نور البرق
نور البرق
اختي اسرار البحر بصراحه مشاركتك متميزه ووافيه وفيها من المواعظ التي تذكر الغافل وتحيي القلب بأذن الله جزاكِ الله خيرآ نستطيع القول اختي بأن طاقاتُنا الإيمانية عُطلت وكيفَ يعيشُ في البستان غرس *** إذا ما عُطلت عنه السواقيَ فقد هبت رياحُ المعصيةِ فأطفأت شموعَ الخشيةِ من قلوبِنا. وطال علينا الأمدُ فعلا القلوبَ قسوةً، أسأنا فهم الدينِ الذي هو سرُ تميزنا وبقائنا فشُغِلنا بالشكلِ عن الجوهر، وبالقالبِ عن القلب، وبالمبنى عن المعنى، وإننا نخشى أن نصبحَ في زمرةِ من قال اللهُ فيهم: { الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَوٰةُ الدُّنْيَا } [الأعراف:51] .
اختي اسرار البحر بصراحه مشاركتك متميزه ووافيه وفيها من المواعظ التي تذكر الغافل...
للرفع رفع الله قدر كاتبته
ريمة نجد
ريمة نجد
جزاك الله خير وكثر من امثالك ......بصراحة موضوع تشكرين عليه.. نحن في أمس الحاجة إليه في مثل هذا الزمن...
التوت الزاكي
التوت الزاكي
ما شاء الله تبارك الرحمن..
طرح قيم..وتنسيق جذاب..وافكار رائعة..
وقصص تثير في النفس الشجن..وتذكرنا بان العمر قصير مهما طال..
وان التوبة هي ملاذنا من العذاب..

اما عن احوال المراهقات..كفيت ووفيت ايتها الغالية..
اصبحت ملاحقة الموضة..والماكياج..وصرعات الموبايلات..والحفلات..
بل واحيانا المغنيين والمغنيات..والممثلين والممثلات..والتقليد الاعمى الذي وصل الى ذروته!!
والمؤلم حقا..التفاخر بين المراهقات ..والتنافس في الماركات ..والذي يصل احيانا الى المغالاة والتبذير..
اصبح امرا ملحوظا..ويدق ناقوس الخطر على الجيل القادم من ابنائنا وبناتنا..
اقولها وبكل اسف..

اللهم جمل نساء المسلمين..وفتيات المسلمين..جمالا داخليا ..
جملهن اللهم بالعفة والطهارة..
جمل وجوههن بنور الايمان..وشفاههن بذكر الرحمن..

لا عدمناك ايتها الغالية..

ام اليزيد
ام اليزيد
موضوع قيم كماهي عادة مواضيعك
أختي الكريمة
كنت مع زوجي نناقش فتن هذا الزمان والسيل الجارف الذي اجتث قيم شبابنا وأخلاقهم
تحدثنا عن البلوتوث وبحكم عمله يمر عليه الكثير من القضايا الخلاقية للطلاب
فتحدث عن موقف له معهم يشيب منها الرأس
مقاطع لوتوث فاضحة فاضحة فاضحة
تحرك الغرائز وتهيجها بجنون
مساكين شباب اليوم
فتن عظيمة تجتاح عقولهم وافئدتهم والكل يموج في بحؤها إلا من رحم الله
تخيلت شباب العائلة ومثل هذه المقاطع تمر عليهم
فلم يأتي نوم تلك الليلة إلا رحمة
كيف لنا أن نحميهم من هذا الفتن
شيء محزن حقا
غــيــداء
غــيــداء
حياكن الله في أولى محاور الموضوع والذي للأسف يدمي القلوب مماسنقرأ البلوتوث وكاميرا الجوال كارثه أخلاقيه تنتشر بين فتياتنا كالنار الحارقه والكل ساكت يصل البلوتوث الى جوال احد الفتيات لتقوم بأرساله لكل من يعز عليها وللأسف!! ترا ماذا أحكي لكم ..؟ أو كيف سأحكي لكم ..؟! فالأمر عظيمٌ .. عظيم .. ذكرت لي إحدى الزميلات مارأته في مقطع بلوتوث .. يحمل الخزي .. والعار .. والفضيحة .. وانعداااااااااااام الخوف من الله ..! لم أكن أعلم والله أننا وصلنا إلى هذا الحد من عدم الخوف من الله ..! قال عليه الصلاة والسلام :"يوشك أن يعمكم الله بعذابه ! فقالت عائشة رضي الله عنها :"أنهلك وفينا الصالحون" قال:نعم .. إذا كثر الخبث .." أو كما قال عليه الصلاة والسلام .. والله .. لو حدثتكم عنه ماهنأتم بعيش ..! بالنسبة لي .. بعد أن أخبرتني بالتفاصيل الدقيقة للمقطع .. ضاقت علي الأرض بما رحبت .. وضاقت علي نفسي ..<<حتى اللحظة>> ثم قالت لي : والله إنني تبت إلى الله .. ولن أشاهد مثل هذه المقاطع .. وللعلم هي إنسانة محافظة .. لكنها خطوات الشيطان التي لم نسلم منها..! نعمة البصر نعمه كبيره وقد تحدثت في بداية الموضوع عن حجم تلك النعم الا تخافين الله أن يسلب منكِ تلك النعمه فكري للحظات وإغضي عينيكِ لمدة ساعه!! وحاولي التحرك وقضاء حاجياتك بتلك الساعه وانتي واضعه غطاء على عينيكِ!! بالله عليكِ ماهو شعورك! لن أسترسل بالموضوع جربي وانتي الحكم! الأمر الثاني والأدهى اذا عرفنا ان هذه النماذج حاصله في صروح العلم والتعلم بالأمس فقط في حادثة الحريق بجامعة الأمام فتيات تجردن من كل الفضائل والخلاق حين قاموا بتصوير الطالبات وهن في حال لا يعلمه الا الله من الهلع والخوف ,, استغلوا تلك اللحظات الحرجه بالقيام بالتصوير أي مجتمع هذا وأي أخلاق تربوا عليها وتقول لي احد الطالبات انهم في اليوم التالى تسمع احد الطالبات تقول لصديقاتهم افتحوا البلوتوث وشوفوا مناظر أمس !! لا حول ولا قوة الا بالله فساد اخلاقي ..وقلة وعي تجتاح نفوس بعض الفتيات لا اعلم الى اين ستؤدي بنا في النهايه أقرأوا هذا الخبر فقط وهو خاص للتصوير في الحفلات وضعته للتوعيه فاحذروا في الجامعه وهل سمعتوا أيضآ عما يحصل من الفتيات هناك وللأسف نعم والله لقد قرأت هذا المقال لكاتبته فوددت ان انقله لكم حرفيآ الرجاء غض البصر........فأنتي في الجامعة!! حزن يجتاح صدري كلما رأيت تبرج المسلمات وتسابقهن في كشف العورات التي أمرنا الله يسترها .. ولكن حين يكون هذا التبرج في مكان علم !! فهذا والله يدمي القلب قبل أن يدمع العين في مكان نرجو أن يسهل الله بطريقنا إليه طريقا إلى الجنة وبحضرة الملائكة فما أجرئنا على الله !! إننا لا نكاد نلتفت يمنة ويسرة إلا ونرى عورة قد كشفت وستر قد أهمل والله إني قد بدأت اخجل من أن ارفع رأسي وأنا أسير في أروقة الجامعة هذه قصرت أكمامها.. وتلك أخرجت صدرها حتى لم تكد تستر منه شيء.. وأخرى قد كشفت عن ساقيها.. اخياتي والله إني أخشى أن تعتاد أعيننا على هذه المناظر فلا تغض عنها البصر ولا ينكرها القلب ولكن لنقف لحظة... ما الحل؟؟ في الأمس كنت أسير في الجامعة فوجدت إحدى الأخوات _هداها الله_ قد ارتدت "تنورة" لا يكاد يزيد في طولها عن نصف ساقيها فقلت في نفسي لا يجوز لي أن اتركها بلا نصح فو الله إن من حقها علي أن أنبهها إن كانت جاهلة واذكرها إن كانت ناسية أو متجاهلة ... وقفت أفكر لحظة ما الذي سيحصل لي إن نصحتها ؟؟ هل ستضربني أم ستشتمني أم أنها ستقول عني مجنونه؟؟؟ لا والله .... إني اعلم أنها لن تفعل من ذلك شيء وفي أسوء الأحوال ستتركني أتكلم وتذهب ............ هل نقصر في النصيحة وهذا أعظم ما يمكن أن يجري لنا ؟!! أين نحن من قول الله جل وعلا :"يا بني أقم الصلاة وأمر بالمعروف وانه عن المنكر وأصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور"
حياكن الله في أولى محاور الموضوع والذي للأسف يدمي القلوب مماسنقرأ البلوتوث وكاميرا...
موضوع رائع ........
بارك الله بك ووفقك لما يحبه ويرضاه