متى الأواااااان؟

الأدب النبطي والفصيح

أما آن لك يا قلبي أن تستريح؟!... أما آن للأمواج التي تعصف بك أن تهدأ وتوصلك لبر الأمان ... إلى شاطئ الصفاء والنقاء.... وجلاء الهموم والأحزان ...أما آن لكَ أن تعيش بهدوء واطمئنان ؟!... أما آن الأوان....... أجبني أم هل فقدت الأمان؟!....
ألا تشعر بالحنين إلى الماضي أم أن الماضي مليء بالأحزان ؟!...
أفلا تستطيع النسيان أم أنك لا تنسى الحرمان؟!...
وإذا نسيه عقلي فهل سينساه قلبي كـــــــــلا......
ولكني أتناساه وإلا كانت نسيتني البسمة......

2
341

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عطاء
عطاء
محاسبة للنفس..هادئة..متألمة..

وما أجمل وقفات المحاسبة..

حين نقف على الداء...


القلب في عذاب ..وسيستريح إن عرف الوجهة التي يقصدها ..والهدف الذي يريد..

والأحزان والأكدار مما قضى الله على العباد ..ولاراحة ..إلا ‘عند أول قدمٍ نضعها في الجنة


هروبنا من الأحزان والآلام التي عذبت منا الفؤاد من خطوات العلاج الناجح .زولو لم نفعل

لنسينا معنى الضحكة والبسمة..

خاطرة ..تدل على فكر واعٍ وعقل رشيد..

صيغت بأسلوب سلس ..حركت المشاعر النائمة والمتبلدة نحوها لتبدأ المحاسبة..والمعاتبة

بورك يمينك..يافراشة..ولستِ في مهب الريح إن شاء الله...
ندى البستان
ندى البستان
كلمات رائعه يافراشه

لا تحرمينا من المزيد:26: