A a R a M
A a R a M
وقصة الشاب في زمن عمر رضي الله عنه وأرضاه





يروى أنه كان في زمن عمر بن الخطاب شاب متعبد قد لزم المسجد وكان عمر معجبًا به وكان له أب شيخ كبير فكان إذا صلى العتمة انصرف إلى أبيه وكان طريقه على باب امرأة فافتتنت به فكانت تنصب نفسها له على طريقه فمر بها ذات ليلة فما زالت تغويه حتى تبعها فلما أتى الباب دخلت وذهب يدخل فتذكر قول الله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ﴾ فوقع على الأرض مغشيًا عليه، فدعت المرأة جارية لها فتعاونتا عليه فحملتاه إلى بابه فخرج أبوه الشيخ يطلبه فإذا به على الباب مغشيًا عليه فدعا بعض أهله فحملوه فأدخلوه فما أفاق حتى ذهب من الليل ما شاء الله ، فقال له أبوه ما لك؟ قال خير قال فإني أسألك، فأخبر بالأمر قال أي بني وأي ءاية قرأت فقرأ الآية التي قرأ ﴿إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ﴾ فخرّ مغشيًا عليه فحركوه فإذا هو ميت فغسلوه وأخرجوه ودفنوه ليلا فلما أصبحوا رفع ذلك إلى عمر رضي الله عنه فجاء إلى أبيه فعزّاه به وقال ألا آذنتني قال يا أمير المؤمنين كان الليل، فقال عمر اذهبوا بنا إلى قبره قال فأتى عمر ومن معه القبر فقال عمر مخاطبًا الشاب الذي مات من شدة خوفه من الله، قال يا فلان " ولمن خاف مقام ربه جنتان " فأجابه الفتى من داخل القبر يا عمر قد أعطانيهما ربي عز وجل في الجنة مرتين ".
روح وريحان
روح وريحان
جزاك الله خير وفرج همك واطال عمرك وكثر مالك وولدك
القلم الصادق
القلم الصادق
A a R a M
جزاااك الله الف خير اختي العزيزه
قصه مؤثره حقا... سبحان الله
اللهم اجعل قلوبنا معلقه بالقران
اللهم احمنا بحلالك عن حرامك
ااميين يارب العالمين
القلم الصادق
القلم الصادق
روح وريحان
اهلا بك اختي
جداااا سعدت بدعائك لي
اللهم تقبله منها امين يارب العالمين وجعل في دعاءها نصيبا لها ولكل اخواتنا المسلمات
حفنة ضوء
حفنة ضوء
جزاك الله خير أختي ...
قصه راااااااااائعه ....
الله يحسن خاتمتنا ....