الله يهديك ترا شوفة النفس ماتنبغي ويبغضونها العالم صدقيني ماحد يحبك لين تكونين صادقه مع نفسك وتكسرين رزة خشمك
جرعه تفاؤل25 :ذكري نفسك بحديث لا يدخل الجنه من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر اتوقع هذا الحديث يخوف ما تسوى الدنيا نشوف حالنا ع الناس بلبس ولا مركز ولا بيت في النهايه كلها الى زوال ..ذكري نفسك بحديث لا يدخل الجنه من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر اتوقع هذا الحديث يخوف ما تسوى...
دايم تذكرية
طيب انتي ليش تغترين وش تحسين هل فعلا تحسين انك أفضل من البقية بس ودي تفصلين لنا سبب تكبرك علشان نعرف هل اللي فيك فعلا كبر ولا شي ثاني
الله يجزاتسن خير يابنات والله يقدرني واتبع نصايحتسن
ام القائدين... تخيلي اذا جيت بطلع من البيت بروح ل عزيمه مناسبه اقول خلاص ماراح اشوف نفسي بغرور
المهم والله العظيم اول مااا ادخل اشووف نفسي مدري يعني غرورر
وكم مره اقول ببطل لاكن عجزت
ام القائدين... تخيلي اذا جيت بطلع من البيت بروح ل عزيمه مناسبه اقول خلاص ماراح اشوف نفسي بغرور
المهم والله العظيم اول مااا ادخل اشووف نفسي مدري يعني غرورر
وكم مره اقول ببطل لاكن عجزت
الصفحة الأخيرة
وأول ذنب عُصي الله به هو الكبر ، وهو ذنب إبليس حين أبى واستكبر وامتنع عن امتثال أمر الله له بالسجود لآدم ، ولذا قال سفيان بن عيينه : " من كانت معصيته في شهوة فارجُ له التوبة ، فإن آدم عليه السلام عصى مشتهياً فغُفر له ، ومن كانت معصيته من كِبْر فاخشَ عليه اللعنة ، فإن إبليس عصى مستكبراً فلُعِن " ، فالكبر إذاً ينافى حقيقة العبودية والاستسلام لرب العالمين ، وذلك لأن حقيقة دين الإسلام الذى أرسل الله به رسله وأنزل به كتبه هي أن يستسلم العبد لله وينقاد لأمره ، فالمستسلم له ولغيره مشرك ، والممتنع عن الاستسلام له مستكبر ، قال سبحانه :{ سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق } (الأعراف: 146) ، وقال سبحانه : { إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين } (غافر: 60) ، وثبت في الصحيح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ) .
والكبر هو خلق باطن تظهر آثاره على الجوارح ، يوجب رؤية النفس والاستعلاء على الغير ، وهو بذلك يفارق العجب في أن العجب يتعلق بنفس المعجب ولا يتعلق بغيره ، وأما الكبر فمحله الآخرون ، بأن يرى الإنسان نفسه بعين الاستعظام فيدعوه ذلك إلى احتقار الآخرين وازدرائهم والتعالي عليهم ، وشر أنواعه ما منع من الاستفادة من العلم وقبول الحق والانقياد له ، فقد تتيسر معرفة الحق للمتكبر ولكنه لا تطاوعه نفسه على الانقياد له كما قال سبحانه عن فرعون وقومه : { وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا } (النمل: 14) ، ولهذا فسر النبي - صلى الله عليه وسلم - الكبر بأنه بطر الحق : أي رده وجحده ، وغمط الناس أي : احتقارهم وازدراؤهم
منقول