هذا هو حالي
هذا هو حالي
الله يفرج همك وهمي وهم كل مهموم ا
ام بناتي 2014
ام بناتي 2014
ربي يسعدكم بقد دعواتكم اللي اسعدت قلبي
سلمى سعود
سلمى سعود
الله يعينك ويقويك
استمري في عطائك وابتسامتك وحنانك
وعندي لك عدة بشارات أولها من الله عزوجل :-
قال تعالى: وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
وقال سبحانه: إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ
وقال سبحانه: نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ
وهناك بشارات الخير من نبينا الرحمة صلى الله عليه وسلم :-
عن عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه.
عن أبي أمامة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وصدقة السر تطفئ غضب الرب، وصلة الرحم تزيد من العمر.
وعن ابن عمر ـ رضي الله عنهما: أن رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله: أي الناس أحب إلى الله؟ وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله تعالى سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخ في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد - يعني مسجد المدينة - شهراً، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ـ ولو شاء أن يمضيه أمضاه ـ ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة ـ حتى يثبتها له ـ أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام.
وعن البراء بن عازب قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من منح منيحة لبن أو ورق أو هدى زقاقاً كان له مثل عتق رقبة.
قال الترمذي: ومعنى قوله: من منح منيحة ورق، إنما يعني به قرض الدراهم. قوله: أو هدى زقاقاً، يعني هدي الطريق .
وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: أن تدخل على أخيك المؤمن سروراً، أو تقضي له ديناً، أو تطعمه خبزاً.
وش عاد نبي اكثر من هذا الخير الذي ساقه الله إلينا ؟.....
لذلك استمري في عمل الخير والبر والمساعدة للآخرين والدعاء للناس بالخير وستجدين الخير وراحة البال والتوفيق باذن الله تعالى .
MJAASZYA
MJAASZYA
مايصيب المسلم من وصب ولانصب حتى الشوكه يشاكها الا كتب الله له بها حسنه كل شي مريتي فيه من محن له مقابل منح جميله من الله يمكن وصلتي لحد ماعاد تقدري تعطي ولكن هناك مستقبل جميل ينتظرك تذكري فقط ان مع العسر يسر ونحن في دنيا تملؤها الابتلاءات وغدا في الجنه تملوها المسرات احزاننا لا تنتهي ولكن المهم الخاتمه لاتختمي اعمالك بالملل فقد اختارك الله كمعطاءاه وتتميزي بمساعدة الاخرين وحنيتك عليهم وهذه نعمه نادره جدا في هذا الزمان فالكل تجديه يريد ياخذ وقلما الذي يحتوي الاخرين بمحبته فكيف وانتي تحتوي الاخرين وانتي مجروحه ومحتاجه اكثر من يحتويك فهنا الخير والاجر وفقك الله واعانك ومد لك يد العون من حيث لا تحتسبي
تانج
تانج
الله يفرج همك ويسخر لكي قلب من انتي بحاجته،احيان البكاء يغسل كل الالم واحيان يزيدها ،فياليت تنسين الماضي وربي يعوضك بالاجمل قادم الايام بحوله وقوته ، انتي خلاص عطيتي الكل حب وعطف وحنان خلي الباقي لعمرك لعيالك ، مافيه احد يستاهل التضحيه،االله يسهل امورك ويذوقك طعم الفرح وهو القادر،