لحقوا على اختي وبنتها..قبل ما وحده منهم يصير لها شيئ..

اختى الله كريم والله يعين اختك ان شاء الله والله يصبرها انا شويه تصيح وتتدلع بنيتى وما اتحملها .......... بس اقول اختى تحاول تقرا عليها القران والمعوذات ويمكن تهدا والله يكون فى عونها..............

غاليتي .. بنتي كانت مثل بنت أختك .. وفعلا أنا أصدق موضوع الساعتين لأن بنتي بتعملها من يوم ولادتها ..



إن شاء الله مساءا أكتب إليك خطتي مع ابنتي .. لأني خارجة مع زوجي الآن ..

وين يا أم معاذ.......
في انتظار شو سويتي !!!!

اعذروني يا جماعة على التأخير ..

فطفلاي مريضان جدا من يوم العيد ..


أرجو أن لا تنسوهما من الدعاء ..



غاليتي "سبائك العسجد" هذه طبيعة في بعض الأطفال ""العصبية"" ..
إن لم نتداركها ونتعامل مع الطفل من صغره بطريقة حازمة مع الحنية .. فقد تنقلب لأمراض نفسية ..


ولا أقول إنني تداركت الموقف مع ابنتي من صغرها لكني أحاول الآن وقد أستطعت أمتصاص أغلب عصبيتها ..


أولا قراءة القرآن قبل النوم لها دور كبيييير جدا ..

مواجهة مواقف الطفل بهدوء وبدون عصبية ..

الحزم والصرامة في مواجهة أفعاله التي تنتج عن ذلك .. مع الكثيير من احنان ..

توجيهه لشيء آخر ..


ابنة اختك تشعر بالغيرة من أخيها الصغير .. ومن أختها الكبيرة .. هذا أمر طبيعي بالنسبة للطفل الأوسط حيث يشعر أنه لا ينال الاحترام الذي يناله الكبير ولا الحب الذي ينهله الصغير ..

هذال أمر طبيعي جدا للطفل الأوسط .. وقد تحاول بذلك لفت الانتباه إليها .. بالصراخ ..

لاحظت أن ابنتي تتزمر كثيرا إذا حملت طفل غيرها - حتى أخوها - .. فإن كان طفل آخر غير أخيها أنزله من فوري دون أن أشعرها أنني أنزلته لأنها تضايقت لذلك ..


أما أخيها فأحملها معه .. وإذا اعترضت أقول لها : "هذا أخوك حبيبك" ..
لذلك أنصح بأن تؤخذ بعيدا في حالة إذا أرادت الأم إرضاع الصغير .. ثم يقوم والدها بعد فترة بإحضارها في نفس الحجرة ويلاعبها ويحتضنها وليت الأمر يتم للبنتين معا فيقرب بينهما وتشعر بأنها مثل أختها عن والديها ..
بعد أن ينتهي الطفل من الرضاعة يعهد به الأب وتحتضن الأم بناتها ..


تطلب منها أن تساعدها في حمامه وتغيير ثيابه معها ..
وطالما هي ترضعه تجلعل الموضوع يتم كحوار بينها وبين زوجها فتقول له .. تذكر يوم كانت ابنتنا .... فلانة ترضع كيف كانت تمسك بشعري ... ؟ وتقول لها .. عندما كنت ترضعين كنت تستغرقين وقتا أطول .. فقد كنت تتحججين بالرضاعة حتى تبقين في حضنى ..

وقبل أن تبدأ أختك أقول إنه البنت في هذا الوقت سترتسم على وجهها ابتسامة راااااائعة ..

بالنسبة لابنة أختك وصراخها عندما تستيقظ .. على أمها أن تذهب إليها بأقصى سرعة وتحتضنها وتهدأها ولا تطلب منها الكف عن الصراخ بل تتحدث معها باستمرار وبلهجة هادئة كأن تقول لها :"ماذا بك حبيبتي ؟ أنا ماما .. هنا ... بجانبك .. هل يؤلمك بطنك ؟ "" .. وهكذا وتتعمد المسح على شعرها وتمرير يدها على ظهرها .. وحتى حملها لبعض الوقت .. ثم تبدأ في تلاوة القرآن عليها ..
مع الانتباه لا تضيء الضوء في الحجرة حتى تساعدها على العودة على النوم سريعا ..

ولا تضربها أو تعنفها أثناء النهار ..

أنا فعلا آسفة .. لكني فعلا تعبت من الكتابة .. والسهر بجابن الطفلين .. سأذهب لأستريح قليلا قبل أن يستيقظا .. وأكمل غدا إن شاء الله ..

صدقيني يا اختي..سوت معها كل اللي قلتيه ولا نفع..
تخيلي الولد ما طلعته امه من الغرفه الا بعد 6 شهور..كانت تخليه بروحه عشانها..ما تروح له الا وقت الغيار والرضعه وبس..والله مو مقصره اختي معاها..قرت عليها قران..تشيلها وتمشي فيها..وهي زي ما قلت لك من قبل ما يجي اخوها للدنيا وهي كذا..
واحيانا تكون هي الوحيده اللي مو نايمه..واخوانها نايمين ..ومع ذلك تبكي بكاء شديد ..واذا كانت واقفه تنط في مكانها من كثر ما هي معصبه.. وتشد اعصابها..كذا مره يجيها رعاف من كثر الصياح..ومره طلعت لها عروق في جبهتها ما راحت الا بعد يومين..وهي_اختي_ وربي مو مقصره معها بشي..وسوت كل اللي قلتيه لها بالكلمه ..بس ما فيه فايده..
تكون اهدا اذا امها مو موجوده..بس بمجرد ما تشوف امها سواء اخوانها صاحين او نايمين..تبدا هالموال مع ان اختي تضمها وتشيلها وتتنقل فيها في البيت من غرفه لغرفه بس ما فيه فايده..