cila

cila @cila

محررة

ابني و كذبه المتواصل...

الأمومة والطفل

السلام عليكم ارجو من البنات والامهات خصوصا اعطائي تجاربهن في كيفية معاملتهن مع ابنائهن خصوصا الذكور منهم
ابني عمره 11 سنة صار كثير الكذب وسرعان مااكشفه ...عندي مرة وراسه ناشفه مدري شسوي معاه كثير التاخير في العودة نت المدرسة الى البيت تعبت معاه جربنا عاقبناه بدون فايدة جربنا نسامحو اذا اعترف بخطئه بس سرعان ما يعود لطبايعه...احترت معاه شلحل الله يجزي كل وحدة ترد علي وربي يجزاها خير.
12
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

اشواق المحبين
الكذب لدى اليافعين والأطفال ربما تكون فترة مرحلية، لا نجري تحقيقًا مع أولادنا، وبالطبع لا نتهاون ولا نجمل لهم الكذب، ولكننا نحكي عن قيمة الصدق كقيمة أخلاقية وإسلامية رفيعة، ولا نقول له أنك تكذب، بل نقول له إنك في بعض الأحيان ربما لا تقول الحقيقة خوفًا من كذا وكذا، ولكن لا يوجد ما تخافه، ونوضح له بأن الإنسان الذي لا يكون دقيقًا في كلامه قد يتعلم الكذب، والكذب صفة ذميمة، نقول له هذا وإن كنا نعرف أنه يكذب، وبعد ذلك نضعه في مواقع ومواقف لا بد أن يكون فيها صادقًا، فعلى سبيل المثال نعطيه مبلغًا من المال ونقول له اذهب وأحضر كذا وكذا من الدكان، ويكون المبلغ الذي أعطي له مطابقًا لسعر الأشياء التي طُلب منه إحضارها، وحين يحضرها نقول له ما شاء الله لقد أحضرت الأشياء كما هي.

هذا مثال بسيط، ولكن نكون قد أعطيناه الثقة وقد صدقناه ولم نكذبه، لأنه في الأصل ليست له فرصة أن يكذب في مثل هذا الموقف، ولا بد لوالده أن يصطحبه معه ويتخذه صديقًا، يذهب به إلى المسجد لأداء الصلوات، ويحاول أن يتخير له الأصدقاء الجيدين، وما نسميه بضغط الزمالة يعتبر عاملاً مؤثرًا وقويًا في تحديد سلوك الطفل، لأن الطفل والمراهق يتعلم ويتأثر بزملائه، ويكتسب خبرات ومهارات كثيرة منهم، يجب أن نكون على وعي في تخيرنا للأصدقاء، حتى تكون هذه المهارات مهارات إيجابية.

هذا الكلام نقلته من دكتور وادعي له بالهدايه

الله يهدي جميع اولاد المسلمين ...
cila
cila
اشواق المحبين شكرا لك على الرد الطيب وشكرا لمرورك
cila
cila
احس احيانا اني اظلمه بعدم تصديقي له وهو يحلف ..خلاص فقدت ثقتي فيه ماصرت اميز صدقه من كذبه
طيب كيف
طيب كيف
الله يهدي جميع اولاد المسلمين ...
أم جودي فاشن~
أم جودي فاشن~
الله يهديه ويصلحة