الحياة المفقودة
شكراا يامحووسه على مرورك
وتسلمي رولا_2006 ياعسل الحمد لله ونورتي ياقمر ويهمني رايك
الشاطره حواء
الشاطره حواء
انا عندييييييييي 4 بنات واذا احد شافههم يقعد يتنهد ويقول ياعمريييييييييييي الله يعطيك الولد يحسبونا زعلانين
وفعلا انا ادور للولد بس عشان يكون سند لخواته
ادعولي اجيب الولد
الشبلية
الشبلية
انا اشوف هالموضوع عند بعض القبايل للأسف وانا اتكلم عنا ياهل الجنوب بصراحه مايصير هالموضوع الا نادرا ومن اشخاص معروفه سمعتهم حتى من قبل الزواج
الحياة المفقودة
نورتو جميعااا
وشكرااا اخت القمر _الشاطره حواء _ الشبلية على مروركم اللي ينور

بس بصراحه كانهم يعاقبو الام وكأنها هي اللي تخلق لاحول ولاقوة الا بالله

وبعدين المعين هو الله وياغاليه الشاطره حواء ماعليك الله كريم يرزقك ان شاء الله الاولاد الصالحين ويرزقك برهم جميعااا

قريبتي ست كبيره عندها 3 بنات و5 اولاد تصدقي البنات هما اللي شايلين امهم ويصرفوا عليها وبصراحه رفعو راس امهم متعلمات فيهم بنتين دكاتره ووحده استاذة في الجامعه
والاولاد لاتعليم بالعكس اخواتهم يصرفوا عليهم

يعني ماصار في فرق بالعكس يمكن البنات فيهم خير اكثر الله يرزق الجميع
مـــوهـــومـــه*
قال تعالى ( لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ* أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ .
يقول الإمام ابن كثير في تفسير هاتين الآيتين الكريمتين :

يخبر تعالى أنه خالق السماوات والأرض ومالكهما والمتصرف فيهما ، وأنه ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن ، وأنه يعطي من يشاء ، ويمنع من يشاء ، ولا مانع لما أعطى ولا معطي لما منع وأنه يخلق ما يشاء "يهب لمن يشاء إناثا" أي يرزقه البنات فقط ، قال البغوي : ومنهم لوط عليه الصلاة والسلام "ويهب لمن يشاء الذكور" أي يرزقه البنين فقط ، قال البغوي : كإبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام لم يولد له أنثى.

" أو يزوجهم ذكرانا وإناثا " أي: ويعطي لمن يشاء من الناس الزوجين الذكر والأنثى أي من هذا وهذا ، قال البغوي : كمحمد صلى الله عليه وسلم "ويجعل من يشاء عقيما" أي : لا يولد له ، قال البغوي : كيحيى وعيسى عليهما الصلاة والسلام فجعل الناس أربعة أقسام منهم من يعطيه البنات ومنهم من يعطيه البنين ومنهم من يعطيه من النوعين ذكورا وإناثا ومنهم من يمنعه هذا وهذا فيجعله عقيما لا نسل له ولا ولد له " إنه عليم" أي بمن يستحق كل قسم من هذه الأقسام "قدير" أي على من يشاء من تفاوت الناس في ذلك .

واعلم أخي الكريم أن كون الجنين ذكرا أو أنثى مرجعه ـ بعد إرادة الله تعالى ـ إلى الرجل وليس المرأة ، لأن الحيوان المنوي هو أصل الجنين ، والرحم أرضه التي ينبت فيها، والبويضة غذاء ينميه ، كما قال تعالى : ( نساؤكم حرث لكم ) والحرث : الأرض ، فكما أن الأرض لا تحدد نوع الرزع ، وإنما ينبت فيها ما يبذره فيها صاحبها من البذر ؛ فكذا المرأة لا دخل لها في تحديد نوع الجنين ، كما قالت العربية قديما ، وأثبته الطب حديثا :

مـا لأبي حـفص لا يأتيـنا..... ويدخل البيت الذي يلينا
غضبان أنا لا نلـد البنـين … تالله ما ذلك بأيـدينـا
إن نحن إلا كالأرض لزارعينا … لا ننبت إلا ما يزرع فينـا

هذا شرح منقول
اما ما اقوله انا فكما اعلم
بان البنت حسنة ماجور عليها
والولد نعمة محاسب عليها
والجهل واتباع التقاليد الجاهليه المتوارثه هي ماتجعل الامر يستمر ويبدا وينتهي بهذه المفاضلات
لافرق بذكر او انثى قال صلى الله عليه وسلم (النساء شقائق الرجال )
وقال عليه الصلاة والسلام (اعدلوا بين اولادكم فاني لو كنت مفضلا احدا لفضلت النساء على الرجال )
والمراه وليس تحيزا هي اساس كل علاقه سويه واساس بناء الرجل ايضا ومن المفارقات انها من يربي ابنها على افضليته على اخواته البنات وتريده ان تزوج ان ينجب ولدا فسبحان الله
هل عاب الرسول فداه نفسي انه اب لاربع بنات
وهل عاب غيره الان
واجبنا كمتدينين وعارفين لمقتضيات واوامر ربنا ومتعلمين ومثقفين ان ننبذ هذه الافعال ونمقتها ونرد من يتحدث بعلو فيها الا عقله او تجاهله
والله يعين كل مبتلاه ابتليت بعقلية مثل هذه او من يعاشرونها كذلك
فهم في بلاء والحمد لله على العقل والدين
دمتم بود