ام لين وديم
•
آصلا هذول من يحبهم محد يحبهم آو يدافع عنهم الا هو منهم
★راح أكتب أحبك★ :على فكرة الشيعة مو بس بسوريا موجودين كل الدول العربية فيها شيعة وبسورية ما بيتعدى عددهن الواحد بالمئة الله ياخدهن هنن والي بيتشفعلهنعلى فكرة الشيعة مو بس بسوريا موجودين كل الدول العربية فيها شيعة وبسورية ما بيتعدى عددهن الواحد...
فعلا صدقتي نسبه السنه في سوريا ستين بالميه والباقي من اهل سوريا مابين مسيحيه ودروز و 11 بالميه شيعه
يعني نسبه تواجدهم ضئيله بالنسبه للسنه
يعني نسبه تواجدهم ضئيله بالنسبه للسنه
الهنوف اختكم :فعلا صدقتي نسبه السنه في سوريا ستين بالميه والباقي من اهل سوريا مابين مسيحيه ودروز و 11 بالميه شيعه يعني نسبه تواجدهم ضئيله بالنسبه للسنهفعلا صدقتي نسبه السنه في سوريا ستين بالميه والباقي من اهل سوريا مابين مسيحيه ودروز و 11 بالميه...
جزاك الله خير تصحيح لمعلوماتي ومعلوماتك
هيي الإحصائيات من عام 1985 يعني أكيد زادو اكتر
الإحصاء الرسمي عام 1985: 76.1% مسلمون سنة، و 11.5% علويون، و 3% دروز، و 1% إسماعيليون، و 4.5% مسيحيون، و 0.4% شيعة اثني عشرية. ويرى بعض الباحثين أن نسبة المسلمين السنة في سوريا لا تقل عن 80% إلى جانب 9% من العلويين و 5% من المسيحيين (بعد أن هاجر كثير منهم).
أما في التقديرات الأميركية: 77 % من السكان مسلمون سنة، و 10 % علويون ومرشدون، 3% دروز وإسماعيليون وشيعة اثني عشرية، و 8% من السكان مسيحيون من طوائف مختلفة، وتوجد أيضا أقلية يزيدية في منطقة جبل سنجار على الحدود مع العراق. .
هيي الإحصائيات من عام 1985 يعني أكيد زادو اكتر
الإحصاء الرسمي عام 1985: 76.1% مسلمون سنة، و 11.5% علويون، و 3% دروز، و 1% إسماعيليون، و 4.5% مسيحيون، و 0.4% شيعة اثني عشرية. ويرى بعض الباحثين أن نسبة المسلمين السنة في سوريا لا تقل عن 80% إلى جانب 9% من العلويين و 5% من المسيحيين (بعد أن هاجر كثير منهم).
أما في التقديرات الأميركية: 77 % من السكان مسلمون سنة، و 10 % علويون ومرشدون، 3% دروز وإسماعيليون وشيعة اثني عشرية، و 8% من السكان مسيحيون من طوائف مختلفة، وتوجد أيضا أقلية يزيدية في منطقة جبل سنجار على الحدود مع العراق. .
اهلين فيك يااخت عاتكه وانا اوافقك الراي والشعور وعتقد ان مافيه اي مؤمنه تحب الله ورسوله وتحب امهات المؤمنين عليهن رضوان الله تحب الروافض مااعتقد ابد عليهم لعنة الله احفاد المجوس اصحاب اقذر مذهب على وجه الارض
الصفحة الأخيرة