خمس حقائق

الملتقى العام

الحقيقه الأولى

بعدما فتحوا المدينة للغزاة :؟
شيعة البصرة يقتلون 53 من أهل السنة







مفكرة الإسلام : ( خاص ) قام السكان الشيعة في مدينة البصرة بمجزرة بشعة في حق أهل السنة بعدما اقتحمت القوات البريطانية المدينة بحسب ما أكد مراسلنا في البصرة .
وقتل حتى هذه اللحظة ما يزيد على 53 مواطنا من أهل البصرة الذين ينتمون إلى أهل السنة على يد الشيعة الذين ارتكبوا هذه المجزرة البشعة أمس وأول أمس بمساعدة من القوات البريطانية التي لم من القوات البريطانية التي لم تعارض ذلك ولم تمنع من الاعتداءات الشديدة على أهل السنة بدعوى أنهم من حزب البعث .
وأكد مراسلنا في البصرة أن الشيعة يركبون السيارات البريطانية العسكرية كأدلة ويدلون القوات البريطانية على أماكن أهل السنة بزعم أنهم من حزب البعث .
وتم القبض على أكثر من 450 سني في البصرة اليومين السابقين .،

00000000000000000000

الحقيقة الثانية

عضو المكتب السياسي للثورة الشيعية :

النفس بالنفس والسن بالسن






مفكرة الإسلام ( خاص) : في تصريح يكشف عن الموقف الرسمي الحقيقي للشيعة من الأحداث التي يتعرض لها أهل السنة في العراق صرح الشيخ بيان جبر عضو المكتب السياسي الأعلى للثورة الشيعية أمس أن الشيعة مهما فعلوا "بخصومهم" فهو بناء على قاعدة ربانية وهي ( النفس بالنفس والسن بالسن ) على حد قوله .
وحسب ما ذكر مراسلنا في العراق مازالت الشيعة إلى هذه الساعة تقوم بمساعدة القوات البريطانية في نزع الأسلحة الشخصية للعراقيين من أهل السنة والتي يدافعون بها عن أعراضهم .
ولا يزال قادة الشيعة يجتمعون في الناصرية لتقرير دورهم المستقبلي في عراق ما بعد صدام وللتباحث في كيفية التخلص من مقاومة العراقيين من أهل السنة .
الجدير بالذكر أن الشيعة ارتكبوا مجزرة بشعة بمساعدة القوات البريطانية حيث قتلوا حتى هذه اللحظة ما يزيد على 53 مواطنا من الذين ينتمون إلى أهل السنة في مدينة البصرة .،؟



0000000000000000000000000000
الحقيقة الثالثة


لماذا ألقى الجنود العراقيون أسلحتهم؟ وأين هي؟







مفكرة الإسلام : لم يكن انهيار بغداد على هذا الوجه من السرعة هو فقط مكمن ذهول أكثر المراقبين والخبراء والمحللين، وإنما أيضاً هو إجابة ذلك السؤال: لماذا ألقى الجنود العراقيون أسلحتهم وأين هي؟
وقد أجاب مراسلنا في بغداد على هذ1 السؤال قائلاً:
إن الجنود العراقيين ألقوا أسلحتهم ولم يحملوها معهم كما كان متوقعًا وذلك خوفًا من الشيعة؛ بعدما وصلت الأخبار من البصرة بقيام الشيعة بإبلاغ القوات البريطانية على أماكن هؤلاء الجنود وأسلحتهم، بل وكما أكد مراسلنا هناك أن الشيعة بأنفسهم كانوا يفتشوا تحت الملابس الداخلية للنساء المسلمات من السنة بحثًا عن الأسلحة.
وبعد ظهور بوادر الخيانة في بغداد من الشيعة تأكد الجنود أن شيعة بغداد سيقومون بالدور نفسه مع القوات الأمريكية فألقوها وانسحبوا بأنفسهم.
وقد اغتنم الشيعة هذه الفرصة وقاموا بجمعها في بيوتهم وأماكن خاصة استعدادا للمذبحة المتوقعة لسنة العراق.



0000000000000000000000000000




الحقيقة الرابعة


والله ماكان مهجدهم ومخليهم يمشوا صح الا



ابو عدي


على مافيه من ظلم

لكن ماسمعنالهم حس الا بعد ما اختفى

0000000000000000000000000000000000
الحقيقة الخامسة

التي لا يختلف فيها اثنان ولا يتناطح فيها عنزان

ان هناك بلد عربي اخر غير فلسطين قد تم احتلاله

000000000000000000000000000000


من البريد00
4
473

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عيوشه
عيوشه
صدقتي والله يا اختي اهات
الله يرحم ايامه
عمري ما تخيلت اللي صار
حتى اليهود لم يفعلوا هذا في فلسطين
لعنة الله على الروافض
سكارلت
سكارلت
حقائق واقعية ومنطقية

فعلا ربما كانت الحسنة الوحيدة في النظام العراقي هو قمع هذه الفئة الضالة

اللهم اهلكهم وانتقم لنا منهم

اللهم ااااامين
المعتصمة بالله
من هنا إنطلق الذين دمروا وأحرقوا وخربوا بغداد ومرافقها

أبناء إبن العلقمي والنصير الطوسي لعنهم الله, وقبحهم ودمرهم وجعلهم أمثولة.. هم من دمر وأحرق عاصمة السلام والخلافة العباسية, وحاضرة الدنيا, إليكم هذا التقرير من وكالة الأنباء الفرنسية:-

العراق/الولايات-المتحدة/حرب/شيعة متوقع
الشيعة العراقيون يخرجون عن صمتهم ويسعون للحصول على دور مركزي في مستقبل العراقبقلم جاك شارمولو- بغداد 14-4 (اف ب)-

خرجت الطائفة الشيعية في العراق عن صمتها الطويل, وقامت منذ سقوط نظام صدام حسين بعرض قوة بهدف واضح يقضي بان تكون جزءا اساسيا من المعادلة في الحل السياسي الذي تعده الولايات المتحدة للعراق. ويقول امام مسجد الرسول في ضاحية مدينة صدام التي اطلق عليها السكان اسم مدينة الصدر بعد سقوط النظام العراقي, لوكالة فرانس برس "لا صدام ولا الاميركيون يسيطرون على العراق, بل الزعماء الدينيون هم الذين يسيطرون عليه". ويرتدي السيد علي الشوقي جلبابا اسود ويضع على جبينه عصبة سوداء كتلك التي يضعها المقاتلون ويحمل مسدسا ذا قبضة فضية على وسطه, فيما تحيط به مجموعة من المسلحين ببنادق كلاشنيكوف. وللمرة الاولى منذ استلام حزب البعث الحكم في العراق في ,1968 يعبر رجال الدين الشيعة عن افكارهم ومواقفهم من دون خوف. يتحدثون الى الصحافة ويطرحون مطالبهم, ولا يترددون احيانا في تهديد الاميركيين مباشرة. ويضيف السيد علي الشوقي "في عهد صدام لم نكن نملك الحق بالكلام او بالتحرك. والولايات المتحدة تعرف ذلك تماما. لم انتظرت كل هذا الوقت لتتحرك?". وقد سمى الشيعة هذا الحي في ضاحية بغداد الذي يشكلون الاكثرية فيه مدينة الصدر, على اسم احد قادتهم الذي قتل في 1999 على ايدي النظام العراقي. ومنعت السلطات العراقية على الصحافيين ان يقصدوا هذه الضاحية الفقيرة التي كانت تقمع فيها كل محاولة تململ, كما حصل في .1999 وتحولت اليوم الضاحية الواقعة على ابواب العاصمة والتي تجتاح طرقاتها مياه المجارير, الى حلبة واسعة تتبلور فيها بسرعة قوة سياسية جديدة. ومن هذه الضاحية ايضا, انطلق معظم المخربين الذين نهبوا بغداد واحرقوا ادارات الدولة فيها ودمروا المكتبات والمتاحف والذاكرة الوطنية لبلد كانوا يشعرون انهم منبوذون فيه. ودعا رجال الدين الشيعة الى وقف موجة العنف هذه بعدما وصلت الرسالة من عرض القوة. ودعت المساجد في وقت لاحق الى اعادة المسروقات, في محاولة لتاكيد مرجعيتها السلطوية. ويوضح امام مسجد الرسول "نحن شعب عانى كثيرا. لقد حرمنا صدام من كل شيء بما فيها الحرية". ويقول ان "العراقيين ارادوا التعبير عن فرحهم وعن رغبتهم بالانتقام. ثم استجابوا لنداءات رجال الدين وبدأوا يسلموننا المسروقات. سنعيدها عندما تقوم حكومة ديموقراطية". ولا يبدو الشيعة راضين حتى الآن عن اقتراحات الحلول التي تطرحها الادارة الاميركية. فالاميركيون يعطون الدور الاساسي لمجموعات عراقية معارضة كانت تعيش في المنفى يرفضها تماما مسؤولو الطائفة الشيعية التي تشكل الاكثرية في العراق والتي تنتشر خصوصا في جنوب البلاد. ويتابع السيد علي الشوقي "اننا نشكر الاميركيين اذا كانوا قد اتوا لتحريرنا. ولكن اذا جاؤوا لاستعمارنا فسنعتبرهم اعداء وسنقاتلهم بكل الوسائل". ويدعو, على غرار غيره من الائمة الذين ادلوا بآرائهم للصحافة في الايام الاخيرة في مدينة الصدر الخالية من اي وجود للقوات الاميركية, الى انشاء حكومة تجمع كل الطوائف الشيعية والسنية والكردية وحتى المسيحية. ولدى سؤاله عن الهدف البعيد لاثبات الوجود الشيعي في مستقبل العراق, يقول الامام الشوقي "ان الدولة الاسلامية هي هدفنا, وهذا هو الهدف الاسمى لكل البلدان الاسلامية والعربية". ويضيف "كل الدول الاسلامية ترغب بان تعتمد حكوماتها الشريعة الاسلامية"


هؤلاء هم العلوج بحق, ولا يطلق لقلب العلج إلا على المجوسي, كما سماهم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب عليه السلام- بعدما طعنه العلج أبي لؤلؤة المجوسي اللعين- عندما قال لابن عباس رضي الله عنهما: كنت وأباك تحبان أن تكثر العلوج في المدينة.. فقال-ابن عباس-: إن شئت نقتلهم يا أمير المؤمنين.
أقول: (ليت كان الخليفة الرؤوم الزاهد العابد التقي الفاروق رحمه الله أمر بقتلهم واستئصال شأفتهم, وليت حبر هذه الأمة أجتهد وأفناهم عن بكرة أبيهم.. لكنا الآن في معزل عن فتنتهم, ولكن لا راد لقضاء الله.. واستغفر الله لي ولكم)
آهات
آهات
عيوشه
سكارلت
عاشقة الشهاده

اشكر لكم تفاعلكم 000 وكفانا الله شر الروافض 00 وشر اليهود والنصارى