mooona
mooona
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة للتلبينة فلها اكثر من طريقة لعملها ولكن لنذكر فوائدها باختصار شديد: فهي تحتوي على جميع الفيتامينات والمعادن لذلك فهي تعتبر وجبة كاملة وقد وصانا عليها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم تعتبر مخفضة للكلستيرول وقد جربتها على والدتي باعطائها كاستين في اليوم صباحا ومساءا وايضا على اقربائي وكانت النتيجة مذهلة في تخفيض مستوى الكلسترول في الجسم ومخفضة للضغط ، مدرة للبول ، مقوي للدم ومهدئة لهذا كان رسولنا الكريم والسيدة خديجة رضي الله عنها تعطيها في بيت الاجر لمن توفي له شخص فهي مهدئ طبيعي جدا وقد تم عمل تجربة عليهاعلى مجموعة من الاشخاص كبار السن حيث كانون دائما قليلي النوم في الليل مع اخذ بحبوب منومة وسبحان الله بعد ثلاثة اسابيع من اخذ التلبينة كاسة صباحا وكاسة مساءا تم الاستغناء تماما عن ادوية المنوم واصبح نومهم طبيعي جدا هذا وتم فحص الكلسيترول لديهم والحمد لله انخفض بنسبة عالية جدا في فترة قصيرة جدا هذا بالاضافة لانخفاض في الضغط وقد قمت باعطائها باستمرار للوالدة حيث ارتفع نسبة الدم لديها خلال شهر والحمدلله اصبحت في وضع افضل بكثير من قبل .
طبعا طريقة عملها يوجد اكثير من طريقة إما عن طريق عملها كحساء او مع اللبن وهي الطريقة الافضل لانه اتحاد مادة الشعير مع اللبن لها فوائد كثيرة جدا وكما تعلمون اللبن مفيد جدا للمعدة لانها مطهر طبيعي وتحتوي على بكتيريا مفيدة وانا اقصد هنا اللبن الرائب ويفضل ان يكون عمل بيتي وليس من السوق ولا اقصد هنا الحليب لانه الحليب يقعد فترة 6 ساعات او اكثر في الامعاء مما يسبب بتخمرات في الجسم . نسيت ان اقول لكم بانني كنت وما زلت اعطيها لوالدتي لانها كانت تعاني من امساك بسبب الادوية والحمدلله بفضل من الله ثم التلبينة لم تعد تعاني من هذه المشكلة .
طريقة عمل التلبية عبارة عن
كاسة ماء مقابلها ملعقتان كبيرتان شعير مطحون وكاسة لبن
طعمها مثل الاشنينة اي مثل اللبن المخيض
نقوم بغلي الماء مع الشعير مع التحريك بين فترة واخرى وعند البدأ بالغليان ننتظر 3-5 دقائق حتى تظهر المادة البيضاء ثم نطفئ النار ونضع اللبن ونظل نحرك به حتى الذوبان الكامل مع اضافة الملح او العسل يفضل الملح للمذاق وتوضع في الثلاجة حتى تبرد وتشرب مثل لبن المخيض . وقبل الشرب تخض جيدا لان الشعير يكون مترسب في القاع . طبعا ممكن ان تغيري في الكمية بتقليل كاسة اللبن الى نصف الكاسة او اقل اذا رايت انه ثقيل في الشرب مع ابقاء دائما نفس كمية الشعير . انا احيانا اعملها كاسة ونصف ماء مع 2 ملعقة ك. شعير مع نصف كاسة لبن او اقل على حسب المذاق طبعا هذه الكمية تكفي يوم ونصف اليوم فاذا اردت لمدة اسبوع ممكن ان تضاعفي الكمية . ويفضل شربها بعد الساعة الثانية عشرا ظهرا ولغاية الساعة الثانية عشرا مساءا لان في الفترة بعد الساعة 12 فجرا ولغاية الساعة 12 ظهرا لا يحبذ اخذها لانها تسبب اكتئاب تبعا للساعة البيولوجية للشعير . وهي مفيدة جدا للصغار وللكبار .
اسفة لانني طولت عليكم ولكن احببت ان تستفيدو منها لانها من رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم . (تعتبر مقوي طبيعي للجسم وتحتوي على جميع الفيتامينات والمعادن اللازمة للجسم) دون الحاجة لاخذ حبوب فيتامينات .
لا تنسوني من دعائكم
om nour
om nour
شكرا لجميع من شاركوا وخاصة أخواتى الاتى أوضحن فائدتها وطريقة استخدامها
بالنسبة لى الطريقة ببساطة إنى أضع ملعقة من التلبينة على كوب ماء بارد و أقلبها جيدا لتذوب تماما ثم أضعها على النار وعندما تبدأفى الغليان أضع القليل من اللبن الخالى الدسم أو املعقة لبن بودرة ثم أصفيها واضع عليها ملعقة سكر
أحب أؤكد أن فوائدها العديدة الاتى ذكرنها الأخوات صحيحة وفائدة حرق الدهون أيضا و أنبه أن البحث كان علميا ومكتوب فى مجلة طبية
و أى استفسار تحت أمركم
om nour
om nour
الشعير بالانجليزية هو Barley

Barley is a staple food for humans and other animals. It is more tolerant of salts than wheat, which might explain the increase of barley cultivation on Mesopotamia from the 2nd Millennium BC onwards. Barley can still thrive in conditions that are too cold even for rye.
om nour
om nour
و إليكم حبيباتى المزيد من فوائد التلبينة المذكورة على موقع اسلام أون لاين
"التلبينة" وصية نبوية.. وحقيقة علمية

17/08/2003
د. صهباء بندق





ثمة أشياء تبدو في أعيننا بسيطة متواضعة القيمة.. لكن تأملها بعين الحكمة يكشف لنا عن كنوز صحية ندوس عليها ونحن نمضي في طريقنا نحو المدنية المعاصرة.. مثقلين بالشحوم ومكتظين بالسكر وملبكين معويا ومعنويا. ومن تلك الكنوز التي أغفلها بصر الإنسان ولم تغفلها بصيرة النبوة.. كنز التلبينة!!

وهي حساء يُعمل من ملعقتين من دقيق الشعير بنخالته ثم يضاف لهما كوب من الماء، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق، ثم يضاف كوب لبن وملعقة عسل نحل. سميت تلبينة تشبيها لها باللبن في بياضها ورقتها. وقد ذكرت السيدة ‏عائشة رضي الله عنها أن النبي علية الصلاة والسلام أوصى بالتداوي والاستطباب بالتلبينة قائلا: "التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن" صحيح البخاري.

ومن المذهل حقا أن نرصد التطابق الدقيق بين ما ورد في فضل التلبينة على لسان نبي الرحمة وطبيب الإنسانية وما أظهرته التقارير العلمية الحديثة التي توصي بالعودة إلى تناول الشعير كغذاء يومي؛ لما له من أهمية بالغة للحفاظ على الصحة والتمتع بالعافية.

تخفض الكولسترول وتعالج القلب





أثبتت الدراسات العلمية فاعلية حبوب الشعير الفائقة في تقليل مستويات الكولسترول في الدم من خلال عدة عمليات حيوية، تتمثل فيما يلي:

أ. تتحد الألياف المنحلة الموجودة في الشعير مع الكولسترول الزائد في الأطعمة فتساعد على خفض نسبته في الدم.

ب. ينتج عن تخمر الألياف المنحلة في القولون أحماض دسمة تمتص من القولون، وتتداخل مع استقلاب الكولسترول فتعيق ارتفاع نسبته في الدم.

ج. تحتوي حبوب الشعير على مركبات كيميائية تعمل على خفض معدلات الكولسترول في الدم، ورفع القدرة المناعية للجسم مثل مادة "بتا جلوكان" B-Glucan والتي يعتبر وجودها ونسبتها في المادة الغذائية محددا لمدى أهميتها وقيمتها الغذائية.

د. تحتوي حبوب الشعير على مشابهات فيتامينات "هاء" Tocotrienol التي لها القدرة على تثبيط إنزيمات التخليق الحيوي للكولسترول، ولهذا السبب تشير الدلائل العلمية إلى أهمية فيتامين "هاء" الذي طالما عرفت قيمته لصحة القلوب إذا تم تناوله بكميات كبيرة.

وعلى هذا النحو يسهم العلاج بالتلبينة في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية؛ إذ تحمي الشرايين من التصلب -خاصة شرايين القلب التاجية- فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية (Ischemia)، واحتشاء عضلة القلب ( Heart Infarction).

أما المصابون فعليا بهذه العلل الوعائية والقلبية فتساهم التلبينة بما تحمله من خيرات صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية. وهذا يظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "التلبينة مجمة لفؤاد المريض.."، ومجمة لفؤاد المريض أي مريحة لقلب المريض!!

علاج للاكتئاب

كان الأطباء النفسيون في الماضي يعتمدون على التحليل النفسي ونظرياته في تشخيص الأمراض النفسية، واليوم مع التقدم الهائل في العلوم الطبية يفسر أطباء المخ والأعصاب الاكتئاب على أنه خلل كيميائي.. كما يثبت العلم الحديث وجود مواد تلعب دورًا في التخفيف من حدة الاكتئاب كالبوتاسيوم والماغنسيوم ومضادات الأكسدة وغيرها... وهذه المواد تجتمع في حبة الشعير الحنونة التي وصفها نبي الرحمة بأنها "تذهب ببعض الحزن".

ولتوضيح كيف تؤثر المواد التي يحويها الشعير في الاكتئاب، وتخفف من حدته نذكر أهم تلك المواد المضادة للاكتئاب والموجودة في الشعير، ومنها:

- المعادن: فتشير الدراسات العلمية إلى أن المعادن مثل البوتاسيوم والماغنسيوم لها تأثير على الموصلات العصبية التي تساعد على التخفيف من حالات الاكتئاب، وفي حالة نقص البوتاسيوم يزداد شعور الإنسان بالاكتئاب والحزن، ويجعله سريع الغضب والانفعال والعصبية. وحيث إن حبة الشعير تحتوي على عنصري البوتاسيوم والماغنسيوم فالتلبينة تصلح لعلاج الاكتئاب، ويلاحظ هنا أن الدراسات العلمية تستخدم كلمة "التخفيف من حالات الاكتئاب"، ونجد ما يقابلها في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تذهب ببعض الحزن"، وهذه دلالة واضحة على دقة التعبير النبوي الذي أوتي جوامع الكلم.

- فيتامين "B": فقد يكون أحد مسببات أعراض الاكتئاب هو التأخر في العملية الفسيولوجية لتوصيل نبضات الأعصاب الكهربية، وهذا بسبب نقص فيتامين "B"؛ لذلك ينصح مريض الاكتئاب بزيادة الكمية المأخوذة من بعض المنتجات التي تحتوي على هذا الفيتامين كالشعير.

- مضادات الأكسدة: حيث يساعد إعطاء جرعات مكثفة من حساء التلبينة الغنية بمضادات الأكسدة (فيتامين E وA) في شفاء حالات الاكتئاب لدى المسنين في فترة زمنية قصيرة تتراوح من شهر إلى شهرين.

- الأحماض الأمينية: يحتوي الشعير على الحمض الأميني تريبتوفان Tryptophan الذي يسهم في التخليق الحيوي لإحدى الناقلات العصبية وهي السيروتونين Serotonin التي تؤثر بشكل بارز في الحالة النفسية والمزاجية الإنسان.

علاج للسرطان وتأخر الشيخوخة





تمتاز حبة الشعير بوجود مضادات الأكسدة مثل (فيتامين E وA)، وقد توصلت الدراسات الحديثة إلى أن مضادات الأكسدة يمكنها منع وإصلاح أي تلف بالخلايا يكون بادئا أو محرضا على نشوء ورم خبيث؛ إذ تلعب مضادات الأكسدة دورا في حماية الجسم من الشوارد الحرة (Free radicals) التي تدمر الأغشية الخلوية، وتدمر الحمض النووي DNA، وقد تكون المتهم الرئيسي في حدوث أنواع معينة من السرطان وأمراض القلب، بل وحتى عملية الشيخوخة نفسها.

ويؤيد حوالي 9 من كل 10 أطباء دور مضادات الأكسدة في مقاومة الأمراض والحفاظ على الأغشية الخلوية وإبطاء عملية الشيخوخة وتأخير حدوث مرض الزهايمر.

وقد حبا الله الشعير بوفرة الميلاتونين الطبيعي غير الضار، والميلاتونين هرمون يفرز من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ خلف العينين، ومع تقدم الإنسان في العمر يقل إفراز الميلاتونين.

وترجع أهمية هرمون الميلاتونين إلى قدرته على الوقاية من أمراض القلب، وخفض نسبة الكولسترول في الدم، كما يعمل على خفض ضغط الدم، وله علاقة أيضا بالشلل الرعاش عند كبار السن والوقاية منه، ويزيد الميلاتونين من مناعة الجسم، كما يعمل على تأخير ظهور أعراض الشيخوخة، كما أنه أيضا له دور مهم في تنظيم النوم والاستيقاظ.

علاج ارتفاع السكر والضغط

تحتوي الألياف المنحلة (القابلة للذوبان) في الشعير على صموغ "بكتينات" تذوب مع الماء لتكون هلامات لزجة تبطئ من عمليتي هضم وامتصاص المواد الغذائية في الأطعمة؛ فتنظم انسياب هذه المواد في الدم وعلى رأسها السكريات؛ مما ينظم انسياب السكر في الدم، ويمنع ارتفاعه المفاجئ عن طريق الغذاء.

ويعضد هذا التأثير الحميد للشعير على سكر الدم أن عموم الأطعمة الغنية بالألياف -منحلة وغير منحلة- فقيرة الدسم وقليلة السعرات الحرارية في معظمها، بينما لها تأثير مالئ يقلل من اندفاعنا لتناول الأطعمة الدسمة والنهم للنشويات الغنية بالسعرات الحرارية.

ولأن المصابين بداء السكري أكثر عرضة لتفاقم مرض القلب الإكليلي؛ فإن التلبينة الغنية بالألياف تقدم لهم وقاية مزدوجة لمنع تفاقم داء السكري من ناحية والحول دون مضاعفاته الوعائية والقلبية من ناحية أخرى.. وهكذا يمكننا القول بثقة إن احتساء التلبينة بانتظام يساعد المرضى الذين يعانون من ارتفاع السكر في دمهم.

كما أكدت الأبحاث أن تناول الأطعمة التي تحتوي على عنصر البوتاسيوم تقي من الإصابة من ارتفاع ضغط الدم، ويحتوي الشعير على عنصر البوتاسيوم الذي يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية. كذلك فإن الشعير له خاصية إدرار البول، ومن المعروف أن الأدوية التي تعمل على إدرار البول من أشهر الأدوية المستعملة لعلاج مرضى ارتفاع ضغط الدم.

ملين ومهدئ للقولون

والجدير بالذكر أن الشعير غني بالألياف غير المنحلة وهي التي لا تنحل مع الماء داخل القناة الهضمية، لكنها تمتص منه كميات كبيرة وتحبسه داخلها؛ فتزيد من كتلة الفضلات مع الحفاظ على ليونتها؛ مما يسهل ويسرع حركة هذه الكتلة عبر القولون، وهكذا تعمل الألياف غير المنحلة الموجودة في الحبوب الكاملة (غير المقشورة) وفي نخالة الشعير على التنشيط المباشر للحركة الدودية للأمعاء؛ وهو ما يدعم عملية التخلص من الفضلات.

كما تعمل الألياف المنحلة باتجاه نفس الهدف؛ إذ تتخمر هلامات الألياف المنحلة بدرجات متفاوتة بواسطة بكتيريا القولون؛ مما يزيد من كتلة الفضلات، وينشط الأمعاء الغليظة؛ وبالتالي يسرع ويسهل عملية التخلص من الفضلات.

وأظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون؛ حيث استقر الرأي على أنه كلما قل بقاء المواد المسرطنة الموجودة ضمن الفضلات في الأمعاء قلت احتمالات الإصابة بالأورام السرطانية، ويدعم هذا التأثير عمليات تخمير بكتيريا القولون للألياف المنحلة ووجود مضادات الأكسدة بوفرة في حبوب الشعير.

وفي النهاية نقول: إنه إذا كان كثير من الناس يتحولون اليوم من العلاج الدوائي إلى الطب الشعبي والتقليدي.. فإن من الناس أيضا من يتحول إلى الطب النبوي، وهم لا يرون فيه مجرد طريقة للحصول على الشفاء.. بل يرون فيه سبيلا للفوز بمحبة الله وفرصة لمغفرة الذنوب {قُلْ إِن كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ}.. وهكذا يصبح للتداوي مبررات أخرى أعظم من الشفاء ذاته.

المصادر:

دراسات كيميائية حيوية وتكنولوجية على حبوب الشعير1997م.

رسالة ماجستير، م. سحر مصطفى كامل، كلية الزراعة، جامعة القاهرة.

كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد لابن القيم.

كتاب شمائل الرسول لابن كثير.

كتاب العلاج بالتلبينة، إعداد عبد الكريم التاجوري.

كتاب الطب البديل مداواة بلا أدوية للدكتور محمد المخزنجي.

كتاب الغذاء ودوره في تنمية الذكاء للدكتور نبيل سليم علي.

كتاب الطب البديل للدكتور هاريس مايلوين.
امواج البحار
امواج البحار
مشكورات اخواتى على الموضوع الاكثر من رائع :26::26::26: