كم لله من لطف خفي.شوفوا القصة الي حصلت اليوم.

كم لله من لطف خفي 
أبقوللكم قصة المتسابق الي خرج من برايم زد رصيدك
ألبرنامج الي كل يتابعة صغير وكبير 
وماقلت القصة الئ للتاخذوا درس وتعلقوا قلوبكم بربكم
المتسابق هذئ دخل هذئ البرنامج وطموحه اأنه يقدم ماعنده
ويستفيد والاهم من هذئ كان حلمة ان يحصل ع الجائزة الكبرئ
في نهاية البرنامج 300000عشان يسدد ديونة فيها ومادخل هلبرنامج
الا بعد ضروف اأسرية حصلت له منها اأنفصاله عن زوجته وتركه لوظيفتة
وديونة ولكن كان قلبة معلق بالله ومتوكل عليه
لكن الصدمة الي حصلت له أنة دخل البرايم وغادر المسابقة
وتبخر الحلم وهي الجائزه الكبرئ ولكن كأن موكل أمرة لله 
وكان ضانا بأنه اأذا حصل ع المبلغ راح تنتهي معاناته وضروفه
.وناتي للطف الله بالمسلم الموكل امرة لله .فقبل ان يغادر يستلم من البرنامج مليون ومئة وخمسين الف
ويعقد عقد مع شركة أستدامة ممثلة بالاستاذ مهدي بخاري.
فلو جلس بالبرنامج واخذ ثلاث مئة الف لما اأكفته وسدت كل ديون
لكن الله رزقة اأضعافة.

فالمغزئ من الكلام ذئ والقصة هذي الي حصلة البارح
أن الانسان يوكل اأمرة لله ويعلق قلبه به لا بالاسباب 
فأسأل الله ان يفرجها ع كل مهموم ويرزقهم من غير لايحتسبون
 فكم لله من لطف خفي.......