الريم2002 @alrym2002
عضوة نشيطة
هذا جزاء من يسرق !!!! (صوره )........
هـــــــــــــــــــــــذي صوره قديمه لسارق واخذ عقابه والله يكفينا وياكم من السرقه :30:
4
529
هذا الموضوع مغلق.
دقي اددي
•
هلا يا الريم..:)
صورة تخررررررع بس مو شكله كانه مستانس؟؟!!!!!! ليه يتبسم للناس..؟؟ولا أنا متهيأ لي؟؟!!!!
الله يكفينا الشر....أعوذ بالله....
مشكورة يالغالية..:)
صورة تخررررررع بس مو شكله كانه مستانس؟؟!!!!!! ليه يتبسم للناس..؟؟ولا أنا متهيأ لي؟؟!!!!
الله يكفينا الشر....أعوذ بالله....
مشكورة يالغالية..:)
أثبـــاج
•
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخيتي الريم 2002
اختي دقي اددي ..يبدو والله اعلم ان السارق مبتسم ..
هذة جريمة وتستحق العقاب ...
تهدف العقوبات في الإسلام إلى عدة أهداف أهمها :
.الهدف الأول:
************
1/- حماية المجتمع من خطر الجريمة :
فمن البديهي أن الجريمة إذا لم تواجه بعقاب صارم فإن المجتمع سيصبح على أبواب خطر عظيم . والإسلام يهدف إلى إشاعة الأمن الاجتماعي وإرساء الحياة الاجتماعية على الأمان والطمأنينة لذا وضع هذا الاعتبار موضع التنفيذ ، ومن ثم شرع العقوبات الرادعة لمرتكبي الإجرام . وقد عبر عن هذا المقصد بالآية الكريمة التي تحدثت عن القصاص وأثاره الاجتماعية قال الله تعالى "ولكم في القصاص حياة يا أولى الألباب لعلكم تتقون" فالقاتل والمجرّم- أيا كان - الذي يعرف مدى ما يترتب على جريمته من خطر على نفسه سيفكر ألف مرة قبل الإقدام عليها . وامتناع المجرم عن الوقوع في الجريمة بسبب استشعاره أثر العقوبة يتم على مستويين . فمن أقيمت العقوبة عليه يفترض أن لا يعود إلى الجريمة مرة أخرى.وأما غيره من أفراد المجتمع فيكون استشعاره لآثار العقوبة مانعا له من الوقوع فيها . ولتحقيق الردع العام عن الوقوع في الجرائم قرر الإسلام مبدأ إعلان العقوبة وذلك في قوله تعالى "وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين "
2-الهدف الثاني : إصلاح الجاني:
****************************
فكثيرا ما علق القرآن على العقوبات التي يقررها بذكر التوبة وأن بابها مفتوح للمجرم متى أقلع عن الإجرام واستقام حاله. وقد جعل التوبة مسقطة للحد في بعض العقوبات كما في عقوبة الحرابة، ويقول تعالى في عقوبة الحرابة " إلا الذين تأبوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الله غفور رحيم " ويقول في عقوبة الزنا " فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما " ويقول بعد ذكره عقوبة القذف " إلا الذين تابوا بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم " وبعد ذكره حد السرقة " فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم " ويتضح هذا الهدف بشكل أكثر في عقوبات التعزير حيث إن على القاضي أن يراعى في تحديد العقوبة ما يلائم ظروف المجرم ويضمن تحسن حاله .
الهدف الثالث :العقوبة جزاء للجريمة .
******************************
بمعنى أن التسامح مع المجرم الذي يهدد أمن المجتمع للخطر أمر غير مرغوب فيه ، وأن المجرم يجب أن يلقى جزاءه العادل ما دام قد ارتضى سلوك طريق الشر وجانب طريق الخير إذ من حق المجتمع أن يطمئن على أمنه وسلامة أفراده. وقد علق القرآن على عدة عقوبات بتقرير هذا الهدف، قال الله تعالى" والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا" " إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا .
جزاك الله خيرا أخيتي الريم 2002
اختي دقي اددي ..يبدو والله اعلم ان السارق مبتسم ..
هذة جريمة وتستحق العقاب ...
تهدف العقوبات في الإسلام إلى عدة أهداف أهمها :
.الهدف الأول:
************
1/- حماية المجتمع من خطر الجريمة :
فمن البديهي أن الجريمة إذا لم تواجه بعقاب صارم فإن المجتمع سيصبح على أبواب خطر عظيم . والإسلام يهدف إلى إشاعة الأمن الاجتماعي وإرساء الحياة الاجتماعية على الأمان والطمأنينة لذا وضع هذا الاعتبار موضع التنفيذ ، ومن ثم شرع العقوبات الرادعة لمرتكبي الإجرام . وقد عبر عن هذا المقصد بالآية الكريمة التي تحدثت عن القصاص وأثاره الاجتماعية قال الله تعالى "ولكم في القصاص حياة يا أولى الألباب لعلكم تتقون" فالقاتل والمجرّم- أيا كان - الذي يعرف مدى ما يترتب على جريمته من خطر على نفسه سيفكر ألف مرة قبل الإقدام عليها . وامتناع المجرم عن الوقوع في الجريمة بسبب استشعاره أثر العقوبة يتم على مستويين . فمن أقيمت العقوبة عليه يفترض أن لا يعود إلى الجريمة مرة أخرى.وأما غيره من أفراد المجتمع فيكون استشعاره لآثار العقوبة مانعا له من الوقوع فيها . ولتحقيق الردع العام عن الوقوع في الجرائم قرر الإسلام مبدأ إعلان العقوبة وذلك في قوله تعالى "وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين "
2-الهدف الثاني : إصلاح الجاني:
****************************
فكثيرا ما علق القرآن على العقوبات التي يقررها بذكر التوبة وأن بابها مفتوح للمجرم متى أقلع عن الإجرام واستقام حاله. وقد جعل التوبة مسقطة للحد في بعض العقوبات كما في عقوبة الحرابة، ويقول تعالى في عقوبة الحرابة " إلا الذين تأبوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الله غفور رحيم " ويقول في عقوبة الزنا " فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما " ويقول بعد ذكره عقوبة القذف " إلا الذين تابوا بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم " وبعد ذكره حد السرقة " فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم " ويتضح هذا الهدف بشكل أكثر في عقوبات التعزير حيث إن على القاضي أن يراعى في تحديد العقوبة ما يلائم ظروف المجرم ويضمن تحسن حاله .
الهدف الثالث :العقوبة جزاء للجريمة .
******************************
بمعنى أن التسامح مع المجرم الذي يهدد أمن المجتمع للخطر أمر غير مرغوب فيه ، وأن المجرم يجب أن يلقى جزاءه العادل ما دام قد ارتضى سلوك طريق الشر وجانب طريق الخير إذ من حق المجتمع أن يطمئن على أمنه وسلامة أفراده. وقد علق القرآن على عدة عقوبات بتقرير هذا الهدف، قال الله تعالى" والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا" " إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا .
غيم2002__ دقدددي__ أثير..
مشكورات ياأخواتي على ردودكم:26: :27:
والله يعطيك العافيه ياأثير على المجهود اللي بذلتيه :27:
مشكورات ياأخواتي على ردودكم:26: :27:
والله يعطيك العافيه ياأثير على المجهود اللي بذلتيه :27:
الصفحة الأخيرة
يالله يالريم .... صورة اعوذ بالله هزتني بصراحه ... يالله
يارب يكفينا ويحمينا ويحمي عيالنا من كل شر ...
يالله ...يارب ...