*** في العيــــــــــــد ...
تتفتح أوراق الورد ...
وتستطيل أعناقها ...
تقف بانتصار ٍ وفرح ...
في وجه البرد ,,,
والشتــــاء ,,,
وكل قشعريرة قد تخنق لحظات البياض الجميل
*** في العيــــــــــــــــد ...
نعيد تربية قلوبنا ...
على الفرح ,,,
على التآلف ,,,
على استقبال الدنيا بوجه ٍ طافح ٍ بالبشر
فرح ٌ يمنحنا إياه الله سبحانه وتعالى ...
عقب الصيام والقيام
وتتلاقى دعواتنا مثلما تتلاقى أيدينا متصافحة ...
بأن نكون قد حزنا القبول والعتق من النار
*** وهانحن اليوم ...
نلتقي لنحتفل معا ً بالعيد ,,,
ونفرح معا ً بالنقاء الوليد
ونحاول أن ننفض التأريخ
ليستيقظ في ذاكرتنا من جديد
فيعود إلينا نبض البساطة والفرح الأول
الذي لم تعكره تعقيدات الحياة
فنركض في طرقات الذاكرة ,,,
ونشم رائحة الطيبة والدهشة العذبة بأثواب العيد
*****************
المصدر ...
بتصرف بسيط من افتتاحية مجلة (( البنات )) في عددها رقم 22
أحلام اليقظة @ahlam_alykth
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
عطاءنا المتدفق
كثيرا ً ما أقف عاجزة عن شكر هذا البهاء المتألق
الذي ينسكب على مواضيعي بمرور كلماتك ِ المطيرة عليها
فلا يسعني إلا أن أقول ....
كثيرا ً ما أقف عاجزة عن شكر هذا البهاء المتألق
الذي ينسكب على مواضيعي بمرور كلماتك ِ المطيرة عليها
فلا يسعني إلا أن أقول ....
عدت يا غالية وأنا خجلة
في الواقع هناك مشكلة وهي أني أداعب قلمي منذ مدة من أجل أن يسيل حبره على الورق مرة يبوح ومرة يؤنس ومرة يهيم في هذه الدنى , ولكنه يعاندني وكأني أفقد شيئا هنا
هل أفقد الأحبة في العيد لهذا لا استطيع الكتابة عنه
أم افقد ارضي فلا أعرف اين اقف
أم افقد قلمي فلربما تاه في الزحام
أم ماذا ؟
لا أدري
فقط أستطيع أن اقول لك يا أحلام أنني في مرحلة عدم توازن مع الكلمة فاعذريني فرائعتك اكبر ربما من كلماتي
في الواقع هناك مشكلة وهي أني أداعب قلمي منذ مدة من أجل أن يسيل حبره على الورق مرة يبوح ومرة يؤنس ومرة يهيم في هذه الدنى , ولكنه يعاندني وكأني أفقد شيئا هنا
هل أفقد الأحبة في العيد لهذا لا استطيع الكتابة عنه
أم افقد ارضي فلا أعرف اين اقف
أم افقد قلمي فلربما تاه في الزحام
أم ماذا ؟
لا أدري
فقط أستطيع أن اقول لك يا أحلام أنني في مرحلة عدم توازن مع الكلمة فاعذريني فرائعتك اكبر ربما من كلماتي
الصفحة الأخيرة
العيد ألفة,أخوة,فرحة,لحظات للشكر خالصة.
العيد بسمة,تذكرنا بغياب البسمات عن بعض الشفاه في الطرف المقابل من الكرة الأرضية!!!
العيد,أمل ,ومجاهدة للقلب المكدود بسموم الضغينة ,وإحن البغضاء وأنفاس الشيطان الرمادية,طرح لهذا كله على بساط المودة والألفة
العيد ,عود ,يعود ويعود ,ويعاود هذه القلوب الحائرة علها تقف وقفات مصالحة ومراجعة مع الذات ومع الآخرين
شكرا لك يااحلام على إطلالة العيد الرائعة التي جعلتنا نتأمل معك..لاحرمنا الله من اختياراتك التي تجعلنانستيقظ معك ونذر الأحلام
جانبا ,فأنت معي أنه لم يعد هناك متسع للنوم ولا لأضغاث الأحلام..