرة في سبيل سيرنا
ولا نسمع سوى صوتٍ يخيفنا.
يتجلى لنا الجمال على كرسي مجده فنقترب منه.
وباسم الشوق ندنّس أذياله,
ونخلع عنه تاج طهره.
يمرُّ بنا الحبُّ مكتسيًا ثوبَ الوداعة, فنخافه ونختبئ في
مغاور الظلمة, أو نتبعه ونفعل باسمه الشرور. والحكيم
بيننا يحمّله نيرًا ثقيلاً وهو ألطف من أنفاس الأزهار
وأرق من نسيماتِ لبنان.
تقف الحكمة في منعطفات الشوارع,
وتنادينا على رؤوس الأشهاد,
فنحسبها بُطلاً ونحتقر متَّبِعِيها.
تدعونا الحرية إلى مائدتها لنلتذَّ بخمرها وأطعمتها, فنذهب ونشره...
فتصير تلك المائدة مسرحًا للابتذال ومجالاً لاحتقار الذات.
تمدُّ الطبيعَةُ نحونا يد الولاء,
وتطلب منا أن نتمتع بجمالها, فنخشى سكينتها ونلتجئ
إلى المدينة, وهناك نتكاثر بعضُنَا على بعض كقطيع رأى ذئبًا خاطفًا.
تزورنا الحقيقة منقادة بابتسامة طفل, أو قبلة محبوبة,
فنوصد دونها أبواب عواطفنا ونغادرها كمجرم دنس
القلب البشري يستنجد بنا,
والنفس تنادينا...
ونحن أشدُّ صَمَمًا من الجماد لا نعي ولا نفهم.
وإذا ما سمع أحد صراخ قلبه ونداء نفسه, قلنا:
هذا ذو جِنَّة, وتبرَّأنا منه.
هكذا تمر الليالي ونحن غافلون.
وتُصَافِحُنَا الأيَّامُ ونحن خائفون من الليالي والأيام.
ونمرُّ على خبز الحياة, والمجاعة تتغذى من قوانا.
فما أحب الحياة إلينا,
وما أبعَدَنَا عن الحياة
الملاك الغريب
لقد قرات له الكثير لكن لا تسعفني ذاكرتي ........ ولا املك كتاباته الان
ولكنني احببت ان اشارككم ........ بانه فعلا كاتب صاحب كتابات رااااااااااااااااااائعه:26: