Reem Alfala
Reem Alfala
ردت والدموع تترقرق في عينيها الجميلتين: خالي.. يا من لا ملجأ لي بعد الله سواه.. أهلي اختارهم الله إلى جواره.. وتركوني أستجير به من ظلم البشر.. مضت علي أعوام طوال وأنا لا أملك إلا الدعاء إلى الله عز وجل.. أن يفرج همي وكربي.. وها قد أتيت.. بعد طول انتظار.. كم أحبك يا خالي!!!


من تتابع؟؟؟
zaina
zaina
أخواتي أيديكن تنشر عبقها في كل مكان000
وحقا سنوكة في كل مرة تبهرينا بإحدى روائع أفكارك وأعجبتني حقا
وهذه فكرة جيدة تحرك بنات أفكارنا تدغدغ الكلمات التي طالما سكنت كهوف عقولنا 00 شيء كنا نغفل عنه ولكن هذه الفكرة اطلقت هذه الوهبة المعتكفة 00 لربما لم تكن تخطر ببالنا أو ربما خطرت لكنهالم تعر ف طريقا الى قلمنا الادبي
وأتمنى حقا أن تتواصل أخواتي في طرح فكرهن وانا متأكدة بانه في النهاية ستكون هذه القصة رائعة وربما تصلح ايضا لان نضمها في احدى الكتب وتصبح من القصص التي ابدع فيها مؤلفوها
ولكنني للاسف لا استطيع المشاركة فلدي أعمال كثيرةتثقل كاحلي فعن قريب سوف يأخذني سحر السفر بعيدا عن عالمنا الجميل لكناتمنى عندما أرجع من السفر ان تكونوا قد انهيتم القصة
وبالتوفيق00000
تحياتي
سنوكة حنين
سنوكة حنين
شكرا لمرورك الكريم أختي هنا
وشكرا لكلماتك التي تقطر عسلا في حقي
وما التوفيق إلا بالله
ننتظرك لا شك
كما أدعو لك من أعماق قلبي أن يوفقك الله في سفرك وأن يفيدك فيه
بارك الله لك

تحياتي لك ياغالية
سنوكة حنين
سنوكة حنين
وقف الخال متأملا نظرتها التي يملأها الحزن والأسى... مد لها ذراعيه ليحتضنها... أسرعت سارة بدون تفكير مسبق فارتمت في حضنه كطفلة تخمر رأسها في حضن أمها... مسحت دموعها في ثوبه وخصلات شعرها غطت وجهها ... حضنها بقوة وكأنه يريد أن يعوضها كل الحنان في لحظة واحدة... قبلته ... فلمس يديها فاقشعر لخشونتهما جراء العمل المجهد... وإذا بالتلفون يرن...!!

تحياتي
رشة مطر
رشة مطر
واستاذنت ساره الرقيقه من خالها الطيب 00 ان ترفع سماعة الهاتف

وكان خالها متوقع ان يكون المتصل ابنه الذي وعده بخطبة ساره له 00 اذ انه كان

فى قمة فرحه 00 وشوقه لسماع الموافقه من ابنة عمته 00 ولكن عندما رفعت ساره سماعة الهاتف 00 سمعت صوتا كئيباا 00 وحزينا يكاد ان يبكي 00فقالت : ؟؟

اكملن ياحبيباااااااااتي 00