عصمها الله – تعالى – من الغيبة
حُدَّثت عن امرأة كانت تكثر من الغيبة مما أثر ذلك عليها، ولخوفها حاسبت نفسها مرارًا وحاولت التخلص منها فلم تستطع، فعزمت على دعاء الله تعالى وبينما هي تطوف في البيت الحرام أحست بعظم ذنبها وكبيرة فعلها فقالت بصوت ملؤه الخشية والخضوع وبمزيج من البكاء والدموع: يا رب إن كنت تعلم أن لساني سيهلكني فأسألك أن تكفينيه وأسألك أن تجعله لا ينطق إلا بذكرك واستجاب الله تعالى لها فكانت بعد بعيدة عن الغيبة مكثرة لذكر الله تعالى.
ميعاد77 @myaaad77
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام حمودي وعزوزي
•
الله يجزاك خير
سبحان الله العلي الكبير. اللهم نسالك الا تجعلنا ننطق الا بما ترضاه يا ربنا انك قريب سميع مجيب الدعاء. امين
جزاك الله خير
ربي اغفر لي ولوالدي ولزوجي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
ربي اغفر لي ولوالدي ولزوجي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
الصفحة الأخيرة