نووونه1100
نووونه1100
الأحسن انها تروح للمستشفى لكن انتي وانتي توصفينها حسيت انك توصفين حالتي بحملي الأول والسبب الزلال ذبحني تخيلي زدت 25 كيلووو حالتي تحزن وربي ملامحي تغيرت ورجولي مثل الفيل واذا ضغطتي على الجلد مايرجع بسرعه ومااقدر البس خواتم ولا ولاشي يجي قدي بالسهوله خليهات كثر موووووووووووووووووووووويه لان السوايل محتبسه ترى سبحان الله بس تولد تنحف كثير يروح 5 كيلو وزن البيبي ومويته والمشيه ويروح من الزلال 5 او 6 لاكيلو يمكن اكثر يعني سبحان الله بس تولد تشووفينها تضعفففف
دنيتي دنياك يازوجي
ياخواتي حتى انا بحملي بولدي انتفخت مره بس الحمدلله كنت متابعه عند دكتوره وشايفه وضعي وعندي امي الله يشفيها تنصحني بكل وقت مو زي هذي ياحرام لامتابعه ولا ام الله يشفيها اليوم *****الله بوديها المستشفى واردلكم والي عندها نصيحه لاتبخل عليا
دنيتي دنياك يازوجي
شكرا اختي نووونه1100
الفراشه ملك
الفراشه ملك
حبيبتي الله يخليكي قبل ماتسالينا ودوها مستشفى وعلا وجه السرعه حرام ليسير فيها شي وطمنينا ربي يطمنك
سميتكـ _ غلاي
سميتكـ _ غلاي
معنى الصلاة والسلام على النبي :

قال الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً .
قال ابن كثير رحمه الله: ( المقصود من هذه الآية أن الله سبحانه وتعالى أخبر عباده بمنزلة عبده ونبيه عنده في الملأ الأعلى بأنه تصلي عليه الملائكة ثم أمر الله تعالى العالم السفلي بالصلاة والسلام عليه، ليجتمع الثناء عليه من أهل العالمين العلوي والسفلي جميعاً ) أ.هـ.
قال ابن القيم - رحمه الله تعالى - في جلاء الأفهام: ( والمعنى أنه إذا كان الله وملائكته يصلون على رسوله فصلوا عليه أنتم أيضاً صلوا عليه وسلموا تسليماً لما نالكم ببركة رسالته ويمن سفارته، من خير شرف الدنيا والآخرة ) أ.هـ.
وقد ذُكر في معنى الصلاة على النبي أقوال كثيرة، والصواب ما قاله أبو العالية: إن الصلاة من الله ثناؤه على المصلي عليه في الملأ الأعلى أي عند الملائكة المقربين - أخرجه البخاري في صحيحه تعليقاً مجزوماً به - وهذا أخص منه في الرحمة المطلقة - وهذا ترجيح سماحة الشيخ محمد بن عثيمين.
والسلام: هو السلامة من النقائص والآفات فإن ضم السلام إلى الصلاة حصل به المطلوب وزال به المرهوب فبالسلام يزول المرهوب وتنتفي النقائص وبالصلاة يحصل المطلوب وتثبت الكمالات - قاله الشيخ محمد بن عثيمين.