بدر الدواجي
بدر الدواجي
العداله 99

انا ما ابحث عن فتوى هنا

انا اسأل هل صحيح الشيخ قال هذا الكلام او لا؟

وعن ارقام المشايخ والله ما عندي رقم احد

ومشكوره لطلتك في موضوعي
جرح الحنان
جرح الحنان
حسبي الله ونعم الوكيل
كاندريل
كاندريل
الشيخ الهبدان ذكر ان النقاب قد يكون لعين واحدة
واستدل
وبالنسبة للميك اب فحتى من اجاز كشف الوجه حرم الابداء بزينة ومنها الميك اب بطبيعة الحال
وهؤلاء عندما يضحكون فهو لجلههم الفاضح

خذيهذه الفتوى والتي تبين ان ابن عباس حبر الامة قال به وهؤلاء متبطحين في القناة يضحكون !!!!

ما هو النقاب الشرعي ، وهل النقاب الذي كان في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم هو فتحة واحدة ؟ .
الجواب الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين . أما بعد
فلما سئل ابن عباس رضي الله عنهما عن قوله تعالى: (يدنين عليهن من جلابيبهن).، غطى وجهه وأبدى عينا واحدة .
فدل ذلك أن النقاب الشرعي أن يغطى كامل الجسد ويكشف عن عين واحدة لروية الطريق.
وإن أظهرت كافة العينين للحاجة فلا حرج بشرط أن تكون الفتحات ضيقة ولا تضع الزينة على العينين أو ما يلفت النظر في نقابها أو حجابها.
والله أعلم
كاندريل
كاندريل
(بشائر الشهد - في ردها على كاتب يسخر من نقاب العين الواحدة )



ذكر الإمام ابن الجوزي واقعة غريبة حدثت في زمانه في موسم الحج فبينما كان الحجاج يطوفون بالكعبة ويرتوون من بئر زمزم قام أعرابي فحسر عن ثوبه، ثم بال في بئر زمزم والناس ينظرون، فانهال الحجاج عليه بالضرب حتى كاد يموت،ثم أخذ إلى والي مكة فقال له: قبّحك الله، لِمَ فعلت هذا؟ قال الأعرابي: حتى يعرفني الناس، يقولون: هذا فلان الذي بال في بئر زمزم!!

فقد كان هذا الأعرابي يريد الشهرة بأي طريقة كانت وبالفعل نال هذا الأعرابي الشهرة إذ أصبح يشار إليه بالبنان ويضرب به المثل في الحمق والضلال !!

ومن السائرين على منهج هذا الأعرابي هذا الكاتب المدعو "عبد الله رشيد" وجريدته فهما نكرات وقد أصبحنا نعرفهما الآن ... ولكن بئست المعرفة !!

هذا الكاتب يريد الشهرة ولكن كيف السبيل إليها وهو لا يملك من مقومات النجاح شيئا ولا يستطيع ان يقدم لمجتمعه نفعا يميزه في أي مجال علمي او طبي او هندسي او غيرها ... فزينت له نفسه المنحطة طريقة سهلة للشهرة لا تكلفه جهدا ولا مالا ولا يحتاج فيها لأي شيء سوى حماقة وجرأة وتعدي على شرع الله وسب لكبار العلماء.

قال الله تعالى ( فلا وربك لايؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لايجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) (http://www.shobohat.com/vb/showthread.php?p=1525#post1525)وقال تعالى ( وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً ) (115) النساء

هذا الكاتب الجاهل لم يتبع سبيل العلماء المؤمنين ولم يكلف نفسه فتح كتب التفسير ليعلم تفسير قول الله تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رحيماً."(الأحزاب, 59) والذي نقله الصحابة العدول عن النبي صلى الله عليه وسلم !

جاء في تفسير الجلالين
(يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن) جمع جلباب وهي الملاءة التي تشتمل بها المرأة أي يرخين بعضها على الوجوه إذا خرجن لحاجتهن إلا عينا واحدة

وفي تفسير ابن كثير
قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس أمر الله نساء المومنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب ويبدين عينا واحدة

وفي تفسير فتح القدير للشوكاني
قال الواحدي: قال المفسرون يغطين وجوههن ورؤوسهن إلا عيناً واحدة، فيعلم أهن حرائر فلا يعرض لهن بأذى

وفي تفسيرالقرطبي
قال ابن عباس وعبيدة السلماني : ذلك أن تلويه المرأة حتى لا يظهر منها إلا عين واحدة تبصر بها

وذكر مثله في الكشاف للزمخشري وفي تفسيرالطبري

هل يظن هذا الجاهل أن المسلمين سيتركون العلماء ويكون هو المرجع في الدين ليغيره كيفما شاء حتى يرى بنات المسلمين في الشوارع والقنوات الفضائية يرتدين لباس العهر والرذيلة وهو فاغر فاه يقلب عينيه بين تلك الأجساد

يأيها الكاتب المتميز بجهله:

لا أحد سيفرح مثل فرح اعدائنا بمقالتك إذ قد كفيتهم عناء الإساءة الى شريعة الإسلام وعلمائه.

إن كنت محاطا بالسذج الذين ربيتهم على عقليتك ليصفقوا لجهلك فان أصغر فرد في أسرة عالم أو طالب علم أو أسرة صالحين سيثير مقالك شفقته ولن تستطيع مع عدد السنين التي تحمل عبئها ومسئوليتها على ظهرك إن تناظره في أي علم أو شعيرة من شعائر الدين

بيد أني بت أجزم بوجود لئام من الرجال قد أعجبهم استرقاق نساء الغرب وتعريتهن من الأدب واللباس لتطمثهن أنظار الذئاب من البشر فأرادوا أن يفعلوا بالمسلمات مثلهن

اما قولك:

ومن الواضح أن الأخ ''المفتي راعي النقاب أبو عين واحدة''، فاقد الثقة بالمرأة المسلمة ويرى أنها قد تصاب بالانحراف والعياذ بالله إذا سارت في الأسواق وهي تشاهد الأشياء من حولها بعينيها الاثنتين


بل هو فاقد الثقة بأمثالك الذين تغربوا فأصبحوا عربا بعقول و أفكار غربية وبدعاة التبرج الذين لايبرر رغبتهم في التبرج الا شهواتهم المحرمة العابثة التي يكاد صاحبها ان يفترس المرأة إذا رأى منها شيئا.

لقد أغضبك أن الأخيار قد حرصوا على حفظ بنات المسلمين من أن يدنس اجسادهن طائش أو مستهين ولو بنظرة. فأنت ترى يا ضعيف الغيرة أن العاقل السوي هو من يكرم عوام الشوارع بمحارمه ليقضوا وطر العين من أجسادهن !

ولا أدري ما مقصدك بتهكمك بالنقاب ذو العين الواحدة ! ان كنت تقصد أنك تريد من النساء أن يلبسن النقاب ذي العينين ... فلا بأس بالنقاب ذي العينين فعلماءنا قد أخذوا بالقول به تيسيرا على المرأة لأن الانتقاب في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم قد أخذ الصفتين وعلماؤنا أخذوا بالأيسر !

ليست العلة في العين الواحدة أو الاثنتين يا هذا !!، كفى تفكيرا ضحلا و سطحيا، وتغابٍ لتحقيق المآرب الرخيصة؟!!

ثم إن الناظر العاقل لهذه المسألة ، سيجد أن في كشف العين الواحد أداء للغرض ، و بعد عن افتتان الناس بها ! فلا أظنك تجد جمال العين الواحدة عندما تكشف كجمال و فتنة العينين معا عند كشفهما ( ولو كانت من الجمال ما كنت)

رضي الله عن قوم سمعوا و أطاعوا فما وهنوا، و ما أضاعوا ...

هكذا كان حال الصحابة والصحابيات حين فرض الحجاب

فهل بامتثالهم لأمر الله ينطبق عليهم بزعمك ايها الجاهل قول الله تعالى : ''وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم''··

ثم كيف تجرؤك على الفتيا بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير.

لا يصرف الصيدلي أي دواء إلا بوصفة من طبيب ، فعجيب أمرك يا من أجزت لنفسك ايقاع التفسير ! فهلا سمعنا عن مؤهلاتك !!

يا للعجب، لا يتجرأ المرء على الطب لأن الإخفاق فيه هلاك الأبدان و لا الهندسة لآن الإخفاق فيها هلاك للمباني و خسائر في الأرواح والأنفس، ويتجرؤون على الدين !!

مع أن عواقبه هلاك للمجتمعات و فساد في الأجيال ، و سوء عاقبة في المآل !!
كاندريل
كاندريل
قال العلاّمة بن عثيمين رحمه الله في رسالة الحجاب :

قال تعالى: {يأَيُّهَا النَّبِىُّ قُل لاَِزْوَاجِكَ وَبَنَـاتِكَ وَنِسَآءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلاَ يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً }. (الأحزاب: 59).

قال ابن عباس رضي الله عنهما: «أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب ويبدين عيناً واحدة»(2). وتفسير الصحابي حجة، بل قال بعض العلماء إنه في حكم المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلّم، وقوله رضي الله عنه «ويبدين عيناً واحدة» إنما رخص في ذلك لأجل الضرورة والحاجة إلى نظر الطريق فأما إذا لم يكن حاجة فلا موجب لكشف العين.

والجلباب هو الرداء فوق الخمار بمنزلة العباءة. قالت أم سلمة رضي الله عنها لما نزلت هذه الاية: «خرج نساء الأنصار كأن على رؤوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية , انتهى كلامه رحمه الله .

**********