7elwa
7elwa
لا إله إلا الله العلي العظيم الحليم, لا إله إلا الله ذو العرش العظيم, لا إله إلا الله رب السماوات و رب الأرض و رب العرش الكريم .. ادعوك يا ربي في هذا الشهر المبارك ان تحرس أختي في الاسلام بعينك التي لا تنام
المسلمه
المسلمه
يكون وقتها بعد صلاة العشاء الى وقت صلاة الفجر
ويكون مثال بتصلين 11 ركعة او مثل صلاة الحرم 23 ركعه
اذا مثلا بتصلين 11 ركعة يكون كل ركعتين بتسليمة حتى تخلصين اربع تسليمات ثم تصلين ركعتين الي هي الشفع ويكون تقرين فيها سورة الأعلى وفي الركعة الثانية تقرن سورة الكافرون
ثم تسلمين ثم تصلين ركعه واحد وهي الوتر وتقرين فيها الاخلاص ودعين بعد الركوع وتسلمين والله يتقبل
ولا تنسين تدعين لي ربي يفرج همي
حواء الكون
حواء الكون
الله يفرج همج يالمسلمه ومشكوره اختي 7elwa

يارب في هالشهر الفضيل ان ترزق اخواتي الجنه والسعاده في الدنيا والآخره يارب ياكريم

وبانتظار مزيد من الردود
الذاكرات
الذاكرات
تنبيه هام حول كيفية صلاة التراويح
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد :


فقد بلغني أن بعض أئمة المساجد وفقهم الله في هذه الليالي يصلون في التراويح أربعا جميعا بسلام واحد ثم أربعا جميعا بسلام واحد وبلغني أن بعضهم يصلي الثمان جميعا بسلام واحد . ويعتقدون أن ذلك . هو مراد عائشة رضي الله عنها حين قالت في الحديث الصحيح : كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا الحديث .

وهذا الفهم خلاف الصواب وخلاف السنة ، والصواب أن مرادها أنه يصلي أربعا يسلم من كل ثنتين وإنما أرادت بذلك وصفهن بالحسن والطول لا أنهن بسلام واحد والدليل على ذلك ما ثبت عنها في الصحيحين رضي الله عنها قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل عشر ركعات يسلم من كل ركعتين ثم يوتر بواحدة وأحاديثها يفسر بعضها بعضا .

ولا يجوز أن يفسر ما أجمل من حديثها بغير ما فسر منه ، ويدل على ذلك أيضا ما ثبت في الصحيحين من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى فهذا الخبر من النبي صلى الله عليه وسلم معناه الأمر ، والمعنى صلوا بالليل اثنتين اثنتين .

فالمشروع للمؤمن والمؤمنة في صلاة الليل التقيد بما أوضحته السنة والحذر مما يخالف ذلك ، ولا يخفى ما في السلام من كل اثنتين من التيسير والتسهيل على الجماعة وعدم المشقة عليهم مع موافقة السنة .

لكن لو أراد الرجل أو المرأة الإتيان بثلاث جميعا بسلام واحد وجلوس واحد أو خمس جميعا بسلام واحد فلا بأس بذلك لأنه قد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يفعل ذلك في بعض الأحيان ، وهكذا لو أوتر بسبع جميعا بسلام واحد فلا بأس وإن أوتر بسبع وجلس في السادسة وأتى بالتشهد الأول ثم قام إلى السابعة فلا بأس لأنه قد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه فعل هذا وهذا .

وهكذا لو أوتر بتسع جميعا وجلس في الثامنة وأتى بالتشهد الأول ثم قام إلى التاسعة فلا بأس لأن النبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك .


ولكن الأفضل والأكمل أن يسلم من كل ثنتين كما تقدم ، ولا يجوز أن يوتر بثلاث كالمغرب حيث يجلس في الثانية وإن تشهد التشهد الأول ثم يقوم إلى الثالثة ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى أن يشبه الوتر بالمغرب ، ولوجوب النصيحة وبيان السنة والتواصي بالحق والتعاون على البر والتقوى جرى تحريره ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه .

عبد العزيز بن عبد الله بن باز

مفتي عام المملكة العربية السعودية

ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء .

صدرت من مكتب سماحته بتاريخ 19/9/1414 هـ .


=========================

الإجابة للشيخ صالح بن عثيمين يرحمه الله من موقع : al-eman.com

ما كيفية أداء صلاة التراويح؟ وما وقتها؟ وكم عدد ركعاتها؟


التراويح: قيام الليل جماعة في رمضان، ووقتها من بعد العشاء إلى طلوع الفجر، وقد رغَّب النبي { في قيام رمضان حيث قال: "من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه". وفي صحيح البخاري عن عائشة رضي الله عنها أن النبي { قام ذات ليلة في المسجد فصلى بصلاته ناس، ثم صلى من القابلة فكثر الناس ثم اجتمعوا من الليلة الثالثة أو الرابعة فلم يخرج إليهم، فلمَّا أصبح قال: "قد رأيت ما صنعتم فلم يمنعني من الخروج إليكم إلا أني خشيت أن تُفرَض عليكم". وذلك في رمضان.
والسُّنَّة أن يقتصر على إحدى عشرة ركعة، يسلِّم من كل ركعتين؛ لأن عائشة رضي الله عنها سئلت كيف كانت صلاة النبي { في رمضان؟ فقالت: "ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة" متفق عليه. وفي الموطأ عن محمد بن يوسف وهو ثقة ثبت عن السائب بن يزيد وهو صحابي أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أمر أُبي بن كعب وتميماً الداري أن يقوما للناس بإحدى عشرة ركعة.
وإن زاد على إحدى عشرة ركعة فلا حرج؛ لأن النبي { سُئِل عن قيام الليل فقال: "مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح صلَّى ركعة واحدة توتر له ما قد صلَّى" أخرجاه في الصحيحين، لكن المحافظة على العدد الذي جاءت به السُّنَّة مع التأنِّي والتطويل الذي لا يشق على الناس أفضل وأكمل. وأما ما يفعل بعض الناس من الإسراع المفرط فإنه خلاف المشروع، فإن أدَّى إلى الإخلال بواجب أو ركن كان مبطلاً للصلاة.
وكثير من الأئمة لا يتأنَّى في صلاة التراويح، وهذا خطأ منهم، فإن الإمام لا يصلي لنفسه فقط، وإنما يصلي لنفسه ولغيره، فهو كالولي يجب عليه فعل الأصلح، وقد ذكر أهل العلم أنه يكره للإمام أن يسرع سرعة تمنع المأمومين فعل ما يجب. وينبغي للناس أن يحرصوا على إقامة هذه التراويح، وألا يضيِّعوها بالذهاب من مسجد إلى مسجد، فإن مَن قام مع الإمام حتى ينصرف كُتب له قيام ليلة وإن نام بعد على فراشه.
ولا بأس بحضور النساء صلاة التراويح إذا أمنت الفتنة، بشرط أن يخرجن محتشمات غير متبرجات بزينة ولا متطيبات.