عسل نجد

عسل نجد @aasl_ngd

محررة ماسية

تبرئة هتلر من تهمة الهلوكوست>هاام يجب أن يعرف الكل

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا واعدتكم بالموضوع هذا
وصراحه تعبت بتلخيص الكتاب كثير لأن الكتاب من مكتبة الجامعه ورفضت تعيره لي وصرت أكتب منه على دفتري بوقت البريك إفاء بوعدي لكم
وكانت أيام اختبارات عشان كذا توي ألقى وقت أكتب الملخص لكم


أرجو نقل الموضوع لمنتديات أخرى لمن تستطيع



تبرئة هتلر من تهمة الهلوكوست
المركز العالمي للاستشارات الاستراتجيه
رئيس المركز سعيد بن صالح الغامدي
الكتاب من مكتبة العبيكان بـ 8 ريال

..........

إن الهلوكوست ومعاداة الساميه عقد لم نصنعها نحن لقد صنعتها الصهيونيه العالميه والمطلوب منا دفع ثمنها
وأوربا كانت تدرك أن إفراغ الاحتقان اليهودي أمر واجب لذلك أبعدت إنفجارهم عنها بإرسالهم إلينا وفعلا ارتكبوا في حقنا المجازر ومازلنا نتخوف من تهمة الاساميه وتهمة الإرهاب !

يجب أن لانقول أننا لسنا إرهابيين ونلبس أثواب المحاماة الملطخة بدمائنا نحن الضحية لنقول أننا لسنا معادين للسامية بل يجب أن نكشف إجرام الآخر ثم أن نأخذ حقنا منه بالمثل .

ص7
- لقد أبيد 3 ملايين جندي سوفيتي في معسكرات هتلر ولم يسمي الروس القضية كما سماها اليهود ليتاجروا بها

ص9
- إن الهلوكوست لم يكن سوى تطبيق محاكمة عادلة على عدد ثبتت خيانته لألمانيا في ظروف الحرب

- هتلر فعل مايطمح وطمح إليه الكثير من قادة العالم منهم ديغول – جورج واشنطون – فرانكلين ...

ص11
- لقد كشف هتلر هذه المؤامرة اليهودية العالمية لذا حاكم من استطاع منهم وقتله وبعد انكشاف ذلك تحركت الصهيونية لتوجه الأحداث لصالحها فتحدثت عن إبادة وغرف غاز بقصد توجيه اليهود لفلسطين

- إن الهلوكوست والاسامية والإرهاب مصطلحات يجب أن تسقط حتى لا يتحول المجرم إلى ضحية

ص13
- يدرك الصهاينة أن سقوط الهولوكوست معناه سقوط الكذبة أو السر الكبير الذي حققوا به مشروعهم
- صدر للكاتب اليهودي (نورمان فنكلشتاين ) كتاب (صناعة الهولوكوست ) الذي يرى فيه أن هذه الصناعة تستعمل في تبرير السياسة الإجرامية الإسرائيلية كما تستعمل في إبتزاز الأموال من أوربا باسم عائلات الضحايا وقد ثارت المنظمات اليهودية الموجودة في الغرب عليه كما ثارت من قبل على روجيه غارودي عند صدور كتابه ( الأساطير المؤسسة للسياسة الاإسرائيلية )
- عند التحدث عن الهلوكوست يجب التخلي عن الكم التراكمي الحسي والمعلوماتي الذي صنعه الإعلام

ص 14
- قال هاولستون فيما ملخصه "قبل أن يضطلع هتلر بمهام الحكم بقليل كنت في فرنسا مع أصدقاء يهوديين فقال لي أحد اليهود من زعماء الحزب الذي أنتمي إليه : آمل أن يقدم هتلر على اضطهاد اليهود وتعذيبهم عندما يتولى الحكم ؟!!
ثم مضى يشرح السبب قائلا إن الجنس اليهودي أصبح التعذيب والطغيان لازمين لإحياء المشاعر فيه فالجدل لا يعينه على حرث أرضه لإن أمله الوحيد أن يذهب الجزء الأعظم منه ضحية للعذاب والطغيان .
ولقد نال بغيته وعرف العالم تلك الدعاية التي قاموا بها حول ما قام به هتلر

ص15
- أدرك زعماء الصهاينة أن اليهود لا يتحركون في هجرات جماعية إلا تحت السوط كما حدث عام 1881 – 1882 هروبا من مذابح القيصر لذلك كان هم الزعماء هو إيجاد طريقة لترحيل يهود الشتات إلى فلسطين في ظل مقررات مؤتمر بال المنعقد بسويسرا والذي حدد أرض الميعاد

- الصهيونية حركة سياسية لا يهمها من اليهود إلا أن يكونوا جسرا مستوعبين في مشروعها .

فقد قال (إسحاق غرينيارم ) رئيس لجنة الإنقاذ في الوكالة اليهودية أيام الحرب والذي سئل ( ألم يكن بمقدوركم تخصيص الأموال من الصندوق القومي اليهودي لإنقاذ اليهود في أوربا ؟ فقال أبدا وأكرر كلا ويجب أن نقاوم هذا التوجه الذي يدفع النشاطات الصهيونية إلى مهام ثانوية ثم ردد شعاره المشهور


"عنزة في أرض إسرائيل أكثر أهمية من كل مجتمعات الشتات ""ص53 كتاب الوجه الآخر – العلاقات السرية بين النازية وقيادة الحركة الصهيونية لأبو مازن محمود عباس"



إن هذا يدعونا للتفريق بين اليهود والصهاينه و اليهود لم يكونوا سوى قربان قدمته الصهيونية لمذبح مشروع الدولة الإسرائيلية حتى وإن كان بيد هتلر



ص16


- من أقطاب الصهيونية من ليسوا بيهود مثل : ريتشارد ماينرتز هاجن قال "إني مشرب بعواطف لاسامية وأتمنى لو تنفصل الصهيونية عن القومية اليهودية ولكنها لا تستطيع ذلك . إني أفضل قبولها على حالها على أن أرفضها لأسباب غير جوهرية



- إن الصهيونية استطاعت إيجاد مزج بين الأديان القائمة على العودة والميعاد والشعب المختار وبين النزعة الإستعمارية وبذلك تحولت فلسطين من مستعمرة إسرائيلية كما كانت المستعمرات العربية من قبل بريطانيا وفرنسا إلى حق شرعي ديني ؟!!!



ص17


- كما أن أقطاب الصهيونيه ليسوا ملتزمين بل علمانيين لأن نزعتهم سياسية بحته رفعوا فيها راية الدين لعلمهم أنه لا يمكن إقامة دولة إلا بجر يهود الشتات خلفهم ولم يكن لهم وسيلة إلى ذلك إلا باستعمال


(هتلر ) حيث كان عدد الضحايا يزيد وينقص بحسب ماتراه الصهيونية يحقق الغرض ؟! ويركزون على وسائل الإعلام في الغرب لإيصال أنباء الإعتقالات إلى جميع يهود الشتات



- إن من حق اليهود أن يتسائلوا عن خفايا اتفاقية النقل ( هعفارا ) والتي تعد إحدى الأوجه المكشوفة في العلاقة مابين الصهيونية والنازية (تم فيها نقل اليهود إلى فلسطين عبر البحر خلال الحرب العالميه ولم تصب السفن ؟!! بل سهل لها الطرق للوصول )



كما أن عليهم أن يعيدوا فتح ملف مقتل الدبلوماسي الألماني ( فون رايت ) على يد الفتى (هيرشل جرنزيان) على درج السفارة الألمانية في فرنسا وهو الملف الذي يخفي أسرار ليلة الكريستال ليدركوا أن الصهاينة هم المدبرون لجر الأحداث نحو قمع اليهود وقد حصل أعلى تخريب ودمار وحرق واحتجز 20 ألف يهودي في معسكرات اعتقال



- إن الأمر أيضا شبيه لما يحدث لليهود في العراق من تحت يد الصهاينة الأمر الذي تحدث عنه ( شلومو هيلل )


وزير الداخلية الإسرائيلي الأسبق (لم تكن الصهيونية معنية بالهلوكوست إلا إنقاذ من تراهم يخدمونها في مشروعها وأن حياتهم حياتهم أفضل من موتهم بالنسبة لهذا المشروع )؟!



ص 18


- إن اليهود الفارين من ليبيا بعد مذابح مروعة وتصفيات كبيرة يعدون في مقدمة الإسرائيلين المتعصبين دينيا وسياسيا وعرقيا


- يعتقدون ايضا أن الصهيونية قد سارت في ركاب الصهاينة اليهود ودعتهم كما فعل ذلك بلفور لسبب واحد وهو إخراج اليهود من دول أوربا وأمريكا إذ أنها أدركت تلك الدول أنها تعيش تحت عبء آلة يهودية اقتصاية سياسية ثقيلة وكان التخفيف منها يقتضي رحيلهم إلى فلسطين


فقد قال الرئيس الأمريكي فرانكلين في بيانه عن اليهود ( إنهم خفافيش مصاصوا دماء لا يستطيعون التعايش حتى مع أنفسهم وإن لم يبعدوا عن أمريكا فإن أطفال أمريكا سوف يكونون عمالا في الحقول لإطعامهم )


أما الفرنسي شارل ديغول (في فرنسا لوبي قوي موال لإسرائيل وهو يمار تأثيره بخاصة في أوساط الإعلام )


أما الرئيس فرانسوا ميتران فقد كان يرى أن اليهود سواء كانوا فرنسيين أم لا فهم في النهاية غرباء





ص19



- نشرت مجلة لوبوان الفرنسية في عددها 1489-30 مارس 2001م ملفا بعنوان (اللوبي اليهودي – إقرار ميتران) إن الصهيونية تدين بالكثير لأمثال هتلر وفرانكلين لأنهم عملوا على الهجرة الطوعية إو القسريه إلى فلسطين لليهود



ص20



- يقول تومسون في كتابه (الرابي والزبون ) فيما معناه ( إن اليهود أنفسهم هم السبب في اضطهادهم لأنهم كانوا السبب في قيام الحروب والفتن بسبب سياستهم التي يمارسونها على الشعوب التي في نظرهم أنها جميعها شعوب كافرة وثنية وغوييم ) الحكومة السرية ص42



ولقد قال جون كريج سكوت من هذه النظرة ( على ذلك لا يصح لأنفسنا أن نقع في أيدي هؤلاء الذين يريدون استغلال عطفنا الطبيعي على متاعب الغير وآلامهم )



ص21



-إن الكثير الذين تعرضوا لإرهاب اليهودي الأخلاقي والإقتصادي والإجرامي قبل هتلر يرون أن هتلر لم يعاملهم إلا معاملة تليق بهم والذي عبر عنه أحدهم بقوله ( هل كان إبليس ينتظر من الآخرين أن يكرومه بدل أن يرجموه ) الحكومة السريه ص 42



- إن الواقع يظهر أن اليهود فشلوا في تجميه الشتات و***** دولة من ناحيتين :


1- لم تستطع أن تستقطب اليهود إلا اقتصاديا حيث ان الذين هاجروا إلى فلسطين كان هروبا من البطالة والفقر


إن يهود أمريكا و أروبا سيبقون بعيدين عن هذه الغواية بل إن الذين هاجر منهم لإلى فلسطين قد عادوا إلى ديارهم


إن اتباع الصهيونية التوطينية تهدف إلى توطين اليهود حيث هم وتكتفي منهم بتأيدها بأصوات صارخة وعاليه وإرسال الدعم المالي للدولة في فلسطين



2- أن هذه الدولة بالرغم من ترسانتها المالية والإقتصادية والعسكرية والإعلامية وتلقيها من الدول الكبرى من الدعم 50 سنة لم تنعم بالأمن ( أحب أقول هنا شكرا حماس )



ص24


-يقول الحاخام (ديفيد كيفتس ) ( إن قتل العرب لا يعد مشكلة أخلاقية ) مع العلم أن أطفالهم في إسرائيل يحفظون سفر يوشع بن نون المؤلف من 24 فصلا وفي فصله السادس يتضمن سردا للمجازر التي ارتكبها اليهود في أنحاء أريحا بقيادة يوشع


- أما الزعيم الروحي في تصريحاته ( اقتلوا العرب ) ( إن الله قد ندم على خلقهم )


ولقد وصفت الجمعية العامة للأمم المتحدة الصهيونية بأنها شكل من أشكال العنصرية والتميز العنصري في قرارها (3379)(30) الصادر في 10 نوفمبر 1975 م



ص25


- منذ عقود أعدمت فرنسا (روبيل برازيلاك ) صاحب رواية (ابن الليل) و ( بائع الطيور )بتهمة قوله (إن خلاص البشرية يكمن في انتصار هتلر )



ص26


- إن الاعتقاد بهذا في أوربا يبين مدى انبعاث الحس القومي الأوربي وهذا يعني انحسار تأثير اللوبيات الصهيونية مما يعني أن اليهود عائدون إلى حالة التيه والهوامش المظلمة






ص28


لإن في ألمانيا تزداد الصهيونية نفوذا بالرغم من إدانة الجميعة العامة للأمم المتحدة لها بالعنصرية


إن الألمانيون لا يستطيعون أن يضعوا الصليب المعكوف على صدورهم بحرية في الوقت الذي يرون النجمة السداسية حيثما تلفتوا



- لقد عمل اليهود على مسح المسيحية من الغرب كونهم يعلمون أن المسيح سماهم (أبناء الأفاعي )



ص28-29


- يقول <<م. ليفي >> سكرتير العصبة العالمية لليهود < إن المسيحيون الكفرة يدعون بأنهم أصحاب الحق قد وجهوا في الطريق الخاطئ وإننا أصحاب العقيدة الهوية قد جاهدنا طويلا لندخل في عقولهم أن المسيح والعذراء كانت وستكون أبدا كذبة وسنصنع عندما نستولي على منصة الأحكام في أمريكا قانونا في رعاية الإله يهوه سنضع نظاما جديدا للتعليم نثبت أن الإله يهوه هو الذي يجب أن يعبد وهكذا سنمحوا المسيحية >>



وهذه فكرة من أفكارهم سواء تحققت أم لا وهناك غيرها


إن اليهود لا يجدون من المسيحين أدنى مقاومة وهم يطمسون معتقداتهم يقول < إسرائيل شاحاك >في كتابه <<الديانه اليهودية وموقفها من غير اليهود >> ينبغي الإقرار بأن التلمود يحتوي على مقاطع معادية


موجهه ضد المسيحية مثلا (الاتهامات الجنسية البذيئة ضد يسوع ينص التلمود أن عقوبة يسوع في الجحيم هي إغراقه في غائط يغلي أو هي عبارة لا تجعله مقبولا من المؤمنين



ص30



كما يمكن التنكير بالوصية التي يؤمر اليهود بها وهي إحراق أي نسخة من الأنجيل تقع في أيديهم علانية إذا امكن ) وهذه نفذت عام 1980 من مارس 23 أحرقت مئات من نسخ الأنجيل علانية وبصورة إحتفالية في القدس تحت رعاية <<ياد لعاخيم>> وهي منظمة يهودية



ص32


- إن المطلوب من الجايه الإسلامية والعربية أن تخرج الكرة من بينها وبين اليهود وتضعها بين اليهود والمسيحين


إن الصهيونية تستطيع الضغط على قصور الحكم لكنها لا تستطيع فعل أي شيء ضد الشارع وضد الشعب خاصة في البلدان الديمقراطية التي تكفل التظاهر والإعتصام



- إن الحاخامات هم نقطة التلاقي بين اليهود والصهاينه بين التطرف الديني والعلمانية


إن اليهود الغربين في فلسطين يمكنهم العودة لكن اليهود العرب فيها لا يمكنهم ذلك فهم ضحية المؤامرة الصهيونية الحاخاميه



ص33


إن إسرائيل قد تفقد مصداقيتها فهي لم تستطع أن تنجز وعدها (من الفرات إلى النيل ) بل غنها كل يوم تفقد جزءا مما استولت عليه وبدأ الحكم يتقلص



ص34


-أوجد الهلوكوست لتحقيق عدة أغراض


1- تهجير اليهود إلى فلسطين غير أنه لم يكن كما كان مؤملا فإن عددهم في ألمانيا قبل الحرب 525 ألف قتل منهم خلال الحرب 200 ألف ليس كضحايا محارق بل بسبب المشاركة في الحروب وبسبب الجوع والمرض التي لم ينجى منها الأوربيون والذين لم يهلكوا توجهوا إلى أوربا وأمريكا ليس إلى فلسطين غالبيتهم


ولم يلتحق بفلسطين إلا الذين لم يستطيعوا الهجرة إلى غيرها وهم بضعة عشرات آلاف



ويذكر كتاب الطوائف اليهودية في العالم أنه بين1953م-1960م عاد إلى ألمانيا بين 6000-7000 يهودي من أصل ألماني وإلى البرازيل في |أوائل الخمسينات مابين 8000-10000 يهودي من أصل ألماني



- لقد تدرجوا في عدد ضحايا محارق النازيه بعضهم قال 12 مليون وقيل 896 ألف غير أن باحثا مثل البرفسور الفرنسي (أوبير فوريسون ) يرى أن غرف الغاز لم توجد أصلا بالمعنى الذي يرمى إليه ويريد تأكيده الصهاينه وإنما كانت غرفا لحرق جثث الموتى خشية الأوبئة .. غير أن الصهيونية تشن هجمات ضد من يتكلم بهذا


أما الذي استفاده اليهود من هذه الكذبة هي ابتزاز الألمان ودول أخرى يأخذوا تعويضات هائله منهم



ص36



إن المعركة واقعة على خطوط كثيرة منها


المعركة في فلسطين المسلحة وفي الغرب معارك ضغوط فعلية أو مفترضة بين اللوبيات الصهيونية والجاليات الإسلامية وماعدا ذلك في العالم الاسلامي والعربي لم يدخلوا المعركة بينما اليهود قد دخلوها بمجموعهم



ص37


- إن إسرائيل والدول المتواطئة معها لا تتظر إلى المواقف الرسمية للدول العربيه والإسلامية لذلك فهي ترى الوضع مستقر لكن الوضع غير ذلك إذا نظرنا إلى التبلورات التي تتم على مستوى النخبة المثقفة أو حتة في عموم الشعوب .. فهناك تظاهرات إزاء كل عدوان إن هذه التبلورات بدأت على المستوى الديني مثلا تبرز نتوءات واضحة تدعوا إلى الجهاد الفعلي ضد إسرائيل إن هذا يعني وجود الحس المقاوم المتنام



ص38



- إن الاسرائيلين الذين نخوض معهم المعركة ليسوا متواجدين فقط في فلسطين بل إن السفير الإسرائيلي في أي دولة ليس إلا جندي قائم على ثغر ما والصهيوني الأمريكي الذي يجمع المال لإسرائيل ليس إلا جندي إن توسيعنا للمعركة وفق ذلك يجعل المعركة تأخذ خندقا أوسع وأخطر



ص39


- إن سلاح المقاطعة للبضائع الأمريكية في الوطن الإسلامي والعربي يدل على أن هناك إقحاما للشارع من طرف النخبة المثقفة في الصراع وإن كل تنازل رسمي يعتبر إستفزازا للشعب للتميسك بحق وبخيار الحسم عن طريق المقاومة



ص40



إن الصراع النظري القائم ليس مرتبط بأرض بل مرتبط بالعدو فالمهم ليس هو الإسرائيلي في فلسطين لذلك فأمريكا ذاتها بميزان هذه النظرية مدانة لأنها تحضن النار فكيف لاتحترق أطرافها



ص41


- يقول ريتشاد نكسون في كتابه مابعد السلام "يلفت الرئيس الأمريكي نظر الأمريكين إلى الآثار التي تخلفها الحروب ومشاكل أمريكا التي يكون المسلمون ضحاياها وقد وجه إلى وجوب مد الجسور مع الشعوب الإسلامية ويقول ( على الولايات المتحدة أن تمنع هذا فأن المواجه ضد الإسلام يجب ألا تحل محل المواجهه ضد الشيوعية ) ويقول أيضا (لو كان مكان سرايفوا عاصمة البوسنة مسيحيين أو يهودا لما سكت العالم المتحضر على ما حدث لهم ؟!)



ص44


-إن وجود اليهود في الدول الغربية يعد مشكلة لهم حيث ولائهم لإسرائيل وليس للوطن إن ذلك يجعل غطاءها السياسي قاصرا عن استيعاب تضاريسها إنه اختراق لها وتوجه مضاد للتوجهات الحاسمة في علاقاتها مع الكيانات العالمية واليهود لايمارسون تحركاتهم ومواقفهم إنطلاقا من كونهم ألمان أو فرنسين بقدر مايمارسونها كرعايا ممتازين وهم لا يتحركون وفق مصلحة البلد بل يستغلون الديمقراطية لخدمة مصالح إسرائيل ( يذكرني هذا بالشيعه في الدول الخليجيه )



ص45


يجب إعادة النظر في المسميات فليس لليهو حقوق الجيرة والمواطنة و.. و.. فيمكن الطلب من الفلسطيني والمسلم عموما المقيم في بلد أمريكا والذي يرى جمعية يهودية تجمع الأموال لدعم إسرائيل لمواجهة إخوانه في الإنتفاضة أن يؤمن أن عليه واجبات تجاه جيرانه اليهود (قصت الرسول صلى الله عليه وسلم مع جاره اليهودي حيث لم يكن فيه عداوة أو حرب بين المسلمين واليهود )



ص46



- إن الصهيونيه محدودة بالحدود الجغرافيه بينما اليهوديه تمارس عداءها المحكوم بالشوفينيه الدينيه والعقد التاريخيه في كل أرض تكون فيها


الشوفينية هي المغالاة في التعصب. ففي حال التعصب القومي و حب الوطن يعتبر الشوفيني وطنه أفضل الأوطان و أمته فوق كل الأمم وخصوصاً عندما تكون هذه المغالاة مصحوبة بكره للأمم أخرى.



ص47


- "إن اليهود أضر بنا من حيث العدو" هكذا يقول (جورج واشنطن ) ويقول أيضا ( من المؤسف حقا أن سكان الولايات المتحده لم يطاردوهم كما يطاردون الحيوانات الضارية لأنهم أخطر عدو على سعادة أمريكا



أما بنيامين فرانكلين يقول ( هناك خطر كبير ضد الولايات المتحدة الأمريكية من اليهود ففي كل أرض عاشوا فيها دمروا المستويات المعنوية للناس وأفقدوا التجارة طابع الامانه .. إنني أحذركم أيها السادة فإن لم تطردوهم من البلاد إلى الأبد فإن أحفادكم سيلعنونكم في قبوركم فلن يكون اليهود أمريكانا قط ولو عاشوا بيننا لعشرة أجيال والنمر لا يمكن أن يغير النقاط التي تعلو جلده إن اليهود خطر على هذه البلاد ويجب أن يبعدوا عنها بحكم دستورها ) من كتاب الصهيونيين للقاضي أرمسترونج ص17 ط 1950م



وليس أمريكا فقط التي تعاني منهم فلقد قال (ي.س. يفيسييق) و(ل.فوستوكوف ) في كتابهما ( الصهيونية في روسيا القيصرية ) "إن تحليل الوثائق حول نشاط الصهاينه المعادين للشعوب في روسيا يدل قبل كل شيء على أنهم ألهوا الجماهير عن المشاركة في الحركة الثورية ونشروا الإيديولوجية القومية البرجوازية"



(في كتاب حكومة العالم الخفية قرأته سابقا يبين أن اليهود الصهاينة يحكمون العالم وهم سبب ثورات الشعوب وهم الذين اغتالوا الحكام وهم سبب الثورة الفرنسية على الحكم حيث تقاتل الشعب وفي آخر الكتاب ذكر الناشر أن المؤلف تم اغتياله في غرفه بفندق ستاتن آيلاند متسمما بالغاز قبل موعد اجتماع سلافي كبير في يوم واحد اسمه"شيريب سبيريدوفيتش" حيث كان الكونت"أي يحمل مرتبة ميجر جنرال في الجيش الأمبراطوري الروسي نشر أن وفاته قضاء وقدر ؟َ! يمكنكم البحث في قوقل )



ص48



إن هذا الكلام من الحكام كان عندما كان اليهود محدودين أما اليوم فإن لهم جمعيات سرية ومنظمات بقصد الوصول إلى السياسة والإقتصاد وإن هيلاري كلينتون ومادلين ولبرات وغيرهما الكثير لم يكن معروف عنهم الاصل اليهودي



ص49



إن هتلر لم يتقاطع مع المشروع الصهيوني ولم يضيق على اليهود ليهاجروا إلى فلسطين إلا وقناعته أن ألمانيا لا يمكن أن تخوض حربا كبيره وهي تحمل في أحشائها الخيانة والمكر والخداع لذلك كان على ألمانيا أن تتقيأ السم الموجود في جوفها وذلك لم يكن سوى اليهود



ص49 -50


هذه الأسطر نشرتها جريدة المجلس الأمريكي اليهودي في عددها 15 بتاريخ نوفمبر من سنة 1951م احتجاجا على تصويت (شرتوك) ضد الأمريكا لصالح السوفيت (لقد كان السر في إثارة حقد هتلر على اليهود قيام يهوية عالمية لا يخلص أعضاءها للدول التي تمنحهم لقمة العيش وتظلهم سماؤها وهم مواطنون فيها وهكذا يعمل شرتوك لتحقيق هذا المبدأ ) إن هذا إعتراف يهودي من مجلس يهودي على أن هتلر لم يحقد عليهم إلا من منطق مواجهة الجرم ومعاقبة البادئ على ماكسب


وهنا سؤال


هل أخطأ هتلر في حق اليهود؟ وهل من الواجب محاكمته لافي إدخاله العالم في حرب شاملة خلفت 50 مليون قتيل بل في قضية الإجرام اليهوي حصرا؟


إن التاريخ ينقل لنا إعدام دول لعشرات ومئات من مواطنيها بتهمة الخيانة ولم يقل أحد أن ذلك جريمة .



ص51



لقد حدث وطالب ناحوم جولد مان اليهود الأمريكين وباقي اليهود في العالم أن لا يعيشوا مجرد مواطنين للدول التي يعيشون فيها بل يعتبرون أنفسهم رعايا لإسرائيل أيضا "إن السماح للأفراد بولاءات متعدده هو جوهر الديمقراطية وأن مطالبتهم بولاء واحد تعد فكرة نازيه



( لدي تساؤل هنا : هل يحق للمسلمين أن يكون لهم عدة ولاءات


أي هل يحق لنا أن نوالي أوطاننا وحماس أيضا بالدعم المالي والسلاح كما يفعل اليهود الأمريكين والأوربين تجاه ولائهم لإسرائيل أم أن ذلك حصرا على فئة معينه ؟!!!)



ص52


- لذلك فإن هتلر لم ينطلق من فراغ في كراهيته لليهود ولافي محاولة تخليص بلاده منهم فقد عاثوا فيها فسادا



ص53-57


كلمة لهتلر عن اليهود (إن اليهود أتوا وحاولوا الذوبان في ألمانيا لكن مهما أتقن اللسان اللغة الجديدة فإنه يعبر بها عن أفطاره القديمة .. إلى أخر كلمته



ص57


إن اليهود تسببوا في قتل 30 مليون روسيا ليتمكنوا من إخضاع ذلك الشعب الكبير



ص58



الجايات الخائنه


- يذكر حينما أكرم محمد الخامس اليهود في المغرب وقام على حمايتهم وصرح بأنهم رعاياه ولا يسمح بمساسهم ! إلا أن هذه الجاليه أصبحت أكبر مكون لإسرائيل أمام الجاليات الأخرى إنها التي تقتل المسلمين والعرب في فلسطين إنها الجالية التي يخرج علينا أقطابها في القنوات لتبرير مايفعله الإسرائيليون ولم تكن بالأمس إلا جالية محفوظة الحقوق وفي الجزائر أدهى وأمر



ص60


لقد صرح الحاخام اليهودي الأكبر ( موريس إيزنبت) من الثلاثينيات حتى الخمسينيات احتل منصب الحاخام الأكبر (إن اليهود لم يكونوا ضحايا قمع إو معاملات إستثنائية بل كانوا يتنفسون بحرية وكان بإمكانهم التنقل لأي مكان )


أما في العهد العثماني فإن (الهمايوني) عام 1856م كفل لليهود حقوقهم مساويا لهم بالطوائف الأخرى ورغم ذلك فلقد كانوا يوم احتلال فرنسا للجزائر يوم عيد لليهود


كتب أحد رجال الحملة الفرنسيه (خرج اليهود يطوفون الشوارع فرحين وكانت الآلاف تسير خلفهم وكان في مقدمتهم يعقوب بكري ومنافسه دوران اللذان قدما للقائد هدايا فاخرة وأصبحا من أقرب مستشاريه وبكري كان السبب المباشر في احتلال الجزائر الأمر يتعلق بحادثة المروحة الشهيرة (حيث كنا صغارا كانوا يدرسونا وإلى اليوم يدرسون غيرنا أن فرنسا دخلت الحرب بسبب أن (الداي) ضرب القنصل الفرنسي بالمروحة حنقا على مماطلة فرنسا في دفع ديونها المستحقة ثمنا للقمح ولم يعلم الداي أن فرنسا دفعت جزءا كبيرا منها لكن الوسيطين اليهوديين الجزائريين ( بكري وبوشناق) لم يعلماه بذلك )


ولعل من الجرأة القول أن أحداث القبائل الأمازيغية التي تفجرت صيف 2001 كانت من تدبير يهودي



ص61


إن الجزائر مازالت تعاني منهم وتعاني أيضا من اليهود المتمركزين في فرنسا والذين كانوا مواطنيها ذات يوم


ص78


إن أمريكا تطلق مصطلح الإرهاب على كل من يعاديها وهي أكبر من يمارسه وإسرائيل تطلق على كل مناوئ لسياستها بمعاداة الساميه


إن الاإرهاب والاساميه معناها التخلي عن القضايا المصيريه


-إن سوريا إرهابيه كونها تثير قضية الجولان


- حماس والجهاد منظمات إرهابية



ص79


لإن اللوبيات الصهيونية حيث تتهمنا بمعادة السامية وتظطرنا للرد لتبرئة أنفسنا فهي في الحقيقة تسجل الكثير من النقاط ضدنا لأنها تجردنا من مبادرة الهجوم لاتهامها



ص82


إن إسرائيل لاتستطيع ان تدين العرب بمعاداة السامية لانها لا تملك أدلة


أما العرب فعندهم الكثير من الأدلة على إجرام عدوهم ولا ينقصهم سوى تحريك الملفات والشوارع في الأماكن المناسبة من العالم



ص83


(لقد اشترت الولايات المتحدة من إسرائيل إرضا في القدس لتقيم عليها سفارتها وقد تبين أن 70% من الأرض ملك لوقف إسلامي و 30% ملك لـ 76 شخصا من بين 19 عائلة وعدد ورثتهم يبلغ المئات وبعد العثور عليهم تبين أن 90% يحملون الجنسية الأمريكية و43 بريطانية والباقون فرنسيه وبلجيكيه وسويسريه ونمساوية فهل تبذل الجهود لحث هؤلاء الورثة للمطالبة بحقهم بالأرض ؟!



ص83 و84


في الأرن مثلا يحدث إلغاء تمثيل منظمة التحرير الفلسطنية للاجئين الفلسطينين ثم تخير هؤلاء الاجئين بين الإصرار على حق العودة أو الاندماج في مشروع التوطين في الأردن إن هذا يعمل على تفريغ فلسطين تمهيدا لتهديدها ؟! هل المطلوب من هؤلاء أن لا ينتموا لأي منظمة أو نشاط فلسطيني ؟!فهل يشترط عليه نسيان قضيته كشرط لدخوله وبقائه في الأردن ؟!!!!!!!!!



إن الشعب الفلسطيني يتعرض اليوم لمحرقة فعلية لكننا غير قادرون على إتقان صناعة الهولوكوست لنخرج بها العدو


لذلك سيبقى القليلون منا الذين يتحركون أو حتى يرقصون رقصة الذبيح إما إرهابيون أو معادون للساميه



أخيرا إن سكرتيرة هتلر والمرافقه له في كل خطواته كانت يهوديه
كما أن كثير من الرؤساء السابقين والقواد كانوا يهود أخفوا يهوديتهم ويمكنكم البحث عن هذا
أو قرأت كتاب حكومة العالم الخفيه للمؤلف شيريب سبيريدوفيتش وفي الكتاب حلا لكل لغز عجز العالم عن تفسيره أو أخفوه فاليهود خلفه "
40
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عسل نجد
عسل نجد
شكلكم ماراح تقرونه تو أدري إنه طويل كذا

جاني احباط والله اني تعبت كثيييييييييير عشان انقل لكم المعلومات
أم كوتي
أم كوتي
مشكوره على تعبج بس مش فاهمه شئ :d
كـويتيه قمر
كـويتيه قمر
مشكوره حبيبتي
برد أقرى
كـويتيه قمر
كـويتيه قمر
يخططون لمستقبلهم ويطلعون لهم حقوق بالغصب
واحنا الي فعلا ضحايا وهم مجرمين ساكتين



ماراح يحركونهم الا الي يسمونهم ارهابيين
وبيقلب السحر على الساحر

اللهم لاتقم لهم رايه
عسل نجد
عسل نجد
أم كوتي
شكرا لمرورك

كويتيه قمر

ألف ألف شكر

الحين بس ابرتاح ان تعبي ماراح هدر
يكفي لو مسلم واحد عرف