دبوانه
دبوانه
تسلموووووووووون على المرور

سالت وحده قلت لها اقول لطفلي الحمد لله او يرحمك الله قالت قولي الحمد لله لانك تحمدي ربك طلعت منه وياشيخه كثر الله خيرك

لو زدتي وقلتي يرحمك الله

وزين انكم اتفقتو ان رفع الفك خرابيط لاني حسيت انها خرابيط والمشكله امي وعمتى وزوجة اخوي هم يقولون لي ارفعي فكه وانا اقول خرافه يقولون عشان يتكلم الطفل بسرعه ويتوسع حلقه !!
سروم
سروم
حبيباتي بنسبه للرفع الفك مش خربيط هذا اسمه تحنيك كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحنك بلسانه واقرو عن هذا الموضوع عشان الحليب مايطلع بر ويقدر يرضع كويس واولا هو سنه
لمار الامورره
بالنسبه للعطس ماعندي علم
اما الجبهه..اذا كانت كبيره,,تربط
واما ترفيع الحلق...صحيحه..وهذا من الطب الشعبي بس مواي وحده تسويه ياما ممرخه
ياما جدتك ..او امك..المهم كبيره في السن لانها عارف وادرى وطبعا مو كلهم وهذذا يسمى باللاسقاط او تسقيط..والبعض يقول ولدي مسقط يبغى له ترفيع..ونحوه..وامي ماشاء الله عندها خبره في الاسقاط واللي يصيب الاطفال والمواليد((امي مو ممرخه..بس عندها خبره..))واخذتها منها..

فيجيك احيان الطفل مايرضع كويس او يرجع او او ..الخ

فضروري يعمل له ترفيع..للحلق...وترد عافيته باذن الله...

وسلامتك..عيوني..بس حبيت اضيف المعلومات اللي عندي..
!سماء!
!سماء!
كلها دعاء ما تفرق

الحمد لله ويرحمك الله ويهدينا الله دعوات وش ذا الكلام
غربة ليال
غربة ليال
00يقولون احط اصابعي جوه فمه واضغط على فكه العلوي فوق وارفعه عشان حلقه يتوسع00


عزيزتي حسب ما فهمت انت تقصدين تحنيك الطفل وهو سنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم وليس خرابيط وطريقته ان يأخذ تمره وتتهرس ويدلك بها سقف حلق الطفل وله فوائد لا تحصى عملت عنها بحثا فوجدت التالي

سنة تحنيك الأطفال ....
كان عليه الصلاة والسلام يحنك الأطفال، والتحنيك: أن يأخذ عليه الصلاة والسلام تمراً، أو شيئاً من الحلوى أو نحوها فيدخل إصبعه الشريفة في فم الطفل قبل أن يأكل شيئاً.

كانت المرأة المسلمة إذا أنجبت طفلاً بعثت به إلى معلم الخير في لفائف، ليكون أول ما يباشر بطنه ريق محمد عليه الصلاة والسلام، الريق المبارك الصافي، والريق الطيب، فيأخذ الرسول عليه الصلاة والسلام الطفل بحنان وبرحمة فيقربه منه، ثم يأخذ تمرة فيمضغها في فمه الشريف، ثم يعطيها الطفل ويسمي ويدعو الله له بالهداية، والصلاح والاستقامة.
----------------------------------
بعض الأحاديث الواردة في التحنيــك :
أخرج البخاري في صحيحه عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما

( أنها حملت بعبد الله بن الزبير بمكة .. قالت : خرجت وأنا متم

]‏ أي قد أتممت مدة الحمل الغالبة وهي تسعة أشهر ] فأتيت المدينة

فنزلت قباء فولدت بقباء ثم أتيت به رسول الله صلى الله عليه وسلم

فوضعه في حجره ثم دعا بتمرة فمضغها ثم تفل في فيه فكان

أول شيء دخل جوفه ريق رسول الله صلى الله عليه وسلم

ثم حنكه بالتمر ، ثم دعا له فبرَّك عليه ......)

وفي الصحيحين عن أبي موسى الأشعري قال :

( ولد لي غلام فأتيت به النبي صلى الله عليه وسلم ، فسماه إبراهيم

وحنكه بتمرة .. وزاد البخاري : " ودعا له بالبركة ودفعه إلي " )

التفسير العلمــي

إن مستوى السكر " الجلوكوز" في الدم بالنسبة للمولودين حديثا

يكون منخفضا وكلما كان وزن المولود أقل كلما كان مستوى السكر منخفضا ..

وبالتالي فإن المواليد الخداج (( وزنهم أقل من 5,2 كجم )) يكون

منخفضا جدا بحيث يكون في كثير من الأحيان أقل من 20 ملليجرام

لكل 100 ملليلتر من الدم ..

وأما المواليد أكثر من 5,2 كجم فإن مستوى السكر لديهم يكون

عادة فوق 30 ملليجرام ..

ويعتبر هذا المستوى ( 20 أو 30 ملليجرام ) هبوطا شديدا في مستوى

سكر الدم ، ويؤدي ذلك إلى الأعراض الآتية :

1- أن يرفض المولود الرضاعة
2- ارتخاء العضلات
3- توقف متكرر في عملية التنفس وحصول ازرقاق الجسم
4- اختلاجات ونوبات من التشنج

وقد يؤدي ذلك إلى مضاعفات خطيرة مزمنة ، وهي :

1- تأخر في النمو
2- تخلف عقلي
3- الشلل الدماغي
4- إصابة السمع أو البصر أو كليهما
5- نوبات صرع متكررة ( تشنجات )

وإذا لم يتم علاج هذه الحالة في حينها قد تنتهي بالوفاة ، رغم أن

علاجها سهل ميسور وهو إعطاء السكر الجلوكوز مذابا في الماء

إما بالفم أو بواسطة الوريد ..

المناقشـة :

إن قيام الرسول صلى الله عليه وسلم بتحنيك الأطفال المواليد

بالتمر بعد أن يأخذ التمرة في فيه ثم يحنكه بما ذاب من هذه التمرة

بريقه الشريف فيه حكمة بالغة ...

فالتمر يحتوي على السكر " الجلوكوز " بكميات وافرة وخاصة

بعد إذابته بالريق الذي يحتوي على أنزيمات خاصة تحول السكر

الثنائي " السكروز " إلى سكر أحادي ، كما أن الريق ييسر إذابة

هذه السكريات ، و بالتالي يمكن للطفل المولود أن يستفيد منها ..

وبما أن معظم أو كل المواليد يحتاجون للسكر الجلوكوز بعد ولادتهم

مباشرة فإن إعطاء المولود التمر المذاب يقي الطفل بإذن الله

من مضاعفات نقص السكر الخطيرة التي ألمحنا إليها ..

إن استحباب تحنيك المولود بالتمر هو علاج وقائي ذو أهمية بالغة

وهو إعجاز طبي لم تكن البشرية تعرفه وتعرف مخاطر نقص السكر

" الجلوكوز " في دم المولود ..

وإن المولود ، وخاصة إذا كان خداجا ، يحتاج دون ريب بعد ولادته

مباشرة إلى أن يعطى محلولا سكريا .. وقد دأبت مستشفيات الولادة

والأطفال على إعطاء المولودين محلول الجلوكوز ليرضعه المولود

بعد ولادته مباشرة ثم بعد ذلك تبدأ أمه بإرضاعه ..

إن هذه الأحاديث الشريفة الواردة في تحنيك المولود تفتح آفاقا مهمة جدا

في وقاية الأطفال ، وخاصة الخداج " المبتسرين " من أمراض خطيرة جدا

بسبب إصابتهم بنقص مستوى سكر الجلوكوز في دمائهم ..

وإن إعطاء المولود مادة سكرية مهضومة جاهزة هو الحل السليم

والأمثل في مثل هذه الحالات .. كما أنها توضح إعجازا طبيا لم يكن معروفا

في زمنه صلى الله عليه وسلم ولا في الأزمنة التي تلته حتى اتضحت

الحكمة من ذلك الإجراء في القرن العشرين ..

مقالة للدكتور محمد علي البار

-- منقول -
-