اصلا القصه قديمة ازعجونا و خوفونا و في النهايه طلع كذب في كذب الكلام كله
و ترى هذي القصة مو بعيد عن مبالغات مغسلين الموتى اللي ارهبوا الناس و خوفوهم و يا ريت بالصدق ما دروا ان الغايه لا تبرر الوسيله و ان هذا الترهيب ينفر الناس من الالتزام مع ان الله ربنا حبيبنا ارحم فينا من كذا
و الكفار اللي هم كفار ما انحرقت جثثهم و لا عمرنا سمعنا شي زي كذا
ارحمونا من العقد و الكذب و المبالغات الفاضيه
الصفحة الأخيرة
بسس مافيي صوره تاكدي حبيبتي