صمت~

صمت~ @smt_12

عضوة جديدة

بنات ابسوي عملية تجميل ابرمم نفسيتي شوروا علي

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم

:06:

بنات تكفون ابي احد يوقف معي

امر بظروف صعبه جدا

انا مطلقه وتزوجت وامس تطلقت مره ثانيه

واانا ووووووووووقفت معه وقفه ماوقفوها اهله

بس الحمد لله على كل حال


نفسيتي متحطمه جدا

وحياتي احس مالها هدف

انام واصحى وارجع انام

تعباااااااااانه انا عاقله بس خلاص ماعاد باقي عقل


انكسرت مرتين

والحين بذمتي بنوته صغيره

اسمعوني انا ماااااانيب شينه الحمد لله ومابي تشوه بس انفي كبير شوي

وانا لو ماتحطمت كان مالاحظته

بس من يوم اني نونو صغيرونه عمري يمكن 5-6 سنوات واخواتي الأكبر مني يطلقون علي اقبح الألفاظ على انفي

وحتى مره عايرتني:06: وحده بالمدرسه

وتزوجت الاول وتحطمت مره

والثاني سبني بشكلي وسوى حركه بانفه يقلد شكلي

وقالي فلانه العجوز(55) سنه اجمل منك

انا خــــــــــــــــــــــــلاص متحطمه حدي ماابي اواجه المجتمع احس لازم اسوي عمملية تجميل تصغيرررر للأنف

بس خاااااايفه من ربي

لكن لو بستمر على شكلي انا متأكده اني بكتئب زياده على الاكتئاب اللي فيني

ونسيت اقولكم من الاشياء اللي حطمتي اكثر

اثنين خطبوني ولا اقبلو فيني انا اعرف انها خيرة لي لكن بجد انا تعقدت مره مره

احس اني لو بسوي عمليه بترجع الحيويه لنفسي وابنسى حياتي مع طليقي وابدأ من جديد

بس بوضعي الراهن انا بقمع نفسييييي وابتعب مره

تكفون شورو علي

واقولكم ان ضميري ذابحني تعذيب بس اقول ان شاء الله ماعلي ذنب لاني ارفع ضرر يقع علي

:06:

المجرووووووووحه المكسوووووووووووره التايهه ..:o
44
8K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

( قلب صافي )
( قلب صافي )
يا عمري سويها ترى ما هي حرام اذا انت بحجتها
هي ما يجوز للي يسويها بدون حاجه
لا تردين على احد دوري طبيب كويس وتوكلي على الله
حلمي أكون داعية
يا عمري سويها ترى ما هي حرام اذا انت بحجتها هي ما يجوز للي يسويها بدون حاجه لا تردين على احد دوري طبيب كويس وتوكلي على الله
يا عمري سويها ترى ما هي حرام اذا انت بحجتها هي ما يجوز للي يسويها بدون حاجه لا تردين على احد...
حكم عمليات التجميل
أريد أن أسأل عن عملية التجميل في الأنف هل هي حرام - خاصة وإذا كانت تتعبني نفسيّاً وتؤثر علي في حياتي ، وأيضاً قال الأطباء إنها تحتاج عملية ؟.
الحمد لله
جراحة التجميل تنقسم إلى قسمين :
1. جراحة التجميل الضرورية .
وهي الجراحة التي تكون لإزالة العيوب ، كتلك الناتجة عن مرض أو حوادث سير أو حروق أو غير ذلك ، أو إزالة عيوب خلقية وُلِد بها الإنسان كبتر إصبع زائدة أو شق ما بين الإصبعين الملتحمين ، ونحو ذلك .
هذا النوع من العمليات جائز ، وقد جاء في السنة ما يدل على جوازه ، ولا يقصد صاحبها تغيير خلق الله .
1- عن عرفجة بن أسعد أنه أصيب أنفه يوم الكُلاب في الجاهلية ( يوم وقعت فيه حرب في الجاهلية ) فاتخذ أنفا من وَرِق ( أي فضة ) فأنتن عليه فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يتخذ أنفا من ذهب . رواه الترمذي ( 1770 ) وأبو داود ( 4232 ) والنسائي ( 5161 ) . والحديث : حسَّنه الشيخ الألباني في " إرواء الغليل " ( 824 ) .
2- حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلعن المتنمصات والمتفلجات للحسن اللاتي يغيرن خلق الله . رواه البخاري ومسلم .

( النَّامِصَة ) هِيَ الَّتِي تُزِيل الشَّعْر مِنْ الحاجبين , وَالْمُتَنَمِّصَة الَّتِي تَطْلُب فِعْل ذَلِكَ بِهَا .
( الْمُتَفَلِّجَات ) هي التي تَبْرُد مَا بَيْن أَسْنَانهَا إِظْهَارًا لِلصِّغَرِ وَحُسْن الأَسْنَان .
قال النووي رحمه لله :
وأَمَّا قَوْله : ( الْمُتَفَلِّجَات لِلْحُسْنِ ) فَمَعْنَاهُ يَفْعَلْنَ ذَلِكَ طَلَبًا لِلْحُسْنِ , وَفِيهِ إِشَارَة إِلَى أَنَّ الْحَرَام هُوَ الْمَفْعُول لِطَلَبِ الْحُسْن , أَمَّا لَوْ اِحْتَاجَتْ إِلَيْهِ لِعِلاجٍ أَوْ عَيْب فِي السِّنّ وَنَحْوه فَلا بَأْس ، وَاللَّه أَعْلَم اهـ .
. والقسم الثاني : جراحة التجميل التحسينية . هي جراحة تحسين المظهر في نظر فاعلها ، مثل تجميل الأنف بتصغيره ، أو تجميل الثديين بتصغيرهما أو تكبيرهما ، ومثل عمليات شد الوجه ، وما شابهها .
وهذا النوع من الجراحة لا يشتمل على دوافع ضرورية ، ولا حاجية ، بل غاية ما فيه تغيير خلق الله ، والعبث بها حسب أهواء الناس وشهواتهم ، فهو محرم ، ولا يجوز فعله ، وذلك لأنه تغير لخلق الله تعالى ، وقد قال الله تعالى : ( إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلا إِنَاثاً وَإِنْ يَدْعُونَ إِلا شَيْطَاناً مَرِيداً * لَعَنَهُ اللَّهُ وَقَالَ لأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً * وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ ) النساء/117-119 . فالشيطان هو الذي يأمر العباد بتغير خلق الله .
وانظر كتاب " أحكام الجراحة الطبية " للشيخ محمد المختار الشنقيطي .
سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - :
ما الحكم في إجراء عمليات التجميل ؟ وما حكم تعلم علم التجميل ؟ .
فأجاب :
التجميل نوعان :

تجميل لإزالة العيب الناتج عن حادث أو غيره ، وهذا لا بأس به ولا حرج فيه لأن النبي صلى الله عليه وسلم أذن لرجل قطعت أنفه في الحرب أن يتخذ أنفا من ذهب .
والنوع الثاني :
و التجميل الزائد وهو ليس من أجل إزالة العيب بل لزيادة الحسن ، وهو محرم لا يجوز ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لعن النامصة والمتنمصة والواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة لما في ذلك من إحداث التجميل الكمالي الذي ليس لإزالة العيب .

أما بالنسبة للطالب الذي يقرر علم جراحة التجميل ضمن مناهج دراسته فلا حرج عليه أن يتعلمه ولكن لا ينفذه في الحالات المحرمة بل ينصح من يطلب ذلك بتجنبه لأنه حرام وربما لو جاءت النصيحة على لسان طبيب كانت أوقع في أنفس الناس . " فتاوى إسلامية " ( 4 / 412 ) .

وانظري جواب السؤال رقم ( 1006 ) .
وخلاصة الجواب :
إذا كان بالأنف عيب أو تشويه ، وكان المقصود من العملية الجراحية إزالة هذا العيب ، فهذا لا بأس به .
أما إذا كان المقصود هو مجرد الزيادة في التجميل والحسن فلا يجوز إجراء هذه العملية .

والله أعلم .
ونقلت من موقع لهااون لاين:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أريد معرفة حكم عملية التجميل مع العلم أني أعرف أنها حرام ولكن أنا أعاني من أنف كبير مما سبب لي حالة نفسية بسبب سخرية الناس من حولي وتعليقاتهم الجارحة..
أنا أكره نفسي وأرجو أن تفيدوني في حالتي فما حكم العملية في هذه الحالة؟
الاجابة :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
الحمد لله عملية التجميل في مثل هذه الحالة التي فيها إيذاء للنفس وربما تأثير في نفوس الناس فيقل الخاطب و يقع في نفس المرأة ما يقع من الأذى لا بأس بعملها لأنها تزيل الأذى والأنف إذا كان كما ذكرت مشوهاً للخلقة فليس هو المعتاد في الأصل وأنصحك بقراءة بحث عمليات التجميل الذي نشرته إدارة التوعية الإسلامية بصحة الرياض على موقعهم على الإنترنت و أرى أنه يمكن أن يستدل في مثل ذلك بما ورد أن رجلاً أنكسر أنفه فأتخذ أنفاً من ورق " فضة " فلما أنتن أمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن يتخذ أنفاً من ذهب ومعلوماً أن ذلك العمل إنما هو للتجمل لا ليكون مظهره بشعاً مؤذياً للناس ونفسه مع أنه لا يتضرر به ولكن يلزم شروط أولها ألا يتسبب في ضرر أكبر الثاني ألا يكون دون جدوى الثالث أن يكون متسبباً في إزالة الضرر الحادث الرابع أن يكون عند طبيبة ماهرة والله أعلم

اختي انا لو مكانك ما راح اسويها
لاني الله خلقني هيك.....
واذا سخروا منك انتي بتؤخذي حسانتهم ..
فأتركيه لله احسن لك
من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه...
كسرةعود
كسرةعود
كلمي شيخ موثوق واحكيلة كل الحكاية وهو راح يدلك على الخير
ثم استخيري الله
حلمي أكون داعية
وهذا فتوى اخرى:
عملية تجميل الأنف بين الجائز والممنوع
السؤال:
أريد أن أسال عن جواز اللجوء لعملية تجميل الأنف، في حالة كونه كبيرا جدا، ويؤثر سـلبا على الحياة الاجتماعية والزوجية وعلى الثقة بالنفس؟
علما بأنها عملية غير مؤذية، وأيضاً ليس لتغييره جذريا.
أفيدونا.. جزاكم الله خيراً.

الاجابة :
إنَّ تغيير خلق الله عما هو عليه، سواء في الوجه أو سواه؛ الأصل فيه المنع، وهو من خطوات الشيطان، قال تعالى على لسان الشيطان: {وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللّه...ِ} الآية، وجاء في حديث ابن مسعود الصحيح قوله صلى الله عليه وسلم: "المغيرات خلق الله".
فإن كان الكبر في أنفك كبر معهود؛ فلا يجوز لك فعل شيء فيه، ويجب عليك التسليم والقناعة بما قدره الله لك، وجمالك ليس في تفاصيل أعضائك، وإنما هو بإيمانك وأخلاقك وحسن أدبك، مع ما حباك الله من جمال الخلقة.
أما إن كان في أنفك كبر غير معهود، وهو زائد عن حدود الخلقة الطبيعية، ولا يوجد في النساء مثل ذلك، وهو شذوذ وملفت للنظر جداً؛ فلا بأس بإزالة قدر العيب فقط، ونرى أن تستعيني بمعرفة ذلك، بعرض نفسك على إحدى طالبات العلم لتساعدك: هل يجوز لك ذلك أم لا؟
وإن كنت أنصحك بعدم العبث في وجهك خاصة؛ لأنَّ العواقب قد لا تكون حميدة، وقد يتعرَّض أنفك للكسر لأدنى شيء فيما بعد. وأنت الآن الحمد لله متزوجة وواثقة بإيمانك ونفسك وأخلاقك.
أسأل الله جلَّ وعلا أن يعوضك خيراً، وأن يحقق أمانيك في الدنيا والآخرة، وأن يسعدك في الدارين، وجميع أخواتنا المؤمنات. إنَّه جواد كريم.
نجـــــ ليالي ـــــد
اسألي اي شيخ وهو اللي راح يفتيك

افضل من انك تسألين اي شخص ماراح تحصلين الا المعارض او المؤيد وبتحتارين

اتمنى لك التوفيق
.