بنت عتيبة الموحدة
جزاك الله خيرا

أما أنا فقد انطفأت نار الحنين لكل شيء الا نار منها ينبص نورها من بعيد وتخبو حتى نظنها ماتت فاذا هي

تتقد شيئا فشيئا

ناااار الحنين لعزة أمتي وعلو ديننا وارتفاع رايتنا وأخذ ثارنا وما أكثر ثاراتنا!!


ملكنا هذه الدنيا قرونا

وأخضعها جُدودٌ خالدونا

وسطّرنا صحائفَ من ضياءٍ

فما نسيَ الزمانُ ولا نسينا

حملناها سيوفًا لامعات

غداةَ الروعِ تأبى أنْ تلينا

إذا خرجتْ من الأغمادِ يومًا

رأيت الهولَ والفتْحَ المبينا

وكنَّا حينَ يأخذنا وليٌّ

بطغيانٍ ندوسُ له الجبينا

تفيض قلوبُنا بالهدي بأسًا

فما نغضي عن الظلمِ الجفونا

وما فتئ الزمانُ يدورُ حتى

مضى بالمجدِ قومٌ آخرونا

وأصبحَ لا يرى في الركب قومي

وقد عاشوا أئمته سنينا

وآلمني وآلَمَ كلّ حُرٍّ

سؤالُ الدهرِ أين المسلمونا

ترى هل يرجع الماضي فإني

أذوب لذلك الماضي حنينا؟


بنينا حقبةً في الأرض ملكًا

يُدعِّمه شبابٌ طامحونا

شبابٌ ذلّلوا سبلَ المعالي

وما عرفوا سوى الإسلام دينا

تعهَّدهم فأنبتهم نباتاً

كريمًا طابَ في الدنيا غصونا

همُ وردوا الحياضَ مباركات

فسالتْ عندهم ماءً معينا

إذا شهدوا الوغى كانوا كماةً

يدكّونَ المعاقلَ والحصونا

وإن جنَّ المساءُ فلا تراهم

من الإشفاق إلا ساجدينا

شباب لم تحطّمه الليالي

ولم يُسلِم إلى الخصمِ العرينا

ولم تشهدهُمُ الأقداحُ يومًا

وقد ملأوا نواديهم مجونا

وما عرفوا الأغاني مائعاتٍ

ولكن العلا صيغتْ لحونا

وقد دانوا بأعظُمهم نضالاً

وعلمًا لا بأجرئهم عيونا

فيتّحدون أخلاقًا عِذابًا

ويأتلفون مجتمعًا رزينا

فما عرف الخلاعةَ في بناتٍ

ولا عرف التخنّث في بنينا

ولم يتشدقوا بقشورِ علْمٍ

ولم يتقلّبوا في الملحدينا

ولم يتبجّحوا في كل أمرٍ

خطير كي يقالَ مثقفونا

كذلك أخرج الإسلام قومي

شبابًا مخلصًا حرًّا أمينا

وعلمه الكرامة كيف تبنى

فيأبى أن يُقيَّد أو يهونا

دعوني من أمانٍ كاذباتٍ

فلم أجد المنى إلا ظنونا

وهاتوا لي من الإيمانِ نورًا

وقوّوا بين جنبيَّ اليقينا
ذِكرى الغُرباء
جزاك الله خيرا أما أنا فقد انطفأت نار الحنين لكل شيء الا نار منها ينبص نورها من بعيد وتخبو حتى نظنها ماتت فاذا هي تتقد شيئا فشيئا ناااار الحنين لعزة أمتي وعلو ديننا وارتفاع رايتنا وأخذ ثارنا وما أكثر ثاراتنا!! ملكنا هذه الدنيا قرونا وأخضعها جُدودٌ خالدونا وسطّرنا صحائفَ من ضياءٍ فما نسيَ الزمانُ ولا نسينا حملناها سيوفًا لامعات غداةَ الروعِ تأبى أنْ تلينا إذا خرجتْ من الأغمادِ يومًا رأيت الهولَ والفتْحَ المبينا وكنَّا حينَ يأخذنا وليٌّ بطغيانٍ ندوسُ له الجبينا تفيض قلوبُنا بالهدي بأسًا فما نغضي عن الظلمِ الجفونا وما فتئ الزمانُ يدورُ حتى مضى بالمجدِ قومٌ آخرونا وأصبحَ لا يرى في الركب قومي وقد عاشوا أئمته سنينا وآلمني وآلَمَ كلّ حُرٍّ سؤالُ الدهرِ أين المسلمونا ترى هل يرجع الماضي فإني أذوب لذلك الماضي حنينا؟ بنينا حقبةً في الأرض ملكًا يُدعِّمه شبابٌ طامحونا شبابٌ ذلّلوا سبلَ المعالي وما عرفوا سوى الإسلام دينا تعهَّدهم فأنبتهم نباتاً كريمًا طابَ في الدنيا غصونا همُ وردوا الحياضَ مباركات فسالتْ عندهم ماءً معينا إذا شهدوا الوغى كانوا كماةً يدكّونَ المعاقلَ والحصونا وإن جنَّ المساءُ فلا تراهم من الإشفاق إلا ساجدينا شباب لم تحطّمه الليالي ولم يُسلِم إلى الخصمِ العرينا ولم تشهدهُمُ الأقداحُ يومًا وقد ملأوا نواديهم مجونا وما عرفوا الأغاني مائعاتٍ ولكن العلا صيغتْ لحونا وقد دانوا بأعظُمهم نضالاً وعلمًا لا بأجرئهم عيونا فيتّحدون أخلاقًا عِذابًا ويأتلفون مجتمعًا رزينا فما عرف الخلاعةَ في بناتٍ ولا عرف التخنّث في بنينا ولم يتشدقوا بقشورِ علْمٍ ولم يتقلّبوا في الملحدينا ولم يتبجّحوا في كل أمرٍ خطير كي يقالَ مثقفونا كذلك أخرج الإسلام قومي شبابًا مخلصًا حرًّا أمينا وعلمه الكرامة كيف تبنى فيأبى أن يُقيَّد أو يهونا دعوني من أمانٍ كاذباتٍ فلم أجد المنى إلا ظنونا وهاتوا لي من الإيمانِ نورًا وقوّوا بين جنبيَّ اليقينا
جزاك الله خيرا أما أنا فقد انطفأت نار الحنين لكل شيء الا نار منها ينبص نورها من بعيد وتخبو حتى...

ما أحلى موضوعك...وما أروعه....

أثار فيني الشجون...

نقلتني به لعالم آخر.....

سلمت أناملك يالغلا ........

************

كم نحن لعهد العزة عهد خير البشر عليه الصلاة والسلام وصحبه الكرام رضي الله عنهم..

تذكرت هذه الأبيات والتي تصف مدى الحنين لعصر رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام.


أنتم هــــنالك = = = = والقلب الجريح هنا
يا ليت عصـــراً = = = = تولى كان يجمعنا
يا خير قرن أتى = = = = الدنيا فأسعدها
سبحان من أسعد = = = = الدنيا بكم زمنا
يا ليتني كنت فيكم= = = = مسلماً معكم
إذاً لقر فؤادي = = = = واسترحت أنا
أو ليتني كنت = = = = مولىً عند واحدكم
أو كنت في طيبة = = = = إذ ذاك مرتهنا
منى تعاودني= = = = في كل آونة
إذا دفعت منى؛= = = = عادت علي منى
لعلني أن أرى= = = = (المختار) عن كثب
فأشفي الوجد = = = = والأشواق والحزنا
أولا، فأبصر = = = = في الفاروق سيرته
وأدعو الناس:= = = = هاؤم ذا خليفتنا
أولا، فأيكم= = = = أدركت ينفعني
جزاكم الله = = = = عنا طيباً حسناً
الله يعلم أني = = = = كنت أغبطكم
إذا أتتني عنكم= = = = : (قال: حدثنا)
أقول: ما أسعد = = = = القوم الذين لقوا
خير البرية = = = = واختيروا له أمنا
يا صحب خير= = = = عباد الله، يا سلفاً
هم الأحب = = = = إلينا دون حبتنا
أنتم بناصية = = = = التاريخ غرته
ما امتد طرف= = = = له إلا هناك رنا
ولا تغافل عنها= = = = كل ذي دخل
إلا انثنى يمدح= = = = الكعبين والأذنا
إذا تمدّح مخذول = = = = برمته
فإن خير قرون = = = = الدهر مدحتنا
وإن تغنّى شقي = = = = حال صبوته
فإن فيكم أغانينا = = = = وصبوتنا
وإن تشكّى غريب= = = = بعد غربته
فبعدنا عنكم = = = = في الدهر غربتنا
يا ليتها غربة = = = = السكنى فنقطعها
مهما أضر بنا = = = = هذا وكلفنا
لكنها غربة = = = = أبعادها حقب
أضحت عن الزمن= = = = المحبوب تفصلنا
وأسلمتنا إلى= = = = دهر نُساء به
إذا سلمنا مساء= = = = منه صبحنا
في قوم سوء ترى = = = = الفحشاء مفخرة
فما يكرم إلا من= = = = أراد خنى
كم أغفلوا ماجداً = = = = حراً يشار له
وأبرزوا ساقطاً= = = = ينسى إذا دفنا
وأفسدوا في عقول= = = = الخلق واجترحوا
وكم جنوا من حقول= = = = الشر شر جنى
وشم اليمامة يا = = = = مغني طفولتنا
ويا حنين صبانا = = = = في تذكرنا
كم عابد ماجد = = = = أبلى نضارته
على ثراك ولم= = = = يطلب به وطنا
وكم مآثر عن= = = = أهليك شاهدة
تصيح في أذن= = = = الدنيا هنا وهنا
هل كان من أهلك = = = = الماضين من أحد
أقام في طيبة = = = = إذ ذاك أو ظعنا؟
نشدو به = = = = ونباهي أنه سلف
لنا إذ عد = = = = ماضينا وحاضرنا
فإنما فخرنا= = = = فيه وعزتنا
ما فخرنا = = = = بمغنينا ولاعبنا
يا صحبة المصطفى= = = = منا ونصرته
إن السلام لكم = = = = منا تحيتنا
إن كان قد عز في= = = = الدنيا اللحاق بكم
فحبنا لكم = = = = في الله، يُلحقنا

************
*ترانيم*
*ترانيم*
ما أحلى موضوعك...وما أروعه.... أثار فيني الشجون... نقلتني به لعالم آخر..... سلمت أناملك يالغلا ........ ************ كم نحن لعهد العزة عهد خير البشر عليه الصلاة والسلام وصحبه الكرام رضي الله عنهم.. تذكرت هذه الأبيات والتي تصف مدى الحنين لعصر رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام. أنتم هــــنالك = = = = والقلب الجريح هنا يا ليت عصـــراً = = = = تولى كان يجمعنا يا خير قرن أتى = = = = الدنيا فأسعدها سبحان من أسعد = = = = الدنيا بكم زمنا يا ليتني كنت فيكم= = = = مسلماً معكم إذاً لقر فؤادي = = = = واسترحت أنا أو ليتني كنت = = = = مولىً عند واحدكم أو كنت في طيبة = = = = إذ ذاك مرتهنا منى تعاودني= = = = في كل آونة إذا دفعت منى؛= = = = عادت علي منى لعلني أن أرى= = = = (المختار) عن كثب فأشفي الوجد = = = = والأشواق والحزنا أولا، فأبصر = = = = في الفاروق سيرته وأدعو الناس:= = = = هاؤم ذا خليفتنا أولا، فأيكم= = = = أدركت ينفعني جزاكم الله = = = = عنا طيباً حسناً الله يعلم أني = = = = كنت أغبطكم إذا أتتني عنكم= = = = : (قال: حدثنا) أقول: ما أسعد = = = = القوم الذين لقوا خير البرية = = = = واختيروا له أمنا يا صحب خير= = = = عباد الله، يا سلفاً هم الأحب = = = = إلينا دون حبتنا أنتم بناصية = = = = التاريخ غرته ما امتد طرف= = = = له إلا هناك رنا ولا تغافل عنها= = = = كل ذي دخل إلا انثنى يمدح= = = = الكعبين والأذنا إذا تمدّح مخذول = = = = برمته فإن خير قرون = = = = الدهر مدحتنا وإن تغنّى شقي = = = = حال صبوته فإن فيكم أغانينا = = = = وصبوتنا وإن تشكّى غريب= = = = بعد غربته فبعدنا عنكم = = = = في الدهر غربتنا يا ليتها غربة = = = = السكنى فنقطعها مهما أضر بنا = = = = هذا وكلفنا لكنها غربة = = = = أبعادها حقب أضحت عن الزمن= = = = المحبوب تفصلنا وأسلمتنا إلى= = = = دهر نُساء به إذا سلمنا مساء= = = = منه صبحنا في قوم سوء ترى = = = = الفحشاء مفخرة فما يكرم إلا من= = = = أراد خنى كم أغفلوا ماجداً = = = = حراً يشار له وأبرزوا ساقطاً= = = = ينسى إذا دفنا وأفسدوا في عقول= = = = الخلق واجترحوا وكم جنوا من حقول= = = = الشر شر جنى وشم اليمامة يا = = = = مغني طفولتنا ويا حنين صبانا = = = = في تذكرنا كم عابد ماجد = = = = أبلى نضارته على ثراك ولم= = = = يطلب به وطنا وكم مآثر عن= = = = أهليك شاهدة تصيح في أذن= = = = الدنيا هنا وهنا هل كان من أهلك = = = = الماضين من أحد أقام في طيبة = = = = إذ ذاك أو ظعنا؟ نشدو به = = = = ونباهي أنه سلف لنا إذ عد = = = = ماضينا وحاضرنا فإنما فخرنا= = = = فيه وعزتنا ما فخرنا = = = = بمغنينا ولاعبنا يا صحبة المصطفى= = = = منا ونصرته إن السلام لكم = = = = منا تحيتنا إن كان قد عز في= = = = الدنيا اللحاق بكم فحبنا لكم = = = = في الله، يُلحقنا ************
ما أحلى موضوعك...وما أروعه.... أثار فيني الشجون... نقلتني به لعالم آخر..... سلمت أناملك...
جزاك الله خير الجزاء اختي دوري


مقالك هذا نكأ جراحا كادت ان تندمل واضرم في صدري لواعج الشوق


لاناس واماكن وازمنه طواها النسيان


احن لاشياء بعضها ذكرته الاخوات


وبعضها استودعتها صدري واقفلت عليها بالمفتاح


ورميته في البحر


لو افصحت عنها لقيل هي مجنونة ولا ريب


لا عدمناك اخيه





*دوري*
*دوري*
جزاك الله خير الجزاء اختي دوري مقالك هذا نكأ جراحا كادت ان تندمل واضرم في صدري لواعج الشوق لاناس واماكن وازمنه طواها النسيان احن لاشياء بعضها ذكرته الاخوات وبعضها استودعتها صدري واقفلت عليها بالمفتاح ورميته في البحر لو افصحت عنها لقيل هي مجنونة ولا ريب لا عدمناك اخيه
جزاك الله خير الجزاء اختي دوري مقالك هذا نكأ جراحا كادت ان تندمل واضرم في صدري لواعج الشوق...
الحنين إلى البقاع الطاهرة ..!!


إنه الحنين ..لمكة المكرمة ..و المدينة المنورة ..

و كل مسلم ..ما أن يخرج حتى يتوق إلى العودة ..

حنين الى بيت الله الحرام ..






فيه يشعر المسلم بالطمأنينة و السكينة ..شعور مختلف يجتاح قلبه ..


حنين الى مسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم ..




أسأل الله عز وجل ان يرزقنا و اياكم زيارة لبيته الحرام و مسجد رسوله صلى الله عليه و سلم ...لا تنقطع أبدا .

رابط أنصحك بزيارته:

تدشين (موقع بوابة الحرمين الشريفين) الألكتروني..و فيه رابط بث مباشر من الحرم







الحنين إلى رمضان ..

شهر الرحمة و المغفرة و العتق من النار ...شهر تضاعف فيه الحسنات ..و تزيد فيه حلاوة العبادة و مناجاة الرحمن ..

و كم من أعين دمعت ..لفراق رمضان ..

الله يعيده علينا و عليكم أعواما عديدة على طاعته سبحانه .




...





هاذين النوعين ... يرافقها أنواع أخرى من الحنين ...و هو حنين المسلم لكل ما يربطه بدينه ...

سواء كان زمانا أم مكانا أم عملا .

حنين للعبادة و الطاعة و للأماكن المقدسة ..

حنين للحج .

و حنين للصيام .

حنين للعمل التطوعي .

و تبقى هذه الأنواع من الحنين مرافقة للمسلم ..و دليلا منزلة دينه في قلبه .


*دوري*
*دوري*
جزاك الله خير الجزاء اختي دوري مقالك هذا نكأ جراحا كادت ان تندمل واضرم في صدري لواعج الشوق لاناس واماكن وازمنه طواها النسيان احن لاشياء بعضها ذكرته الاخوات وبعضها استودعتها صدري واقفلت عليها بالمفتاح ورميته في البحر لو افصحت عنها لقيل هي مجنونة ولا ريب لا عدمناك اخيه
جزاك الله خير الجزاء اختي دوري مقالك هذا نكأ جراحا كادت ان تندمل واضرم في صدري لواعج الشوق...
أنواع مختلفة من الحنين :


إنها أنواع "بسيطة " و ليست منتشرة ..لأنها كما قلت سابقا خاضعة لاختلاف الناس و اختلاف ظروفهم و اهتماماتهم .


الحنين إلى الدراسة و المراحل الدراسية !!


ربما الغاليات من " قسم الطالبات" يستنكرون هنا ..:confused-

نعم ربما ونحن في مقاعد الدراسة ننزعج منها ...لكن ..ما أن نفارقها ..و تمضي الأيام و السنوات ...حتى يستيقظ الحنين في قلوبنا إليها










و شخصيا ..رغم كل محبتي للمراحل الدراسية ...لكن ..يبقى الحنين الى المرحلة الثانوية ..و تبقى تلك المرحلة عزيزة على قلبي بكل ما فيها من معلمات و صديقات و مواقف و حتى المنهج :biggthump!!!

و ادعوا كل طالبة في هذه المرحلة ..للتمتع بها ..و عدم تضييع أي لحظة فيها ...لتبقى لك ذكرى جميله .





الحنين لـ " البر و الربيع " ..!!!




و يبقى محب البر يتغنى بحبه له ...لأنه يشعر بالأنس فيه ...و ربما ابياتهم شاهد على ذلك الحنين !!


ياناصر القلب رداء التعالييل
يم الديار اللي من اول خبرها
حث سحابه باديبالمخاييل
تلمع بروق مستهل مطرها

هب البراد ونفف الجو بالليل
قامت نجومه تحتفل مع قمرها
وانس لنا المجلس بشبهمعاميل
جمر يرازل دله ينتظرها

هنا

...


يا خيمة بالرمل تلعب بها الريح .. في تل قفر معشب السفح خالي

فيه النفل و الزهر و الورد و الشيح .. و الذيب يطرد جافلات الغزالي

و الجمر له ولعة و للنجر تصريح ... و تشوف زول مهيلات الدلالي

و امشي بوسط الرمل و اقوم و اطيح .. و اودع الاحزان طول الليالي

أحب من قصر رفيع بتسليح ... في وسط لندن غيمها سم حالي

هنا





الحنين للرشاقة .!!

:7_5_131:

كل من تعاني من الوزن الزائد ..ستبتسم بانزعاج هنا !!

لأنها تبقى تتذكر أيام "الرشاقة " ..و أيام " كان المقاس سمول و ميديم !!! "

و كانت الحركة أخف ..و الصحة أفضل ..و للتسوق متعة ..!!!!!


تحن إلى كل هذا ..مع عزم يشتد أحيانا و يفتر أحيانا أخرى ..للعودة إلى تلك الرشاقة و مميزاتها



فيا من تحمل هذا الحنين ...دعائي لك ..بالتوفيق في سعيك ..و بأن تتخلصي من هذا الحنين و تنتهي حاجتك له ..*_^





:icon18: