الوله قلبي
•
نرفع أيدينا إلى السماء ونطلب من الرزاق رزق الأبدان لنا ولمن نحب، ونغفل عن نوع ثان من أنواع الرزق، ذلك أن رزقه نوعان:
- رزق عام يشمل البر والفاجر وهو رزق الأبدان.
- ورزق خاص وهو رزق القلوب وتغذيتها بالعلم والإيمان، والرزق الحلال الذي يعين على صلاح الدين، وهذا خاص بالمؤمنين على مراتبهم منه بحسب ما تقتضيه حكمته ورحمته.
فهلا استشعرت رزق القلوب لك ولمن تحبي حينما ترفع يديك إلى السماء، وتقول: اللهم ارزقني!
- رزق عام يشمل البر والفاجر وهو رزق الأبدان.
- ورزق خاص وهو رزق القلوب وتغذيتها بالعلم والإيمان، والرزق الحلال الذي يعين على صلاح الدين، وهذا خاص بالمؤمنين على مراتبهم منه بحسب ما تقتضيه حكمته ورحمته.
فهلا استشعرت رزق القلوب لك ولمن تحبي حينما ترفع يديك إلى السماء، وتقول: اللهم ارزقني!
الصفحة الأخيرة